أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد أبو مهادي - التجربة الديمقراطية في حركة فتح بين الارث القديم ومحاولات التجديد؟؟















المزيد.....

التجربة الديمقراطية في حركة فتح بين الارث القديم ومحاولات التجديد؟؟


محمد أبو مهادي

الحوار المتمدن-العدد: 3359 - 2011 / 5 / 8 - 03:50
المحور: القضية الفلسطينية
    


عقد اتفاق المصالحة الفلسطينية باحتفال رسمي في القاهرة شاركت فيه مختلف الاحزاب السياسية الفلسطينية يوم 4 مايو 2011، وقد عرضت ملاحظاتي الالوية حول الاتفاق الفصائلي على شكل مقالات سريعة استنادا لبنود الاتفاق الذي تداولته وسائل الاعلام المختلفة.

اطراف هذا الاتفاق قوى سياسية مأزومة هربت باستمرار من مشكلاتها السياسية والداخلية بعد ان تعرضت برامجها عبر محطات مختلفة لهزائم اثرت على مستوى ثقة الشارع بها، وقادت المجتمع الفلسطيني باسره الى انقسام خطير دفع جراؤه ثمنا باهضا معنويا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وستمتد اثاره لعدة سنوات اذا ما بدات معالجات حقيقية له منذ الان.

العالم العربي اليوم هو في وضع متغير سريع، والشعب الفلسطيني لن يكون منفصلا عن الواقع المحيط به، بل اصبح جزءا من هذا الواقع المتغير حيث خرج يوم 15 اذار 2011 ليعلوا صوته عاليا في مختلف ارجاء الوطن ضد الانقسام وضد استمرار عبث الاحزاب بمصير الشعب، ولم تعد تنفع الاحزاب اجهزة قمعها ولا ماكنات اعلامها في الحد من حركة وقدرة الناس على تقرير مصيرها، ولهذا وكنتيجة لما جرى ويجري في المحيط الاقليمي كان اتفاق المصالحة الفصائلي في القاهرة.

كتبت كثيرا في نقد الاحزاب محرضا عليها ابنائها وجمهورها، وساواصل هذا النقد طالما بقيت موجباته موجودة معتبرا ان هذا النقد اسهاما في تطوير الحياة الديمقراطية الفلسطينية وتطويرا للديمقراطية الحزبية على اعتبار ان الاحزاب بهشاشتها الحالية هي احدى مشكلات المجتمع الفلسطيني وصلاح حالها بكل تاكيد سيكون له اثرا ايجابيا على المدى البعيد في ان يكون المجتمع الفلسطيني مشاراكا حقيقيا في صناعة مستقبله وتحديد خياراته، ويسقط من قاموسه السياسي "لا تفكر دع الاحزاب تفكر عنك" .

في مقالي هذا ساتعرض لسلوك حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الديمقراطي الداخلي، ليس من باب الاستهداف لهذه الحركة بل من موقع مسؤولية هذه الحركة التاريخية في قيادة الشعب الفلسطيني والتقرير نيابة عنه حسب شعارها المعروف بانها "صانعة السلام وصانعة الحرب" وقادت مسيرة منظمة التحرير الفلسطينية وكذلك قادت السلطة الوطنية الفلسطينية لعدة سنوات اسفرت عن هزيمة تشريعية وبلدية وهزيمة اخرى ميدانية عسكرية خسرت معها معقلها الاول ومكان سلطتها الاول في قطاع غزة.

هذه الحركة الرائعة ذات التنوع الفكري والثقافي والديني وصاحبة التعددية السياسية الداخلية، وصاحبة الهزائم والانتصارات، مخرجة الوحدة والانشقاقات، رحل زعيمها الشهيد ياسر عرفات، ومع رحيله ترك خلفه كومة ازمات كادت ان تسفر عن انشقاقات جديدة حتى لحظة انعقاد مؤتمرها السادس الذي عقد بصعوبة بالغة نتجت عن مسلكيات رجال الاقطاعيات الذين اعتقدوا بانهم ورثوا الحركة وتاريخها وعقول ابنائها .

حركة فتح عانت كثيرا من مشكلة الزعيم المقرر بعد رحيل هذا الزعيم وغياب المؤسسة التي تحكم، حيث لم يستطع اي من قادتها ان يملأ الفراغ الذي تركه، وكانت تقودها لجنة مركزية هشة لا يجمعها قواسم العمل المشترك، ومتناثرة في اماكن مختلفة وتحمل رؤى مختلفة بشان اوسلوا والسلام والمفاوضات والانتفاضة ومنظمة التحرير والزعامة على قيادة الحركة، اضافة الى مشكلات المجلس الثوري والاقاليم والداخل والخارج والشباب والحرس القديم، فراغ كبير تركه الرائيس ابو عمار بعد الرحيل وازمة كادت ان تعصف بالحركة لولا تظافر جهود بعض قادتها وصولا الى مؤتمرها السادس الذي عقد في بيت لحم قبل اقل من عامين بقليل.

لقد كنت من اشد المعجبين بتجربة فتح في تجاوز ازمتها، وممن اشادوا بقدرتها على النهوض واستعادة موقعها الريادي رغم هزائمها المتلاحقة، وقد تحدثت في حينها مع مع بعض الكتاب والقادة السياسيين في احزاب اخرى عن ضرورة دراسة تجربة فتح الديمقراطية وعوامل التحول الديمقراطي التي اسفرت عن تجديد معظم قادتها، وعن معركة الشباب مع الحرس القديم في سبيل التحول الديمقراطي الداخلي، واعجبت كثيرا باداء ابو مازن واصراه على عقد المؤتمر السادس للحركة رغم كل التحديات، وهو الذي اصر على اجراء انتخابات تشريعية وبلدية خاسرة بعد فوز باهت في الانتخابات الرئاسية اصر حتى اللحظة الاخيرة على عقد المؤتمر السادس لحركة وفتح وقاد اول نجاحاته بعد مجموعة من الاخفاقات تزعمها بحكم مسؤوليته عن الحركة والسلطة.

جاءت نتائج المؤتمر السادس للحركة مبشرة للشعب الفلسطيني فقد شاهد معركة التجديد وانتصار الجديد والديمقراطية داخل اكبر تنظيم وطني فلسطيني، وكانت مبشرة لابناء حركة فتح الذين كانوا يبحثون عن انتصار في زحمة الاخفاقات، ووزعت الملفات على لجنتها المركزية وبثت الروح من جديد في صفوف ابناء حركة فتح لدرجة انهم توقعوا ان يتم استعادة غزة في ايام والخلاص من الاحتلال الاسرائيلي في اسابيع، ومن سمع خطابات الرئيس ابو مازن في حينها كان من الممكن ان يجزم بان هذا سيتحقق لان الرجل صادق مع نفسه ومع الاخرين !!

يبدوا ان نصيب هذه الحركة من المعاناة الداخلية كبير، وانه لن يكتب لتجربتها الديمقراطية النجاح، لان هناك مرض داخل لجنتها المركزية متوارث لم تشفيه نتائج مؤتمرها السادس، ولن تستطيع ان تستمر به موحدة مستشعرة بالخطر الذي يتهدد مستقبلها كحركة ريادية في المجتمع الفلسطيني اذا ما بقي جزء من قادتها بنفس النهج ونفس الاداء من الكولسة والمؤامرات.

اول بدع الحرس القديم للجنة المركزية لحركة فتح انه لا يجوز لاي كان ان يكون مرشح لرئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية شخص اخر غير الرئيس محمود عباس وفي هذا الطرح امر يتعارض مع ابسط اسس العملية الديمقراطية التي اختطتها حركة فتح طريقا لها، ولعلكم جميعا سمعتم بحجم الهجوم الذي تعرض له عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وسفير فلسطين السابق في الامم المتحدة عندما طرح اسمه كمرشح محتمل للرئاسة في وسائل اعلام غربية، حينها ثارت ثائرة الثائرين هجوما على عضو اللجنة المركزية ولم يقف في مواجهة هذا السلوك الخطير بحق عضو في لجنة فتح المركزية، وصمته هذا لا يعني الا وقوفه خلف هذا الهجوم ويعني كذلك ان ديمقراطيته التي نادى بها تهاوت مع اول محك عملي تعرض له كرسيه في الرئاسة ام "مملكته" ان جاز التعبير، لحظتها ابو مازن جسد بشكل ذكي ردة غير معلنة عن السلوك الديمقراطي الذي ادعاه، مما مهد الطريق واسعا امام بدع اخرى.

ثاني بدع الحرس القديم لحركة فتح هو افتعال ازمة تنظيمية مع احد اعضاء لجنتها المركزية تترافق مع معركة اعلامية صاخبة تحت عناوين" الاساءة لابناء الرئيس، صفقة سلاح ليبية، التحضير لانقلاب ضد الرئيس" وتزامنها مع قرارت تقضي بعودة ابناء غزة الى غزة رغم المخاطر التي قد يتعرضون اذا ما عادوا قبل الوصول الى اتفاق مصالحة وقبل ان يشركوا في عملية المصالحة باعتبارهم كانوا الهدف الاول في معركة ما قبل المصالحة، هذه البدعة التي تدفع الى تساؤل عن حق الفلسطيني في ان يعيش على اي جزء من ارض وطنه، وفي اي مكان يشعر فيه بامنه الشخصي واستقراره سواء كان من فتح او خارج فتح؟! ويقود الى تساؤل اخر عن عقد اتفاق مصالحة دون ان يعالج مشكلة عودة ابناء غزة الى بيوتهم بعد ان غادروها مرغمين او خائفين او هاربين؟ اليس في هذا تجاوز للحق والقانون الذي يعرفه الرجل الاول في انفاذ القانون الرئيس ابو مازن؟! اليس في هذا تاثير على اوضاع وجماهيرية حركة فتح التي تاكلت جراء ممارسات خاطئة ارتكبتها الحركة وقادتها الى هزيمة في الانتخابات التشريعية؟!

ثالث بدع الحرس القديم هجومه المستمر على الوزارة التي تشكلت بقرار من الرئيس وبقيادة شخصية تتصف بالكفاءة والمهنية من خارج توليفة اللجنة المركزية لفتح، لدرجة ان احد قادة فتح يريد فرض حظر على الحكومة في التحدث بالشان السياسي وعبر عن هذا الموقف علنا في وسائل الاعلام دون ان تتخذ قيادته اية اجراء يحد من رعونته الاعلامية ويوقف حالة استعداء لصالح حسابات فئوية بحتة، وبعيدا عن منهج تقديم الافضل او نقد ممارسات الحكومة وادئها وسياساتها المالية والامنية والادارية وبعيدا حتى عن اخلاقيات المعارضين وكان الحكومة تعمل عند حركته او ان جاز التعبير "شركته" وليس مهمتها العمل على خدمة الشعب الفلسطيني.

يبدوا ان ذهنية الاقطاعيات لازالت موجودة لدى بعض قيادات فتح ليقنعوا انفسهم بعد كل ما جرى بانهم والوكيل الحصري للحديث في السياسة او لتولى الحقائب الوزراية او العمل العام، وتناسوا ان هذه الحكومة هي حكومة الرئيس اصلا وان انجازاتها او اخفاقاتها تسجل على الرئيس باعتباره المسؤول الاول عنها وان اي اساءة لها تعتبر اساءة مباشرة للرجل الذي كلفها وادت امامه القسم، وللتذكير فقط في حينه لم تشكل لجنة تحقيق داخل فتح لمعاقبة او محاسبة من اطلق هجوم على حكومة رئيسهم .

قيادة حركة فتح تهرب من ازماتها السياسية التفاوضية والجماهيرية والديمقراطية وتحيلها الى ازمات داخلية وتبحث عن كبش بل اكباش فداء لهذه الازمات وكانها تعيش في مرحلة ما قبل اختراع وسائط الاعلام والاتصال المختلفة او في مرحلة "لا تفكر دع القيادة تفكر عنك" وهذا منهج مسئ ونكوص عن نتائج الديمقراطية التي تقتضي حقوق متساوية للجميع وتجديد مستمر وتنوع مع حق الاختلاف في الراي وممارسة النقد واحلال مبدا المحاسبة والمكاشفة وكبديل عن كيل الاتهامات غير المستندة على وقائع ومبررات حقيقية.

سؤالي لقادة حركة فتح الغارقين في تفاصيل الحسابات الشخصية، اذا ما اتفقتم على اختطاط منهج ديمقراطي يعيد ثقة جمهوركم بكم ويساعدكم في استعادة مكانتكم في الشارع الفلسطيني خلال معركتكم الانتخابية القادمة، ماذا فعلتم لاستعادة هذه الثقة مع الشعب، هل تعتمدون على ممارسات حماس في غزة لكسب ثقة الجمهور؟ وهل هذا الاعتماد يستطيع ان يحل ازمة تمثيلكم لانتخابات بلدية نابلس؟ وما هي خيارتكم وبدائلكم المطروحة لمرشح الرئاسة ومرشحي المجلس التشريعي؟ هل تعتمدون على ارثكم القديم في الاختيار ام ستعتمدون طرق حديثة لاختيار ممثليكم وادوات الاستطلاعات والخبراء كبديل عن خيارات الشللية والمحسوبيات؟ وهل ستشركون اعضاءكم في اختيار ممثليهم الى الشعب، وستشركوهم في قرارات من النوع الاسترتيجي مثل موضوع الاعلان عن الدولة او التوجهات الكفاحية في حال فشل استحقاقات سبتمبر القادم؟ كيف تعيش فتح بدون قيادات جماهيرية قوية متعددة وتستمر دون ان يكون لديها البدائل الجماهيرية التي تحظى على ثقة الجمهور تحسبا لاي طارئ قد يحدث اما لظروف طبيعية او سياسية؟ الم تستفيدوا من الازمة القيادية التي لحقت بكم بعد رحيل الشهيد ياسر عرفات؟

الرئيس ابو مازن بحكم موقعه ومكانته كان عليه ان يبتعد عن لعبة الصغائر ولو فعل وتمسك بخياره الديمقراطي الذي تحدث عنه لتعززت مكانته كثيرا وانتفت حاجته لان يدخل في لعبة الاعلام حول استقالته التي اعلن عنها مرارا ولم ينفذ اي منها ولم يتخذ اية خطوات تشير الى جدية هذا الطرح مثل اختيار نائب له او ترشيح حركته عن مرشح بديل، هذه محاولة منه لاجترار تجربة استقالة الرئيس جمال عبد الناصر بعد هزيمة عام 1967.

اذا ما ارادت حركة فتح الاستمرار والريادة لتبادر قبل فوات الاون الى تقييم تجربتها الديمقراطية، وتصفية خلافات قادتها الشخصية بشكل خلاق لا يسئ الي تاريخها ومحطاتها الكفاحية، فاذا كانت لديها القدرة على مصالحة الخصوم السياسيين، فالاجدر بها ان تتصالح مع نفسها، وتستمر في خياراتها الديمقراطية واستعادة وحدتها والتخلى عن منهج الشللية والاقليمية داخل اللجنة المركزية والمجلس الثوري، وان تقوم بوضع الخطط لاعادة البناء وتعزيز الديمقراطية داخل الحركة ونبذ ثقافة الاقصاء والاساءة لبعضها البعض مع ضمان حرية التعبير عن الراي والحق في الاختلاف، فالشعب الفلسطيني يتابع كثيرا ولديه حساسية عالية اتجاه الاحزاب وتصرفاتها ومعجب بتجربة ميدان التحرير التي ادت الى تغيرات في قيادة الاحزاب وشكلت احزاب اخرى على قاعدة ادانة ورفض القديم.



#محمد_أبو_مهادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى قادة الانقسام وشهاد الزور ...... من منكم يستطيع ان يجيب ...
- في الاول من ايار ....عن دور اجهزة الامن من جديد ؟؟؟
- عاجل، حتى لا نلدغ من نفس الجرح مرتين،،، استعدوا لما هو قادم ...
- حل السلطة والعودة إلى الانتفاضة الكبرى
- ماذا نعني بإنهاء الانقسام ؟؟؟
- أسباب ثورتنا في 15 آذار لإنهاء الانقسام
- ما بعد جريمة مطعم حرب ........ ؟؟؟
- هوارة غزة
- من اجل تحالف وطني يدافع عن الحقوق
- 2007 الفلسطيني عام الخسائر والفتن
- غزة ترفض حكم العصابات
- حتى لا تغرق غزة في الظلام....!!!
- نحو الخروج من دائرة النفاق
- في غزة تتشابه المعاني وتختلط المفردات ...
- في الأول من أيار... نحو خطة وطنية لإنقاذ العمال الفلسطينيين
- الكذبة الأولي هي المرحلة الأولي من خطتهم الأمنية؟؟؟؟
- الاحتلال والفقر والجهل والسلاح ؟؟؟
- حوار الفاشلين... وسبل الصعود من الهاوية !!!
- التحضير لما هو قادم
- انجازات ما قبل انتصار المقاومة اللبنانية


المزيد.....




- أجبرهم على النزوح.. أندونيسيا تصدر تحذيرا من حدوث تسونامي بع ...
- التغير المناخي وراء -موجة الحر الاستثنائية- التي شهدتها منطق ...
- مصر.. رجل أعمال يلقى حتفه داخل مصعد
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين
- أسباب تفوّق دبابة -تي – 90 إم- الروسية على دبابتي -أبرامز- و ...
- اكتشاف -أضخم ثقب أسود نجمي- في مجرتنا
- روسيا تختبر محركا جديدا لصواريخ -Angara-A5M- الثقيلة
- طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
- توجه أوروبي لإقامة علاقات متبادلة المنفعة مع تركيا
- كولومبيا تعرب عن رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- في أقرب وقت ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد أبو مهادي - التجربة الديمقراطية في حركة فتح بين الارث القديم ومحاولات التجديد؟؟