أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد ألمانيا - الغرب هيأ لانتفاضة شعوب المنطقة وليست تركيا!















المزيد.....

الغرب هيأ لانتفاضة شعوب المنطقة وليست تركيا!


محمد محمد ألمانيا

الحوار المتمدن-العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 - 22:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الغرب هيأ لانتفاضة شعوب المنطقة وليست تركيا!

ـ ما هي أسرار ودوافع عقد لقاء سابق ومؤتمر مرتقب حصرا في تركيا!؟
ـ من المفروض أن تكون الجماهير السورية المنتفضة والمضحية هي صاحبة القرار الأساسي بمتى وأين يجب أن تعقد اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بتطورات ودعم انتفاضة الحرية الجارية في سوريا، وليس بعض المعارضين والمنفردين السوريين في المهجر!

لتوضيح هاتين الفكرتين، من الأهمية والموضوعية جدا، في معرض الكتابة أو الحديث عن موجة الانتفاضات والثورات الشعبية الجارية في المنطقة، هو أن يتم التذكير دوما بأهمية استراتيجية الغرب الجديدة الضاغطة ومولوديها من المحاكم والمؤسسات القانونية الدولية التي هيئت وتهيء تربة خصبة جدا لتصعيد نضال الشعوب المقموعة والمضطهدة وحركاتها التحررية ضد الدكتاتوريات والشوفينية.
فمنذ انتهاء الحرب الباردة السوداء السابقة في بداية التسعينيات وبعد التخلص من عقبات الصراع مع الكتلة الشرقية السابقة وتوصل الغرب الى حقيقة ساطعة، وهي أنه بقدر ما كان يدعم سابقا تلك الأنظمة الدكتاتورية الشوفينية، بذاك القدر وأكثر تصبح الشعوب المقموعة والمضهدة معادية للأنظمة الغربية ومصالحها في المنطقة, بدأ هذا الغرب بانتهاج استراتيجية جديدة تفيد مصالحه بشكل أكثر عمقا من جهة وبحيث تتناسب مع رغبات وطموحات الشعوب المقموعة والمضطهدة نحو الحريات والدمقرطة في الشرق الأوسط بشكل خاص وفي العالم بشكل عام من جهة ثانية.
حيث صعد هذا الغرب منذ ذاك من ضغوطه على السلطات الدكتاتورية والشوفينية في المنطقة، حماية بعض مناطق الشيعة وكوردستان العراق بعد تحريره للكويت 1991 وحتى تحريره للعراق سنة 2003، دعمه لاستقلال اريتيريا وتيمور الشرقية، تشجيعه لمفاواضات وبعض اتفاقيات بين الفلسطينيين والاسرائيليين، تدخله لحماية بوسنا، شنه حربا على السلطات الصربية لتحرير كوسوفو من سيطرتها ومن ثم تشكيل دولتها لاحقا، فضلا عن دعمه لاستقلال العديد من الدول البلقانية والقفقاسية وآسيا الأوسطية, مساهمته الحاسمة في تهيئة مناخ ملائم لتأسيس محاكم ومؤسسات قانونية دولية لملاحقة مسؤولي السلطات القمعية التي ترتكب جرائم حرب أو جرائم ضد الانسانية مقابل نضال الشعوب وحركات التحرر المنتفضة أو المرتقبة انتفاضة ضد دكتاتورية وشوفينية تلك السلطات، وغيرها.
هكذا وبعد أحداث 11.سبتمبر 2001 الارهابية سرع هذا الغرب تطبيق استراتيجيته تلك، بحيث قام بتحرير افغانستان والعراق, وجزئيا لبنان من سيطرة الجيش والأمن السوري وكذلك تصعيد الضغوط على السلطات البعثية الدكتاتورية الشوفينية رغم اعادة الانفتاح الجزئي عليها مؤخرا، ارسال تصريحات أولية محذرة للسلطات السورية خلال انتفاضة الشعب الكوردي العفوية في آذار 2004 رغم قصر مجر اها لثلاثة أو أربعة أيام, دعمه ومطالبته للسلطات المغربية بحل مسألة الصحراء الغربية, تهيئته ومساهمة هذا الغرب في عقد اتفاق سلام بين حركة تحرير لشعب جنوب السودان وبين السلطات السودانية المركزية بما تضمنت اجراء استفتاء حول حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان والذي أجري مؤخرا بنجاح لصالح الانفصال, دعمه الكبير لحماية شعب دارفور، تمكينه لانشاء محكمة الجنايات الدولية سنة 2002 وادراج بند جديد سنة 2009 ضمن مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والذي يقضي بملاحقة المسؤولية مقابل مبدأ سيادة الدول خلال تعرض الجماهير المدنية المحتجة الى العنف والقتل من قبل سلطات دول ما، وغيرها.
في مجرى وأعقاب هذه التطبيقات والتحولات المهمة أصبحت السلطات القمعية والعنصرية التي كانت تستثمر الصراع الغربي ـ الشرقي سابقا في وضع مقلق ومرتبك جدا بصدد مصيرها الأسود المرتقب، كونها لم تعد تتجرأ بارتكاب أعمال الابادة والتدمير الكبيرين ازاء نضال هذه الشعوب وحركاتها التحررية كما كان النظام العراقي البائد يرتكب ابادات جماعية وتدمير وتشريد الكورد والشيعة ومناطقهم، وهكذا السلطات التركية الشوفينية العسكرتارية التورانية كانت تبيد وتدمر أكثر من عشرة آلاف قرية كوردية شمالية وتشريد أكثر من ثلاثة ملايين كوردي وكوردية من هناك، وكذلك بما ارتكبت السلطة البعثية الدكتاتورية الشوفينية السورية في بداية الثمانينات من ابادات وتدمير في بعض مناطق حماة، جسر الشغور وحلب وغيرها, وذلك في ظل هذا الظرف الذهبي لصالح قضايا الحرية والديموقراطية ولخوفها من مضامين استراتيجية الغرب الجديدة الضاغطة ومن ملاحقات المحاكم والمؤسسات القانونية الدولية المعنية كما تقوم به محكمة الجنايات الدولية حاليا بملاحقة الرئيس السوداني بخصوص جرائمه السابقة في دارفور وكذلك تبث الآن في طرق وأساليب قانونية لملاحقة دكتاتور ومجنون ليبيا على ارتكابه عنف وجرائم ضد الانسانية مقابل الشعب الليبي المنتفض.
حيث أصبحت الشعوب المقموعة والمضطهدة ونخبها تعي جيدا هذه الأهمية ولتغتنم فرصة سريانها ولتقوم بانتفاضاتها التحررية المشروعة.
هنا، وفي ظل هذا المناخ الملائم, يبدأ الشعب التونسي بانتفاضته المجيدة، ومن ثم الشعب المصري وعبر تضحية عدة مئات من الشهداء وبعد أسابيع محدودة تنتصر هاتان الثورتان هناك، علما بأنه لو حدثت هاتان الانتفاضتان في أجواء ما قبل التطبيق التدريجي لهذه الاستراتيجية الغربية الجديدة في المنطقة، لربما كانت قد ارتكبت تلك السلطات القمعية ابادة جماعية وتدمير هائل للشعبين التونسي والمصري المنتفضين ومناطقهما السكنية هناك.
أي أن سكوت قادة جيش تونس ومصر أمام الثورتين الشعبيتين لم يأتي من فراغ أو نتيجة ديموقراطية أولئك القادة الحاملين لنفس عقليات الطغاة، بل جاء ذلك السكوت خوفا من ملاحقات مرتقبة لتلك المحاكم الدولية المدعومة من الغرب بقوة.
هكذا ولتبدأ لاحقا انتفاضات شعبي يمن وليبيا وهما على الكاد أيضا أن تنتصرا، ومن ثم لتبدأ أخيرا جماهير المجتمع السوري منذ أكثر من شهرين بانتفاضتها الشعبية المتصاعدة في مختلف المناطق والأقاليم السورية أيضا، وذلك بعد أن تمكن الشعب الكوردي بسبعة سنين طوال على كسر حاجز الخوف بغية التظاهر من أجل الحرية, أي منذ أن قام الجماهير الكوردية هناك بانتفاضتها العارمة ومظاهرة 05 أيار 2005 الكبيرة التي دعي اليها حزبي آزادي ويكيتي والنخب الكوردية النشيطة فضلا عن التجمعات الاحتجاجية الميدانية المتعددة الأخرى في ساحتي الأنترية ـ هليلية وكوبني وأفرين وفي الشام وحلب. فقد يلاحظ خلال انتفاضة الجماهير السورية الحالية استخدام أجهزة الأمن السورية العنف والقتل العشوائي ضد المحتجين المدنيين مما أودى بتضحية أكثر من ألف شهيد وهكذا ربما الجرحى وكذلك جرى اعتقال حوالي عشرة آلاف سوري حتى الآن، ولكن بنفس الوقت انهمرت بيانات الادانة لتلك الجرائم من قبل ألمانيا، فرنسا، بريطانيا، أمريكا، وان هذه الدول وسكرتير الأمم المتحدة أصبحوا يدعون حتى الى التحقيق ومسائلة مرتكبي تلك الجرائم في سوريا, بل وتمكنت EU- USA أخيرا من تطبيق عقوبات شديدة على بشار الأسد نفسه وعلى العديد من رموز سلطته الفاسدة.
هذا والكل يعلم تماما، مع كل الانحناء والاجلال أمام هؤلاء الشهداء الأبرار، ولكن لو حدثت هذه الانتفاضة الشعبية قبل عقدين أو ثلاثة في سورية، لكانت تلك السلطات البعثية الدكتاتورية الشوفينية سترتكب ابادات جماعية وتدمير مناطق سكنية كثيرة هناك!
في اطار الجهد الغربي المذكور المشجع لانتفاض شعوب المنطقة من أجل الحرية والكرامة، وبمقارنة دور السلطات التركية الشوفينية على الأقل منذ انطلاقة هذا الجهد الغربي، كان ولا يزال دورا سلبيا ومعرقلا لذلك الجهد ولتطلعات شعوب المنطقة التواقة الى الحريات والدمقرطة، بل لاتزال تلك السلطات حتى من أقرب حلفاء, بعد ايران, للسلطة السورية!
كما انه وفق تقارير المنظمات الحقوقية الأقليمية والدولية، هناك انتهاكات متواصلة لحقوق الانسان وتمييز عنصري وطائفي بغيض ضد الكورد والعلويين والمسيحيين في تركيا التي فيها لايزال تسود الشوفيية والطائفية والعسكرتارية. ولذلك ورغم الحاح وارتجاء السلطات التركية المتعاقبة منذ حوالي نصف قرن للانضمام الى الاتحاد الأوروبي، فان ذلك الرجاء يرفض من قبل هذا الاتحاد الديموقراطي. بل وحتى هناك اقتراحات في السنوات الأخيرة من قبل منظمات حقوقية أوروبية وأمريكية تدعو الى فصل تركيا من عضوية الناتو نفسها اذا لم يتم تحسين الدمقرطة ومراعاة حقوق الانسان وحل مسائل القوميات والطوائف هناك، وذلك شبيها بضرورة تطبيق مبادئ العضوية للاتحاد الأوروبي، على أساس أن الغرب كان في مرحلة الصراع مع الكتلة السوفيتية السابقة مضطرا لضم تركيا الى الناتو، هذا بينما بعد انتهاء ذلك الصراع وامكانية دمقرطة بعض دول الشرق الأوسط، لم يعد هناك حاجة ماسة لبقاء تركيا عضوا لدى الناتو!
كما أنه يجب أن لا ننسى بأن تركيا لاتزال تحتل محافظة سورية كاملة ( لواء اسكندرون)!
في هذا السياق، يطرح سؤال نفسه بشدة، لماذا يصر بعض المعارضين على عقد هذه اللقاءات والمؤتمرات داخل تركيا وحتما هناك بشكل ما نفوذ معين للسلطة التركية على فعاليات وتمويلات تلك المحافل؟
هل هناك بعض المعارضين السوريين ينطلقون في مسعاهم هذا من دوافع اثنية أو طائفية معينة بغية استبدال الدور الايراني الصفوي الفارسي الحالي باعادة دور تركي عثماني سلفي في سوريا الحبيبة الجديدة مرتقبا، وذلك بدلا من أن تكون سوريا الجديدة حرة عادلة متفاهمة ومتعاونة مع الغرب الديموقراطي الرفاهي ومع محيطها العربي والاسلامي بتكافئ؟
طالما ان هذه اللقاءات والمؤتمرات يتم تنظيمها بشكل أساسي للمعارضين السوريين المهاجرين الذين بغالبيتهم العظمى يقيمون في أوروبا وأمريكا، فلماذا لا يتم عقدها هنا، أو في الدول المحررة حديثا مصر وتونس والعراق مثلا؟
طبعا كما هو معلوم للكثير من المتابعين والمهتمين، هناك مخاوف تركية جيوبوليتيكية كبيرة من احداث تغيير ديموقراطي حقيقي في سوريا، لأن سوريا الجديدة المرتقبة المتفاهمة والمتعاونة مع الغرب سوف تشكل ممرا ترانزيتيا بريا وبحريا وجويا لهذا الغرب ذهابا وايابا الى العراق، الخليج، افغانستان وجنوب قفقاس، وستجني سوريا من جراء ذلك مليارات كثيرة، بينما ستخسر تركيا مليارات كثيرة أخرى، وذلك لكون الموقع الجغرافي التركي سيفقد الكثير من أهميته لدى الغرب، هذا اضافة الى مخاوف السلطات التركية طبعا من حصول الشعب الكوردي في سوريا الحرة الجديدة جزءا من حريته وبعض حقوقه القومية والادارية والاقتصادية المشروعة. لهذه العوامل والمخاوف المذكورة تحاول تلك السلطات مرة للحيلولة دون احداث تغيير ديموقراطي حقيقي في سوريا، بل فقط حض حليفها البعثي الى اجراء بعض الاصلاحات الشكلية وليظل التأزم التقليدي بين سوريا والغرب وبالتالي بغية ضمان استمرارية اعتماد هذا الغرب على جيوبوليتك تركيا. كما تبغي تلك السلطات مرة أخرى من احتوائها لبعض المعارضين والأفراد السوريين، لاحكام دورها ونفوذها الهذياني في سوريا المستقبل اذا ما تم احداث تغيير حقيقي فيها، ناسية بأن المجتمع السوري الحر والمتفاهم مع الغرب المؤيد لتحرره ودمقرطته، سوف يكون أتقن سياسة وممارسة ليظل حرا متكافئا غير خاضع لأية سلطة أقليمية.
فالغرب الديموقراطي هو الذي هيء في السنوات الأخيرة ولايزال الجو المناسب لانتفاضات الشعوب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وليست تركيا العثمانية بل وتحاول دوما عرقلة تلك المساعي الغربية.
أما بخصوص زمان ودعاة المؤتمر المطروع، فيمكن القول بغض النظر عن دوافع خاصة شخصية لدى البعض منهم ، بأن الجماهير السورية المنتفضة والمضحية في أرض الواقع هي صاحبة القرار الأساسي بمتى وأين يجب أن تعقد اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بتطورات ودعم انتفاضة الحرية الجارية في سوريا، وليس بعض المعارضين والمنفردين السوريين في المهجر!
كما أن محاولات البعض عبر هكذا أساليب سوف يؤدي الى تشتت أطراف المعارضة والنخب السورية بشكل أكثر بل وسوف تؤدي حتى الى تخفيف اندفاع الجماهير السورية للانتفاض أيضا.
تلك الانتفاضة الكريمة التي أصبحت حتى الآن شاملة لكافة شرائح المجتمع السوري وممثلياتها النخبوية والسياسية، من التجمع الوطني الديموقراطي السوري والاخوان المسلمون، الحركة الوطنية الكوردية، الحركة الآشورية، لجنة العمل الوطني في مناطق السويداء(الأخوة الدروذ)، العديد من ممثلي الأخوة العلويين أمثال الدكتور عارف دليلة و الاساتذة محمد غانم وفراس قصاص ووحيد صقر وغيرهم( حيث لا أعلم بأسماء جمعياتهم ومنظماتهم الكريمة)، وكذلك العديد من وجوه الأخوة التركمان المتواضعي العدد السكاني في سوريا أمثال الدكتور عبدالرزاق عيد وربما الدكتور محمود سيد ضغيم وشخصيات من بيت الأتاسي( كذلك لا أعلم بأسماء جمعياتهم ومنظماتهم الكريمة).
حيث بالتأكيد، لا بد من اجراء الحوار الجاد الوطني بين أطراف ونخب ولجان التنسيقية للانتفاضة في الداخل وفي الخارج والتواصل مع المنظمات الحقوقية والقوى الدولية الديموقراطية، ولكن بتوافق عام زمانا ومكانا ودون أن يسبب ذلك لا سمح الله حدوث انقسامات واضعاف الاندفاع الجماهيري السوري لتعزيز وتوسيع الانتفاضة التحررية.

محمد محمد ـ ألمانيا



#محمد_محمد__ألمانيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آزادية مناضلي آزادي في مرحلة الدعوة لآزادية سوريا!
- تعقيب مختصر على التقاء وفد كردي سوري مع السيد قره يلان
- يبدو أن الغرب بدأ فعلا باعداد تدويل الملف السوري أيضا !
- مؤشرات مهمة تستدعي تدويل الحالة السورية الراهنة أيضا!
- ذكرى انتفاضة 12 آذار تحتفل مع ثورات المنطقة هذا العام!
- اطلاق النار على المحتجين الكورد يخيب الآمال مجددا!
- آملا سنة مزيد من توفير مستلزمات التحرر الكوردستاني
- تلميح خجول بحق تقرير المصير بعد فوات الأوان!
- -وأخيرا تم انهاء شجار العصافير فعلا داخل حقل ذرة ممو-
- -انهاء شجار العصافير يتم أخيرا في حقل ذرى ممو-
- أزمة المبادرة الحرة ... ومستقبل أقليم كوردستان الجنوبي
- براعم ونسور الهور ميتانيين الميديين الآريين الجدد تنشط النضا ...
- استراتيجية الغرب الجديدة ترغم تركيا أكثر فأكثر بالهروب عنه!


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد ألمانيا - الغرب هيأ لانتفاضة شعوب المنطقة وليست تركيا!