أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - الكويتيون:إطلاله بإصرار على خراب ألبصره















المزيد.....

الكويتيون:إطلاله بإصرار على خراب ألبصره


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3364 - 2011 / 5 / 13 - 11:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


(بلدي مقدم على محن كبيره ....كيف سأتخلى عنه ؟؟!!)المفكر الشهيد عزيز السيد جاسم /1985
تبادل محموم مسعور للتهم والرسائل ... .... وصراع بين نخب العراق في ألحقبه الامريكيه تستخدم فيه كل الضربات والاسلحه المشروعة والغدر وسط حلبه السلطة التي لاتختلف عن صراع العبيد في الاكليروس الروماني بينما الجمهور مندهش لما يجري حوله,,,,,
ومؤامرات لم يشهدها بلاط بغداد حتى حين أطفئت عينيها بحراب المغول والتتار والخروف الأبيض والأسود والسلاطين العثمانيين والسيخ والكركه .... وغلمان دخلوا قصر الاماره في سخريه الأقدار يلقنون أسيادهم وكلاهما قن تابع ما سيدبر في ظلام الغد من دسائس.... وا لاعيب قذره ولمن سيدس السم أو سيتم تصفيته بالكاتم ... بينما الوطن يستباح وينهب بيد الغرباء والحوا سم الجدد والنيران تشتعل بإطرافه وقتلته يتسللون ليلا عبر أسوار المعتقلات وكل شي فيه مباح من الدم حتى النفط والكرامة والناموس والأرض والمياه والشواطيء... وأتذكر مثلا رومانيا شعبيا يقول ان الدار تلتهمها النيران بينما العجوز منشغلة بتسريح شعرها !!!
لكن أحدا لم يصدق بعد ان غطى أفق الحاضر دخان المؤامرات أن يصل الحريق إلى أحلام الغد ومشاريع كنا نتطلع إليها بفارغ الصبر لتكون رئة الأرض المختنقة بنافذة بحريه بمقدار راحة اليد بينما غيرنا لايتجاوز كيانهم مفازه رمليه ويتمخترون على سواحل كان لها ملاك غابرون بفعل الجغرافيا والمساحين البريطانيين بينما نحن نطل على سواحل الخليج بخجل الاستحقاق والسكان والشرعية المغيبه لايتجاوز افقها على الخارطة 60 كم تقلصت إلى 57 كم فقط بعد ان فقد أحفاد السومريين اول من قهر مياه الخليج بزوارق القصب مساحات واسعة من مياههم الإقليمية، وانكمشت حدودهم البحرية، بسبب التنازلات السخية للحكومات المتعاقبة وسياسة سلخ الخارطة كلما استحضرنا أحلام الضم المشروعة حيث يكون العامل الخارجي بانتظارنا بمدافعه،، فيما تمتد سواحل الكويت إلى نحو 500 كم، بعد أن كان الخليج العربي يطلق عليه اسم خليج البصرة العظيم !! وقف عليه السياب متحسرا.
هكذا تمدد الأشقاء الكويتيون رويدا رويدا وقضموا وهم يبكون ويستضعفون أسوار الدار المستباحة وحديقتها رغم موسم حج ساسه العراق الفدرالي الموحد!! بعد عام 2003 إلى (ألمحافظه المسلوبة ) واعتذارهم لشيوخها عن سياسة الضم التي مارسها إسلافهم بتلقين من زعيم (ألكتله البيضاء) في البرلمان الأستاذ حسن العلوي (أسوار الطين ) و رغم توسلاتهم لامراءها و التي خرجت عن كل معايير الدبلوماسية ومبادئ السياسة الخارجية والمصلحة العراقيه والخلق وأوراق الضغط رغم أنهم عادوا جميعا بأقل من خف ينتعله خادم أسيوي في( قصر السيف العامر) سواء تعلق الأمر بالديون أو التعويضات أو حدودنا أو نفطنا المنهوب او طائراتنا او الكف عن اللعب بأمننا وقرارنا عبر بيادق الشطرنج العراقية المفتوحة لمن يدفع الثمن ليل نهار مثل المواخير!! ورغم ما تأكد لديهم من أن الكويت ببرلمانها وحكومتها وإعلامها وسلفييها ولبرالييها وقومييها تحمل من الضغائن ضدنا ما لاتتسع له حتى جهنم .
لقد دأب ساسه العراق على الحديث عن مشاريع على الورق او أفيون جديد للنهضة والأعمار طوال ثمان سنوات خلت مثل (ميناء الفاو الكبير) الذي أعلن عنه عام 2005 لاقامته على ارض تتجاوز مليون ونصف متر مربع وتبلغ الطاقة الاستيعابية له 99 مليون طن سنوياً، فيما تصل الكلفة التخمينية لإنشائه إلى أربعة مليارات و400 مليون يورو.
وتشير التصاميم المثيرة لوزارة النقل إلى أن الميناء يضم خط للسكك الحديدية يربط الخليج العربي عبر الموانئ العراقية بشمال قارة أوروبا من خلال تركيا، وهو المشروع الذي أطلق عليه اسم "القناة الجافة"، والذي اعتقد المختصون والخبراء أنه سوف يغير خارطة النقل البحري في الشرق الأوسط، ويعزز من مكانة العراق الاقتصادية".!!
بعد خمس سنوات من الانتظارغير المبرر وضع حجر الأساس الاستعراضي للميناء في الخامس من نيسان 2010 ، ومنذ ذلك التاريخ لم توضع لبنه واحده لتنفيذ ذلك الحلم الذي بقي مجرد نصب يحمل اسم الميناء وتاريخ وضعه، ليبقى وحيدا حزينا كغيره من أحلام العراقيين الضائعة وسط ارض جرداء تعصف بها الريح في ظل غياب أي دليل آخر على النية الجدية لتنفيذ المشروع!!
لكن الكويت أدركت حينها وبفعل اهتمامها الاستثنائي بنا أن العراق يحاول كسر القمقم على مياه الخليج العربي بعد أن اصبح ميناء المعقل الذي بناه البريطانيون عندما وطأت إقدامهم( الابله) عام 1914 وميناء الفاو وأم قصر ومينائي خور الزبير وابوفلوس( شيدا في عهد النظام السابق ) عاجزين عن الاستجابة لمشاريع العراق النفطية والتنموية ألطموحه للمستقبل فكلفت شركه (هوينداي الكورية)، التي حصلت أيضا على مشاريع مغريه جدا في العراق خلال زيارة السيد المالكي الاخيره لسيئول، تحويل أكبر جزرها إلى ميناء عرف بمشروع ميناء (مبارك الكبير) في جزيرة نوبيان الكويتية غير الآهلة بالسكان ضمن تسعه جزر لديها على الخليج العربي والمحزن انه لايبعد عن الفاو سوى كيلومتر واحد!!!! رغم امتلاكها لموانئ تجارية كبيرة تفوق حاجتها الفعلية أبرزها الشويخ، والشعيبة، والجليعة، والأحمدي.. أي أن هذا الميناء الكويتي سيقطع الممر الملاحي الوحيد المؤدي إلى مينائي أم قصر وخور الزبير في مخالفه صريحة للقوانين الدولية بشان ألملاحه والممرات البحرية المشتركة او على الأقل حسن الجوار وقد أعلنت الكويت عنه لأول مره في 6كانون الثاني عام 2009و تبلغ كلفته مليار دولار يضم 60 مرسى بحريا ومنشات كبيره.

لا يحتاج المرء إلى أي دراية للاستنتاج بان المشروع الكويتي يهدف إلى إفشال مشروع ميناء الفاو الكبير، وحرمان العراق من أي إطلالة له على البحار والمحيطات أي خنقه تماما كخطوه مكمله لعمليه( النحر البحري) في العراق التي بدأت منذ توقيع صدام حسين على اتفاقيه الجزائر مع إيران عام1975 بشان شط العرب لتعديا اتفاقيه سعد اباد، رغم ان الكويت ليست بحاجة لهذا الميناء من الناحية الاقتصادية لكنها قررت تنفيذ ه بعد اطلاعها على المشروع العراقي وغاياته ... فلماذ لم يناقش هذا الأمر ساسه الكتل العراقية والبرلمانيون الذين زاروا ألجاره الشقيقة خلال العامين المنصرمين رغم علمهم بان( مبارك الكبير) مثل (مبارك الصغير) هدفه الباطني الانتقام و إلحاق الأذى بالعراق لاغير وفق تصور استراتيجي خاطئ لاينظر لأمن الكويت ومستقبلها ألا من خلال إضعاف العراق وتفتيته وتمزيقه وإبقاءه نازفا بأي ثمن للتخلص من وهم ألدوله العراقية القوية التي لاتكف عن ابتلاع جارتها !! ولكن هل بقي العراق الان مثلما كان عليه بالأمس ؟؟!
لم يتحرك نخب العراق ولو إعلاميا ضد المشروع الكويتي لم تكلف نفسها الأحزاب التي تصارعت بالسلاح وهيجت الضغائن الطائفية في تحريك الشارع العراقي للتظاهر ضد السلوك الكويتي وبقوا صامتين بلا حراك او رده فعل رغم معرفتهم من وزير النقل السابق السيد عامر عبد الجبار عن عمليات بدأتها الكويت على جزيرة بوبيان المقابلة لموقع ميناء الفاو الكبير، وتبين أنها آليات ومعدات إنشائية ثقيلة تعمل على دق الركائز، وإنشاء الطرق والسداد الترابية، وتشييد المنشآت السطحية في الجزيرة . وقد سبق له خلال حفل تسليم الوزارة دعوه خلفه السيد هادي العامري إلى عدم الموافقة على مشروع سكك الحديد الذي يربط العراق بدول الجوار لنقل البضائع بدلا من الموانئ العراقية . مؤكدا ان "من اخطر الأمور ان نضحي بموانئنا بمد خط سكة حديد إلى دول الخليج وإيران لان ذلك من شأنه إنهاء عمل الموانئ العراقية ، حيث ان البضائع ستنزل في دول الجوار وتنتقل عبر القطارات الى العراق... ولكن لاحياه لمن تنادي.
إيه جدوى اقتصاديه بعد الآن من بناء هذا الميناء العملاق مع وجود ميناء كويتي كبير بالقرب منه؟؟؟
و نود الاشاره هنا إلى أن الدكتور محمود المشهداني رئيس البرلمان العراقي الأسبق حذر مرارا حتى قبل إعلان الكويتيين عن مشروعهم هذا بسنوات من أن جهات خليجيه معروفه تنسق فيما بينها لإفشال هذا المشروع بالتعاون مع شخصيات عراقيه متنفذه أفشلت مشرعا استثماريا تقدم به ملياردير عراقي يقيم في الخارج التنفيذ هذا المشروع بعد إعلان بغداد عنه .
وهذا يعني أن الحكومة العراقية تتحمل جزءا غير يسير من هذا الإخفاق لأنها تأخرت بإنشائه والمباشرة به بسرعة رغم توفر المخصصات المالية في الموازنة وحتى عروض الشركات العالمية المنفذة بالأجل وبضمانه المشروع لكنها سارعت في منح تراخيص النفط للشركات الاجنبيه بأقصى سرعه وقبل إقرار( قانون النفط والغاز) أي أنها هي التي شجعت الكويت على تنفيذ مشروعها هذا الذي يمثل نكسه للاقتصاد العراقي وعقبه كبرى أمام تنفيذ استراتيجيه تنميه البصره (2011 -2015) التي وضعتها وكاله التنمية البربطانيه وكان من شانها أعاده الابتسامة إلى ثغر العراق الحزين دوما فلمن نوجه لومنا وعتبنا ؟.
والمؤسف إننا لم نسمع حتى ألان تعليقا واحدا من أي مسئول في الحكومة سواء رئيس الوزراء أو رئيس الدبلوماسية العراقية او حتى محافظ ألبصره يبين راي العراق من هذا السلوك الكويتي السافر الذي لم بتغير ابدا الموغل بسبق الإصرار والترصد لكي يبقى العراق في غرفه الإنعاش. باستثناء النائب عزت الشاهبندر من ألقائمه العراقيه و محافظ ألبصره السابق محمد مصبح الوالي العضو في حزب الفضيلة .
متى تتحرك الدبلوماسية العراقية لمعالجه هذه القضية أم إن السيد الزيباري منشغل بالتنظير للانتفاضة العربية أو التحضير لقمه العرب التي لن تنعقد أبدا في بغداد لأسباب يعرفه هو والرئيس طالباني!!! أين هو صوت الشعب ايها السيد النجيفي الذي أصبحت بارعا في فن التحارب السياسي وسحب البساط من تحت إقدام الحكومة ولماذا لم تتصل محتجا برئيس مجلس الأمة الكويتي جاسم الخرافي على غرار ما فعلته بعد تخاذ القائمة العراقية قرارا بسحب صلاحية النائب حيدر الملا من التصريح باسم الكتلة، وذلك بسبب تصريحاته (المسيئة) للكويت ؟؟؟ وأين هو الشارع العراقي الذي لاتوحده مثل هذه القضية الوطنية السياديه التي لاتقل أهميه عن الخدمات والمعتقلين والتعيين في دوائر ألدوله... لماذا لم يرفع المتظاهرون في ساحة التحرير إيه لافته تدين هذا التأمر الكويتي على العراق ؟؟.... أين هم أهل ألبصره وأحزابهم ومنظماتهم والغيورين منهم الذين يتزاحم الآلاف منهم تحت منبر السيد ألفالي ويضجون بالبكاء على ذبيح التاريخ الكر بلائي بينما سيقدمون جميعا كقرابين على مذبح التأمر ضدهم ؟؟؟.... هل سيفيق العراقيون بعد خراب بصرتهم وضياع أمانيهم وأحلامهم المشروعة ويبقى سيابهم غريبا يتطلع من مثواه بحسره على عراق بلا خليج ....واحسر تاه متى نفيق يا اباغيلان؟؟؟.



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كراده) الدم :خيوط العنكبوت... رصاصه الغدر
- لشيخ اليعقوبي :الإمبراطور عار ...النخب مخادعه
- النفط :أصفاد الذهب... أحلام الغيلان
- نفط :أصفاد الذهب... أحلام الغيلان
- العراق ورومانيا : بانتظار ربيع جديد للعلاقات الثنائية
- ألجامعه العربية:خدعه البيان الموحد.... شيخوخة الاستبداد
- دموع في عيون وقحة)!!!
- هل كان هناك انقلاب مبيت ضد المالكي؟؟
- وزير العدل: بين مطرقة الساسة... وسندان منظمات حقوق
- بغداد: صبار العشق.. طلقه الرحمة
- ألانتفاضه... من( لورنس العرب) إلى اوباما
- منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة
- انتفاضه شعبان المغدوره: سيناريو ليبي بحراني
- ساحة التحرير... ومحاكمه شيراك
- رسالة مفتوحة إلى المرجع الديني الشيخ الفاضل
- (ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!
- هل خان قاده الجيش انتفاضة 25 يناير
- بقيه السيف: حدائق الدم... نبوءة حمزة الحسن
- صرخه الضحيه وصمت الجلاد
- من يعطل صاعق ثوره يناير في الشارع العربي


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - الكويتيون:إطلاله بإصرار على خراب ألبصره