أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعيد مضيه - الامبراطور أوباما عاريا















المزيد.....

الامبراطور أوباما عاريا


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 - 22:28
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الامبراطور اوباما عاريا

لم يطرح نتنياهو جديدا يستحق الوقوف مع التصفيق ولو لمرة واحدة، ناهيك عن تسع وخمسين مرة كما ذكر مراقبون مهتمون. إنما هي الرغبة في تبديد وحشة نتنياهو إزاء العزلة الباردة التي تحيط بسياساته داخل إسرائيل وخارجها. حقا فالمجتمع الإسرائيلي انحرف نحو التعصب الفاشي اليميني، غير أن النهج شكل قوة طاردة عن الصهيونية كحركة وفكر لدى أصحاب الضمائر ، كي يقفوا بوجه التوحش. ومن هؤلاء ابنة الإثنين وعشرين ربيعا ، راي بيلي، من منظمة " كود بينك"، التي أطلقت صرخة غطت على صوت نتنياهو داخل ردهات الكونغرس، " أوقف جرائم الحرب ضد الفلسطينيين" لتعاجلها الديمقراطية الأميركية برد "ديمقراطي" جدا. ومنهم أيضا أبراهم بورغ رئيس الكنيست السابق وشباب وشابات من الجيل الثاني والثالث من أبناء اليهود الشرقيين المهاجرين من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أصدروا بيانا أدان تحيز نظام الحكم في إسرائيل ضد اليهود الشرقيين والعرب: "ونحن أيضا نعيش في ظل نظام ، رغم ادعائه ’التنوير‘ و’الديمقراطية‘(..)إن هذا النظام يدوس على الحقوق الاجتماعية والاقتصادية لمعظم المواطنين ، ويمضي في سيرورة متواصلة من تقليص الحريات الديمقراطية ويقيم حواجز عنصرية ضد اليهود العرب والشعب العربي والثقافة العربية". وخاطب البيان الثوريين من الشباب العربي، "نحن ننظر إلى صور الحشود في تونس وميدان التحرير في القاهرة ، معجبين بقدرتكم على حشد وتنظيم مقاومة لا عنفية، دفعت مئات آلاف البشر إلى الشوارع والساحات ، وأجبرت في النهاية الحاكمين المستبدين على ترك الحكم" ؛ ومضى البيان يشْهر خروج الجماعة على الصهيونية ثقافيا وسياسيا : "بالتحديد علينا أن ندخل في حوار وتضامن مع نضالات المواطنين الفلسطينيين داخل إسرائيل، اولئك الذين يناضلون من اجل حقوق اقتصادية وسياسية متكافئة، وتصفية القوانين العنصرية ، ومع نضال الجماهير الفلسطينية في الأراضي الخاضعة للاحتلال العسكري الإسرائيلي في الضفة وغزة ومساندة مطالبهم بإنهاء الاحتلال وإقامة دولة وطنية مستقلة".
حفاوة الكونغرس مبالغ فيها ومصطنعة ، الهدف منها رد الاعتبار لسياسات مفضوحة شعبيا على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي، وترفضها الأغلبية الساحقة من دول العالم؛ لكن الحفاوة تنطوي على أهمية استراتيجية عالية بالنسبة للاستراتيجية الكونية للولايات المتحدة الأميركية. فطبقا لمصالح الاحتكارات عابرة القارات وبالقوة الاقتصادية والعسكرية للولايات المتحدة قيّم الكونغرس نهج اليمين الفاشي داخل إسرائيل؛ وسياسات إسرائيل ولوبيها داخل أميركا مجرد ذنب لتلك المصالح، وعلى رأسها مصالح تجمع الصناعات العسكرية ونخبها المدنية والعسكرية. ومن مقتضيات هذه السياسة أن اختير أوباما للرئاسة قبل بضعة أعوام، واختير الجزء الأعظم من الممثلين في الكونغرس؛ وإذا أردنا الملموس نقول أن قطب التجمع الصناعي ـ العسكري، الملياردير ليستر براون، صاحب الأسهم باحتكار جنرال ديناميكس، أحد طواغيت التجمع الصناعي ـ العسكري، بادر مع أسرته لتمويل حملة اوباما الانتخابية نظرا لثقته في ولاء المذكور لمصالح التجمع. ونسقت الأنظمة العربية وإسرائيل ـ مع الفارق الكبير بالطبع ـ مع الاستراتيجية الأميركية؛ كان نهج إسرائيل الفاشي ، ولم يزل أحد مقتضيات الاستراتيجية الأميركية بالمنطقة. ونتنياهو لا يدافع عن مصالح الجمهور اليهودي داخل إسرائيل، ولا يعنيه أمن إسرائيل؛ ولتجميل هذا النهج البشع والخطر على السلم العالمي أطلق الرئيس الأميركي على إسرائيل " الدولة الديمقراطية الوحيدة" في الشرق الأوسط. لم يقل أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة مالكة السلاح النووي ، وهدت باستخدامه أكثر من مرة . ولم يقل أن الكنيست الإسرائيلي يصدر القوانين الفاشية المميزة ضد العرب مواطني إسرائيل. ولم يقل أن الاحتلال عمل على تآكل الديمقراطية الإسرائيلية ؛ فبات ذلك النموذج للديمقراطية الذي أوصل هتلر إلى الحكم ، وأوصل موسوليني كذلك، وعجز عن الحفاظ على البقاء بوجه إجراءات النظامين الفاشية، الممهدة للحرب الكونية العظمى.
قبل انتخاب باراك أوباما نشرت المجلة الإليكترونية " كاونتر بانش" مقالا مطولا جاء فيه :
" حتى لو فشل المحافظون الجدد في إيصال مرشحهم إلى البيت الأبيض في انتخابات 2008 فإن استراتيجيتهم ومقارباتهم ستظل هي المرشد لأي إدارة ليبرالية تعقبهم ". وخلص المقال إلى القول " وهكذا فقد يختفي المحافظون الجدد من البيت الأبيض لكنهم لن يتلاشوا". بنى كاتب المقال ملاحظته المعمقة واستنتاجه الذي زكته الحياة على واقع متجسد في الميديا الأميركية ، حيث النفوذ الواسع في بنوك المعلومات ومراكز البحث والفضائيات والصحافة الرئيسة لليمين المتطرف . ويفتشون عن آراء المسيحيين الأصوليين ويدعونهم للحوارات في كل القضايا المحلية والدولية، ويحتلون المراكز الأكاديمية في الجامعات النخبوية. وأنى توجه الجمهور الأميركي فسيجد الأصوليين المسيحيين يكرزون ، مقدمين له التحليل والحقائب الإخبارية من تحليل وتعليق وأعمدة بارزة في الصحافة الرئيسة.
وعلى منبر الحوار المتمدن اعتبر عالم الاقتصاد المصري، سمير أمين الفساد السياسي والاقتصادي ، بأنه "الظاهرة المزمنة للرأسمالية" وقال " أن الرأسمالية دخلت مرحلة ’الشيخوخة‘. يقصد بذلك لفت النظر إلى تلك العلاقة النظامية التي تربط هيمنة الاحتكارات على المنظومة الإنتاجية واستخراج الريع الاحتكاري من جانب وظاهرة الفساد الناشئة عن التفاعل بين ممارسة السلطة السياسية واستخراج هذا الريع من الجانب الآخر. وخلص الدكتور سمير أمين إلى القول "أقول إذن أن التخلص من الفساد أصبح مستحيلاً دون انجاز تغيير جوهري في علاقات الإنتاج."[ثورة مصر وما بعدها : الحوار المتمدن 29/4/2011] .
فالحالة الأميركية حصيلة تطور طبيعي للاحتكارات المعممة. إنها مرحلة التوحش الرأسمالي المنفلت، ينشر الحروب ويفرض أنظمة الاستبداد والفساد، ويرعى المشروع الصهيوني لتهويد كامل فلسطين التاريخية وتهجير بقية الجماهير الفلسطينية من وطنها فلسطين. وفي هذا كتبت مجلة كاونتر بانش "القادة الإسرائيليون ينشطون مع اللوبي اليهودي والتجمع الصناعي العسكري كي يربطوا الولايات المتحدة في شراكة وثيقة مع إسرائيل ، ولضمان أن لا يرى قادة الولايات المتحدة، بمن فيهم اوباما والكونغرس في احتلال الأراضي الفلسطينية انتهاكا غير مقبول لحقوق الشعب الفلسطيني الإنسانية والسياسية". التماثل شبه تام للحالة السياسية في أميركا وإسرائيل : سيطرة الأصولية الدينية ، تهميش الجماهير سياسيا ، انفلات التطرف اليميني والقومية العدوانية ، والوقوف على أهبة الاستعداد لخوض الحروب.
الديمقراطية الأميركية أفرزت اوباما للرئاسة نتيجة حملة مولها ليستر براون وأشياعه؛ والمجتمع الإسرائيلي تقوده، حسب توصيف بروفيسور العلوم السياسية الإسرائيلي، نيفيه غوردون، "النخب السلطوية، العسكرية والاقتصادية، التي تدعم وتشجع دون توقف أو كلل نشاطات وأعمال المستوطنين، والمبادرات والتشريعات القانونية". رئيس مجلس الأمن القومي في إسرائيل، ميجر جنرال أميدرور، المعين من قبل نتنياهو، طالب بالعودة إلى غزة وقال، مبررا مواصلة التوسع الاستيطاني، إن حدود 1967 لا يمكن الدفاع عنها، وردد المقولة نتنياهو في مسلسل خطبه في أميركا. وقبل أميدرور دافع الجنرال دايان، باسم السلام المزعوم، عن الاحتلال والاستيطان بحجة نقيض ؛ إذ صرح أن إسرائيل كلب مسعور يخاطر بحياته كل من يقترب منه. اما البروفيسور مارتين فان غريفيلد ، أستاذ التاريخ العسكري بالجامعة العبرية، فصرح أن إسرائيل لديها القدرة على أن تأخذ العالم كله معها ، "وأستطيع أن أؤكد بأن هذا سوف يحدث قبل أن تغرق إسرائيل". فهل تعكس هذه السياسة رغبة في السلام ؟ّ! وبنفس الإصرار أكد مرارا وتكرارا قادة إسرائيل أنه ما من مانع يعيق إرادتها الحديدية عن ممارسة حق الدفاع عن النفس بهجوم وقائي. إسرائيل تشهر قبضتها الحديدة وذراعها الطويلة ؛ وخلال ذلك تهمش الغالبية الصامتة في إسرائيل لتقبل دون اكتراث "عملية الضم المعاكس"، التي تقوم بها كتل المستوطنين .. إنه النهج المتجاوب مع التحالف الاستراتيجي. وبحق تساءل بروفيسور العلوم السياسية الإسرائيلي، نيفيه غوردون، "هل ستواصل الغالبية الإسرائيلية الصامتة السماح للمستوطنين بضم الدولة إليهم وتحويلها إلى نظام أبارتهايد؟"

لا قبل لأحد بالاعتراض على تفويض الشعب الأميركي الرئيس اوباما للتحدث باسمه إثر حملة انتخابية بلغت كلفتها مليار دولار قدمتها له الشركات الكبرى؛ وبرر أوباما الثقة به ، إذ سارع لدعم البنوك بمئات المليارات من دولارات الخزينة الأميركية ؛ وانثنى ينافس الجمهوريين في خفض الضرائب عن مداخيل أصحاب الاحتكارات وجيرها على الطبقات الفقيرة. ورفع نفقات التسلح لتبلغ ألف مليار دولار، أي ما يعادل نفقات دول العالم مجتمعة ، وفاقم عجز الموازنة الأميركية. تلك هي وظيفة الديمقراطية التي يشيد بها باراك اوباما ويمارسها: شكل انتخابي ومضمون فارغ يملأه الخداع. وهو النمط الذي يروج له في المجتمعات العربية. وكما وصف السياسة الديمقراطية وينستون تشرشل ذات مرة :"أن تأخذ أموال الأغنياء وأصوات الفقراء وتوهم كل طرف أنك تخدم مصالحه". وبنفس التوجه ينوي باراك اوباما معاودة الكرّة وتجريب ولائه في العام القادم.
باراك أخذ التفويض شكليا من الناخب الأميركي؛ ومن حيث الجوهر فالميديا الأميركية تصنع الرأي العام ، ولديها الخبرة المكثفة في صنع الموافقة. لكن من حق كل محب للديمقراطية أن يتساءل: أي ديمقراطية فوضت الرئيس الأميركي التحدث باسم شعوب خارج أميركا؟! من أي جهة أخذ باراك أوباما التفويض بأن يأمر رئيس هذا البلد او ذاك، ممن جهر بصداقته ودعم نظامه القمعي الفاسد بأن يغادر في الحال؟ الأنظمة العربية المعادية لشعوبها لقيت الدعم والمساندة والثناء من قبل الإدارات الأميركية المتعاقبة. وما أن تفجرت الانتفاضات الشعبية حتى سارع أوباما لاحتضانها والتغزل بها، وذلك في محاولة لترشيدها بحيث تغدو ديمقراطية وفق النموذج الأميركي ، تغفل مصالح الشرائح الفقيرة، ولا تتوجه إليها إلا حين تحتاج إلى الأصوات الانتخابية . أشاد اوباما بتعلق جميع الشعوب العربية بالحرية باستثناء الشعب الفلسطيني؛ فنضاله التحرري إرهاب.
بعد الحرب العالمية الثانية تقرر إنشاء منظمة دولية ومجلس أمن دولي يقرر في قضايا الحياة الدولية . واعتادت السياسة الأميركية ممارسة صنوف الضغط وتقديم الرشوات وممارسة حق الفيتو لفرض قرارات تلبي رغبات السياسة الأميركية ومصالح عملائها ومنهم إسرائيل؛ لكن أن يلغي الرئيس الأميركي الهيئات الدولية ويمارس مباشرة تقرير مصير كل شعب والتفكير نيابة عنه فأمر تتضح من ثناياه الرغبة في تركيع الأنظمة لهيمنة اميركا الكونية ، وتعميم النموذج الأميركي في العالم كله، وشطب مجلس الأمن أو الجمعية العمومية للأمم المتحدة من الحياة الدولية. تود السياسة الأميركية أن تخضع شعوب العالم لمفهوم الامبراطورية الكونية للولايات المتحدة .
في ضوء التوجه نحو "قرن أميركي " جامل اوباما ثورات الشعوب العربية وأغفل حقيقة أن السياسات الأميركية والاقتصاد الأميركي تتعهد الاستبداد وفساد الحكم ، فحكم على المجتمعات العربية وغيرها المراوحة طويلا في دائرة التخلف وهدر الطاقات.تجاهل أوباما الماضي القريب، وفي غلوائه لفرض النفوذ الامبريالي الأميركي لا يكترث الرئيس الأميركي بالأخلاق، إذ يبدو أمام العالم كاذبا دعيا ينسب لنفسه فضل تحريك ثورات العالم العربي وترشيد خطواتها، واهما أن مساعيه لسرقة الثورات وإجهاضها تخفى على الوعي الشعبي العربي.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رضاعة النازية مراجعة نقدية لمسيرة بائسة (2من2)
- رضاعة النازية .. مراجعة نقدية لمسيرة بائسة
- أمية الدين أداة هدم وتدمير بيد الثورة المضادة
- تحفات القاضي المصري والبحث التاريخي
- مع رواية - قمر في الظهيرة- لبشرى أبو شرار:بشرى تستشرف ثورة ا ...
- من سيقرر مصائر الثورات العربية
- مع كتاب إيلان بابه التطهير العرقي في فلسطين 2
- التطهير العرقي في فلسطين / إيلان بابه (الحلقة الأولى)
- لموطن الأصلي للتوراة 3
- ردة غولدستون
- الموطن الأصلي للتوراة(2من)3
- الموطن الأصلي للتوراة
- مع شلومو ساند في كتابه اختراع الشعب اليهودي
- يسفهون الرواية الصهيونية
- مع البروفيسور شلومو ساند في كتابه اختراع الشعب اليهودي حلقة ...
- كيث واينلام في كتابه اختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ ال ...
- أعمدة سرابية لهيكل الأبارتهايد
- تتهتكت الأقنعة
- مصر القاطرة
- كشف المستور أم قناع للزيف؟


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعيد مضيه - الامبراطور أوباما عاريا