أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبير ياسين - على هامش كارثة (٦): شهادتى على العودة- الجزء الثالث والأخير















المزيد.....

على هامش كارثة (٦): شهادتى على العودة- الجزء الثالث والأخير


عبير ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 3352 - 2011 / 5 / 1 - 09:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



٦- ثورة أخرى ولكن فى كنساى

فى ذهابى للمطار اليوم التالى، مع استمرار حجز الفندق، كان الأمر أكثر أثارة. فرغم أننى وصلت كما بدأ واضحا بعد بعض التطورات كان مهما أن أشاهد كيف تفاعلت الأحداث وكيف انتقلت الثورة لتصبح عامل مؤثر فى مطار كنساى، وكيف لازلنا فى أطرنا القديمة مهما قلنا وتحدثنا عن سقوط أشخاص وتسجيل تواريخ

الأحداث كما تطورت وكما حدث جزء منها قبل وصولى وتطورت بعده تمثلت فى وصول تأكيد على إرسال الطائرة مع تحديد بعض القواعد بخصوص الركوب. تحديد القواعد -كما أعلن من قبل أعضاء من السفارة المصرية- كان منطقيا بافتراض أساسى هو زيادة عدد الراغبين فى السفر المسجلين فى قوائم السفارة والمطار -كما قيل- عن قدرة طائرة واحدة على الاستيعاب. ومع افتراض حدوث هذا كان من الطبيعى وضع بعض القواعد التى تبدو طبيعية فى لحظات الأزمة، وتم وضع ترتيب لأولوية الركوب: سيدات معهن أطفال، سيدات، آنسات، كبار السن، الأزواج، الشباب

بدأ الحديث منطقيا ولكن لأن الناس تعودت على الحصول وفقا للجدل وعلى آليات أخرى للتعامل حتى مع القواعد كان من الطبيعى أن يبدأ الشجار حول القواعد المعلنة. فمن السيدات من رفضت القبول باحتمال تأخر زوجها لرحلة أخرى، ومن الرجال من رفض الأمر نفسه، ومن الشباب من رفض أن ينتظر من أجل طفل صغير يحصل على مقعد، ومنهم من تحدث عن تقسيم جغرافى للمعاناة فمن كان فى مناطق أقرب للأحداث يحصل وفقا لهم على أولوية فى السفر وغيرها الكثير من المقترحات التى ترغب فى تفصيل الاستثناءات بما يتلائم معهم وليس بما يتعامل مع الحدث كقاعدة

أما مشهد استحضار الثورة، فبدأ واضحا فى مطالبة البعض بعمل استفتاء فى المطار حول أسلوب ركوب الطائرة.. بالطبع لم تخلو التعليقات من طرافة مصرية بالتساؤل حول كتاب كيف تهبط الطائرة أو الاعتصام فى المطار والشعب يطالب بعدم نوم الطيار

أضطر بعض موظفى الأمن إلى المرور لجمع القمامة المتناثرة أو تصويب أشياء فى مكانها لم يقم بها من استخدمها أصلا، ناهيك عن ترك الأطفال للهو بكل الأشياء والجرى واستخدام عربات الحقائب للتسابق داخل المطار وغيرها من الصور التى مع تناقضها لما هو مفترض تصبح غريبة عن واقع أننا فى اليابان وأننا فى بلد يحافظ شعبها على نظامهم رغم ما يتعرضون له من كارثة وأن أبسط القواعد تفترض الحفاظ على الأشياء والنظام المحيط. عبر البعض عن غضبهم، وحاول بعض الشباب من الدارسين الابتعاد عن تلك الخلافات والجلوس بعيدا أو متابعة الأخبار على شاشات التلفزيون الموجودة فى عدة أماكن، فيما جلس البعض أو نام فى المكان المخصص كمصلى فى المطار

ولكن فى نفس الوقت الذى أعتب فيه على الاشخاص كأفراد، لا يمكن أن أقول أن الصورة الرسمية ممثلة فى السفارة كانت خالية من أسباب العتب أيضا

من جانب كان الرد الذى استخدم من قبل ممثلين من السفارة معبرا عن نفس العقلية السائدة فى مصر لعقود، فحين ثار الجدل حول معايير الركوب تم الرد بأن على الجميع أن يتوجهو بالحمد لله على قيام الحكومة بإرسال طائرة مجانية، أو لنقلها بالعامية المصرية لتكون أكثر وضوحا وتأثيرا كما فعلت معى: “احمدو ربنا أن الحكومة بعتت لكم طيارة ببلاش"!! لا أعرف ما هو وقع تلك الكلمات على القارئ ولكن بالنسبة لى لا أحب أسلوب المن من أحد خاصة عندما لا يكون حقيقى كما فى تلك الحالة

بالطبع الحمد لله متصل ولكن إلى متى سيبقى أسلوب المنح والمنع من المسئول عندما يقوم بما يفترض أنه عمله؟

الموظف العام الذى استخدم تلك المقولة كان سعيدا ومزهوا وهو يقص الحكاية لأن الجميع كما قال: خافوا وسكتوا بعد تلك الكلمات

حسنا نحن أمام مشهد يمنح فيه الحاكم معبرا عن نفسه فى صورة الموظف العام، ومواطن يخنع أو يرضخ خوفا من أن يمنع مما منح

صورة لم تكون مثيرة للسعادة للمتلقى فى تلك الحالة، أليست الحكومة المصرية هى التى ترسل الطائرة المدفوعة من الشعب المصرى دافع الضرائب؟ وأن كانت الحكومة قد اتخذت القرار فأن المفترض وجود أسباب موضوعية للقرار مع توجيه الشكر فى إطاره الطبيعى لحكومة تراعى شئون مواطنيها وليس لمنحة من حاكم

كان لسان حالى يقولى لماذا على الموظف العام أن يهين المواطن ولماذا على المواطن أن يشعر بالدونية؟

تلك أحد مأخذى على ما حدث ولكنها ليست الوحيدة أيضا

وسط الأحداث كان من المثير أن تنظر لصورة المصريين المنتظرين لأيام وليال فى المطار، وعلينا أن نتخيل وجود الكثير من الأطفال، ومع أيام وليال الأقامة تصبح المسألة غريبة. ويثار التساؤل لماذا لم يحدد موعد واضح أو تقريبى للتواجد فى المطار بما يسمح لكل شخص أو أسرة أن تنظم حساباتها وفقا لتلك المواعيد؟ ولماذا أن كان هذا صعبا لم يلجأ الناس لخيارات أخرى كالإقامة فى فنادق أو غيره؟ هل هى خيارات فردية أم نقاط كان يمكن تنظيمها؟ تساؤلات تبقى معلقة للمستقبل

من ناحية السفارة فأن هذا ليس أمر جديد فى المشهد الرسمى المصرى، لقد ذكرنى المشهد بفكرة عمال التراحيل، التعامل مع المواطن بوصفه عامل تراحيل عليه أن ينتظر خاصة وهو يحصل على شئ مجانى. نفس الفكرة كطوابير العيش المدعم أو مستوى الخدمة المدعمة فى المستشفيات الحكومية وغيرها من المصالح المشابهة والتى يفترض أن يقبل بها المواطن لأنها منحة من نظام وحاكم

وبالطبع تختلف أسباب القبول بهذا الوضع لدرى المواطنين أنفسهم: البعض قد يكون لديه أسباب منطقية مثل عدم كفاية الأموال التى يحملها وهو أمر ممكن قبوله وفهمه فى حالة بعض الطلاب حيث الموارد محدودة والحدث مفاجئ وبدون تخطيط، ولكن فى حالات أخرى ولبعض الطلاب أو العاملين الحدث غير مقبول الا أن كانوا قد حاولوا ولم يجدو أماكن

فى محاولة قامت بها أحدى الطالبات للدفاع عن السفارة مقابل بعض الانتقادات المتصاعدة بين الجالسين حول الإجراءات التى تم بها الأمر، أكدت على تلقيها اتصال شخصى من السفير رغم أنه غير ملزم بهذا!!! تعليق كان بمثابة الدبة التى قتلت صاحبها، وببساطة كان تعليقى أو طلبى منها الا تكرر تلك المقولة لأنها ببساطة لا تدافع عنه أو على السفارة بهذا القول، فأن كان قد اتصل بها كسفير ومواطنة فهو لم يقم بهذا الاتصال مع عشرات المصريين الموجودين بالفعل فى المطار مما يجعل كلامها مبررا للانتقاد وليس دفاعا عنه، وأن كان اتصل بها وفقا للاعتبارات الشخصية والمعرفة المسبقة فهو أمر شخصى غير قابل للتعميم أو الحكم من خلاله ويفتقر الموضوعية والمساواة وفقا للمواطنة

كان من الواضح أن التواجد فى المطار محمل بقصص وملاحظات مهمة بالنسبة لى، كنت مضطرة مرة أخرى للمغادرة ولكن مع الطلب بشكل شخصى من أحد الموجودين أن تتصل بى أن تم إبلاغهم عن موعد الطائرة. رحلة مرة أخرى للعودة والتفكير فى أحداث اليوم


٧ـ يوم العودة: تفاصيل متنوعة بين المواطن والسلطة

صباح جديد مع اتصال من تلك الزميلة يقول بأنه قد تم إبلاغهم بأن الطائرة تحركت من مصر أثناء الليل بالنسبة لنا وأن الأفضل أن أحضر للمطار على أساس أن أنتظر لموعد الطائرة، مكالمة كان من الضرورى التأكد من محتواها قبل مغادرة الفندق عبر الاتصال بمصر وانتظار التأكيد على تحرك الطائرة بالفعل. وبدأت رحلة أخرى للمطار ويوم طويل فى انتظار الطائرة

أحاديث أخرى جانبية، أنظر لمتحدثى لأقول له: الا يفترض أن يتم إبلاغنا بشكل رسمى بتلك الأمور؟ أليس الأفضل أن تكون المعلومات متوفرة حول التفاصيل التى تهم كل فرد؟ ولكن يستمر المشهد حتى النهاية فى صورة أحاديث جانبية. قد تعرف شئ وقد يسرب إليك شئ وقد تعرف عن طريق أخرين........ وتختلط الأحاديث والمعلومات المتناقلة بين الحقيقة والاشاعة... فهناك دوما مجال للتخيل عندما تغيب الشفافية

تساؤلات عن عدم تحديد موعد للطائرة، يكون الرد عليها هلاميا فقد تكون بسبب الاختلاف حول تكلفة الطائرة ومن سيتحملها من الوزارات أو الهيئات، أو عدم رغبة الطيارين فى السفر لمنطقة شديدة الخطورة كاليابان.... مرة أخرى هل تلك الخطورة حكرا على الطيارين المصريين؟ وألم يتخذ القرار بإرسال طائرة عندما تم إبلاغنا بالسفر إلى أوساكا؟ أم أنه بعد تلك الأيام والسفر والانتظار كان يفترض أن يأتى الرد بانه لا توجد طائرة؟ تساؤل بدأ البعض فى الخوف منه والتساؤل حول ما الذى سيحدث أن صح ولم تحضر طائرة!!!

لماذا تلك التساؤلات؟ هل يرغب المواطن فى تصور الأسوا؟ ام أنها الشفافية المفتقدة؟ أعتقد أن كل التفسيرات ممكنة، فغياب الشفافية مع تناقل الحكايات والرغبة لدى البعض فى اكتساب الأهمية مع خبرة المواطن الممتدة لعقود مع النظام باليآته تصبح جميعها مبررات ممكنة ومقبولة لتفسير انتشار التساؤلات مع حالات القلق خاصة عندما لا يكون هناك موقف رسمى معلن بقوات وأساليب واضحة تتجاوز الأحاديث الجانبية


يتم البدء فى إتخاذ خطوات تنظيمية كما كان يفترض لتسهيل عملية المغادرة، يبدأ دبلوماسى السفارة مع المكتب الثقافى فى تنظيم عملية استلام جوازات السفر من أجل تدقيق قوائم تسجيل الاسماء وعدد المسافرين، مع تسجيل الطلاب المسافرين من ضمن المجموع

عندما تبدأ عملية تنظيم السفر المفترضة تكتشف أن أسوا شئ هو الثقة فى وجود نظام متبع، فرغم ترقيم جوازات السفر وطلب الناس بالالتزام بالحضور كجماعات وفقا لأرقام جوازات السفر تسهيلا لعملية الدخول، تفأجا باتجاه بعض من كان فى أخر القائمة مسرعا لبداية الطابور وكانه سيحصل على شئ لن يحصل عليه الآخرين على الرغم من أن العدد النهائى الذى وصلت له الطائرة كان أقل من عدد المقاعد فيها

يبدأ التزاحم وتعلو الأصوات معلنة وجود اختلاف ما ورفض لركوب بعض الأفراد على الطائرة، صور لا تعرف كيف تفسرها وكيف تحدث بعد كل تلك الأيام وساعات الانتظار وأساليب التدقيق المتبعة. من جانب هناك أجانب على الطائرة طبعا قد تكون زوجة أو زوج أجنبى يسافر على الطائرة مرافقا للزوج أو الزوجة المصرية، يطرح البعض السؤال هل يفترض أن يسافر هؤلاء على حساب الشعب المصرى؟ سؤال حساس فى لحظة حساسة لا يملك فيها أحد أن يتحدث عن تفريق أسرة لكن يعمل فيها العقل للتساؤل حول وضع قواعد أو البحث فى القواعد المطبقة فى حالات مشابهة


٨ـ شهادتى بين الخاص والعام

ينشر البعض انتقاد هنا أو هناك عن أداء السفارة المصرية خلال ما يمكن تسميته رحلة العودة لأنها بالطبع ليست على مستوى وصف الأزمة او الكارثة حتى وأن أطلق البعض عليها مثل تلك الأسماء. يتحدث البعض عن حقوق، ويشير البعض الآخر لوجود عملية تصفية حسابات وعوامل وأسباب وأجندات وخلافه كما تعودنا دوما. ولكن بالنسبة لى وكما بدأت القول فأن تلك الشهادة أنقلها فقط لمن يهتم مثلى بالبحث حول المعنى الأخر للصورة. كيف يمكن أن نخرج من التفاصيل للعموميات، ومن الحالات الشخصية للنقاش العام فهذا هو الأمر المهم بالنسبة لى وأعتقد بالنسبة لمصر ولأى بحث عن وضع ضوابط وآليات عامة

لم أرى جدل حول تحمل الشعب المصرى لتكلفة الطائرة وضرورته رغم مشروعية هذا الجدل، ورغم أنه كان يمكن أن يطبق وفقا لقواعد الضرورة أن أمكن

لم يطرح الجدل حول تحمل الشعب المصرى لتكلفة سفر أجانب على الطائرة سواء زوجة/ زوج. ورغم أن أحد الحالات طرح هذا الجدل فى حالته بأنه تم منع أسرته من السفر لعدم مصاحبته لهم -كما نقل عنه فى أحد الصحف المصرية- وهو الأمر الذى ردت عليه السفارة بعدم وجود ما يثبت مصريتهم فأن النقطة تبدو غير واضحة بالنسبة لى كمشاهد بالطبع لا يلم بكل التفاصيل

على الرغم من العمل بدأب من دبلوماسى السفارة، وما سمعته عن اتصالات السفير من أجل إعادة رحلات مصر للطيران أو التفكير فى هذا الأمر مع بدأية الأحداث فان بعض النقاط المتعلقة بالشفافية والآليات تبقى محل تساؤل، مع بعض التعبيرات المرتبطة بمرحلة نرجو أن تنتهى يوما من السياق المصرى

من جانب أخر فان المواطن نفسه عليه أن يحاسب نفسه فيما له وعليه، أن يدرك واجباته ويلتزم بها وأن يعرف حقوقه ويتمسك بها

وللجميع، وكإطار عام تبقى النقطة المهمة إيجاد آليات وقواعد يحتكم لها الجميع فى الاقتراب أو الاستبعاد حتى تتراجع الاعتبارات الشخصية عن المشهد المرتبط بالمنافع وتخصيص الموارد فى دولة مدنية حقيقية

وعن نفسى أعتذر للإطالة فى نقل الصورة وأرجو أن تكون الرسالة منها واضحة فكلنا جزء من صورة كلية لوطن لازلنا نحلم أن يرجع يوما وطنا



#عبير_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش كارثة ( ٥ ) : شهادتى على العودة- الجزء الثانى
- على هامش كارثة (4): شهادتى على العودة- الجزء الأول
- على هامش الثورة المصرية (١٩): التحليل بين الموضو ...
- شباب مصر هيتجوز بجنيه واحد بس (٤) : الأسقف المنخفضة
- شباب مصر هيتجوز بجنيه واحد بس (٣): سقف الحلم
- شباب مصر هيتجوز بجنيه واحد بس (٢): حدود الحلم
- شباب مصر هيتجوز بجنيه واحد بس (١): استعادة القدرة على ...
- أن تقدر بأكثر من قدرك!!
- على هامش الثورة المصرية (١٨): عندما يستهدف الجيش ...
- على هامش كارثة (٣): عندما تتحدث الضحية
- على هامش الثورة المصرية (١٧): صديقى الفلاح وحادث ...
- على هامش الثورة المصرية (١٦): السخرية ما لها وما ...
- على هامش كارثة (٢): العودة لمصر بين الواقعية والإخلاقي ...
- مشاهدات على هامش كارثة (١): زلزال اليابان وتميز البشر
- على هامش الثورة المصرية (١٥): أمن الدولة: هل هو ...
- على هامش الثورة المصرية (١٤): مصر تريد رئيسا.... ...
- على هامش الثورة المصرية (١٣): مصر والثورات العرب ...
- على هامش الثورة المصرية (١٢): حادث كنيسة أطفيح و ...
- على هامش الثورة المصرية (١١): قرار استقالة وزير ...
- على هامش الثورة المصرية (١٠): المواطن المصرى وفو ...


المزيد.....




- بيسكوف: نرفض أي مفاوضات مشروطة لحل أزمة أوكرانيا
- في حرب غزة .. كلا الطرفين خاسر - التايمز
- ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم -كروكوس- الإرهابي إلى 144
- عالم فلك: مذنب قد تكون به براكين جليدية يتجه نحو الأرض بعد 7 ...
- خبراء البرلمان الألماني: -الناتو- لن يتدخل لحماية قوات فرنسا ...
- وكالة ناسا تعد خريطة تظهر مسار الكسوف الشمسي الكلي في 8 أبري ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 795 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 17 ...
- الأمن الروسي يصطحب الإرهابي فريد شمس الدين إلى شقة سكنها قبل ...
- بروفيسورة هولندية تنظم -وقفة صيام من أجل غزة-
- الخارجية السورية: تزامن العدوان الإسرائيلي وهجوم الإرهابيين ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبير ياسين - على هامش كارثة (٦): شهادتى على العودة- الجزء الثالث والأخير