أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق إطيمش - برمجة إستغباء الناس في خطاب الإسلام السياسي















المزيد.....

برمجة إستغباء الناس في خطاب الإسلام السياسي


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 3376 - 2011 / 5 / 25 - 22:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ أن ظهرت أحزاب الإسلام السياسي على الساحة السياسية العراقية بشكلها العلني ونشاطها في المساهمة بالعملية السياسية بعد سقوط دكتاتورية البعث ، ارتبط خطابها باطروحات ذات أهداف محددة تسير باتجاه مرسوم لها نحو الوصول بالناس إلى حالة من الوعي الذي أسماه هذا الخطاب " وعياً دينياً " تتبلور فيه الأفكار التي يرمي من وراءها هذا الخطاب تأكيد مزاعمه بتمثيله لحقيقة الدين وبالتالي السماح لنفسه بربط تأويلاته وتفسيراته للنص الديني وكل ما يترتب على ذلك من خرافات يطلقها البعض هنا وهناك بالواقع الذي يعيشه الناس في وطننا والذي لم يزل يتقبل مثل هذه الأطروحات التي لا تجد لها مكاناً إلا بين مَن يجهل أمور الدين الحق وتعاليم السماء التي تنكَر لها بعض الفقهاء .
ومن المفيد هنا التذكير المرة تلو المرة والتأكيد على رفض مزاعم خطاب الإسلام السياسي الذي يفسر النقد الموَجَه له وكأنه نقد للتعاليم والأسس الدينية . إن الإحراج الذي يقع فيه والإزدواجية التي يتميز بها خطاب الإسلام السياسي تجعله يلجأ إلى مثل هذه المزاعم التي يريد من وراءها وضع منتقديه أمام الجمهور في موضع المعادين للدين والتعاليم الدينية، مما يُسهل عليه بعدئذ تكفيرهم . ولا يتورع هذا الخطاب في كثير من حيثياته على جعل هذا التكفير طريقاً لإباحة وهدر دمهم أيضاً ، ولنا في مصير كثير من المفكرين الذين واجهوا هذا الخطاب بالنقد أمثلة تظل حية دوماً في المجتمعات الإسلامية .
ولغرض إعلان شأن الحقيقة التي تسعى ، بالعكس مما يسعى إليه فقهاء السلاطين ، إلى إبعاد الدين وتعاليمه الواضحة عن هرطقات البعض وتشويههم لهذه التعاليم والأسس التي تسعى لخير الإنسان ، يجب التطرق إلى مثل هذه الأطروحات وفضحها حيث ان السكوت عنها يعني :
أولاً : المساهمة المباشرة في تشويه تعاليم الدين وأسسه التي جاءت بها الرسالة السماوية الإسلامية وكل الرسالات الأخرى والتي تتضمن النهوض بالإنسان نحو الأحسن .
ثانياً : المساهمة في حجب الحقيقة المتعلقة بالتعاليم الدينية الحقة عن كثير من الناس الذين يأخذون ما يعتقدونه حقيقة من المروجين لإطروحات إستغباء الجماهير المتعلقة بدينها تعلقاً فطرياً .
ثالثاً : فسح المجال امام أعداء الدين لأن يتخذوا من طروحات فقهاء السلاطين هؤلاء وكل أولئك الذين يستغلون المنابر الحسينية لتمرير القصص الخرافية التي لا علاقة لها مطلقاً مع الموضوع الذي يجب ان يثقفوا الجماهير به والمتعلق بثورة الحسين بن علي بن أبي طالب واستشهاده في سبيل الحق والعدالة بعيداً عن المزايدات والإدعاءات التي يروج لها مستغلو شهادته ، على انها تمثل الفكر الديني ويتجاهلون تمثيلها لفكر الخطاب الديني ليس إلا .
رابعاً : تكتسب هذه الظاهرة خطراً إضافياً إذا ما جرى العمل بها ضمن برامج المؤسسات التعليمية التي يدرس فيها البعض الدراسات الإسلامية المختلفة والذين سيكون لهم دور التوجيه الديني في المجتمع مستقبلاً .
خامساً : كما ان السكوت عن هذه الظاهرة وعدم فضح مزاعم مروجيها قد يجعل منها تقليداً يحل مضمونه محل المضمون الديني الحقيقي بحيث يُنظر إلى هذا التقليد في المستقبل وكأنه الدين بذاته . وعلى هذه الحالة سيترتب نسيان التعاليم الدينية وتثبيت الخرافات التي لا علاقة لها بالدين .
وعلى هذا الأساس فإنه يصبح من الواجب المُلح التصدي لهذه الظاهرة المخيفة التي يعمل على تأليفها وإخراجها وتوزيعها جملة من الذين جعلوا الدين ومناسباته المقدسة لدى الكثير من الناس ، تجارة ينتفعون من وراءها مادياً فيلجأون إلى فبركة القصص الخرافية المثيرة ، تماماً كما يلجأ كاتبو روايات الجريمة إلى عامل الإثارة ودغدغة المشاعر في رواياتهم .
إلا ان السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو كيفية التصدي لمثل هذه الظاهرة التي تتخذ من نشر الخرافات باسم الدين ساحة لها تصول وتجول بها معلنة عزمها الذي لا تتوانى عنه على إستمرارها على هذا النهج المُضحك المبكي ، وشر البلية ما يضحك .
على ما اعتقد يمكن ان تتبلور لدينا وسيلتان نستطيع من خلالهما الحد من تأثير مثل هذه الهرطقات على الناس البسطاء ، إن لم نقل إنهاءها ، الذين يتلقونها من مروجيها هؤلاء . الوسيلة الأولى هو ان يقوم رجال الدين المتنورون بالتصدي لهذه الطريقة باستغلال الدين وإختلاق القصص الخرافية حول بعض مفاصله التي جعلها البعض تجارة رابحة تُضرب في سبيل تحقيقها جميع المبادئ والقيم الدينية عرض الحائط . والمتتبع لمثل هذه المحاولات من قبل بعض رجال الدين المتنورين يجد بعض الأمثلة الحية والجادة على ذلك . ومن هذه المحاولات ما ينطلق من نفس الموقع الخطابي الديني الذي يفند مزاعم الهرطقة التي يتاجر بها تجار إستغباء الجماهير . وكمثال على ذلك يمكن التطرق إلى محاولات المرحوم الشيخ أحمد الوائلي التي تطرق فيها بإسهاب إلى مثل هؤلاء واصفهم " بالمتخلفين المرتزقة التافهين " (للإطلاع على نص موقف الشيخ الوائلي من هذه الخرافات ، راجع مقالنا المعنون : هزيمة علماء الشيعة امام جهلتها ، والمنشور في مواقع الكترونية مختلفة في كانون الثاني من سنة 2008 .
والحق كل الحق مع الشيخ الوائلي حينما ينعت هؤلاء بانهم يحاولون بهرطقاتهم هذه أن يحولوا المنابر الحسينية إلى مسخرة ومهزلة . وهذا هو عين الحقيقة إذا ما سمعنا من أحد هؤلاء مقدرة التربة التي يستعملها الشيعة اثناء تأدية فريضة الصلاة على إيقاف أكبر الزوابع البحرية وتهدئة اعتى الأمواج المائية إذا ما رمى البحارة واحدة فقط من تُرب الصلاة هذه في البحر اثناء هيجانه . لذلك ، كما يضيف هذا الروزخون ، يأتي البحارة الهنود إلى الجوامع الشيعية بالبصرة ليتزودوا بهذه التُرب التي يواجهون بها هيجان البحار والمحيطات . بماذا سيصف أي إنسان يحمل بصيصاً من نور العلم مثل هذه المنابر التي تدعوا إلى معالجة الزوابع البحرية وهيجان المحيطات بقذف تربة الصلاة في الماء ليعم الهدوء وتنتشر الطمأنينة بعد ذلك بثوان معدودات ؟ واين المسلمون في الهند وباكستان والفلبين واندنوسيا الذين يتعرضون سنوياً إلى مثل هذه الكوارث الطبيعية من هذا الإكتشاف الرهيب ؟
أو أن تتجه خرافاتهم إلى إستغلال الشعور الديني لدى البسطاء من الناس فيحولون ذلك إلى تجارة رابحة تدر عليهم الأموال وتملأ خزائنهم ، جاعلين من كل خرافاتهم طقوساً دينية ، سيُصلى ناراً ذات لهب كل مَن يتخلف عن أدائها . وبالرغم من تصدي الكثير من المراجع العلمية المعترف بها لمثل هذه الظواهر ، إلا أنها مستمرة وستظل مستمرة ما لم ترتبط أقوال وفتاوى هؤلاء المراجع بالفعل الجاد لإيقاف مثل هذه الإساءات للدين الإسلامي على العموم . فلنتعرف على مثل هذه الفتاوى التي ظلت كحبر على ورق بالرغم من أهمية الموقع الديني لأصحابها .
يقول السيد محمد حسين فضل ألله : ....كضرب ألرأس بالسيف أو جرح الجسد أو حرقه حزنآ على ألإمام الحسين (عليه السلام) فإنه يُحرَم إيقاع النفس في أمثال ذلك الضرر حتى لو صار مألوفآ أو مغلفآ ببعض التقاليد الدينية التي لم يأمر بها الشرع ولم يرغب بها .(أحكام الشريعة ص 247) . ويقول السيد محمد باقر الصدر: إن ما تراه من ضرب ألأجسام وإسالة الدماء هو من فعل أعوام الناس وجهالهم ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء , بل هم دائبون على منعه وتحريمه . من " كل الحلول عند آل الرسول " للتيجاني ص 150 , الطبعة ألأولى . يقول السيد محسن ألأمين: كما أن ما يفعله جملة من الناس من جرح انفسهم بالسيوف أو أللطم المؤدي إلى إيذاء البدن إنما هو من تسويلات الشيطان وتزيينه سوء ألأعمال (كتاب المجالس ألسنية , الطبعة الثالثة , ص 7 ) يقول السيد أبو القاسم الخوئي في رد على سؤال حول إدماء الرأس وما شاكل : لم يرد نص بشرعيته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه .( المسائل الشرعية ج2 ص337 دار الزهراء , بيروت) يقول السيد أبو الحسن الأصفهاني : إن إستعمال السيوف والسلاسل والطبول والأبواق وما يجري اليوم ومن أمثالها في مواكب العزاء بيوم عاشوراء بإسم الحزن على الحسين (عليه السلام) اما هو محرم أوغير شرعي .من كتاب (هكذا عرفتهم , الجزء ألأول , لجعفر الخليلي) يقول العلامة محمد جواد مغنية : ما يفعله بعض عوام الشيعة في لبنان والعراق وإيران كلبس ألأكفان وضرب الرؤوس والجباه بالسيوف في العاشر من محرم . إن هذه العادات المشينة بدعة في الدين والمذهب وقد أحدثها لأنفسهم أهل الجهالة دون أن يأذن بها إمام أو عالم كبير كما هو الشأن في كل دين ومذهب حيث توجد فيه عادات لا تقرها العقيدة التي ينتسبون إليها ويسكت عنها من يسكت خوف ألإهانة والضرر.(كتاب : تجارب محمد جواد مغنية ) . هذه ألأقوال مستلة من مقالة يزن النائب في موقع ناصرية نت بتاريخ 01.02.2007 والمعنونة: لماذا لا زالت شعائر إيذاء النفس قائمة في محرم بعد كل هذا التحريم وعدم الشرعية , فالتراجع للإستزادة والإستفادة.

كل هذه الأقوال التي يمكن إعتبارها فتاوى لأنها لم تصدر من رجال دين بسطاء , بل من رجال دين إكتسبوا درجة علمية متقدمة في الفقه الشيعي وضعتهم في مرتبة التقليد وأضفت عليهم ألقابآ دينية علمية لا يحظى بها أي رجل دين عادي . فأين صدى هذه النداءات الصريحة الواضحة التي تقف ضد هذه ألأعمال التي يمارسها البعض من الشيعة ويصورونها على أنها طقوس وشعائر لا يقوم الدين إلا بممارستها ولا يستقيم المذهب إلا بالتأكيد عليها ، بجنون أكثر كل عام وفي مناسبة من أعظم المناسبات التاريخية الثورية في التاريخ ألإسلامي , في مناسبة إستذكار معركة الطف التي قدم فيها الحسين بن علي بن أبي طالب(ع) مثلآ رائعآ في التضحية في سبيل المبادئ الداعية إلى إنتشال ألإنسان من الظلم والإستغلال , وإلى إنتشال الدين مما علق به من أوحال سلاطين وجبابرة ألأمويين . فهل يسير القائمون على هذه المسماة بالشعائرألحسينية, الساعون إلى ترديدها بصور تزداد بشاعة وهمجية واستغباءً للناس كل عام بعكس أفكار الحسين والمبادئ التي ثار من أجلها حقآ...؟

فماذا نستنتج من كل ذلك إذن.....؟ آراء العلماء والشيوخ المتنورين واضحة لا لبس فيها , تقف موقفآ صريحآ معاديآ لمثل هذه الممارسات التي يدعي ممارسوها والقائمون على إدارتها والدعاية لها بأنها جزء من الدين . إن الذي يجري الآن على أرض الواقع , وخاصة الواقع العراقي , هو الفكر الذي يتبناه ما وصفهم العلماء بالجهلة والمخرفين , بحيث أن هذه الممارسات تزداد بدائية وتخلفاً ودموية وعنفآ وسادية واستهزاءً بعقول الناس عام بعد عام , وظل هذا الفكر الظلامي يلصق كل ذلك بثورة الحسين وبفكر الحسين وإقامة شعائر الحسين وينتشر من فوق المنابر الحسينية . أما الحريصون على هذه الثورة وهذا الفكر حقآ فإنهم يتفرجون , لا بل يخافون , كما قال العلامة محمد جواد مغنية , من التصدي لمثل هذه الممارسات المشوهة التي تسيئ لهم أولآ وآخرآ, إذ أن هؤلاء العلماء الساكتون على تغييب أفكارهم عن الساحة الدينية سواءً كان ذلك في العراق أو غيره , يعطون ألإنطباع المباشر وغير المباشر على أن أفكارهم المتنورة قد هزمتها ألأفكار الظلامية التي تستطيع تحشيد ألألوف من الناس وراءها . هذا بالإضلفة إلى أدلجة مثل هذا الفكر الظلامي المتخلف على مرور الزمن وحلوله كتقليد ديني لا يمكن الإستغناء عنه .
وهنا يبرز دور كل مَن لا يريد تسويف الدين والإنحدار به إلى هذا المستوى الفكري المتخلف في العمل على توظيف كافة وسائل العلم والمعرفة على مختلف مستوياتها وكل ما يمكن ان يتوفر من وسائل التنوير والإيضاح لولوج الظلام المعشعش في عقول البعض من المخَرفين وإزاحته عن كاهل المجتمع الذي هو بامس الحاجة اليوم إلى العلم والعلماء منها إلى خرافات الجهلاء



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وسقط المالكي ...وماذا بعدئذ...؟
- ديمقراطية العمائم هي التي فشلت بالعراق
- ايها الجبابرة الطغاة ... اين المفر ؟
- كالمستجير من الرمضاء بالنار
- قاسم العطاء بين ملاعب الشعب والكشافة والزوراء
- أصداء العيد السابع والسبعين للحزب الشيوعي العراقي
- التحرك الجماهيري في العراق ... أصالة مُتوارَثة
- المناضل الأممي عبد الله أوجلان في شارع المتنبي
- السقوط في مستنقع العداء للشيوعية
- حينما تتحول القمم إلى قمامة
- عنجهية المجرمين
- تاء التأنيث أللعينة ...
- التيار الديمقراطي العراقي بين الشك واليقين
- بحث البطون وبحث العقول
- خطاب العقل وخطاب القتل
- اليعقوبي يفتي لنفسه
- نعم...نحن بعض المأجورين...فمَن أنت يا رئيس مجلس محافظة بغداد ...
- قوانين الدكتاتورية في خدمة ديمقراطية الملالي
- فرسان جُدد لحملة قديمة ...
- الأعراب أشد كفراً ونفاقاً (التوبة 97) وعائض القرني خير مثال ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق إطيمش - برمجة إستغباء الناس في خطاب الإسلام السياسي