أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحسين شعبان - بعد 50 عاماً على اعلان تصفية الكولونيالية















المزيد.....

بعد 50 عاماً على اعلان تصفية الكولونيالية


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 3357 - 2011 / 5 / 6 - 17:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


-1-
في قاعة قصر الأمم، إلتأم بالجزائر العاصمة شمل المؤتمر الدولي بمناسبة الاحتفال بالذكرى الخمسين لمنح الاستقلال للدول والشعوب المستعمَرة، وذلك بحضور زعامات تاريخية وشخصيات سياسية وفكرية وثقافية من أنحاء العالم كافة، لاسيما من أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أصدرت في 14 كانون الأول (ديسمبر) العام 1960 إعلاناً صار اسمه ملازماً لتصفية الاستعمار (الكولونيالية) ورديفاً لحق تقرير المصير. وقد اكتسب القرار رقم 1514 الذي صدر عن الدورة الخامسة عشر للجمعية العامة أهمية خاصة، لاسيما وأنه جاء تتويجاً لنضال شعوب آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، الأمر الذي أعطاه رمزية كبيرة إقترنت بتحرر العديد من الشعوب والبلدان ونيلها استقلالها.
-2-
القاعة التي انعقد فيها المؤتمر لها تأريخ عريق أيضاً، فهي التي شهدت تسليم الرئيس كنيث كواندا رئاسة القمة الأفريقية للرئيس الجزائري هواري بومدين في شهر أيلول (سبتمر) 1973، وهي القاعة ذاتها التي جمعت شاه إيران محمد رضا بهلوي ونائب الرئيس العراقي حينها صدام حسين خلال القمة الأولى للبلدان المصدّرة للنفط، حيث توّجت الوساطة الجزائرية، ولاسيما جهود الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة (وزير الخارجية حينها) بالنجاح، وصوّرت الكاميرات آنذاك عناق "الأخوة الأعداء" مع الاعتذار لكارامازوف، حيث تم التوّصل الى توقيع إتفاقية 6 آذار (مارس) العام 1975 بين العراق وإيران، والتي أدّت الى إنهاء الحركة المسلّحة الكردية حينها مقابل تنازلات قدّمها العراق الى إيران، لاسيما في شط العرب بقبول خط الثالويك، لكن تلك الاتفاقية بذاتها أصبحت بؤرة توتر تُضاف الى العُقد التاريخية، وهي ما تزال محطّ أخذ ورد، ونقاش وجدال ونزاعات وحروب ما يزيد على ثلاثة عقود ونيّف من الزمان، ولعل فصلها الأكثر مأسوية كان الحرب العراقية- الايرانية 1980-1988، التي تعتبر من تداعياتها عملية غزو الكويت العام 1990 وانفلات أمن الخليج والحرب على العراق واحتلاله العام 2003.
-3-
بدأ الرئيس كنيث كواندا عميد رؤوساء الدول الأفريقية خطابه بأغنية راقصة، صفّق لها الحاضرون طويلاً، لاسيما إيقاعها وحركاتها، وبعدها وجّه كلامه الى الرئيس الجزائري الأسبق أحمد بن بيلاّ الذي كان يجلس بمواجهة منصّة الخطابة، قائلاً: نحن ساهمنا بتحرير أفريقيا، وذلك بشيء من الحنين والكبرياء والرومانسية الثورية.
وبدت جلسات المؤتمر غير تقليدية، فبدأت من المجتمع المدني خلافاً لما جرت عليه العادة، حيث البدء من الجهات الرسمية أو شبه الرسمية، لاسيما بحضور من يمثل الجهة المضيّفة، خصوصاً إذا كان هناك من ينوب عن رئيس الجمهورية أو الملك أو الأمير، الاّ أن جلسات المؤتمر هذه المرة تصدّرها الاستماع الى خطاب غير رسمي للمجتمع المدني بمناسبة يوم القضاء على الكولونيالية، حيث تحدث بيار غالون، وأعقبه دافيد أوتاوي ممثلاً عن وسائل الاعلام، ثم بدأ تاي بروك زرهون الأمين العام المساعد للشؤون السياسية ممثلاً عن الأمين العام للأمم المتحدة، وأعقبه عمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية، تلاه جون بيينغ رئيس منظمة الوحدة الأفريقية ثم جاء دور نائبة رئيس جمهورية فيتنام سابقاً السيدة نيفين ثي بينه ، وأعقبها تابو مبيكي الرئيس السابق لجمهورية جنوب أفريقيا، وكانت الكلمة الختامية لممثل رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بلخادم، علماً بأن رئاسة المؤتمر تولاّها أولوسيجون أوبسانجو الرئيس السابق لنيجيريا.
-4-
إنقسم المؤتمر الى أربعة ورش عمل، الأولى بحثت في مساهمة الاعلان رقم 1514 لتحرير الشعوب، أما الثانية فكانت بعنوان: دور وسائل الاعلام والسينما في التعبير عن حق الشعوب في تقرير مصيرها، وكانت الثالثة قد خصصت لمساهمة المرأة، في حين تم تكريس الرابعة لدور الشباب في تقدّم الشعوب.
أدار ورشة العمل الأولى سليم أحمد سليم وزير خارجية تنزانيا الأسبق وأمين عام سابق لمنظمة الوحدة الأفريقية وعضو مجموعة العقلاء التي يترأسها أحمد بن بيلا ّ، والتي عقدت إجتماعاً على هامش المؤتمر، وناقشت هذه الورشة في أسس ومديات الاعلان العالمي 1514 وحصيلة التنفيذ، وتوقّفت عند مسؤولية وصلاحية الاعلان بعد مرور 50 عاماً على صدوره.
وتوجهت ورشة العمل الثانية التي أدارها خوان بابلو كارديناص (من شيلي) وبمشاركة أحمد بجاوي (من الجزائر) لمناقشة قضايا الاعلام والسينما ودورهما في تحرير الشعوب، وانقسمت الى ثلاث موضوعات فرعية، هي: الصحافة ووسائل الاعلام في خدمة النضال ضد الاستعمار، والسينما والابداع الفني والحقيقة الوثائقية في خدمة أهداف التحرر الوطني، وخصص الموضوع الثالث لدور وسائل الاعلام كحامل لاستعادة ذاكرة الشعوب والحفاظ عليها في كفاحها من أجل الاستقلال والحرية.
وكانت ورشة عمل المرأة بإدارة ماريا داكراسا أموريم وزيرة خارجية ساوتوموي وبرنسيب. وأدار ورشة عمل الشباب موشوكولوا ليونيداس من تانزانيا، الأمين العام السابق لحركة الشباب الأفريقي، والذي سبق له وأن عاش ما يزيد عن عقدين من الزمان في الجزائر.
وخلال المؤتمر تم عرض فيلم " الخارجون على القانون" وزار المؤتمرون "متحف المجاهد"، وبعد مناقشات دامت يومين 13 و14 كانون الأول (ديسمبر) 2010 صدر إعلان الجزائر، الذي ذكّر بالتضحيات التي تحملّتها الشعوب المستعمَرة في سبيل حريتها وحقها في تقرير المصير والاستقلال، مع إشادة خاصة بدور النساء والشباب. كما نوّه إعلان الجزائر بالدور الذي لعبته الأمم المتحدة في تسريع مسار تحرير الشعوب المستعمَرة طبقاً للاعلان العالمي رقم 1514 (الدورة الخامسة عشر) في العام 1960.
وتوقّف المشاركون للاشادة بدور وسائل الاعلام والسينما في التوعية بجرائم الاستعمار وفي الدفاع عن الأهداف والمقاصد التي حددها الاعلان، مؤكدين على أن الاستعمار بجميع أشكاله ومظاهره، يتعارض مع أهداف ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة ومع قواعد القانون الدولي. وفي الوقت الذي أعرب المشاركون عن فاعلية ووجاهة الاعلان العالمي، فقد أعلنوا عن تضامنهم مع الشعوب التي تناضل من أجل حقها في التحرر بموجب الاعلان، مشجعين الكتّاب والسينمائيين والصحفيين على مواصلة تكثيف نشاطاتهم في توعية وتعبئة الرأي العام العالمي حول عدالة طموحات الشعوب.
ومن الجدير بالذكر إن صدور الاعلان العالمي لتصفية الكولونيالية العام 1960 كان مناسبة تم استلهامها لاحقاً بصدور قرارات من الأمم المتحدة حول السيادة الدائمة للدول على مواردها الطبيعية، لاسيما القرار الصادر في 14 كانون الأول (ديسمبر) 1962 برقم 1803 (الدورة السابعة عشر) والقرار رقم 3281 في 12 كانون الأول (ديسمبر) 1974 (الدورة التاسعة والعشرون) بخصوص حقوق وواجبات الدول الاقتصادية وغيرها.
وكان مؤتمر الجزائر بمناسبة الذكرى الخمسين لتصفية الكولونيالية ومنح الشعوب المستعمَرة حقها في الاستقلال والحرية فرصة لتأكيد أهمية التعاون بين دول (جنوب- جنوب) بالاشارة الى الاندماج الاقليمي فيما بينها، للاسهام في الحفاظ على استقلال البلدان المستعمَرة سابقاً وتسهيل مشاركتها في الاقتصاد العالمي لاحقاً، ولعلها كانت دعوة لاقامة شراكات ستراتيجيته بين دول آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.
-5-
إن احتفال الجزائر ومعها العديد من قادة حركات التحرر الوطني الذين رسموا صورة الاستقلال، والذين يرصدون ضبابية تلك الصورة اليوم، لاسيما بعد اختلال موازين القوى ونكوص الكثير من البلدان والحركات عن توجهاتها الاستقلالية، خصوصاً بعد انحلال الكتلة الاشتراكية، يعني فيما يعنيه الرغبة في المراجعة والنقد والاصرار على تعزيز الارادات الوطنية للبلدان التابعة والمستعمَرة سابقاً. ولعل ذلك يأتي باتساق مع قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 566 (الدورة الرابعة والستون) الصادر في 29 حزيران (يونيو) 2010 والذي يعطي الفرصة للمراجعة، لاسيما للوقوف عند التحوّلات الجذرية التي طرأت على الساحة الدولية، حيث تشارك الأقاليم المحتلة سابقاً، والتي أصبحت دولاً مستقلة وأعضاءً في الأمم المتحدة، في تحقيق أهدافها، تلك التي لا يمكن إقامة سلام عالمي من دون مشاركتها الفعّالة.
وعلى الرغم من صدور الاعلان العالمي منذ خمسة عقود من الزمان، فقد فشل المجتمع الدولي في التخلّص من هذه الظاهرة المشينة في عالمنا المعاصر، وما يزال الاستعمار يعيش بين ظهرانينا، ولعل المثال الصارخ حول الاستعمار الاستيطاني الاجلائي في فلسطين، الأمر الذي يتطلب شحذ جميع القوى للتخلّص منه ووضع حد له واستعادة الشعب العربي الفلسطيني لوطنه وإقامة دولته المستقلة طبقاً لحق تقرير المصير، الذي هو حق غير قابل للتنازل أو للتصرّف، لاسيما وهو قاعدة آمرة من قواعد القانون الدولي Jus cogens، كما أن حق تقرير المصير لا يسقط بالتقادم.
لقد كان استذكار صدور قرار الأمم المتحدة 1514 مناسبة لاستعادة دور الأمم المتحدة في الستينيات وما بعدها، وخصوصاً في ظل توازن القوى الدولي وصعود نجم حركات ودول التحرر الوطني، التي كان من أبرز قادتها جمال عبد الناصر (مصر) وجواهر لال نهرو وأنديرا غاندي لاحقاً (الهند) وجوزيف بروز تيتو (يوغسلافيا)، وبانضمام ماتسي تونغ وهوشي منه وكاسترو صعد دور حركة عدم الانحياز في العام 1961، لاسيما بعد مؤتمر باندونغ التاريخي الذي انعقد في العام 1955.
وقد كان لمقاومة الشعب الجزائري وجبهة التحرير الوطني التي قادت الثورة منذ العام 1954 ضد الاستعمار الفرنسي سبباً مهماً في إقرار الأمم المتحدة القرار 1514، حيث حصلت الجزائر على استقلالها وحقها في تقرير مصيرها بعد توقيع اتفاقية إيفيان مع فرنسا واعلان نتائج الاستفتاء العام 1962.
ولا يمكن أن يستقيم الحديث عن القرار 1514 وتصفية الكولونيالية، دون الاشارة الى دور الاتحاد السوفيتي السابق ووزير خارجيته أندريه غروميكو الذي كان في ظل قيادة نيكيتا خروشوف قد ساهم مساهمة كبيرة في تعبئة الجهود في الأمم المتحدة وخارجها من أجل إنعتاق الشعوب وتحررها وإحراز استقلالها وتمكينها من ممارسة حقها في تقرير مصيرها واختيار نظامها الاجتماعي وحقها في التصرّف بثرواتها الطبيعية.
لقد أسهم صدور القرار 1514 في تحريك الضمير العالمي، مثلما شكّل منعطفاً تاريخياً في تطوير الاطار القانوني لحق الشعوب في تقرير مصيرها، وإنْ كان هناك إلتباساً وجدلاً بين مفهوم الشعب People ومفهوم الأمة Nation ومفهوم الدولة state وفيما إذا كانت الأقلية تشكّل شعباً، وهو الأمر الذي تم استدراكه بعد يوم واحد، فصدر قرار جديد من الجمعية العامة برقم 1514 في 15 كانون الأول (ديسمبر) 1960 الذي قدّم خيار الاتحاد الاختياري أو الارتباط بدولة مستقلة، للأقاليم غير المحكومة ذاتياً أو غير المستقلة، واستناداً الى القرار 1541 الذي اعتبر اعلان الاستقلال هو الطريقة الوحيدة لتحقيق حق تقرير المصير بصورة حتمية، الأمر الذي يجعل حق تقرير المصير يتجاوز الحالة الاستعمارية واستقلال البلدان التابعة والمستعمَرة، وهو ما جاءت تقنيناته خصوصاً بصدور القرار 2625 في 24 تشرين الثاني (نوفمبر) العام 1970 تحت عنوان " إعلان مبادئ القانون الدولي المتعلقة بعلاقات الصداقة والتعاون بين الدول وفقاً لميثاق الأمم المتحدة" واعلان حقوق الأقليات العام 1992 واعلان حقوق شعوب البلدان الأصلية لعام 2007.
وإذا كانت الأمم المتحدة قد أنشأت تيمور الشرقية بقرار من مجلس الأمن، وأفتت محكمة العدل الدولية في لاهاي بأن انفصال كوسوفو لا ينتهك قواعد القانون الدولي، فإن الاستفتاء السوداني ليس بعيداً عن إشراف وترتيبات الامم المتحدة، الأمر الذي بحاجة الى وقفة جدية متعمقة لآفاق تطور حل المسألة القومية في بلداننا، بما فيها المسألة الكردية، لاسيما استناداً الى قراءة مبدأ حق تقرير المصير في ظل التطورات الدولية الراهنة.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور المجتمع المدني بعد انتفاضات الشباب
- السمات العشر للانتفاضات العربية
- المواطنة بضدها
- الجنادرية والتويجري والأسئلة
- جاذبية التغيير
- الاستمرارية ميزت الجنادرية وهذه القضايا باتت ملحة
- مفارقات غولدستون: لماذا تراجع وأين الحقيقة؟
- روفائيل بطي.. إرهاص حداثي مبكّر!
- دستور مصر ووصفة السنهوري
- السياسة بوصفها علماً
- الشباب والتنمية!
- العراق من الاحتلال العسكري الى الاحتلال التعاهدي
- النيل وحرب المياه
- العرب وإسرائيل: أي جدل قانوني؟
- حرية التعبير و-حرية- التشهير
- جدلية الضعف والقوة
- - النموذج- العراقي وعدوى التغيير!
- سبع رسائل لاستهداف المسيحيين
- الموجة الثالثة للتغيير
- الانتفاضة العراقية: استعصاءٌ أم استثناء؟


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحسين شعبان - بعد 50 عاماً على اعلان تصفية الكولونيالية