أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - راندا شوقى الحمامصى - الإنسان وصناعة الغباء عبر العصور والأزمان2-1















المزيد.....

الإنسان وصناعة الغباء عبر العصور والأزمان2-1


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 - 18:58
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


كانت ولا زالت من طبيعة البشر أن يعارضوا الدين الجديد وأن يرفضوا ويقاوموا الرسل والأنبياء حين مجيئهم. وقد لاقى كل رسل الله وانبيائه والمؤمنين الأوائل، الرفض والإعراض وحتى الإضطهاد، ولم يسلم أي منهم هذه المعاملة:
يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون 30 - (يس)
فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَآؤُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ 184 - (ال عمران)
كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق فأخذتهم فكيف كان عقاب 5 - (غافر)
وينبغي لنا ان نتفكر قليلاً في أسباب هذا الإعراض والرد، على الرغم من دلائل المبعوثين الوفيرة وبراهينهم، وبالرغم ايضاً من ان أتباع الأديان التي سبقت، كانوا في أغلب الاحيان في انتظار وترقب لمجيء الموعود ويدعون الله بحرارة وحرقة ان يعجل قدومه.
وعندما نقرأ في الكتب المقدسة لهذه الأديان وخاصة في القرآن الكريم - (ولقدر معين ايضاً في كتب التأريخ) ‚ نجد بعض الأدلة والتلميحات عن اسباب إعتراضات الناس وإغماضهم. والأمل هنا ان يكون في إدراكنا وفهمنا لهذه الاسباب مانعًا لتكرار تلك الأغلاط والأخطاء والخطايا التي لعنّا بها الأقوام السالفة.
وربما كان أحد هذه الأسباب هو خوف الناس ووجلهم من أن يقعوا فريسة للمدعين والأنبياء الكذَبة كالمسيح الدجال مثلا، يظلونهم الطريق ويخدعونهم، ولكن المهم هنا هو أن لاندع هذا الخوف يمنعنا عن معرفة المبعوث الحق، وأن نحترز من أن نرمي القمح مع القشرة أو الجيد مع الخبيث.
ومن إمتحانات الله ما يدعى باللغة العربية بـ"البداء" كما حصل في زمن نوح(ع) حينما امتحن الله العباد ومنهم عائلة نوح نفسه، فحتى ابنه تركه ولم يصدق به بعدما تكرر وعده أصحابه بالنصر، ووعيده وتحذيره للمعرضين كرة بعد كرة بعذاب الله وقدوم الفيضان دون أن يتحقق ذلك أو تأتي المياه إلى أن تركه أكثر القوم ولم يعودوا يصدقوا به وسخروا منه:
وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُواْ مِنْهُ قَالَ إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ 38 - (هود)
وفي الأخير عندما جاء الفيضان بالفعل، لم ينج منهم سوى أقل القليل من الذين استقاموا في إيمانهم.
وفي زمن موسى(ع) فشل أهل زمانه من فرعون وأتباع فرعون في امتحان من نوع آخر عندما ولّوا عنه لكون حضرته كان قد قتل شخصاً قبل ان يبعثه الله رسولاً ولما جاء ليدعو فرعون إلى دين الله خاطبه فرعون قائلاً:
قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ 18 وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ 19 - (الشعراء)
وفي عهد عيسى عليه السلام كان من ضمن الإمتحانات التي أُبتليَ بها الناس أن والدة حضرته لم تكن قد تزوجت بعد, حينما حملت به. وفي ايام الرسول محمد(ص) كانت الإمتحانات عديدة وشديدة ومنها كان تغيير إتجاه القبلة الى الكعبة المشرفة بعد ان كانت نحو البيت المقدس لأكثر من الفي عام، وكان ذلك لكي يفرق بين الذين اتبعوه وبين المترددين:
وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ 143 - (البقرة)
والآن لننظر، فهل لم يكن في قدرة الله سبحانه أن يعصم موسى(ع) من الخطأ أو أن يبعث عيسى(ع) من عائلة أخرى أو أن يبعث الفيضان في موعده وينصر اصحاب نوح(ع) عاجلاً؟ فتعالى سبحانه عز وجل.
ومن جملة الأسباب الأخرى في رفض الناس للأنبياء ومعاداتهم هو أنه كان صعباً على الناس أن يروا أحدا منهم ومن بين ظهرانيهم، عرفوه منذ طفولته ورأوه واحدا مثلهم يأكل ويشرب ويجوع ويعيى ويمشي وينام ولا فرق بينه وبينهم، ويروه طيلة حياته من غير سلطة أو ثروة، ثم يأتيهم بنبأ عظيم لاطاقة لهم بسماعه:
وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا (الفرقان7)
وليس كذا فحسب، بل كان هؤلاء الرسل قد قاموا بتغيير وتبديل الكثير مما كان عزيزاً على القوم وحللوا هذا وحرّموا ذاك مما أدى بالناس الى محاربتهم واضطهادهم:
أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ( 87 البقرة(
بينما يليق بكل من آمن بالله ان يعترف ويقر بان الله "يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد" وان كل الأوامر والأحكام الإلهية هي في الحقيقة لأجل مصلحتنا ولأجل صوننا وحفضنا، ولو اراد الله أن يغير بعض أحكامه حسب مقتضيات الزمن، فهو لأجل منفعتنا نحن، فهو لا حاجة له بنا ولا تربحه عبادتنا أو يضره إعراضنا وهو غني عن العالمين:
مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 106 - (البقرة)
والأن نأتي إلى ما قد يكون واحداً من أهم أسباب الإعراض والإنكار لمشارق والوحي والإلهام وإذلالهم وهو مقاومة ومعاندة ذوي السلطة الدينية من رجال عصرهم من كهنة ورهبان وقساوسة وفقهاء وغيرهم من رجال الدين.
وسواء كان ذلك لحب السلطة والرئاسة ولحفظها والتمسك بها، أم عن جهل وعدم إدراك، أم لفهم وتفسير خاطىء لآيات الله من المتشابهات، كان هؤلاء على الدوام من أهم دوافع اعراض العباد. وكان مركزهم العالي في المجتمع وقوة سلطتهم من جهة، وجهل أكثر الناس وانقيادهم لهم كالأغنام من جهة أخرى، سبب وقوعهم في حفرة النار وتياههم في بادية الخطأ:
وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا 67 ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا 68 - (الأحزاب)
وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ 116 - (الأنعام)
وكم من علماء اليهود والقساوسة ومبشري الإنجيل تطاولوا على الرسول في خطبهم وكتبهم وكذلك على الإسلام وحرفوا تعاليمه وجادلوا في حقيقته وكذبوا في كتبهم وقصصهم عن رسوله. فكم من الأحرى بنا هذا اليوم ان نحذر وقوعنا في نفس المصيدة وان لا نتبعهم في خطاهم المظلة، وهذا الذي حذر منه رسول الله(ص) في قوله:
‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن أبي مريم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو غسان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏رضي الله عنه ‏
‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع‏ حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يا رسول الله ‏ ‏اليهود ‏ ‏والنصارى ‏ ‏قال فمن - (البخاري -3197 وايضا في صحيح مسلم(
وهذا التقليد يشمل تقليد الاباء والأجداد أو إتباع ديناً ما, مجرد بسبب وراثته عنهم.
ويليق بالمؤمن والمؤمنة الحقيقيين من اتباع اي ديانة ان يستطيعوا الإجابة في انفسهم لهذه الأسئلة:هل كنت سأصبح في كل الأحوال من اتباع هذا الدين لو لم أولد لهذين الابوين أو ولدت في بلد آخر في جهة أخرى من العالم أو قارة أخرى، أو كان تعليمي مختلف طيلة حياتي؟ وماذا كان سيحصل لي لو ولدت في زمان آخر أو مكان آخر ولم تتح لي الفرصة على الإطلاق حتى ان اسمع بهذا الدين؟ هل رضاء الله وإحسانه يعتمد على جهدي وسعيي انا في معرفته ومعرفة ارادته، أم على مكان وزمان وظروف ولادتي؟
فكيف تتم صناعة الغباء هذه الموروثة؟
كان هناك مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد و في وسط القفص وضعوا سلم و في أعلى السلم هناك كان بعض الموز، في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد ، بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه و ضربه حتى لا يُرَشْ بالماء البارد ، بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز على الرغم من كل الإغراءات خوفاً من الضرب. بعدها قرر العلماء أن يقوموا بتبديل أحد القرود الخمسة ويضعوا مكانه قرد جديد فأول شيء يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول، بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب!. قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد و حل به ما حل بالقرد البديل الأول حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لايدري لماذا يضرب ، و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا ، و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب . لو فرضنا و سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟ أكيد سيكون الجواب : لا ندري، ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا هكذا ،عملياً هذا ما نطبقه نحن في أعمالنا وحياتنا اليومية نبقى في الروتين خوفاً من التغيير أسرى لغباء متراكم يزداد إضطراداً مع مرور الأيام ومفتخرين بهذا "الغباء" الذي خدعنا بتستره تحت عباءة إسمها “العادات والتقاليد والموروثات البالية"
ونعود لذكر بعض الأسباب الأخرى التي أدت إلى انكار الأنبياء، ومنها اعتراض الناس على اشياء لاتطابق مقايسهم وموازينهم التي اعتادوا عليها مثل قواعد اللغة والكلمات، وازنين كتاب الله بموازينهم حينما يجب ان يوزن كل شيء طبقه. وكذلك اعترضوا عليهم عندما لم تنطبق العلامات والوعود ظاهرياً وحرفياً حسب تصوراتهم، فرفض اليهود عيسى(ع) عندما لم يحكم بعصاً (صولجان) من حديد (اي لم تكن له سلطنة ظاهرية)، واعترضوا عليه لكونه أتى من مدينة بيت لحم عوضاً عن أن يأتي من "مكان غير معلوم" حسب نبؤاتهم، فسخروا منه ووضعوا على رأسه المبارك تاجاً من الشوك وساقوه في الطرق والأسواق لأنهم كانوا يترقبون ملكاً يخلصهم من ظلم قيصر.
ومن الأسباب الأخرى، عدم فهم الناس للأمثال والتشبيهات والقصص في اشاراتها إلى حقائق روحانية مثل اشارة المسيح(ع) إلى قدومه من السماء، أو اشارته إلى الأب السماوي فظنوا أنه يتكلم عن ابوة من نوع آخر، وكذلك فسروا قصص بداية الخلق حرفياً على مدى ادراكهم، وصعب عليهم ادراك العلاقة بين الرسل وبين الله.
وتابعوا معي بقية هذا المقال في المقال القادم...........تحياتي



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصلاة في البهائية2-3
- الصلاة في البهائية1-3
- تتابع الأديان وتطوّرها
- الفضائل التي يتحلى بها قلب الإنسان وعقله
- تابع المقالين السابقين-تجدد الدين بعد موته الروحاني
- ما المقصود بعبارة خاتَم النبيين-2-2
- ما المقصود بعبارة خاتَم النبيين-(1)
- رسالة هامة من بيت العدل الأعظم (البهائي) إلى السّادة الأفاضل ...
- خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن ...
- خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن ...
- خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن ...
- وحدة الجنس البشري
- رسالة مفتوحة إلى كلّ المصريّين
- الانقطاع2-2
- الانقطاع1-2
- معنى لقاء الله
- المرأة والرجل جناحا الإنسانية
- المرأة ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية- خطط قانونية لتعزيز ...
- الهدف الغائي من رسل الله
- بالتزاوج بين الماديات والروحانيات يولد طفل المدنية الإلهية


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - راندا شوقى الحمامصى - الإنسان وصناعة الغباء عبر العصور والأزمان2-1