أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - كان وكنت.














المزيد.....

كان وكنت.


سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3354 - 2011 / 5 / 3 - 06:01
المحور: الادب والفن
    


كان وكنت....
يتباها كرومةَ فارس ليقتلني دمعي
عودته او عودني سماعي :بمجد تعاويذ خطها الرب لصرعي
غائب :أوحاضر التمات من وحي الكمال المسرف الاشراق في روحي وظلعي
يتناوشني الملام الأهيب المكنون من سل سليل الصبر عني حين قمعي
أدعي ام اشتكي :::فالوحي موزون على ويلات قلبي ...واختفى بالنصر ربعي
يا اصديق الروح لاتعتب ليلي ...انما وازاه دهري بالتلاويح بردعي
واشتفي ما تشتفي مني فاني غير اني :ذاك من خاطبك الوجد بكلي قيد دمعي
.............
ثم ادنوك بروحي كالورود العابقات الاصل والنور البديع
حيث ارقى الحكم من عدلك اسباب الربيع
لتسبب واصدق ثم قل لي ماتشاء ....او فانت القائلا الاثرى وجيع
ساكني يا انت ياحامل همي سامعي بالروح والضوع البديع
كن ك انت الواحدي مني وغني :علقت محبوبة الخل استماع
سمعتني ثم كان النجم يتبعها لتغدو كالنساء كالجميع
تعتمد ليلاتها بعض ثقات الأرض من قوم غدوا لراسها التاج الرفيع
.............
شاقني ياليلتي منه قميصُ.......كان اعطاه لقلبي درعا
ثم روح المهج النور بصيص...ويح قلبي عافني كم أسرعا
كان حضو الروح بالروح قنيص...صادني أو صدته كم ولعا
ثم اهداني الشماتات مناص....مدعيِ او راحل ماودعا
عودها الايام فينا باقتصاص.....اللحظ مفروق الوطين هائم ماجمّعا
سمرالجبوري



#سمرالجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيني وانتظاري
- أحقابه :عمر القمر
- شؤون حرفِ مختلف
- تقولُ أحبكِ...
- بِاسمهِ الحبّ جنوني
- الإسم البعيد
- واحة اللاهوت
- خالتي حبيبي
- ورد المواعيد
- يا أنا ياشوق
- (( صدى( حلم الجمال) من وحي الأديب الاستاذ:`)عادل أمين))
- وطني المعتق بالهموم
- ذكراك يومي
- سكرةُ أخرى
- إسمُ عرب
- بحرالعيون
- سبق النور بتونس/مقال النور وتوحد الضمائر جهادا ونصرا على الح ...
- فأين تراني


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - كان وكنت.