أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !















المزيد.....

الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3378 - 2011 / 5 / 27 - 14:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حين يصير الناس في المدينة ضفادعاً مفقوءة العيون
فلا يثورون ولا يشكون ولا يموتون ولا يحيون ,,,,
تحترق الغابات والأطفال والأزهار , تحترق الثمار
ويصبح الإنسان في موطِنه ( أذلّ من صرصار ) .
نزار قباني .
رسالة من الأستاذ ( نادر قريط ) عبارة عن مقال للدكتور (عبد الرزاق عيد ) بعنوان / ثقافة الخوف / تاريخ المقال 22 يوليو 2004 , عبارة عن محاضرة ألقيت في منتدى الأتاسي / دمشق / .
حسب تقديري الشخصي بأن موضوع المقال ( ثقافة الخوف ) السبب الرئيسي لأنتكاسة شعوبنا على مرّ التاريخ , كما هو معروف فإن الأستاذ الدكتور عبد الرزاق عيد من سوريا وحالياً سوريا في مخاض عسير ..
حسب رأي الأستاذ نادر قريط فإن النصوص المعرفية تساعد للخروج من دوامة الخواء المعرفي والتعصب وأحادية النظرة ( ومن اجل ذلك كانت هذه المقالة ) .
بالنسبة للخواء المعرفي قال الأستاذ نادر قريط بطريقة لاذعة :
" الخواء المعرفي فقد قصدتُ تجربتي الخاصة ,, احياناً أكون ضحية لقراءات تزيد من الكسل المعرفي ,, اليوم مثلاً فرحتُ لأني أكتشفتُ متاخراً بأن تمثال الحرية في نيويورك ليس هدية من فرنسا بل من الخديوي إسماعيل فالتمثال كان مخصصاً لقناة السويس لكنه لم يُعجب الخديوي فأقترحوا عليه إهداءه لبلدية فقيرة أسمها نيويورك "
نص الأستاذ عبد الرزاق عيد من أفضل النصوص المعرفية ومن أفضل الكتابات السياسية كذلك حسب تعبير صاحب الرسالة ( وأنا مع هذا الرأي ) .
بحثت في الحوار المتمدن عن مقال الدكتور فلم أجده ووجدتها فرصة مناسبة لكي يطلع عليه القراء الأعزاء ..
تعريف الثقافة حسب هيجل " بأنها القدرة على الخروج عن الذات "
أي تلك المرحلة التي يُميّز بها الفرد رأيه الشخصي وبين ما إذا كان هذا الرأي يتطابق مع الواقع الموضوعي الموجود فعلاً , إنّ وصول الفرد إلى هذه المرحلة التي يستطيع من خلالها ان يميّز بين الذات والموضوع يمكن ان يعطيه صفة ( الفرد المثقف ) القادر على الخروج عن ذاته ونزواته الشخصية والخضوع لمنطق الأشياء الموجودة في الواقع ( نص مقتبس من الأستاذ سرحان الركابي ) .
هناك عدة تعاريف للخوف وهناك عدة كتابات حول نفس الموضوع ( الأستاذ منذر خدام ) في الحوار المتمدن على سبيل المثال ولكن سوف يتم التركيز على ثقافة الخوف كما جاءت عند الدكتور عيد .
حسب تعبير الأستاذ مسعود عكو : ثقافة الخوف تكثر في المجتمعات المغلقة ( غير المتحررة ) او تندرج تحت نظام معين من الحياة السياسية والثقافية والاجتماعية .
نعود لثقافتنا :
يعرّف الخوف على المستوى الكينوني ( الأونتولوجي ) " أو علم الوجود " وهو احد الأفرع الأكثر أصالة واهمية في الميتافيزيقيا :
بانه نزعة غريزية قطيعية – هي استجابة طبيعية للنزعة الحيوانية للسيطرة –
إذن يوجد الخوف طبيعياً حيث توجد إرادة السيطرة طبيعياً وهو بالمآل ثمرة علاقة الأقوى بالأضعف في عالم الغاب .
وليس استمرار هاتين النزهتين الحيوانيتين إلا نتاج ما ترسب في اللاوعي الجمعي للبشر قبل أن ينفصلوا عن الطبيعة ويتحسسوا ذاتهم ككائنات إنسانية الأمر الذي من شأنه أن يفضي بنا إلى الاستنباط القائل بالاضمحلال التدرجي لإرادة السيطرة ورغبة الخضوع كلما تمكن الإنسان من السيطرة على الطبيعة وعمّق منجزاته المدنية والحضارية .
على المستوى الفردي ( العاطفي والشعوري ) :
فإنه بمقدار ما تزداد مساحة الخوف في الداخل الإنساني بمقدار ما تضيق مساحة الشعور بالحب والشجاعة والإحساس بالكرامة والتوادد والرحمة حيث يلعب الموت دوراً محورياً , إذ يتم من خلاله ( وهنا ينقل الدكتور عيد حسب تعبير هوبز ) " الفرار من التساوي أمامه إلى تمايز يؤمن البطولة والشهادة والخلود وهنا يتدخل الشأن الإلهي لتأسيس قانونيته على الأمر والطاعة "
على المستوى الاجتماعي – السياسي :
فتحدد ثقافة الخوف وفق معيار درجة ديمقراطية الحياة الاجتماعية السياسية ,, أو الهيمنة الشمولية الطغيانية ..
( برأيي الشخصي هذا هو بيت القصيد وهذا هو الفرق بين النظامين , في الغرب الفرد يختلف جذرياً عن الفرد في الشرق ,, الفرد في الحياة الديمقراطية لا يعرف معنى الخوف ,, على العكس من الفرد في الدول الشمولية فالخوف هو هاجسه الوحيد وهو المتحكم وهو المسيطر لذلك هناك الإبداع وهناك التطوّر وهناك المواطنة وهناك كل شي بينما هنا الضياع والتشاؤم والكبت والحرمان حيث يفقد الفرد صفة الآدمية ) .
ينقل الدكتور عبد الرزاق عيد هذه المقارنة ( الغربي المدني الديمقراطي – الشرقي الاستبدادي الطغياني ) عن الأستاذ ياسين الحافظ ( سيرته الذاتية ) :
في الغرب كنتُ اذهل عندما أرى قوة الفرد وجرأته وثقته بنفسه أو تحرره الكلي من مختلف أشكال الخوف ..
هناك الفرد ديك وهنا الفرد دودة ..
هناك حبل صرة الإنسان موصول بالألوهة وهنا حبله مقطوع تماماً ( بما هو عبد ) .
هناك العنفوان وهنا الوداعة ..
هناك بروميثيوثية طاغية ( مشتقة من البطل الميثولوجي اليوناني بروميثيوس الذي أحب البشر وأهداهم النار المقدسة بعد أن سرقها من الآلهة في جبل الأوليمب ) وهنا القناعة وراحة البال ..
هناك الشك والتساؤل والنقد وهنا اليقين والتلقين والأمتثال ..
( أيّ حياة نعيشها أو بالأحرى هل هذه حياة , ما هو السبب ) ؟
الغربي بلاده كفت عن أن تكون بلاد الخوف بينما الفرد في ديارنا العربية ( وجميع البلدان الشمولية ) تتعاوره أشكال لا تحصى ..
الخوف من العائلة – المعتقد الإيماني – التقليد – المجتمع – المدرسة ..
واخيراً من السلطة الاستبدادية الشرقية ,, في بلاد الخوف سرير ( بروكست ) ينتظر كل فرد ويتمدد فوقه ولكن لتقطع خصيتاه فيغدو ضحية وديعة مذعنة حياتها قرار وموتها خلاص ..
( أيّ عذاب وأي جحيم ,, هل هذه بلادنا أم لا ,, والأنكى أننا لا زلنا نكره الغرب ونمقته ونشجب ما يقوم به ولم نتعلم منه ما هو معنى الحياة بدون خوف ) ؟
إذن هكذا تتحد ثقافة الخوف بمثابتها نتاجاً مكثفاً مزدوجاً للطغيان ,, طغيان السلطة الاستبدادية وطغيان ثقافة الغالبية ..
( ماذا يحدث هنا ) ؟
يدخل المجتمع والسلطة معاً تفق الرعب – القوة – البطش – وكلما أزداد البطش استعمالاً أزدادت النفوس خواء وفقراً ..
فقيرة تلك النفوس التي تنظر إلى داخلها فلا تجد إلا الخواء فتملؤها بالبطش والعنف .
هكذا يتامل أفلاطون احوال زمانه وحكامه ..
( ماذا يحدث عندما تنعدم الحرية ) ؟
يسود الظلام – يكثر الوشاة – تحاك الدسائس والمؤامرات – يسود الشك والحذر والريبة ,, حتى يتطاول الحاكم المدجج بكل صنوف القوة الذي يعيش أسير قوته بعد أن يفقد الثقة بالجميع ممن يحيطون به ولهذا يجعلهم عيوناً ليس على الناس فحسب بل وعلى بعضهم بعضاَ ..
( هل هناك وصف ينطبق على ديارنا أفضل من هذا الوصف ) ؟
ثم يقول الدكتور عيد : وإذا تطلب الأمر فإنه لا يتردد بسبب شكه أن يبطش بأقرب المقربين له ( شواهد التاريخ لا تعد ولا تحصى ) ..
قوة الحاكم ليست إلا نتاج ضعفه ( حسب تعبير أفلاطون ) ,, وهو إذ يتوهم السيادة فإنه في حقيقة أمره ( عبد ) لشهواته وميوله الحيوانية والعدوانية للسيطرة وعبد هواجسه التي تجعله يقضي حياته خوفاً على أوهام رفعته التي كانت قد شوهتها السلطة فجعلته أشد الناس حسداً وغدراً وظلماً ( وهذا مما لا شك فيه ) ,, كذلك هو اتعس الناس قاطبة فهو بلا أصدقاء لأن كل من يحيط به محكوم بالرغبة أو الرهبة والتزلف والتملق الذي يبلغ حد إضفاء الألقاب الإلهية والصفات النبوية على ذاته البشرية ( أليس كذلك ,, هل يرغب احداً منكم أن يكون حاكماً عربياً – شرقياً أو خليفة الله على الأرض ,, بهذه الصفات ) ؟
( بعض الأمثلة التي اوردها الدكتور عبد الرزاق عيد من التاريخ ) :
أستفسر الوليد بن عبد الملك ذات يوم في عجب ,, أيمكن للخليفة ان يحاسب ؟
طبعاً إن سؤاله هنا لا يتوجه إلى حقوق الرعية بمحاسبة حاكمها بل إلى حقوق الله ذاته ؟ وعن السيوطي عن يزيد بن عبد الملك :
أتى بأربعين شيخاً ( ومن ضمنهم رعد الحافظ بأعتبار شيخاً ) فشهدوا له :
" ما على الخلفاء حساب ولا عذاب "
( الرعية فقط هي التي عليها الحساب في الدنيا وفي الآخرة ,, الرعية في الشرق طبعاً وليس الرعية في الغرب فهناك حديث أخر يختلف ) ؟
وكان قد سبقه أبوه ( عبد الملك بن مروان ) في خطبته الدستورية عندما صعد المنبر ليقول " والله لا يامرني أحد بتقوى الله بعد مقامي هذا إلاّ ضربت عنقه ,, ثم نزل ..
يستمر الدكتور فيقول :
وفق هذه الفلسفة التراثية التي تميز خصوصية الذاتية الحضارية للدستور السياسي العربي التي يُنظر لها فلاسفة الأصالة / المُحَدثَنَة / .
من يمثل هذه الفلسفة اليوم ,, ديار العروبة ( المحاضرة في عام 2004 ولم يتغير شيء لحين بدء ربيع الثورات وسوف يستمر ) ..
ديار العروبة هي الأكثر تمثلاً لهذا الجانب التراثي التليد حيث :
غياب دولة الحق والقانون – شخصنة السلطة هي السمة المميزة للنظام العربي القائم فكيف ( والأمر كذلك ) ,, يسأل الدكتور ؟
لا تكون ثقافة الخوف هي الثقافة الجامعة والموحدة للحاكم والمحكوم ,, حيث الخوف يعشعش في صدور الحاكمين والمحكومين على السواء ,, المجتمع يخاف السلطة والسلطة تخاف المجتمع وكلهم في فلك الرعب يسبحون ..
( منذ إنطلاق ربيع الثورات ولم يعد هناك خوف ,, هناك تضحيات وشهداء ودماء من اجل أن لا تكون الشعوب كالبقر ) .
يطرح الدكتور عيد سؤالاً ,, ما هي عناصر البنية الداخلية لثقافة الخوف ؟
الجواب يحدده جورج اورويل في روايته ( 1984 ) ص 174 :
بأنها البنية المؤسسة على التفكير المزدوج , ولكن ما هي هذه العناصر ؟ إنها :
أن تعرف وأن لا تعرف .
أن تعي حقيقة صادقة كل الصدق وترى بدلاً منها كذبات موضوعة بعناية .
أن يكون لديك في اللحظة نفسها وجهتا نظر متباينتان وأنت تعتقد وتؤمن بهما كليهما .
أن تستخدم المنطق ضد المنطق .
أن تنكر الفناء بينما تدعيه .
أن تعتقد بأن الديمقراطية غير ممكنة وفي الوقت نفسه تنادي بأن الحزب الحاكم هو حامي الديمقراطية . ( هل تريدون مثالاً على ذلك أم أن الأمر لا يحتاج للأمثلة ) ؟
أن تنسى ما تدعو الضرورة أن تنساه ثم تستعيده إلى الذاكرة في اللحظة التي تحتاج فيها إليه ثم تعود فتنساه مرة ثانية .. ( والأنكى من ذلك كله ) :
أن تطبق الطريقة نفسها في حالة الإيجاب والسلب ..
ختاماً ( في هذا الجزء ) مع نزار قباني :
كلما فكرت أن اعتزل السلطة ,, ينهاني ضميري ,, من ترى يحكم بعدي هؤلاء الطيبين ,, من سيشفي بعدي الأعرج – والأبرص – والأعمى ,, ومن يحيي عظام الميتين ,,,,,
من ترى يخرج من معطفه ضوء القمر ,, من ترى يرسل للناس المطر ,, من ترى يجلدهم تسعين جلدة ,, من ترى يصلبهم فوق الشجر ,, من ترى يرغمهم أن يعيشوا كالبقر ويموتوا كالبقر ,, كلما فكرت أن أتركهم فاضت دموعي كغمامة وتوكلت على الله وقررت ان أركب الشعب من الآن إلى يوم القيامة ..
فهل سوف تبقى الشعوب مطية للحاكم وإلى متى ؟
للحديث بقية ...
/ ألقاكم على خير /



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرية وليس الجوع سبب الثورات ( عاشت الحرية ) !!
- جيل النت ,, هو جيل الثورات !!
- التظاهرات في العراق ( لا بدّ من ثورة في ذات الشعب ) !!
- من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!
- يجب تجاوز سؤال لينين ( ما العمل ) ؟ إلى ( لماذا وكيف ) ؟
- مسيحي ومِنَ الإخوان المسلمين ؟
- أعداء الحرية !!
- تعقيباً على مقالتي ( أمريكا وديمقراطية التظاهرات ) ؟
- أمريكا وديمقراطية التظاهرات ؟
- هل هي فوضى خلاّقة ؟
- يسوع وعيسى والقرآن ؟
- رياح التغيير إلى أين ؟
- لا .. للدولة الدينية .
- 77 % مقابل 22 % , لماذا ؟
- المادة الثانية بين الواقع والتطبيق .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 4 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 3 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 2 - 4
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 1 - 4 .
- ماركس وداوكنز والدين !!


المزيد.....




- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- السيسي يصدر قرارا جمهوريا بفصل موظف في النيابة العامة
- قادة الاتحاد الأوروبي يدعون إلى اعتماد مقترحات استخدام أرباح ...
- خلافا لتصريحات مسؤولين أمريكيين.. البنتاغون يؤكد أن الصين لا ...
- محكمة تونسية تقضي بسجن الصحافي بوغلاب المعروف بانتقاده لرئيس ...
- بايدن ضد ترامب.. الانتخابات الحقيقية بدأت
- يشمل المسيرات والصواريخ.. الاتحاد الأوروبي يعتزم توسيع عقوبا ...
- بعد هجوم الأحد.. كيف تستعد إيران للرد الإسرائيلي المحتمل؟
- استمرار المساعي لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران
- كيف يتم التخلص من الحطام والنفايات الفضائية؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !