أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ذياب مهدي محسن - ابتدأ بالثناء، بفاطر السماوت والأرض .... ود – علاء الرماحي وأستراليا














المزيد.....

ابتدأ بالثناء، بفاطر السماوت والأرض .... ود – علاء الرماحي وأستراليا


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3361 - 2011 / 5 / 10 - 16:27
المحور: سيرة ذاتية
    


شكرا الله ، شكرا د علاء محمد علي الرماحي الاخ والصديق والطبيب والحبيب وشكرا شكرا استراليا
ابتدأ بفيض محبتكم يا أحبائي ... التي اغرقتوني بها حتى تماهيتم مع الروح وكانت مابين بين ؟؟ تارة تأخذني لمهب الريح وتارة اتنازع معها للحياة وانتم تهللون وتجللون لله دعاء عشاق ومحبين فكنتم الصابرين والمبشرين واستراليا ابت الا ان يرجع للقلب نبضه ، نبضكم ، فافتتحت نوافذ العشق الجديد لتمر نسائم الانفاس وليجري اكسير الحياة من جديد في عروقي نبض عاشقكم وعراقي ، لقد جلي ما تصدء في سنوات مضت ؟ "ولا كلمن جليته يطيح زنجاره " لكن القلب أعاد من جديد بفضل ايادي استرالية وهبها البارئ علم المخلصين من اجل الحياة ، ولا انسى جلجلت دعائكم وتواصلكم وذبذبات تلهف الرواحكم الزكية الطيبة الطاهرة من اجل ان اتخطى هذه العقبه المميته ؟ فالحمد والشكر لكم اولا وآخرا ولأستراليا ولا انسى مطلقا للذي عجل بالانقاذ ووقف وقفته المشهوده لا لشيء لكنه لوفاء في ذاته ومحبة لايريد منها الا ما يحب لنفسه ، يحبها للآخرين ، فكيف ؟ وذياب الان مابين .... بين ؟؟ المهم كان د علاء الرماحي وكانت استراليا والله الاول بكل تأكيد ولكن لثقلكم في امانيكم بالدعاء والتواصل جعلني ان اتحدى بشكل او بآخر؟ وبكل غرور الفتوة والتشبث بالعيش واتجاوز القلق وربما الخوف من النهاية وهذا مصير ! لكن اقولها لم اهاب الموت سابقا ولحد الان ! كنت جلدا ، وانا العاطفي لحد دمعة الطفل ، كانت اختي عائدة تتواصل معي بكل ثقل الأمومة والصديقة والحبيبة والأخوة هذه بنت زكية ... بنت مهدي غلآم وانعم بهما ، عائدة قلب رئووم وحنان ، تسبق فرحتها دمعتها وتنسر بكم فكانت نعم الصابرة ونعم المكافحة ونعم المعين ، احبائي اسميكم ( كيف اصفك ايتها الرقيقة الكبيرة الرائعة سلوى ، ياشجرة من بساتين اشجار الطيب المحمدية ضياء وصفاء ...سلوى ماذا اكتب لك بماذا احدث الروح في خلوتها وهي تنازع بصراع مرير مابين غدها النظير وموتها المرتقب ؟ لكن الله وعيونكم في عيونه كانت معراج لي للشفاء فكيف انسى بان ومهند ، وهبة وميثم ، وتمارة ، تم تم الأموره الشحرورة ( كتلني العشق يا خالو ) وكيف امتزج بما قلتيه يا اموره ؟ من نبرات تهزهز اوتار القلب وهي رخوانه الآن وفرحانه بعودتها لتلامس شغاف حبك يا اموره ... سارة هذه الزنبقة المعطاره التي تفح بكل عبق بساتين بابل وتكابر مابين اصلها من الدوحه النبويه وعرقها الغلآمي الزبيدي المكابر بكل افتخار عزة النفس وكبرياء العائلة ، انتما محبة وبشاره وسلام ، ومن اين لي سعة للتقبيل يا عاتكه ، وما في اليد من حيلة ؟ فأنها المسافات ... لكنك تمرحين في رياض الذاكرة قلبي ... من اين اغرف لكم رحيق لأضيفه لزهوركم ومن اي المناحل اجلب شهد يماثل شهد حبكم ودعائكم ، غسان اخي الاكبر لك طول العمر ومن عمرنا على عمرك حبيبي وجذوة الروح ، نجاة ، غصن ، ورد ، عبير، من شجرة وارفة الظلال ، اهواها وتهواني ، احبكم ان يسعفني التعبير؟ انتم اكثر من فراديس الزهور في صدري .... حسن ابو روان للغربة صنوان روح المحبة والتواصل الى آل غلآم عنوان انت لافتة كبيرة للوفاء ... فشكرا حيث التواصل والدعاء...محسن كم هو الحلم قريب وبعيد ربما؟ لكن سنلتقي بكل حبنا النقي ... اولاد عمي الرائعين اقولها بكل صدق وشفافيه ليس عندي سوى هذا القلب الذي صحى من اعتلاله للتو ! ليس لنا غير هذا الحب وهذا الوفاء ونعتز بعظمة الاباء فلكم من قلبي (العليل) صحوة عشقه مشكورين ، اولاد العم علي ومزيد عبد الحسين غلآم وأبن الراحلة أختنا سلمى حيدر الجميل وابنائهما ... جانيت ياعمو كم مشتاق ومن غربتي لك الصحة والعافية اللهم يجبر خاطرك ايتها المحتسبه الصابرة عد عيناك عمو جانيت ايتها الصديقه بنت أخي محمد وسلام لأحفادنا وبالاخص الطيب احمد المتواصل لهذه الشجرة الطيبة ، سعد ياشموخ الكبرياء وتواضع الكرماء لك والى اختنا الكبيرة منى والاولاد بكل خطوط الطول حبا ، وهل هذا يكفي ؟ ثم ما اقول عن اولاد العم المرحوم جبار ونبعتهم رقية وشاغل الاخرين ميثم وكل البقية منهم كانوا حقا للمحبة ولتجري انهار الاشواق لتعبر حدود الانقطاع (ولي فات ننساه ؟) واقول الى (محمد الباقر ، ضرغام ، هلا) زمن الوجد / ان لي من الوجد ظلا / في شجيرة بعته للعاشقين / وأنا كل مساء أنشر الذكرى / ولي عند ضفاف القلب ظلة /أقنص منها / أمنيات فتفر آخرى / ولي عند حافة الفجر شهقة وبوح / لذلك يا أحبائي مينائكم حيث انا وليس غيره صلا /ففي الفجر أصافح النهر / لأهديكم وأهديه جملة أخيرة / أحبكم .... والى ابو زمن حيدر الشلال ، رزاق سماوة بيرث ، وابو بدر المكابر بقلبه المحسن من جديد بفضل استراليا ايضا ؟ والى عباس الأزرق هذا رجل من ذلك العصر زمن الوفاء ولتواصل ، بكم نعتز وبالعراق نكبر/ عراقي هذا التمر / تمر البصرة ونخل السماوة والفرات عراقي / عسل ولا اروع منه / من تراب ودهلة واهوار ميسان / وتحت سيف الصيف / ترقد أعذاقه / وتحت ظلكم ؟ ظل نخلة ... لا أحلى منك يا نوم الظهيرة / مشكورين اصدقائي الذين تواصلوا معي في محنتي ولك يا علي الدجيلي وأم حسين وصلة بالروح محبة وشكرا .... فسوف اكتب لكم من جديد واحد واحدا وهذا اقل ما اقدمه من اشواقي وشكري .... امهلوني بعض الايام لحد اعادة الانفاس المتجددة لتستريح فيكم وبحبكم من جديد ...شكرا لكم كلكم اخوتي واحبائي واصدقائي واهلي صغيرهم وكبيرهم وكل من عرف بذلك او لم يعرف لكم هذا القلب الجديد بعد ما تفتحة كل مواسيره المغلقه او التي هي على ابواب الأغلاق (طارة السدة وفاض النجيع الأحمر ...حيهم) فتحت سواقي لذة الوجد ، شرايين الفؤاد ، وهبت نسائم طيبكم لتنعشه وفرحتكم له دواء .... لذلك بأسمكم احييكم وان لم يكن لي عذر فأنتم لي العذر...مقصر... مقصر... لكن اذوب بحبكم
) SIR CHARLES GAIRDNER HOSPITAL (من مستشفى ....
ذياب بعد التصليح ...؟ الرصافة / بيرث المتناغمة / أستراليا



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللهم اخسف الارض بالقدس وبمكة ... ولتكن قبلتنا قبر في طهران ...
- صلواعلى النبي ... دهينية النجف بالفراوله ؟؟
- في الذكرى ال 77 للتأسيس الحزب الشيوعي العراقي حتفالية تنظيم ...
- في عينيك - أبها - فمن رأى روضة البحرين ؟؟
- زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ...
- ساحة التحرير... كأنها أبا ذر الغفاري بهذا العصر...؟
- آياد القرغولي يعرج للسماء بدون البراق! في عمله النحتي- قبلة ...
- آ يا أولاد ........ ؟ ساحة التحرير وصوت الشعب الهادر فيها من ...
- -حجي- نوري العاص يرفع المصاحف فوق الحراب !؟
- من أكثر السواد على شعبنا العراقي! الحسين -ع- ام يزيد ؟ ام (ا ...
- ياشعبنا صونوا العراق ، ليسلم الوطن ويتنعم بثورة الشباب
- الجوع نبي ينتظركم في ساحة التحرير فأنصروه ؟
- سيف الأسلام.....سابي الأمة بالأمس واليوم!؟
- دولة رئيس الوزراء هل -البلطجية- متهيئون الآن؟؟؟
- قيل اذا سقط الرجل أصبح شرطيا؟؟ أيها الشرطي العراقي أثبت العك ...
- الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك-
- زهرتان حمراء للشهيد وللحب ولحناجر تهتف أنا العراقي
- بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟
- ومن رباط الخيل والبعران ترهبون به شعبكم ؟
- هل اصابك الصمم يا حسني مبارك يا صنم


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ذياب مهدي محسن - ابتدأ بالثناء، بفاطر السماوت والأرض .... ود – علاء الرماحي وأستراليا