أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - بطرس بيو - الحوار المتمدن و حرية الرأي














المزيد.....

الحوار المتمدن و حرية الرأي


بطرس بيو

الحوار المتمدن-العدد: 3363 - 2011 / 5 / 12 - 18:52
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


حسبما هو معروف أن حرية الرأي هي ان تتقبل الآراء التي تخالف، بل تتناقص، مع آرائك والتي تصدر من الغير. و المعروف أن شعبية موقع الحوار المتمدن أنه يعتبر المنبر الوحيد، او لأكون أكثر دقةً، المنبر النادر في البلاد العربية الذي يسمح بحرية الرأي، او هكذا كان الإعتقاد.

و لكني إستنتجت من خبرتي مع الحوار المتمدن أن هذه الحرية تنهي عندما يتطرق الكاتب إلى آراء تتناقض مع مبادئ المعتقد الشيوعي.

فقد كتبت مقالة تحت عنوان "القومية العربية” و لم ينشر المقال رغم انه مطابق مع شروط النشر المعلنة من قبل موقع الحوار المتمدن، كخلوه من التهجم على الغير و إستعمال الألفاض النابية وغيرها من الشروط التي أتفق كلياً معها. قد يكون سبب عدم االنشر ركاكة المقالة، و لكن سبق نشر بعض مقالاتي التي كانت أكثر ركاكةً. لذا إستنتجت أن السبب الوحيد في رأيي هو تناقض القومية مع معتقدات الشيوعية. قد أكون مخطئاً و لكني لم أستطع أن ارى سبباً آخر.

ثم ان تطبيق المبدأ الشيوعي في الإتحاد السوفييتي و دول أوربا الشرقية خير دليل على كبت الحرياات، و يعلم القاصي و الداني ما فعل ستالين في نلك الدول. قد لا تكون تصرفات الذين كانوا في الحكم في الإتحاد السوفييتي نابعة من تعاليم الشيوعية و لكن هذا الذي حصل على أرض الواقع.

قد أكون مخطأً في حدسي و لكن ليت المشرفين على الموقع يعلموني سبب عدم نشر مقالتي تلك لأكون على بينة بما يمكن نشره و يرفض نشره.



#بطرس_بيو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شخصية أسامة بن لا دن
- الإنفجار الكبير The Big Bang
- إنتصار الشعب المصري
- الوضع في العراق
- لمن تقرع الأجراس
- تكريم هيئة الحوار المتمدن
- العلاقة بين الأيمان و العقل Faith & Reaaon
- تعليق على حرق القرآن الكريم من قبل كنيسة
- حرق القرآن الكريم من قبل كنيسة
- إرتفاع درجة حرارة جو الكرة الأرضية و تأثيرها على الحياة البش ...
- غزو العراق من قبل الولايات المتحدة الأميركية
- النفط و لدم
- تعليق على كلام الأستاذ حسن مدبولي
- الكتاب المقدس
- الأيمان و العقل
- تعليق على الحوار مع الدكتورة نوال السعداوي
- تطور الحياة على الأرص
- من المسؤول عن إغتيال الرئيس كندي
- تغير الأعراف و القوانين مع تغير الزمن
- سر الوجود


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - بطرس بيو - الحوار المتمدن و حرية الرأي