أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد عادل زكى - كيف يرى محمد دويدار عملية قتل إبن لادن؟ الجزء الرابع















المزيد.....

كيف يرى محمد دويدار عملية قتل إبن لادن؟ الجزء الرابع


محمد عادل زكى

الحوار المتمدن-العدد: 3373 - 2011 / 5 / 22 - 00:22
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


دكتور
محمد دويدار
________________________
الحدث والضربة
"ورشادة"
رأس المال الأمريكي

6- قرار المؤسسة الأمريكية الحاكمة بين القوة الموضوعية والأسطورة الأيديولوجية والترنح اللحظي : نعتقد انه من الممكن ان نفسر قرار المؤسسة الحاكمة في الولايات المتحدة بالضربة العسكرية أعقاب الحدث، جزئياً بالقوة الموضوعية التي تمتلكها، وهذا مسلم به، وجزئياً بالأسطورة الأيديولوجية التي يعظمها رأس المال الأمريكي وجزئياً بالترنح الذي أصاب المؤسسة الحاكمة بعد الحدث . الترنح وضح للعيان بالنسبة لكل العالم . الأسطورة هي التي تحتاج إلي بعض التبيان . إذ تتحدد الأسطورة التي تروجها أيديولوجية رأس المال الأمريكي وتعشش في ذهن الامريكي بصفة عامة والمؤسسةالحاكمة بصفة خاصة ، بمقومات ، تحددها وتحدد كذلك حدة الظلال التي تصاحبها . هذه المقومات هي تتمثل في:
ـــ المتزمت The puritan ، الذي تمثل أمريكا له أرض المهمة ، ويمثل الأنسان حقل معركة تحقيق المهمة ، حيث المواجهة بين مثالية التزمت وإغواء الشر(الذى هو من طبيعة الإنسان
ــــ والرائد The puritans، الذي تمثل أمريكا له العالم الجديد، مجال تحقيق اليوتوبيا (المدينة الفاضلة )ولكن هذه المدينة لا يمكن أن تقوم إلا علي إبادة الرجل غير الأبيض ( الذي يعكر وجوده صفو العالم الجديد ) ومع تحول الحرية إلي حرية السوق .
والأسطورة ليست تراثية ، فليس للمجتمع الأمريكي تراث حضاري يذكر .. ولكنها تتكون من عملية كلها من صنع رأسمالية الغرب . فالتزمت تزمت طرداء مجتمعات أوربا الغربية ، التي لحقت بركب الحضارة الأنسانية في مرحلة متأخرة أستبقت معها الكثير من بداوتها ، طرداء هذه المجتمعات كمخالفين للقانون ام للمعتقدات التعصبية السائدة . من هنا جاءت طبيعة المواجهة علي أرض المهمة : بين اغواء الشر ومثالية التزمت .
ولا يمكن أن تتحقق المهمة علي أرض، اي بناء المدينة " الفاضلة " إلا من خلال الأنسان كحقل للمعركة ،أي معركة أبادة غير الابيض . وكنتاج لرأس المال تتحول حرية الإنسان ، في تصوير الايدرولوجية ، إلي حرية المجال الذي يصول فيه ويجول رأس المال لتحقيق ضالته المنشودة : الربح النقدي ، أي حرية السوق . إلا أنه هذه الاخيرة لا يمكن ان تجد حدودها ، مع سيادة منطق تعظيم الربح النقدي ، عند حدود الفنارة الامريكية . فلا تقنع بأقل من حدود العالم نفسه . وعليه يتسع نطاق معركة أبادة غير الابيض ، ليغطي بقية المعمورة .
وتقوي الاسطورة الايديولوجية ، في ظل تزايد حدة تناقضات النظام ، من محدودية رشادة رأس المال الأمريكي عندما يتخذ قرار الضربة العسكرية في أعقاب الحدث . وهو قرار احتوي منذ الايام الأولي اثار تحد من القدرة النسبية لراس المال الأمريكي علي ان يتحرك علي نحو سليم في داخل الولايات المتحدة وفي خارجها : فالتحديد المتعجل للعدو ممثلا بشعوب بأكملها يوقظ ماتكنه هذه الشعوب من كراهية لغطرسة القوة خاصة عندما تمارس في مواجهاتها سياسات استعمارية قهرية ، بل وتدفع هذه الشعوب علي تعبئة قواها لمواجهة هذه الفطرسة . وبتحديد العدو علي اساس ديني أو إثنى يثير القرار مكامن هلاك للمجتمعات الرأسمالية الغربية ، وخاصة الولايات المتحدة ، حيث أحتوائها لاثينات وديانات عديدة لم تعرف بعد التماسك الحضاري التاريخي.وهو ما يعني اثارة الصراعات الطائفية والدينية داخل مجتمعات الغرب الرأسمالي نفسه . وباتخاذ الإجراءات المقيدة لحركة الاشخاص والأموال ، علي الأقل بتجميد أموال قوائم من الأشخاص والهيئات ، يحد من الأنتعاش المرجو بعد دخول الأقتصاد الأمريكي ، ومع بقية الأقتصاد العالمي ، في كساد منذ ما يزيد علي العام ، يتحقق في اطار الأزمة الهيكلية العامة للأقتصاد الرأسمالي الدولي . والقوانين والأجراءات والممارسات التي تبرز بأسم " مكافحة الأرهاب " تبرز المعني الحقيقي " للديموقراطية الأمريكية " وتحرم رأس المال الأمريكي من سلاح يصبح ادعائيا يشهره فى مواجهة من لا يسمح له بالتوغل فى اراضيه اى ضمان الحريات والحيلولة دون أنتهاك"حقوق الإنسان"وقد أخرجت أهم الدول " الديموقراطية "الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا . بسرعة فائقة القوانين المقيدة للحريات : ففي الولايات المتحدة يصبح من حق الأدارة القبض علي أي أجنبي ، دون دليل أو اتهام ، لفترة معقولة ، أي لمدة شهور أو مايزيد علي ذلك . وقد اعتقل في الشهر التالي علي الحدث ما يقرب من ألف شخص كلهم اجانب من اصل " شرقي " ظل الكثير منهم رهن الحبس دون امكانية الأستعانة بمحام أو دون معرفة التهم الموجه اليه . وقد أسيئت معاملة الكئير منهم بوسائل من بينها الإيذاء البدني . كما يقوم مكتب التحقيقات الفيدرالية بالتحقيق مع جمعيات أهلية بدعوي أنها ذات صلة بالأرهاب ، كما حدث مع جماعة تدعو للسلام الأجتماعي WOMEN IN BLACK (النساء السوداوات) تنشط ضد العنف الذي تمارسه أسرائيل في مواجه الفلسطينين في كل أراضى فلسطين التاريخية. وقد صوت الكونجرس الامريكي بمجلسيه ، بسرعة قياسية ، علي قانون يصبح نافذاً في 26/1/2001 ( رغم معارضة 120 جمعية دخلت في تحالف حماية الحريات السياسية ) ويسمح للإدارة ( وليس لجهة قضائية ) بالقبض علي الأجانب وأحتجازهم جبرياً وطردهم من الولايات المتحدة علي أساس تهم يحتفظ بها سرية ، ولا يكون من حق المتهم أو المحامي الأضطلاع علي الملف الشخصي الذي تكونه الإدارة . " مشكوك في ارهابيته " . مثل الشخص يكون عرضة لاحتجاز غير محدد المدة دون حق الأحالة إلي المحاكمة ( في الماضي ، كان الأحتجاز المؤقت مخالفاً للدستور ) . بل ان الممارسات المقيدة تصييب الإعلام الأمريكي بحجة عدم تمكين العدو من تمرير رسائل " مشفرة " عبر وسائل الأعلام " .ولعل أخطر ما تتبدى فيه رشادة رأس المال الأمريكى عند إتخاذه قرار الضربة العسكرية عدم إدراكه أو عدم إهتمامه، بما يفجره موضوعياً في شكل أقتضام التنظيم الرأسمالي في مرحلة تطورة الحالية لما كان يحسب تاريخياً من الإنجازات الإيجابية للرأسمالية: ففي توصيف "العدو" ومن أجل تعبئة الرأى العام في البلدان الراسمالية المتقدمة خلف فعلته يعود بنا رأس المال إلي الجاهلية العقائدية حيث يشير إلي العرب والمسلمين كعدو طامسا بذلك عقلانية التروي والتفكير والرؤية العلمية للأمور . وهو عند أختيار اسلوب توجيه الضربة يختار أسلوب " عضلات القوة " بهدف تغيير نظام الحكم الداخلي في دولة عضو في الامم المتحدة ، معطيا لمجلس الأمن أجازة في عز لحظة تهديد الامن الدولي مكتفياً بأبلاغة بما هو فاعل له . ولا يسمح لهيئة الأمم المتحدة الا بدورفي الإعداد للحكومة البديلة التي ستفرض علي شعب أفغانستان ، بعد أن يكون قد تبدد بين القتل واللجوء ، مع أحتمال أن يتحقق هذا العرض من خلال بلقنة الدولة أي تقسيمها إلي دويلات . وهكذا يكرس رأس المال الأمريكي دور الأمم المتحدة كهيئة تعمل على تفتييت الدول الأعضاء في: العراق ، في البلقان ، في اندونيسيا ، والأن في افغانستان . في كل هذا يكون رأس المال الأمريكي قد ضرب عرض الحائط بجوهر جنين القانون الدولي العام ، رغم أختزاله الشرعية الدولية فى " شرعية رأس المال" ورأس المال الأمريكي عند تنفيذ الضربة ، التي أختار أن تكون عسكرية تنفذ دون ما تقصي متروي للحقائق ولا محاكمة ولو غيابية (إذا لم يمهل المجتمع العالمي إلا ستة وعشرون يوماً) نقول عند تنفيذ الضربة هو يبحث عن " الفاعل " الفرد المزود " بقاعدة لا تتعدي الخمسة الف شخص، فى كومة من اللحم البشرى يفوق عددها الـ19 مليون، وتعيش على مساحة 562 ألف كيلو متر مربع، تمثل شعب أفغانستان الذي لم يقدم أي شخص أي دليل علي انه قد فكر او حرض أو خطط أو أشترك في الحدث في الحادي عشر من سبتمبر ، أو في أي حدث أخر ، إلا بصفته الضحية لمدة تزيد علي العشرين عاماً للحرب الباردة ثم للتصارع بقصد السيطرة علي الطاقة والنفوذ السياسي في أسيا الوسطي . ويكون التعامل مع الكومة من اللحم البشري بأقصي صور العنف المسلح التى تودى بالحياة دون تفرقة بين حياة بريئة لغالبية الشعب الأفغانى، وحياة نجسة لقلة من تجار الحروب والمخدرات يمثلون الحليف المالى أو الإجتماعى لرأس المال الأمريكى. وتتضمن صور العنف المسلح السلطة علي الشعب الأفغاني حرصاً علي أمتهان كرامة الأنسان بالنسبة لمن يفلت من " أبادة الجنس " عندما يواجه بشعار واحد يجمع بين القنبلة العنقودية التي تبيد وأكياس القمح التي تستذل: أن كلاهما صنع في الولايات المتحدة الأمريكية .
بهذا يكون رأس المال الأمريكي قد ضرب عرض الحائط ليس فقط بما يسميه مشروع المحكمة الجبائية الدولية بجريمة " إبادة الأجناس " وأنما كذلك بمشروع حلم البشرية في أن يعيش كل شعب في أرضه امناً علي نفسه وعلي حياه كريمة وعلي كرامة إنسانية وعلي إنسانية التعامل بين شعوب الأرض .
أخطر من ذلك ، ما تتبدي فيه " رشادة " رأس المال الأمريكي عند اتخاذه قرار الضربة العسكرية للدرع الكوني ، عندما تؤدي حملة " معاداة " شعوب " العالم الثالث بأسم " مكافحة الأرهاب " من حدف هذه الشعوب ، بعد عقود من القضاء علي التسييس وسياسات تزييف الوعي التي تتبعها أنظمتها السياسية بمباركة رأس المال الدولي في أحضان الدعوات اللاعلمية والنداءات التعصبية ، الأمر الذي يصعب من تحقق الوعي الشعبي الصحي في المدي الأطول .
ومازالت الضربة العسكرية مستمرة لتحدث أثاراً أخري في كل مجتمعات العالم يتبين منها فيما بعد مدي " الرشادة " التي يمتع بها رأس المال الأمريكي عند أتخاذه للقرار . ولكنا نعتقد أن ما تبدي لنا حتي الأن يسمح بأن نتساءل : أي قدر من الرشادة يبقي لرأس المال الدولي مقوداً برأس المال الأمريكي ؟ وأي خطر يتهدد العالم من " ضربات " قوة هائجة لم يعد يتبقي لها الكثير من الرشادة ، إلا تلك التي ترجوها في شأن مصالحها السوقية المباشرة ؟
الحدث والضربة ونوع الرشادة كلها تعكس تاريخية الوجود الرأسمالي وأصرار تناقضاته في حدتها الحالية علي ألا تهنأ البشرية بلحظة أمان ( ناهيك عن النعيم الذي وصف كثيراً بأنه النعيم المقيم ) أي علي أن تعيش شعوب العالم الرأسمالي مروعة يسكنها الخوف ، يستوي في ذلك الساكن في الأجزاء الرأسمالية المتقدمة والهائم منها من الأجزاء الرأسمالية المتخلفة . ولعل أكبر ما للمكان الذي أختارته المؤسسة الحاكمة الأمريكية لبدء الضربة من دلالة أن أي شعب رافض للأنصياع لابد وأن يهيم في الأرض في أي أرض إلا أرضه بأحتوائها لعمقه الحضاري والتاريخي فالمهمة التاريخية لرأس المال أصبحت ، بعد أن بني كل جبروته من عرق مليارات البشر أن يقتلع الإنسان من جذوره بالقضاء علي أمانة .
أمام ذلك لم يعد الأمر يحتمل إلا الفهم والمواجه : الفهم السليم الذي يعني تفادي الأنحراف عن العقلانية والعلم . والمواجه التي تعني أصرار الغالبية علي الصراع من أجل انتزاع حقوقها في العيش الكريم ، في ظل تنظيم أجتماعي أرقي يطمن للإنسان حريته وقدرته علي دوام التطوير الحضاري لذاته الإجتماعية .
دكتور محمد دويدار
بيروت في 20-27 / 10/2001
ثم 2/11/2001



#محمد_عادل_زكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأسمالية وحروب الإبادة (الإنكا، والإزتك)
- كيف يرى محمد دويدار عملية قتل إبن لادن؟ 3
- كيف يرى دويدار عملية قتل إبن لادن؟ الجزء الثانى
- كيف يرى محمد دويدار عملية قتل إبن لادن؟
- الموجز فى التكوينات القبلية فى السودان
- هوجو تشافيز والنفط وأوبك
- فنزويلا: التاريخ والجغرافيا والإقتصاد
- الصراع العالمى على الزيت
- الموجز فى تاريخ السودان الحديث
- نقد موضوع الإقتصاد السياسى عند محمد دويدار
- إعادة طرح موضوع الإقتصاد السياسى كعلم إجتماعى
- التسرب فى دول النفط
- أزمة دارفور. كيف يراها رجال مؤسسة الحكم فى الخرطوم؟
- كارل ماركس (العظيم الآخير)
- لماذا إنفصل جنوب السودان؟
- الإقتصاد السياسى للمشروع الإستعمارى الإستيطانى الإسرائيلى
- المختصر فى العمل المأجور والرأسمال
- معالم الإقتصاد السياسى لدى روزا لوكسمبورج
- موجز نظرية القيمة لدى كارل ماركس
- ثم اما قبل!!


المزيد.....




- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد عادل زكى - كيف يرى محمد دويدار عملية قتل إبن لادن؟ الجزء الرابع