أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - (ندى المطر) عرض مسرحي يتجه نحو المجهول !















المزيد.....

(ندى المطر) عرض مسرحي يتجه نحو المجهول !


صميم حسب الله
(Samem Hassaballa)


الحوار المتمدن-العدد: 3368 - 2011 / 5 / 17 - 15:40
المحور: الادب والفن
    


قبل أن نبدأ:
كانت أياما طويلة تلك التي قضاها فريق من الشباب وهم يحاولون إنجاز مشروع مسرحي متطور بحسب الجهات الرسمية والمتمثلة (وزارة الثقافة – دائرة السينما والمسرح – قسم المسارح – منتدى المسرح ) جميع هذه الجهات الوارد ذكرها في (دليل العرض ) قدمت الدعم المادي والمعنوي من أجل تأسيس (مجموعة الرقص الدرامي العراقية) وتحت إشراف الفنان (طلعت السماوي) الذي استدعته دائرة السينما والمسرح من السويد من أجل تنفيذ هذا المشروع ..الذي كان قد بدأه أواخر التسعينات وبدعم من وزارة الثقافة كذلك.
كل هذا سوف نضعه في قائمة حساب النية الطيبة من اجل تطوير الحركة المسرحية العراقية ودعماً للتواصل مع حركة المسرح العالمي.
وبعد مشاهدة المنجز الأول الذي قدمته ( مجموعة الرقص الدرامي العراقية )والذي جاء تحت عنوان (ندى المطر) على قاعة المسرح الوطني في بغداد وبحضور جماهيري يمنحنا الكثير من الأمل بأن المتلقي العراقي لايزال شغوفا بالعرض المسرحي .
يقفز إلى عقل المتلقي العراقي سؤال مجرد من أي معرفة سابقة بالتكاليف المادية التي منحت لهذا العرض إذا ماعرفنا أنه سيشارك في مهرجانات عدة ، ليلحق به سؤال معرفي آخر كان الجهور العراقي بعد العرض يهمس به في صالة المسرح الوطني : ماذا أراد القائمون على هذا العرض أن يقدموه أمام المتلقي وأية رسالة كنا ننتظر من عرض مسرحي طال انتظاره؟
العرض المسرحي فكرياً وجمالياً :
عرف الإنسان الرقص منذ مئات السنين ولم تكن هذه المعرفة نتيجة لأنفعالات جمالية وحسب بل ولد الرقص تلبية لحاجات ضرورية تساعد الإنسان على خلق لغة للحوار بين الجماعات والأفراد البشرية فيما بينها من جهة وقوى الطبيعة من جهة أخرى ، وقد أدى ذلك إلى نشأة أنواع مختلفة من الرقصات من بينها ( رقصات للاحتفال بالنصر ، ورقصات للعبادة ، ورقصات للتعبير عن الحزن بفقدان احد إفرادها ، وهناك أنواع أخرى كثيرة ) وبذلك يتبين لنا أن الرقص هو تعبير عن فكرة معينة ، ولم يكن مجرد حركات يبتدعها راقصون من دون البحث عن إطار فكري يكون مضموناً لذلك النسق الجمالي الذي تصنعه الحركة .
وقد كان لفرقة (مردوخ ) العراقية للرقص الدرامي والتي تأسست في تسعينيات القرن الماضي امتيازاً في تعاطيها مع عدد من الأفكار التي وردت في الأساطير والنصوص المسرحية المعروفة مما أتاح لها فرصة التعامل مع الفكرة على الرغم من وجود بعض الملاحظات التي تتعلق بالتواصل مع المتلقي ،إلا أن امتيازها الحقيقي جاء من خلال أهم عروضها من وجهة نظرنا وهي مسرحية (نار من السماء) المقتبسة عن قصة الخليقة المعروفة.
أما اليوم ونحن أمام تجربة جديدة وفي إطار تأسيس مايعرف بـ (مجموعة الرقص الدرامي العراقية ) التي أغفلت الاستعانة بالطاقات الرائعة في الفرقة السابقة (مردوخ ) واستعانت بالكيروكراف (طلعت السماوي) وافتتحت باكورة أعمالها بمسرحية (ندى المطر) والتي حاول المشرف الفني للعرض أن يضع في متنها بنية نصية تستند على مؤلفات متعددة شعرية ونثرية ، تعود لكتاب بارزين في الشعر والرواية وهم (شاكر السماوي – لطفية الدليمي – سحر خليفة – أحلام مستغانمي ) وإذ نؤكد على أن هذه الأسماء استطاعت أن ترسخ أسماءها في الوسط الثقافي العراقي والعربي؛ إلا أن هذا العرض أستطاع وبكل جدارة الإساءة في توظيف ذلك المنجز الرائع في صياغته المفككة لنص مسرحي من خلال اعتماده على الجمل الجاهزة التي شوهت صورة كتابها ذلك أنها جاءت مقتطعة وبعيدة عن نسق النص الأصلي من جهة ، وغريبة عن نسق العرض الحركي من جهة أخرى.
ولم يتمكن (المشرف الفني) من الإحساس بإيقاع الجملة الذي كان يختلف عن إيقاع الرقص المفترض به أن يكون قد أتقنه ؛ الأمر الذي أوقع العرض في حالة من التناقض الإيقاعي.
ولابد لنا من الإيضاح بأن عدم ذكر أسم مخرج العرض أو (الكيروكراف ) الذي صمم الرقصات واستبداله بتسمية (الإشراف الفني ) الذي يعد تسمية غير دقيقة ، ذلك أن التلاعب بالمصطلحات لا يلغي مسؤولية (المشرف الفني ) عن العرض بشكل كامل لذلك أقتضى التنويه.
إن غياب المعنى عن عرض (ندى المطر) لا ينفي وجود طاقات من الشباب الراقصين الذين بذلوا الكثير من الجهد الحركي على خشبة المسرح من خلال تقديمهم لما يجيدون تقديمه من رقصات (الهيب هوب ) المعروفة والتي لم يتمكن (المشرف الفني) من توظيفها لصالح العرض ، وإنما اكتفى بالجهود التي قدمتها (المجموعة) الأمر الذي جعل المتلقي على يقين من عدم وجود أي إضافة حركية على اشتغالات (المجموعة ) بمعنى أن هذه المجموعة من الراقصين قد قدموا ماكانوا يعرفونه قبل دخولهم إلى هذه الورشة ولو أتيح لهم فرصة تقديم عرض خاص بهم من دون (إشراف فني ) ربما كانوا قد قدموا أشياء أخرى تمتع المتلقي من دون أن يتم حشرهم في هذا العرض ؛ ولذلك لابد من الإشارة إلى أن (مجموعة الرقص الدرامي العراقية ) لا تحتاج إلى مجهودات استثنائية والى خبرات مستوردة من الخارج ، فقد بدا واضحا ً للمتلقي أن (المجموعة ) الراقصة في هذا العرض كانت على معرفة تامة بهذا النوع من الرقص والذي لم يوظف بشكل دقيق .
وإذ نشير إلى وجود هذه المواهب الشابة التي نأمل أن يكون لها مستقبل رائع من خلال سعيهم إلى تأسيس فرقتهم الخاصة برقص (الهيب هوب ) كما هو الحال مع الفرقة التي تأسست حديثا في محافظة البصرة .
أن العرض المسرحي بشكل عام والراقص بشكل خاص لا يحتاج إلى إنتاج رقصات خالية من المعنى ، وإذ نستثني من (المجموعة ) الرقصة في هذا العرض ، كلا من (محمد مؤيد و شيماء جعفر ) الذين كانا ومنذ وقت ليس بالقصير يطرحان نفسيهما بوصفهما راقصين دراميين ، وقد شاركا في هذا العرض في أداء دوري العاشقان كما هو مذكور في (دليل العرض).
إن الرقص يحتاج إلى مجهود استثنائي حقاً فلا يكفي أن نقول أن احدهم يعد نفسه راقصاً بوصفه يجيد بعض الحركات المكررة والتي تخلو من اللياقة والمعنى ، فالرقص مرونة تامة وإلا ما هو الفرق بين الحركة التي يأتيها الراقص إذا كان باستطاعة أي شخص أن يقوم بها؟
أما إذا كان مفهوم الرقص كما في الحالة التي شاهدناها في عرض (ندى المطر ) وفي دور العاشقين ، فأن الرقص سيكون باستطاعة الجميع .
وفيما يتعلق بالدور الذي لعبه (العاشقان ) فقد تبادر إلى المتلقي تساؤل صغير ، هل يعتقد (المشرف الفني ) أن هذا الدور ضروري جدا في عرض (ندى المطر ) وماذا يمكن أن يحصل إذا تم حذف هذا الدور بالكامل ؟
نعتقد أن وجود العاشقين أو عدم وجودهما لن يخلق فجوة داخل العرض لسبب بسيط ، أن هذا الدور خال من الفكرة ولا يوجد صراع من أي نوع داخل هذه الشخصيات ، فضلا عن أن جميع الحركات التي قاما بها في هذا العرض بما فيها من رتابة هي حركات تم اقتباسها من عروض سابقة لفرقة ( مردوخ ) والتي كان (المشرف الفني ) مدربا لمجموعة الشباب فيها، ولسبب آخر نقول أنه كان على المشرف الفني أن يشاهد العرض الأخير الذي قدمه (الممثلان) والذي عرض في مهرجان الهواة الأخير في منتدى المسرح والذي لم يكن يختلف عن دورهما في هذا العرض على الإطلاق .
ترى ألم يدرك (المشرف الفني ) وهو راقص محترف ومدرب للرقص نشهد له بذلك ، رتابة الحركة على خشبة المسرح؟
يبدو أن العرض المسرحي العراقي بدأ يفقد أهميته حتى بات مجرد حركات خالية من جماليات الحركة .
إن عدم قدرة (المشرف الفني ) على تقديم إضافة جديدة للتجارب الراقصة لا يمنحه القدرة على قيادة (مجموعة الرقص الدرامي الحديثة ) إذا ماعرفنا أنه استعان بمشهد مقتبس من عرض (نار من السماء ) الذي أخرجه الفنان (علي طالب) ولابد من الإشارة إلى أن المشهد المقتبس هو جزء من مشهد القتال بين قابيل وهابيل الذي لعب الأدوار فيه كل من (دريد عباس وأنمار طه ) وكان من أروع المشاهد في ذلك العرض ، واليوم يقتطع (المشرف الفني ) جزءا من هذا المشهد ليلصقه بعرض (ندى المطر ) من دون أن يدرك أن ذاكرة المتلقي العراقي لاتزال يقظة على الرغم من كل المحن التي يمر بها.
أما على الجانب الآخر من العرض والذي يتمثل بالجانب التمثيلي الحواري والذي يتصدى لأداء الأدوار فيه كل من الممثلين (حقي الشوك ، ميلاد سري ، عمر ضياء الدين ).
وسوف نبدأ مع ممثل نتذكره مع تجارب الفنان سامي عبد الحميد على سبيل المثال والتي استطاع من خلالها أن يثبت قدرته العالية على الأداء ، على العكس من أداءه في مسرحية (ندى المطر) الذي كان خالياً من إيقاع الممثل المحترف من جهة والذي لم يمنح المتلقي فرصة للتفاعل مع شخصية ظلت مجهولة الهوية حتى لحظة خروجها الأخير من جهة أخرى ، بينما كنا نتصارع مع أفكارنا بحثا عن قناعة تساعدنا في الاستدلال على هذه الشخصية ، فتارة نراه (اوديب الملك ) الذي فقع عينيه وهام على وجهه في الصحراء ، وأخرى نقول انه لقمان الحكيم لما ينطق من جمل تتسم بالحكمة ،والتي تكون هي الأخرى خارج النسق العام للعرض ، ولا نجد لها مبررا جمالياً أو فكرياً أو إخراجيا ، أما اللحظة الأخيرة التي يهشم من خلالها جميع الاحتمالات التي كنا نجبر تفكيرنا على صياغتها لهذه الشخصية ، تلك اللحظة التي يتخلى فيها عن غطاء عينيه من دون مبرر ولا سبب وهنا ينقسم الخطأ إلى قسمين يتحمل القسم الأكبر منهما (المشرف الفني ) ومن يرافقه من مساعدين ودراماتورج مرافق للعمل ، ذلك أن جميع المشتغلين في منظومة العرض المسرحي يدركون جيدا ، أن لاوجود لشيء على خشبة المسرح من دون وجود سبب لوجوده ،ولا يمكن وجود فعل من دون وجود دافع ومفسر لوجوده ، هكذا يقول علم المسرح قديما وحديثا وما بعد حداثي.
أما القسم الثاني فإنه يقع على عاتق الممثل المحترف (حقي الشوك) فقد كان عليه أن يكون أكثر حرصا على منجزه الإبداعي السابق.
ولا يخفى على المتلقي النشاط الفاعل الذي تقوم به الممثلة (ميلاد سري) في مشاركتها العروض المسرحية العراقية بين حين وآخر ،فنراها في هذا العرض تحاول جاهدة الاستعانة بمرونة جسدها لخلق حالة من التفاعل مع (المجموعة ) إلا أن حركاتها كانت هي الأخرى مستمدة من عروض سابقة لها .ويبقى السؤال قائما مع هذه الشخصية أيضاً التي ظلت مجهولة داخل العرض من دون وجود لصراع أو فكرة تتبادلها مع نفسها أو مع الشخصيات الأخرى.
وفي قراءتنا لأداء الممثل (عمر ضياء الدين ) الذي استطاع الاستفادة من قدرته على الغناء والعزف على الطبول من صناعة مشهد بصري وسمعي ذو ميزة جمالية رافقه في ذلك (المجموعة ) التي استخدمت (الحصى ) بوصفها أداةً للتعبير بشكل لافت للانتباه ، أما عدا ذلك فأن الشخصية ظلت هي الأخرى مجهولة الهوية بشكل كامل ، ولم يسع (المشرف الفني ) للاستفادة من طاقات الممثلين الثلاثة.
وإذ نتجه في قراءتنا إلى سينوغرافيا العرض التي لعبت دورا مميزا بوصفها العنصر الأكثر وضوحاً واختلافاً عن العرض ، فقد كانت تحيل المتلقي إلى وجود بيئة قريبة من بيئة صيادي الأسماك ، ويعود ذلك إلى وجود علامات بصرية وسمعية متعددة نذكر منها ، وجود شباك الصيد التي كانت في وسط ومؤخرة المسرح ، وكذلك الأزياء التي كانت ترتديها (المجموعة ) كل هذه علامات بصرية أما العلامات السمعية فقد كانت الطبول وأصوات (المجموعة ) أهم عناصرها ،إلا أن هذه الصورة البصرية كانت مغايرة لمنظومة العرض بشكل كامل على الرغم من وضوح الرؤيا فيها لدرجة إنها تشكل العنصر الوحيد الذي يمكن أن نقول انه يمتلك هوية نستدل بها على كينونته.
ولابد لنا من الإشارة إلى المشهد الأخير الذي أراد (المشرف الفني ) أن يكون خاتمة لمشروعه الراقص ، ونعتقد انه خاتمة فقيرة ، يستند فيها المشرف على صورة وثائقية لاعلاقة لها بالعرض لا من قريب ولا من بعيد إلا بمقدار الحصول على شفقة المتلقي العربي أو الأوروبي ، أما المتلقي العراقي فجميع هذه الصور تمثل حياتنا التي نعيش فيها وتلك النسوة هن أمهاتنا ولا نقبل المتاجرة بهن مع العلم إنها ليست من العرض في شيء إلا بمقدار كلمة المشرف الفني في (دليل العرض ) والتي يذكر فيها أن ((ندى المطر ..يقدم المرأة وعوالمها مابين الأمنية واليأس .. عندما نريد أن نرى جريمة الثقافة الذكورية في المرأة الضحية ، والمرأة الحالمة ، المرأة المؤجلة كينونتها )) هذا المقطع يرتبط بالصورة الفوتوغرافية التي أراد المشرف الفني أن ينهي بها مسرحيته ، ولم يكن مدركا أن المتلقي يشاهد هذه الصورة كل لحظة في الحياة فما هو الاشتغال الجمالي الذي أضافه (المشرف الفني) عليها .
وإذ نختتم قراءة عرض (ندى المطر) نوجه انتباه القائمين على مؤسستنا الفنية العريقة بتاريخها وبمنجزاتها إلى الالتفات نحو الخبرات الكبيرة والاستفادة منها بدلا من الاستعانة بتجارب لم تنضج بعد ، وكلنا يعلم أن هذه الأرض لا تخلو من المبدعين وبين ضفتيها يقطن صلاح القصب وفاضل خليل و عقيل مهدي وسامي عبد الحميد وخارج أرضها يبرز مبدعون ظل اشتغالهم على مستوى العالم كما هو الحال مع جواد الاسدي وباسم قهار ، والأمر ذاته مع أجيال الشباب التي تهاجركل يوم إلى المنافي في أوروبا وغيرها كما هو حال كريم رشيد ومهند هادي ، ومجموعة كبيرة من الشباب الراقصين في فرقة (مردوخ ) وغيرها.
كل هؤلاء لديهم منجزات واضحة المعالم انتبهوا لوجودهم .. لا نريدها نهاية تعيسة للمسرح في العراق ، لا نريده أن يتحول إلى مؤسسة تشبه الكثير من مؤسساتنا الثقافية التي يأكلها الصدأ ، نحتاج إلى عين ترصد ، وأخرى تبدع الفكر والجمال.



#صميم_حسب_الله (هاشتاغ)       Samem_Hassaballa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (فيس بوك) :عرض مسرحي بعيد عن تكنولوجيا التغيير
- الإيقاع المسرحي في عرض خارج الزمن
- مسرحية (camp ) : محنة الرفض والقبول في الثقافة العراقية
- -غربة - سامي عبد الحميد على خشبة المسرح
- المؤسسة الرسمية تفتح الأبواب للمزورين
- مونودراما الممثل الواحد في مخفر الشرطة القديم
- رؤى ومعالجات إخراجية للأزمة الاقتصادية في مهرجان القاهرة الد ...
- جلسة مسرحية في الجحيم !
- -نصوص خشنة- : تقرأ الماضي بعيون المستقبل
- المعنى المفقود في الأسطورة*
- ذاكرة المكان الخالي(*)
- فلم (أبن بابل) العراقي : قراءة في وحشة الموت
- حامد خضر .. صورة للروح الحية
- سيمياء براغ المسرحية ... ونظرية العرض المسرحي(*)
- رحلة الانثربولوجيا في مسرح ايوجينيو باربا(*)
- المحنة العراقية في نص مسرحي من أميركا اللاتينية ..اين العذرا ...
- الدراماتورج .. وتعدد المفاهيم !!(*)
- رؤى كلكامش ....خدعة الحلم !!
- بعد الطوفان 2003 .. حرية في الحركة.. هروب من المعنى !!
- تحت فوق / فوق تحت .. المسرح واللامسرح ؟


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - (ندى المطر) عرض مسرحي يتجه نحو المجهول !