أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - على عجيل منهل - السعودية - لماذا التغيرات ضرورية ؟ فى مجال الديمقراطية وحقوق الانسان















المزيد.....

السعودية - لماذا التغيرات ضرورية ؟ فى مجال الديمقراطية وحقوق الانسان


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3367 - 2011 / 5 / 16 - 21:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


نيويورك تايمز تقول -" أن القادة السعوديين- يشعرون بالعزلة- من فقدان دعم واشنطن في ظل انتشار الثورات الشعبية المطالبة بالديمقراطية في الوطن العربي.
وقالت الصحيفة: إن "السعودية ليست لديها الفرصة ذاتها للتغير نحو الديمقراطية مقارنةً بالدول الأخرى في المنقطة بسبب ثروتها النفطية وقوة المؤسسة الدينية فيها وشعبية الملك"-- ونقلت الصحيفة عن محللين لديها أن تنحي مبارك الذي يُعد حليفًا استراتيجيًا للسعوديين أحدث هزةً في القيادة السعودية خصوصًا بعد تدهور الأوضاع لدى جيرانها البحرينيين واليمنيين وتنامي إيراني قوي تضاعف شعور السعوديين بعدم الأمان كذلك بعد قضاء العاهل السعودي فترةً طويلة للعلاج خارج المملكة.
وأشارت الصحيفة أن السعوديين باتوا محاطين بالمشاكل من جيرانهم الأردنيين والعراقيين واليمنيين والبحرينيين.وقالت الصحيفة إن السعودية قلقة من امتداد التظاهرات الشعبية في المنامة إلى شرق المملكة ذات الأغلبية الشيعية، و "قد تمنح انتفاضة البحرين المزيد من الشجاعة للشيعة في المنطقة الشرقية ليحتجوا، وقد يتصاعد ذلك في بقية البلاد".
.
هل تستطيع السعودية أن تقف في وجه التغيرات التي تجري في الوطن العربي ؟ وفتاوى العلماء

و اللافت للانتباه خروج بعض- الفتاوى- من حين لأخر من بعض- العلماء السعودين- المشهورين مما يسمى-- هيئة كبار العلماء- حول بعض القضايا السياسية الراهنة مما يؤشر على وصول رياح التغيير الى هذه المنابر . فقلاع -الفكر الوهابي - في هذا البلد استبقت الوضع لحماية نظامها من رياح الثورات التي تعصف بجيرانها . واخر ما صدر من كبار هيئة العلماء بيان- يحرم قيام السعوديين بالتظاهرات --أو الخروج على الحاكم -،مفاده أن الإصلاح لا يكون بالمظاهرات التي تثير الفتن .وقالت الهيئة إن النصيحة لا تكون بالمظاهرات والوسائل والأساليب التي تثير الفتن وتفرق الجماعة، فالمظاهرات حرام شرعا والأسلوب الشرعي الذي يحقق المصلحة ولا تكون معه مفسدة هو المناصحة التي سنها النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد زاد البعض على ذلك لتبرير التحريم بكون هذه المظاهرات والمسيرات- بدع مستوردة من عند الكفار- ولم يسبق للسلف الصالح ان تظاهر وسار في مسيرات ، وهناك من ذهب بعيدا بنسب ما يحدث الى -مؤامرة صهيونية أمريكية --هدفها تمزيق العالم الاسلامي .
إن الاحداث التي حصلت لم تكن مخطط لها أو مبرمجة وإنما جاءت كموجة خاطفة كموجة تسونامي اخدت معها زين العابدين وهو في غفلة من أمره ثم امتدت الى مبارك في مصر وبلغت اليمن وليبيا والبحرين وغيرها من دول العالم العربي. فلا يمكن لعاقل ان يجزم بوجود أيادي خفية وراء تحريك هذه الشعوب في هذا الوقت وبهذا الشكل كما يحاول البعض تصويريه .
ان هذا النوع من الفتاوى- يعد بعيدا عن الواقع ونابع من أشخاص يعيشون في قوقعة وفي بيئة معزولة عن العالم الخارجي ،أشخاص-- فاقدي البصر -وربما حتى البصيرة
إن تحالف السلطان والعلماء في السعودية لا يحتاج الى برهان ،فالعلماء هناك اكثر كلاما وجرأة وتشددا في-- قضايا المرأة و العقيدة و الفتاوى الجاهزة على الهوى-- وأقل حديثا عن --الفساد والرشوة ومصالح العباد .-قد لا ينتظر من كبار علماء السعودية ان يغيروا مواقهم والتي أسست على فهم خاص للإسلام. ذلك الفهم الذي يزعم اتباعه للسلف الصالح وان كان الامر في الشكل وليس في الجوهر .

العربية السعودية من أكثر الدول العربية انغلاقاً

، لكنها تشهد تغيرات حثيثة كما تقول الباحثة في الشؤون الإسلامية أولريكة فرايتاغ في كتابها الجديد " السعودية مملكة في تغير ؟ ".
دويتشه فيله : لماذا أضفت علامة استفهام في نهاية عنوان الكتاب ؟ السعودية مملكة في تغير ألا تمر السعودية بتحولات في الوقت الراهن ؟
أولريكه فرايتاغ : بلى ، هناك العديد من المجالات التي شهدت تغيرات جذرية في السعودية خلال الخمس عشرة عاماً الماضية . إلا أن هنالك بالطبع مجالات لم تشهد سوى ركود محبط ، كالنظام السياسي على سبيل المثال : فالسعودية ذات نظام ملكي غير ديمقراطي ، وفي هذا المجال لم تطرأ أي تغيرات تذكر ، على الرغم من وجود توقعات وآمال لدى المجتمع السعودي في نشر الديمقراطية ، وخصوصاً بعد تولي الملك عبد الله مقاليد الحكم .
يعتبر الملك الحالي ميالاً للإصلاح، ففي أي المجالات يمكن ملاحظة التغير في السعودية بقوة؟
هناك تحولات في عدد من المجالات: فعلى سبيل المثال يتم بذل جهود كبيرة في القطاع الاقتصادي من أجل تبني سياسات تساعد على جذب الاستثمارات الأجنبية، وترتبط هذه السياسات بشكل وثيق بوكالة الاستثمار السعودية العامة وبالمشروع الهادف لبناء مدن اقتصادية كمراكز لجذب الاستثمارات الأجنبية.
مثال آخر على التحولات في قطاع التعليم، ففي العام الماضي تناولت الصحافة الألمانية والعالمية خبر إنشاء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا، والتي لا تهدف فقط إلى تصدر الجامعات العالمية في مجال العلوم، وإنما ستفتح أبوابها أيضاً للتدريس المختلط بين الجنسين، وهو أمر غير مسبوق في السعودية.
حتى الجانب النسائي يشهد تحولات بارزة، فالمهن التي يمكن للنساء السعوديات شغلها قد ازدادت بشكل كبير، إضافة إلى ظهور تساؤلات واحتدام نقاشات حول الدور الذي يمكن للمرأة أن تلعبه، وفي هذا السياق يمكن للمرء ملاحظة تغيرات في تأثير رجال الدين والتكنوقراطيين من مستشاري الملك .
هذه الإصلاحات – وهذا شيء مهم – تنبع من أعلى هرم الحكم، حتى وإن لم يكن بالإمكان رؤية العلاقة والتفاعل بين ما يمكن تسميته بالمجتمع المدني السعودي والعائلة الحاكمة بوضوح.
في سياق الإعداد لهذا الكتاب قمت بزيارة السعودية، فما هو أكثر ما فاجأك هناك؟
فرايتاغ: كان أكثر ما فاجأني أساساً هو أن السعودية تشبه الدول العربية في العديد من النواحي .
من يرى السعودية من الخارج يشعر فعلاً بأن هذا البلد، وحتى المجتمع السعودي، منغلقان للغاية.
إلا أن الانطباع الذي خرجت به هو أن عديداً من المجالات – وخصوصاً عندما يجيد المرء لغة البلاد – لا تختلف في تطورها عن مثيلاتها في بقية الدول العربية، بل وإن جزءاً من صفاتها لا يختلف عن الصفات السائدة في الدول النامية، وهو ما لا يتوقعه المرء في دولة غنية بالنفط كالسعودية.
هل يعني ذلك أن المجتمع السعودي يدرك هذا التناقض بين التقاليد والحداثة ويطرحه للجدل أيضاً؟
نعم، وهذا أحد التحولات التي مرت بها البلاد على مدى السنوات الماضية، فالمجالات التي يمكن للصحف المحلية في السعودية مناقشتها قد ازدادت، إضافة إلى تزايد حرية الكتابة في تلك الصحف، عدا عن تمكن عدد من النساء السعوديات من الكتابة في الصحف السعودية، وهذا بالطبع عائد الى الضغط المتزايد النابع عن انتشار الإنترنت في السعودية.
ما هي المواضيع التي يكتب عنها في الصحف السعودية حالياً؟
حاياً يتم مناقشة قضايا الفساد، والمخدرات، ومستقبل المجتمع السعودي والتطورات المأمولة، والآراء حيال هذه المواضيع تصطدم على صفحات الجرائد، إلا أن هذا الاصطدام الآن علني، وهو ما يجعل الأمر مشوقاً، لأن هذا لم يكن ممكناً في السعودية من قبل ولا يزال غير ممكن في عدد من الدول العربية ذات الصحافة الموجهة حكومياً .
بالطبع هناك عدد من الخطوط الحمراء التي لا يمكن تخطيها، وخصوصاً تلك المتعلقة بانتقاد الملك، إلا أن هناك تحولاً كبيراً في مجال الأدب، والذي يشهد نهضة سريعة، وخصوصاً في ظل ظهور عدد من الأديبات السعوديات الشابات، واللواتي بدأن بكتابة روايات تناقش العديد من المحظورات، مما يدل على انفتاح متنام .
لكن عدداً من هذه المؤلفات لا تزال تنشر في الخارج ولا تجد طريقها إلى السعودية إلا من خلال معارض الكتب أو الإنترنت أو عن طريق استيراد تلك الكتب لغرض آخر .


تتحمل الطبقة الوسطى في السعودية - أزمات مالية خانقة ويبدو- ان البعض في طريقه للدخول في قوائم الفقراء.

وان تنامي التضخم قد يؤدي إلى -تلاشي الطبقة الوسطى تماماً- بحيث يكون هناك فقراء وأغنياء، معبرين عن قلقهم من ان ذلك قد يؤدي إلى خلل في التركيبة الاجتماعية ويتسبب في إفرازات خطيرة على المجتمع ككل.
في حين يحصل الفقراء على مسكن وفواتير مدفوعة ومساندتهم من الجمعيات الخيرية لمواجهة الأعباء المعيشية، فان الطبقة الوسطى تواجه شكاوى حقوقية نتيجة عدم التزامها تجاه الغير ومحاصرة العوز لها من عدة جهات.
وتعاني الطبقة الوسطى من التغيرات الاقتصادية الأخيرة التي أثقلت من كاهلها خصوصاً انه ينتمي لهذه الطبقة السواد الأعظم من السكان، حيث لا تنطبق على هذه الطبقة الشروط المطلوبة فيها قبول الصدقات أو المساعدات سواء من الحكومة أو من الجمعيات الخيرية.
وحمّل المنتمون لهذه الطبقة الجهات التشريعية والتنفيذية بدءا من مجلس الشورى مسئولية إهمال دارسة أوضاعهم وإيجاد حلول للمشكلات الاقتصادية التي حسب وصفهم تركت الحلول للظروف من دون أي مبادرة من تلك الجهات لحلها أو مناقشتها على أقل تقدير.
واعتبر هؤلاء ان أهم المشكلات التي يعانون منها هي عدم القدرة على تأمين المسكن الذي يذهب بشكل كامل لطبقة الفقراء الذين يفوزون بكثير من المزايا سواء من الحكومة أو الجمعيات الخيرية أو من مساعدات رجال الأعمال.-لا يقتصر الأمر على حد وصفهم عند حد معاملة الحكومة لهم، ولكنء هناك قيود اجتماعية تمنعهم من إعلان إفلاسهم وانهم بحاجة المساعدة، خصوصاً في ظل تزايد الأسعار التي شملت جميع مجالات الحياة.

احتمال انتقال الثورات إلى السعودية،

.الثورات الشعبية العربية هي العواصف التي تحيط بنظام الحكم في السعودية والأسرة الحاكمة، وهذا تسونامي بري سيكون له اثر مباشر على الشعب في نجد والحجاز وكفيل بتغيير الحكم المطلق إلى ملكية دستورية على مكة والمدينة، وبالقضاء على الفساد العارم في هذا البلد الذي- تعتقد أسرة آل سعود -ان موارده ملكية شخصية لها يبدده أعضائها كيف ما أرادوا ... ويتركون جدة تغرق من هطول إمطار ربع ساعة، ومن السكان من ينهكهم العوز والفاقة. .... لذلك يجب أن يعي آل سعود أنهم ليسوا أزليون وإنما زائلون، فالتغيير قادم لا محالة وعلى كل من يعشق ويحب الحرية أن يساعد سكان نجد والحجاز على التحرر وبناء دولة مدنية-



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد اية الله أتارى - - يدعو يوم 25 ايار --الى مسيرة سلمية ...
- الغاء قانون رقم 150لسنة 1978- الصادر من مجلس قيادة الثورة ال ...
- القوات الاميركية فى العراق- لماذا الاصرار على خروجها ؟؟ وكان ...
- ميناء - مبارك الكبير- فى جزيرة بوبيان الكويتية- يقطع الممر- ...
- جيرونيمو - زعيم قبيلة الأباتشي- - الى اكبر ارهابى -- فى القر ...
- اخماد مظاهرات -البحرين واتهامها - بالتبعية الايرانية - - كما ...
- القوى البحرية فى الخليج العربى --والكتور عبد الامير محمد امي ...
- جمال باشا السفاح -1873 1923- وعيد الشهداء فى سوريا -فى الساد ...
- عادل عبد المهدى- يلعب الشطرنج مع نفسه - يزور الكويت وتركيا - ...
- المراة فى السعودية تستبعد من المشاركة فى الانتخابات البلدية ...
- بلجيكا - تمنع النقاب - والبرقع- ولاتذكر- الحجاب الاسلامى - ص ...
- قانو ن المطبوعات السعودى الجديد -- يفرض عقوبات صارمة - ضد كل ...
- السيد خضير الخزاعى- وزير التربية السابق - ومرشح نائب لرئيس ا ...
- حرب - الكواتم - فى العراق-- الى اين- ما العمل - مع ظاهرة الا ...
- صدام حسين -حى يرزق- ويتحدث مع --الرفيق حسن العلوى- فلم هندى ...
- الامارات العربية المتحدة - اقتربت الثورة منها - اطلقوا سراح ...
- الجنس و القبر والكفن - لماذ - تركز عليهما الفتاوى الدينية ال ...
- متى يطلق - سراح السجناء السياسيين- - الابرياء ( المقدم فهد ا ...
- العلم الاميركى فى بنغازى ومقتدى الصدر يرفع شعار- كلا - - كلا ...
- ضبط اسلحة من العراق مهربة الى سوريا وربطها - بالقاعدة - لتشو ...


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - على عجيل منهل - السعودية - لماذا التغيرات ضرورية ؟ فى مجال الديمقراطية وحقوق الانسان