أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسعود محمد - عيد شهداء التغيير ... هل هي ثورات للتغيير















المزيد.....

عيد شهداء التغيير ... هل هي ثورات للتغيير


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3361 - 2011 / 5 / 10 - 21:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قال قائد الثورة الصينية ماو تسي تونغ (اذا جلست في مكانك ترى كل الناس عمالقة ) .. هذا كان حال عالمنا العربي، كان الناس جالسين، ويرون الأمم الأخرى عملاقة، وكنا نتغنى بما يتغنون ونخطوا الخطى لتقليدهم ولم يخطر ببالنا أمتنا العربية الوقوف من جلوسها لتتعملق كغيرها من الأمم. الا أن الحياة مليئة بالمفاجآت، والأحوال لا تبقى على ما هي عليه. فجأة حال من الثورة والنهوض في العالم العربي من شرقه الى غربه. تونس، مصر، ليبيا، اليمن، سوريا، والحبل على الجرار. هذا النهوض المفاجىء يطرح الكثير من الأسئلة.
هل مصر متجهة نحو الأسلمة وحكم الاخوان المسلمين؟
ما هو الدور القادم للسلفيين في مصر وتونس؟
تونس اسلامية أم علمانية؟
سوريا الى أين؟
ليبيا فيدرالية أو ديمقراطية أو عودة للاستعمار؟
تركيا حليف أو عودة للعثمانية؟
ايران حليف أو عدو أميركا؟
ما الذي أخرج بن لادن فجئة من حجره؟ كيف استطاع العيش قريبا من أميركا كقرب الوريد من العنق دون أي ازعاج؟ هل هو حجر شطرنج انتهى دوره؟ أم شهيد الأمة؟
أين مثقفي ومفكري الأمة ما هو دورهم ركب موجة الثورات وتأييد الأنظمة الجديدة (مات الملك، عاش الملك)؟ أو النهوض بالأمة؟
هذه الأسئلة والكثير غيرها تدفعني للتريث والتفكير لأول مرة قبل كتابة أي جملة، بصراحة لا يملك أحدنا أجوبة وافية لكل هذه الأجوبة ونحتاج الى الطيران وليس الوقوف فقط لمعرفة هذه الأجوبة. المرحلة تقتضي منا التريث والتفكير والتبصر عسى أن لا يكون الجديد المنتظر أكثر تخلفا مما سلف.


6 أيار هو عيد شهداء الصحافة، وهي مناسبة لتذكر بعضهم لأنهم حافظوا على استقلال لبنان ومدوه بجرعات من الحرية بدمائهم.

نسيب المتني:
الصحافي اليساري ، نقيب محرري لبنان، المعروف في لبنان والدول العربية، وفي الساعة الأولى والنصف من فجر الثامن من أيار (مايو) من العام الذي شهد "ثورة 1958"، اغتيل المتني بخمس رصاصات، اخترقت إحداها قلبه، ليخرّ صريعاً بعدما صرخ في وجه قاتله: «يا كلب يا جبان». فأشعلت دماؤه شرارة «الثورة» ضد عهد شمعون. إذ عمّت التظاهرات والاضرابات أرجاء البلاد.
للتعريف بالصحافي ننقل ما يلي عن عزيز المتني في مقال للنهار " اغتيل امام مدخل بيته لدى ترجله من سيارة سكرتير تحرير "التلغراف" ميشال الحلوه الذي كان يوصله من المكتب الى البيت. دخل نسيب المتني السجن خلال تموز 1957 بعدما اوقفه احتياطا المستنطق مدة تسعة عشر يوما بعد استجوابه في دعوى النيابة العامة ضده بتهمة اهانة رئيس الدولة واتهامه بتزوير الانتخابات النيابية التي اجريت على مرحلتين في ايار وحزيران 1957. ثم جرت محاولة لاغتياله بالموسى في تشرين الاول 1957. ويوم الجمعة الثاني من ايار 1958، اي قبل اغتياله بخمسة ايام، كان موعد جلسة الشهود والمرافعات في الدعوى ذاتها امام محكمة المطبوعات. وكانت جلسة عاصفة شهد فيها كمال جنبلاط وشرح طويلا كيف تم تزوير الانتخابات، ثم ترافع يوسف السودا فهاجم عهد شمعون بعنف ومما قاله: "نحن نعيش في لبنان في ظل نظام برلماني جمهوري ديموقراطي، ولا نعيش في ظل حكم "سلطان البرين وخاقان البحرين" (السلطان العثماني) حتى يسجن الصحافيون احتياطا ويساقوا الى المحاكم تعسفا واعتباطا بتهمة سب دين السلطان". ثم وقعت مشادة عنيفة بين نسيب المتني ورئيس محكمة المطبوعات يومها القاضي جان باز وصدرت "التلغراف" في اليوم التالي تحمل عنوانا عريضا في الصفحة الاولى يقول: "محاكمة "التلغراف" تتحول الى محاكمة لعهد شمعون". وكان مقررا ان يصدر الحكم في الدعوى الخميس في 8 ايار لكن اغتيال نسيب في الليل اسقط الدعوى بالطبع. ".
كامل مروة:
كتب باسم باكور لجريدة الحياة في في 17/5/2007
" كل شيء كان على ما يرام ليل الاثنين 16 أيار (مايو) 1966، أي قبل أربعين سنة بالتمام.
عند التاسعة مساء، كان رئيس الجمهورية اللبنانية شارل حلو يحتفي باستقبال الرئيس السنغالي ليوبولد سيدار سنغور، الشاعر والمنادي بتحسين أوضاع الزنوج. وقد أقيم على شرف الأخير عشاء رسمي في فندق «فينيسيا» البيروتي، حضرته نخبة من الشخصيات. وأثناء العشاء تقدم موظف في الفندق وهمس في أذن أحد الوزراء ان مسؤولاً يريد التحدث إليه بالهاتف لأمر مهم، فتوجه الوزير إلى غرفة جانبية للرد على الاتصال. وعندما عاد كان شاحب الوجه، فاقترب من الرئيس حلو، هامساً في أذنه، ليطبق صمت أشبه بصمت القبور. وما هي إلا لحظات، حتى سرى النبأ المفجع في أرجاء الفندق: «لقد اغتيل قبل دقائق كامل مروّة صاحب صحيفة «الحياة» ورئيس تحريرها.
كان ذلك اليوم عادياً في حياة مروّة وزملائه في «الحياة». فعند السابعة مساء ترأس مروّة اجتماع مجلس التحرير اليومي التقليدي، فأطاله على غير عادته، ثم انصرف الجميع الى متابعة عملهم داخل مكاتب الجريدة الكائنة في شارع ضيّق (الخندق الغميق) خلف «التياترو الكبير» في ساحة رياض الصلح.
وعند التاسعة إلا خمس دقائق، أي في الوقت الذي اعتاد مروّة الحضور الى غرفة الإخراج، ليصمم مع سكرتارية التحرير الصفحة الأولى من عدد اليوم التالي، سمع المحررون كلمات صاخبة غير مفهومة تخترق جدران مكتب رئيس التحرير، ويعقبها تحطم زجاج. فهرعوا الى المكتب لمعرفة ما يجري. وإذا بهم يقفون مصعوقين أمام أفجع مشهد يمكن ان يتصوّروه: كامل مروّة ملقى على الأرض أمام مكتبه، والدماء تفور من صدره، وإلى جانبه مسدس صغير مزوّد بكاتم للصوت.
رصاصتان فقط، وضعتا حداً لحياة مؤسس «الحياة». إحداهما أصابت مروّة في بطنه، والثانية في رئته. وطويت بذلك المشهد المأسوي المصبوغ بالأحمر القاني، حقبة ذهبية في تاريخ الصحافة اللبنانية.
وبعد أكثر من 30 عاماً على تلك الجريمة البشعة، كشفت الخارجية الأميركية وثيقة تؤكد أن قرار تصفية ذلك الصحافي اللامع والجريء كان برعاية مباشرة من عبدالحميد السرّاج، نائب رئيس الجمهورية العربية المتحدة وزير داخلية الإقليم السوري آنذاك. فكانت تلك أول «عملية اغتيال صحافي في لبنان على يد جهاز استخبارات عربي»، بحسب تعبير كريم مروّة، ابن مؤسس «الحياة»، الذي كشف ان الرئيس المصري الراحل أنور السادات قدّم في العام 1974 الى والدته (زوجة مروّة) السيدة سلمى البيسار اعتذاراً شفوياً عن الجريمة، خلال زيارة خاصة الى القاهرة، واعداً إياها بتسليمها ملفاً مقتضباً عن دور الذين نفذوا عملية الاغتيال. «لكن في اليوم التالي، اعتذر السادات من والدتي عن عدم تسليمها ذلك الملف، لتضمنه أسراراً تتعلق بالمصالح العليا للدولة. وقبلت العائلة الاعتذار»، يؤكد مروّة".

سليم اللوزي:
سليم اللوزي، الصحافي الذي افتخر بانه شبه أمي لم يدخل كلية أو جامعة أو شهادة، هو الطرابلسي ابن البلد، بنى اسما أصبح أحد مداميك الصحافة في لبنان.

لأنه قال لا.. كان لابد أن يختفي سليم اللوزي ويخرس قلمه.. ولانه رفع صوته في وجه المخابرات السورية التي تسيطر علي بيروت. كان لابد أن يدفع الصحافي اللبناني المعروف صديق الرؤساء حياته ثمنا لمقالاته الملتهبة في مجلة الحوادث التي تجرأ فيها علي الحكم في دمشق.. وبعد تعذيبه أياما في منطقة مهجورة أطلقوا الرصاص عليه وأذابوا يده اليمني التي يكتب بها بالحامض، وكان اغتيال اللوزي رسالة تحذير إلي اللبنانيين الذين يعارضون التدخل السوري، وقيد الحادث ضد مجهول.
سهيل طويلة:
كان المفكر والكاتب الصحافي سهيل طويلة في منزله قرب المستشارية الأيرانية حين داهمت المنزل مجموعة مسلحه وأختطفوه، حذره رفاقه من الذهاب الى المنزل في ذلك اليوم، قال لهم انهم جيران وأصدقاء لست خائفا منهم. افرغت المجموعة ست رصاصات في رأسه وعنقه مما ادى الى قلع عينه اليمنى. أرادوا تلك العين أن لا ترى غدرهم. عثر على جثته في 24 فبراير (شباط) 1986 في محلة النورماندي. بدم بارد جرت تصفية هذا الصحافي الذي كان وجهاً بارزاً في صفوف "الحركة الوطنية" اللبنانية، ومدافعاً عن الثورة الفلسطينية.
لم يكتف طويلة بالانغماس في العمل الصحافي الذي استهواه منذ كان يافعاً، بل انخرط أيضاً في العمل السياسي الميداني، فضلاً عن نشاطه الفكري في صفوف الحزب، فشغل منصب المدير العام المسؤول في مجلة الحزب الفكرية "الطريق". كما حاول نشر أفكاره ورؤاه الفكرية والسياسية في كبريات الصحف اللبنانية والغربية التي منها انطلق ليتكرّس اسمه لاحقاً واحداً من منظري "الحزب الشيوعي اللبناني" في عصره الذهبي.
الى ذلك، نشط طويلة في صفوف عدد من الهيئات الإعلامية والجمعيات الثقافية والأهلية. فكان أحد قادة الرأي المؤثرين لبنانياً وعربياً. وكانت افتتاحياته ومقالاته، سواء في "النداء" أو "الطريق"، مشبعة بالفكر المؤمن به، ومحركاً أساسياً لشريحة من جمهوره اليساري.

حسين مروة:
في صفحة باسمه على الفايس بوك تقرأ ما يلي:

هو من أهم رموز الثقافة العربية في القرن العشرين اغتيل في بيروت (18 شباط 1987).
أعتبر حسين مروة من الأوائل الذين لفتوا انتباه اليساريين الى أهمية قراءة التراث العربي الإسلامي برؤية تقدمية فاتحاً الطريق للعديد من الباحثين لتكلمة المشوار.. الطيب تيزيني، هادي العلوي، مثلا.. ففي مشروعه الكبير (النزعات المادية في الفلسفة الإسلامية) الذي قضى عقد نم الزمن لانجازه، قدم مروة قراءة للتراث العربي الإسلامي بلغة ومنهج ماركسي مثيراً بتلك القراءة والتفسير جدلاً واسعاً في الأوساط الدينية والمتطرفة منها، فكتاب النزعات المادية ذو أهمية معرفية وثقافية وسياسية كبيرة، لكنه ينتقد النزعات كونه كتاب أيديولوجي محكوم من حيث تأسيسه واستنتاجاته مسبقاً برؤية ماركسية، لكن منجز مروة المتميز لم يكتمل والسبب هو اغتياله من قبل قوى الظلام وخفافيشها الذين سيطر عليهم مارد التعصب فاغتالوا مروة بكاتم الصوت واغتالوا معه الجزء الثالث معه.

سمير قصير:

حبيب الشباب، دينمو الثورة هكذا كانوا يسمونه، تسمع من شباب ثورة الأرز الكثير عنه، هنا كتبنا مع سمير أول بيان، وهنا كتبنا مع سمير أول يافطه، وهنا عقدنا أول اجتماع تنظيمي مع سمير، وهنا نصبنا أول خيمة اعتصام مع سمير، دائما كان بالأول. يوم الخميس في 2 حزيران 2005، خرج سمير من البيت صباحا ليذهب الى مكتبه في النهار لكتابة مقالته الأسبوعية ليوم الجمعة، كانت يد الغدر بانتظاره. باللغة العامية "حسبوها صح" ضربوا العقل المفكر ليشلوا الجسد. ترك الشهيد قصير فراغا كبيرا في ثورة الأرز والساحة العربية فهو اللبناني، السوري، الفلسطيني، حامل القضايا الكبرى، أسكتوه حتى لا يصل صدى صوته الى خلف حدود لبنان.

جبران تويني:
بدأ حياته المهنية فتى متدرجاً على صفحات "النهار"، لينتقل بعدها الى مجلة "النهار العربي والدولي" الأسبوعية في باريس عام 1978، وليصبح لاحقاً رئيس تحريرها وهو لم يزل في مطلع العشرينات من عمره. وعرفت المجلة على يده رواجاً محلياً لافتاً. وفي العام 1993، توجه تويني الشاب صوب الشباب اليافعين «فاتحاً» لهم ملحق «نهار الشباب» الأسبوعي، ليصبح طوال ثماني سنوات منبراً فريداً لكل أطياف الشباب اللبناني.
قرر الوالد غسان تويني التنازل لابنه الوحيد عن إدارة الصحيفة عام 2000، فبدأت مع جبران الحفيد حقبة ثالثة من عمر النهار، فعمل على تطويرها تحريراً وإخراجاً وإنتاجاً، فضلاً عن ضخ دماء شابة في أقسامها المختلفة، فجددت الصحيفة واثبتت انها ديك الصباح القادر على ايصال الصوت.
كان جبران يطل على قرائه صباح كل خميس، عبر افتتاحية نارية. الأمر الذي جعل اسمه على رأس "لائحة الشخصيات المهددة بالاغتيال"، عقب أول زلزال سياسي - أمني ضرب لبنان باغتيال الرئيس رفيق الحريري في 14 شباط 2005. ولعل إحدى أشد المعارك الصحافية – السياسية ضراوة وأكثرها حضوراً في الذاكرة، تلك التي خاضها جبران تويني ضد التمديد لرئيس الجمهورية إميل لحود صيف عام 2004.
ولم تمنعه المعارك الصحافية من خوض أخرى، سياسية. فشارك بفاعلية في تنظيم انتفاضة الاستقلال. وأطلق في 14 آذار (مارس) 2005 قسمه الوطني الشهير. وفي 29 أيار من العام نفسه، انتخب نائباً عن الدائرة الأولى في بيروت، فأثبت لأعداء لبنان أن صوت النهار وصل الى وجدان الناس مما جعله هدفا لقاتليه الذين كمنوا له صباح 12 كانون الأول (ديسمبر) 2005، بسيارة مفخخة انفجرت عندما مرّت سيارته بمحاذاتها،.، لم يكن مضى على مجيئ جبران الى لبنان سرا من باريس سوى ساعات عندما تم اغتياله.
بعدما كتبت هذا المقال جلست أفكر واسأل نفسي، هل تستحق أي قضية أن يموت لأجلها أناس من وزن صحافيينا الكبار الذين أخذتهم يد الغدر غدرا؟ قال أحد المفكرين الغربيين " اذا استيقظ الشعب وهو يردد: ماذا يمكن أن أفعل؟ فاعلم أن بلده يمر بعصر مزدهر، وان استيقظ وهو يردد: ماذا يمكن أن يحدث فاعلم انه يعيش عصر انحطاط". مما لا شك فيه اننا مازلنا نسأل ماذا يمكن أن يحدث؟ اي اننا بعصر الانحطاط، وفي ظل هذا الانحطاط لاشيء يستحق الموت. المدينة الفاضلة حلم لا واقعي يبدو اننا مفعول فينا ولسنا فاعلين.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زمن المعجزات ... مسيحيي لبنان لسوريا
- بين سمير قصير وعمر اميرلاي ..مثقفين بحالة انشطار
- تيار المستقبل والثورة السورية
- الكرد .. الديمقراطية لسوريا.. النظام .. الحل الأمني
- أكراد سوريا ...موقعهم بالثورة ... مطالبهم
- الولد سر أبيه
- ارتدادات الدومينو .. لنصرالله اسحب مقاتليك
- اذا خيرتم بين الحزب والضمير اختاروا الضمير
- ما شابه جنبلاط أباه
- تهويل ... الى الساحات
- هلوسة الصمود وحب الشعوب ... التغيير
- الى شيخ سعد الحريري
- خسارة لقوى الاستقلال والسيادة
- المحكمة الدولية تنتعش على عبق الياسمين
- نواب للأمة أم على الأمة
- عذرا سمير قصير سأقتبس كلماتك .. ليس الاحباط قدرا
- التسوية .... شتان ما بين 2005 و2011
- ثورة ياسمين ...لا اسلاميين ... لا عسكريين
- خوف العسس من سمير قصير في قبره
- اسلام بلا سياسة ... مواطن بلا وطن


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسعود محمد - عيد شهداء التغيير ... هل هي ثورات للتغيير