أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد الزهرة العيفاري - في بلداننا توجد صورتان للموت















المزيد.....

في بلداننا توجد صورتان للموت


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3352 - 2011 / 5 / 1 - 00:56
المحور: حقوق الانسان
    


طريقتان يتم بهما الموت في بلداننا العربية !! .. امـا الموت بواسطة الرصاص او عن طريق اهمال متطلبات الشعب وجعله يجر اذيال الخيبة ,ويعيش كئيبا ًومريضا ً طول عمره . وفي الحال الاولى يتم الموت بالطريقة التقليدية وذلك عندما يعود بعض "" القــادة العرب "" وبا صـرار عنجهي الى تقاليد عصر الجاهلية المقيتة فيطلقون اسلحتهم على ابناء الوطن بمجرد قيامهم بالاحتجاج على الحكم الدكتاتوري و نبذ سياسة العسـف والاذلال الموجهة من سلطة الفرد الضرورة او الحزب القائد تجاه الشعب . حيث تتأجج لدى هــؤلاء ا لـقــا د ة " الافذاذ جدا ً " رواسب الطبيعة الهمجية المتجذرة في نفوسهم الشريرة بصورة فجائية عند شعورهم بالخطر الداهم على انظمتهم المتهرئة . فيأمرون اجهزتهم البوليسية بــقـتـل المواطنين مباشرة وهم في صفوف المظاهرات الاحتجاجية ــ السلمية في الشوارع والساحات العامة وبدون رحـمـة . ولدينا الامثلة الكثيرة على هذا " الكرم العربي " حيث يقدمه في ايامنا هذه ( بجدارة اشتراكية ) هؤلاء الحكام البعثيون في سوريا عندما يقتلون ابناء جلدتهم في درعا وبانياس واللا ذ قية وحمص ودمشق... وغيرها من المدن السورية البطلة بمجرد اشتراكهم في تظاهرات سلمية مطالبين بالحرية والحكم الديمقراطي والغاء نظام الحزب الواحد وكذلك هيمنة فئة ضالة ومتجبرة على الشعب تحت اسم ( مجلس قيادة الثورة ) ووفقا ً لايديولوجية العميل العالمي ميشيل عفلق !!... أ مــا حـكــا م الـيـمــن فقد برهنوا على " شجاعتهم " (المنقطعة النظير ايضا )ً . فقد قتلوا المئات ثــم جـرحــوا الالاف مــن ابـنـاء صنعــاء وعــدن وتـعــز ... ومدن اخرى . وكل ذلك " اكراما ً " لرئيسهم ( اليمني ) علي عبد الله صالح . بالرغـم من انه من جهلاء القوم ( بدون حسد ) ولكن فقط لأنه دكتاتور منصب على بلاده . اما هذا الرئيس ( الهائج) بأسم معمر القذافي الذي هو من المخلوقات التي امست رجالا ً في غفلة من الزمن و الذي نصب نفسه : ملك ملوك افريقيا بعد بذله ملايين الدولارات على اولئك الملوك من اموال الشعب الليبي فانه يثير الضحـك لــدى السامـعـيـن عـــنـدما يحدث نفسه بكل غرور ( و بصوت عال احيانا ً ) بانه " عميد " " القادة " العرب . بينما هو يخوض بدماء الليبيين بكل وقاحة وابتذال وكأنه فاتح بربري لهذه الدولة وعدو لشعبها وليس هو من اهلها !!! . وقد اوصلته همجيته بان وجه اسلحته العسكرية الحديثة الى صدور ابناء ليبيا الاشاوس وقد د ك مدنهم وخرب المدارس والمستشفيات فيها وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها !!!! . ان رموز الدكتاتوريات العفنة هؤلاء هم مــن بقايا رموز العصر الجاهلي الذين يعيشونه اليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين !! . وهكذا نجد انظمة عربية اخرى (كلها او بعضها) مرشحة ان تكرر اعمال القتل وسفك دماء مواطنيها قبل ان تضطر للرحيل عن عروشها وتنظيف امكنتها التي دنستها لعشرات من السنين !!! . وفي ضوء الاحداث الاخيرة نعتقد ان المنطقة تنتظر تحولات تقدمية .
وعلينا ان نقول هنا شيئا ً بخصوص وطننا . فقد شـاءت الاقدار ان يتخذ العراق الان مكانا قصيا عن كل هذه الاحداث الغارقة بالدماء والدموع في دول الجوار ، بعد ان كان مركزا ً للموت والاهوال الارهابية على يد العصابات البعثية وشقيقتها القاعدة المعششة في اوكار اتخذت لها حاضنات في بعض المحافظات " الساخنة " في طول البلاد وعرضها وبواسطة قطعان المرتزقة من جنسيات عربية وغيرها . على ان الفرق بين ا لحالتين يختلف اختلافا ً جوهريا ً . فحكومتنا كانت هي وجماهيرنا في جبهة واحدة بل وهي مستهدفة ومحكومة با لموت ايضا ً من قبل الخلايا الارهابية . وقد دفعنا جميعا ً الثمن باهضا ً لقاء تلك الهجمة المنظمة . وقد تأخر العراق عن ركب الشعوب من جــراء ذلك عشرات السنين . ولكن مع ذلك فان الصورة العرا قية التي كانت سائدة حينذاك تختلف جوهريا ً عما يحدث اليوم في بعض بلدان العالم العربي العائمة على الدماء الجارية بدون حساب !! . فالدكتاتوريات العربية اليوم هي التي تفتك بشعوبها !!! . بينما خدمتنا الحياة ولم تجعلنا وجها لوجه في العراق مع طاغي العصر وذلك بفضل (العامل الخارجي ) الذي ساعدنا . فلم يستطع هذا الطاغية ان ينفذ ما اوعد الناس العراقيين به من خراب وموت محقق للملايين من مواطنينا . الا اننا مع ذلك يجب ان لا نطنب بالفرح الزائد عن الحد . فاننا نشاهد في بلادنا اليوم مآس ٍ من نوع آخر ، كان على حكامنا ان يتلافوا ظهورها بكل ما اوتوا من قوة . بل وانهم اليوم مذنبون امام شعبنا بسبب اهمالهم لابسط شروط الادارة التقدمية للدولة !! . على ان هذا الاهمال هو بمثابة الموت ايضا ً للبلاد وللمواطنين او قريبا ً من ذلك ! . وعندما نقول ا دارة الدولة ، نعني بذلك كل ما يتصل بحياة الناس اليومية والمستقبلية . فالحكومة ــ قبل كل شيء ــ لم تقلع عن المحاصصة بل هي مستمرة بالتضحية بكل شيء في سبيل البقاء على نفوذ هذا التيار او ذلك الحزب ! . وان نظرة الى الوزارات تسمح بالاقتناع بان الكثير من الوزارات لم يؤخذ بها مبدأ المهنية والاختصاص. فوزارة التخطيط التي تعتبر الرأس القائد للوزارات المدنية نجد على رأسها قانوني وليس اقتصادي من صنف التخطيط الستراتيجي . اللهم انه فقط من تيار معلوم !!! . اي ان ارضاء التيار ( !! ) هو بمثابة بطاقة المرور الرسمية ! وكذلك وزارة المواصلات والعدل ..........في حين ان العراق زاخر بالاختصاصات ولكنها خــارج التيارات !!! . وبهذه الصورة ، اهمل التخطيط كعلم وكوسيلة للتطوير والتنمية والبناء وبذلك حرمت الحكومة نفسها من حماية اموالها وثـروة الوطن من الاختلاس والسرقة من قبل المتنفذين في طاقمها الرسمي . !! . ثـم انها ـــ عموما ً ـــ لا تملك برنامجا ً اقتصاديا ً وبالتالي لم تستطع تنظـيـم الانتاج والبناء والاعمار حسب الاولويات التي يتطلبها العراق . كما انها عاجزة ان تحقق التنمية المنشودة في المحافظات . وكذلك توفير المتطلبات اليومية واعادة البنى التحتية او كما تسمى وفقا ً لعلم التخطيط الستراتيجي الحديث : بالهياكل الارتكازية . ثــم ان الدوائر الحكومية مبتلاة بالفساد المالي والاداري بسبب ان السلطة التنفيذية اهملت العلم كوسيلة للتطوير والتنمية والبناء واتجهت للمحـا صصة . ان اهمال الاساليب العلمية في الاقتصاد هو اهمال مميت وربما هو اهمال متعمد في حالتنا العراقية !! .
وقد اهملت الحكومة العراقية ايضا ً متابعة سلوك بعض قادة الاحزاب الاسلامية المتنفذين او كما تسمى باحزاب السلطة الى درجة انهم اسرعوا ( بـنـهم ٍ شديد ) الى حيازة مساحات شاسعـة من الاراضي الزراعية ثم قطعوا نخيلها ليحولوها الى عقارات سكنية او صناعية بدون ان يعيروا اهتماما ً لقوانين حمو رابي الذي منعت قطع النخيل باعتبارة سيد الشجر . كمــا انهم لم يراعوا مصلحة للاقتصاد الوطني ولثروة البلاد عموما .ً والمشكلة انهم لا يتصورون انهم لا يملكون اي حق في عبثهم هذا . ا نهم قادة احزاب السلطة . والعمائم تضمن لهم الفتوى بكل تأكيد ! . اما اسماء اولئك "" القادة "" فهي معروفة بشخصياتهم وعمائمهم واعمالهم وعضويتهم في البرلمان . وهم مستمرون في وعضهم ( ) للناس من على المنابر ايضا ً ليعلموا البشرية على ( الاخلاق ) الـتـي تقودهـا الى " جنة الخلد " يوم لا يـنـفــع " مال " ولا بنون !!! . ومن الغريب حــقــا ً ، ( وهذا مثال آخر ) ان يـتـصــرف ايضــا ً السيد ( صولاغ ) عندما كان وزيرا ً للمالية ( وهو قيادي في حزب السلطة ) بملايين الدولارات يوميا ً عنـدما كان يبيعها بالمزاد العلني لشركات غير معروفة ووجهتها غير واضحة او انها شركات وهمية اساسا ً .. ولم توافق الحكومة بعرض الامر على هيئة النزاهة للتحقيق والتدقيق لمعرفة علاقة السيد الوزير بذلك المزاد !!! وهل بين تلك الشركات جنسيات ايرانية ؟؟ ولماذا حدث هذا بعيدا ً عن انظار النزاهة ؟ . في حين كان بالامكان شراء مصانع وتكنولوجيا عصرية بـهذه الملايين الفائضة وذلك لبنائها في العراق بواسطة شركات ( عراقية ــ اجنبية مختلطة للصناعات الدقيقة او غيرها ؟؟ !! . ) لاغراض الانتاج والغاء البطالة وزيادة ثروة البلاد .
و الذي يزور الناصرية مثلا ً او سوق الشيوخ او الشامية والديوانية اوالحلة وما يتبعها من مدن وقصبات .... الخ لا يجد مشاهدا ً الا تلك التي كان يراها منذ عشرات السنين بتخلفها ومزابلها والتخبط في امر بنائها . بل ان الحكومة نفسها لم تخطط للبناء بصورة واقعية . ثــم هي لم تستدع اختصاصيين عراقيين من الخارج بعد ان تخلق لهم ظروف الحد الادنى على الاقل للعيش والعمل في العراق لادارة عملية البناء والاعمار . اما الكيانات السياسية فانها مشغولة بشعارات مفتعلة تتعلق مرة ( بالاحتلال ) واخرى بالرواتب الـعا لـيـة وثالثة با شغـال الاف الافراد من الــقــوات المسلحة والدوائر الـحــكـومــيــة ( بالزيارات ) و المظاهرات المليونية . ولم تفكر بابرام عقود مع شركات عالمية موثوقة للبناء السريع لمحطا ت كهربائية كبرى او لحل مشكلة المجاري بصورة سريعة وفي كل البلاد مرة واحدة !!! .
ثــم ماهي الاسباب العجيبة التي منعت الحكومة من الحفاظ على المواقع الاثرية في محافظة ذي قار ؟ ! وجعلتها بحكم المندثرة تماما ً. حسب اعتـراف الفضائية العرا قية !! . بينما (علمنا ) بكل اسف ان محافظ بغداد ورئيس مجلسها مشغولان باعطاء دروس ( بالاداب ) لاتحاد الادباء العراقيين في العاصمة وقرروا " حل " المشكلة (بالغارة البوليسية ) على احد نـوادي الاتحاد . ولكن ما هو العائق الذي منع سلطات " محافظة " ذي قار من " المحافظة " على المواقع الاثرية التي هي "حافظت " على نفسها منذ الدولة السومرية التي تـربـعت على عرش العراق العظيم لآلاف السنين قبل التاريخ !!!! . ثم اين الحكـومة العراقية الاتحادية عن كل هذا الخراب ( الادبي والآثاري معا ً ) . التفسير واحد : الدولة بيد اناس ليس اهلا ً لها . وهناك آخرون مـنـتـفـعـون من هذه الحال ويقومـون بـسرقات المال العام !! امــا الحـكـو مة فليس بمقدورها مكافحة الفساد القائم . لان الفاسدين في البرلمان جالسون !! . وهنا لانجد مناصا ً من التوجه للحكومة للنظر جديا ً على الاقل الى المطاليب الشعبية المطروحة امامـها ؟؟!! . اذ يجب فتح حوارات بشأنها بصورة مباشرة مع الجماهير سواء كان ذلك في الدليم او الموصل او البصرة ... وخير اسلوب للحوار هو ارضاء مطاليبهم وفقا ً للمصلحة العراقية ! وان جماهيرنا واعية ولا خوف من الحوار مع ممثليها . فهل سيفتح دولة السيد المالكي عند رجوعه من كوريا ، حوارا ً مع ابناء الدليم الذين اعلنوا الاحتجاج على التدخل الايراني واهمال الحكومة لمطاليب الشعب ؟؟ نحن ننتظر مع المنتظرين . !

الدكتور عبد الزهرة العيفاري 30/4/2011 موسكو



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح ...
- وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
- - بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
- لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
- الى اين يجب ان يسير النظام في العراق ؟ /
- الاصلاحات في العراق سوف تتحقق خلال 100يوما ً ! هل هذامعقول؟؟
- متى سيتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟ 4
- تجربة العراق في مكافحة الارهاب ومأساة ليبيا
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين القسم الاخير
- القسم الثاني متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- تأييد الشعب لحكومته مشروط بسماع الحكومة للشعب يا ايها الساد ...
- هل نحن الان امام دروس التاريخ ؟
- مواطن تونسي اشعل النار في جسده لتشتعل نيران الثورة في بلاده
- حول من يريد اعادتنا الى القرون الوسطى
- حول المستقبل الاقتصادي للعراق
- الى متى هذا التقاعس يا حكومة العراق
- القسم الثاني المسألة القومية
- القسم الاول المسألة القومية
- بمناسبة تأليف الحكومة العراقية الجديدة


المزيد.....




- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...
- بعد اتهامه بالتخلي عنهم.. أهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة يل ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمركز الوطني لحقوق الإنسان حول اس ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة لمركز عدالة لدراسات حقوق الإنسان ح ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان حول ...
- هايتي: الأمم المتحدة تدعو إلى تطبيق حظر الأسلحة بشكل أكثر فا ...
- قبيل لقائهم نتنياهو.. أهالي الجنود الإسرائيليين الأسرى: تعرض ...
- هيومن رايتس ووتش تتهم تركيا بالترحيل غير القانوني إلى شمال س ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد الزهرة العيفاري - في بلداننا توجد صورتان للموت