جرائم الفكر السلفي قتلت أمة بأسرها !

أتفق مع الكاتب التنويري فيما قاله ولكنني أضيف أن أصل هذا الفكر السلفي وأساسه هو الكتاب المبين الذي تربى السلفيون على مبادئه التي أباحت المحرمات مثل قتل من تعلق بأستار الكعبة يوم فتح مكة البلد الحرام (البلد 2). وأحلت الشهر الحرام (البقرة 217). هذه المباديء أحلت قطع الأشجار وإحراقها (الحشر 5)، وقتل الأسرى (الأنفال 67) وسبي النساء (النساء 3)، وأحلت الغنائم (الأنفال 69). وغير ذلك الكثير. هذا بالإضافة إلى ما ورد في الصحاح والمسانيد وكتب الفقه من المخازي.
تقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مخلصه للاخ الكاتب الذي لم اقراء له حتى البارحه
فهذه المقالتين الاخيرتين تبشران بالخير
ولكني اتناقش معه اليوم عالخفيف واثقا من رحابة صدره
استغرب عدم ذكر اسم المناضل والمفكر اللبناني الراحل مهدي عامل
الم يكن هو الاخر ضحية السلفية الفاشية الدينية لعصابات ابنلادن الشيعيحسن نصر الله
ثم الم يكن افضل واكمل لوكان عنان المقاله كالاتي
جرائم الافكار السلفية الثلاث-الدينية الاسلامية والقومية العربية واليسارية العتيقة غير المتجددة-التي قتلت امة باسرها
لان هنالك شراكة فواحد منهم غير قادر لوحده على قتل امة باسرها-رغم ان هنالك جدل علمي وعملي حول المقصود بالامة
حينما نتوصل لادانة السلفيات الثلاث ومحاربتها على الاقل فكريا وعمليا في التنشئة المدرسية والاعلامية وغيرها سيكون ممكنا حل الكثير من مشاكل منطقتنا وشعوبها بروحية انسانية قادرة على خلق المعجزات وربما يكون التاءخي الفلسطيني اليهودي من ابسطها وسيكون ديدننا تعبئة الاصدقاء وليس التفتيش او خلق الاعداء تحت ضغط الاوهام والاخطاء وكره الاخر
كم اتمنى قبل ان اموت ان ارى ناسنا-ليس مثاليين-ولكنهم مثل الناس في المجتمعات الناجحه كما البريطانيين و

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غذا تمعنت في سلفي مان من مظهره غلى تعاملاته مع الناس مرورا لنظرته للحياة وحديثه المظطرب والملتوي، تجد أن هذا التيار ينقسم إلى تسعين بالمائة من الغوغاء الفاشلين في جميع ميادين الحياة و عشرة بالمائة من الدجلة المتعمقين في فن السفسطة الفقهية و الحربائية الأخلاقية، مع التركيز على المظهر الخارجي الغريب الذي تخطلط فيه عبائات ما يسمونه السلف في نظرهم مع أحذية صينية تسمح بالركض سريعا عند الحاجة لذلك، ولم نعد نفرز الدجلة من الغوغاء بالمظهر بل عند الكلام تظهر الحرباء من الببغاء
على كل حال يتفق جميعهم على أن خصوصيتهم هي الإقتداء بسلف صالح, بما أن لا نعرف بالظبط عن أي سلف يتكلمون بالظبط تاريخيا لغموض و تلون ذلك الناريخ المعدل من طرف شيوخهم، فليس لنا إلا استنتاجين لا ثالث بعدهما، إما أنهم اخترعو سلفا غريب لم يوجد في أي زمان ولا مكان و ذلك الأرجح، إما أن لهؤلاء سلف خاص بهم ونظرا لما هم عليه من ظلال و تضليل، فلا يمكن تسميته بالصالح بل بالطالح، فبإس السلف و بأس الخلف،
انهم سرطان الشرق بعد أن كانت الكنيسة القديمة سرطان الغرب، فمتى البتر و الشفاء من هذا الوباء

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوع المقال هو الفكر السلفي الذي ينادي بالعودة إلى الوراء وليس جرائم الغرب والولايات المتحدة. أتفق معك فيما يخص إرهاب بريطانيا في منحها لليهود ولكن هل تظن أن أمريكا مسؤولة عن إعدام عبدالله بن المقفع وعن إعدام 200 ألف جزائري ؟؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصين مكونة من 56 قومية مختلفة منها 10 قوميات مسلمة ولا يعرفون شيئاً عن الإرهاب. بالإمكان دوماً تقديم نسخة معتدلة من الإسلام بعيدة كل البعد عن الإرهاب. تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هناك أكثر من أصولية ولكن حتى الأصولية القومية كانت وما زالت تغذي نفسها بغطاء ديني. شكراً لمرورك وسامحنا على السهو فيما يخص الشهيد مهدي عامل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك صحيح فهم يعتمدون على نسبة الأمية المرتفعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن .. هل كان السلف الصالح صالحاً حقاً حتى يعودوا إليه ؟ السلف الصالح أصبح الله ، لا نتجاسر الاقتراب منه . منْ منهم لا يعرف بسرقات أبي هريرة ؟ أو الهاوية التي أودتهم إليها عائشة في حروبها ؟ أو .... ولا بلاش ، خلليهم يا أستاذ ما داموا صالحين ويعرفون مصلحة المسلمين أين تكون أن ينتبهوا على ترتيب بيتهم من الداخل وهو تحت عيونهم قبل أن يعودوا للسلف الصالح البعيد ، يثورون على أناس مسالمين ولاتهتز شعرة من رأسهم أمام التجاوزات الخطيرة التي يقوم بها المسلمون ، الفقرة الأخيرة من مقال حضرتك أراها أمنية ، مجرد حلم لا أكثر ، ما دام هناك ما يحفظ هذا الفكر الرجعي . أبعدوا رجل الدين وشروحه وتفاسيره وتفاسير تفاسيره عن خلقتنا ، خلليه يعود لبيت الله ، خللي يحللوا عن سماء هالأمة وكتّر خيرهم ، ينضبّوا ويقعدوا في بيتهم عندها نقول : والله يوجد أمل , أما بهذه الصورة وتدخل رجل الدين وكل انسان أصبح فيلسوفاً الحمد لله في الدين فإننا لن نرى شمس الديموقراطية والحرية وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قمت بتبرئة اميريكا وحلفائها من كل اعمال القتل في العراق في افغلنستان وباكستان كما بكيت على البرجين والابراياء الذين سقطوا فيها كما زعمت انهم ابرياء ولم تأتي بحرف واحد ان سبب الحرب على امريكا والغرب هو احتلالهم للبلاد العربيه، اما عن السنة النبوية اذا لم تعجبك فلا تعمل بها ما حد ضاربك على ايدك ولا جابرك عليها

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عنوان المقال يحدد جرائم الفكر السلفي دون تطرق إلى التاريخ رغم أني مؤمن بصحة ما تفضلتي به. شكراً لحضورك اللائق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرت في المقال جرائم السلفيين ضد الكتاب والمفكرين، كما أنني أعتبر أي استهداف للمدنيين جريمة مخجلة في الإنسانية. لماذا لم ترى - مليون عراقي و200 ألف جرائري - ؟؟؟؟ يا عزيزي شعار أن الإسلام هو الحل أو أنه لا عز لنا إلا بالإسلام أثبت فشله الذريع على ساحة الأمر الواقع. شكراً لاهتمامك وحضورك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إجابتك رقم 5 في إمكانية تقديم إسلام معتدل بعيد عن الإرهاب لن يتحقق إلا بإبعاد الشيوخ ورجل الدين وحصره في المساجد . أما عن التاريخ وهو ما لم أقصده بالحقيقة فإن الإرهاب تعود جذوره إلى تلك الفترة ، والردة الحاصلة اليوم تزين فترة السلف الصالح وتعطيها معنى مخالفاً للحقيقة ، الذي قتل فودة ومحفوظ وفياض وغيرهم هو الفتاوى التي يفتونها على كيفهم على موائد المسلمين الجهلة وتفسيراتهم العنصرية ، معظم المدارس الإسلامية تتفق على تقسيم العالم إلى الفسطاطين : دار السلم والحرب , هذا التعبير نشأ من تلك الفترة , أعمال القرصنة وذبح البشر لها أصولها في تلك الفترة . أحييك على آرائك وأوافقك عليها وشكراً 

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---