أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - الاغتراب والنكوص الفكري في المجتمع العربي















المزيد.....

الاغتراب والنكوص الفكري في المجتمع العربي


محمد لفته محل

الحوار المتمدن-العدد: 3349 - 2011 / 4 / 28 - 15:35
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هناك قصة مشهورة عن الإجراءات التي اتخذتها أمريكا عندما سبقها الاتحاد السوفيتي في الوصول إلى الفضاء أرسلت أمريكا على أثرها لجنة أو وفد إلى روسيا لمعرفة نوع المناهج التربوية التي أدت إلى هذا التقدم والتطور المهم والخطر؟ وهذا يدل على أهمية المناهج التربوية في تطور وتقدم المجتمع، لكن المشكلة في مجتمعنا العراقي والعربي تتجاوز مسألة تطوير المناهج، فصحيح أن مناهجنا تحتاج الى تحديث لكونها مناهج قديمة ولا تماشي التطورات العلمية الحديثة وطرائق التعليم الجديدة، وصحيح أن أساليب التربية لازالت تعتمد السلطوية والتلقين الببغاوي والفساد التعليمي (كالغش بالامتحان ورشوة المعلم) واغتراب الطالب عن المنهج والمدرسة باعتبارها واجبات إجبارية تسلطية، لكن تبقى المشكلة أن الطالب حتى لو تجاوز كل هذه المعوقات ونال الشهادة الجامعية بتفوق ونزاهة سواء بمناهج قديمة أو حديثة كأن تكون الشهادة من دولة أوربية، فأنها لا تعني لدية أكثر من لوحة تأطر وتعلق على الجدار للتباهي، ومجرد وسيلة للوظيفة! دون الاعتبار للقيمة الإبداعية والثورية للمعرفة التي تحملها الشهادة وبعيدا عن تأثيراتها الاجتماعية والفكرية، فنرى كثير من أصحاب الشهادات يفكر بعقلية جده، وكما يصف (عبد الله القصيمي) (نعم العربي يلد أباه، وأباه يلد جده، وجده يلد نفسه) فهو يلبس الموضة المعاصرة ويمتلك التكنولوجيا الحديثة كالهاتف المحمول والانترنيت والكومبيوتر والستالايت والسيارة الخ لكنه ينظر للمرأة كعورة وجسد مثير، ويحتكم إلى العشيرة والطائفة في معاملاته ومشاكله مع الآخرين وليس إلى القانون المدني؟ مازالت العقلية الخرافية كالسحر، والحسد، والتمائم، والخرز، والتنجيم، والقدرية، وكرامات رجال الدين، ومعجزات الموتى البارزين، هي التي تسيطر على حياته! هي المسؤولة عن نجاحه وفشله، عن مرضه وصحته، عن زواجه وطلاقه، عن عمله وبطالته، عن غناه وفقره، عن أنجابه وعدمه، عن مشاكله وراحته، ومازالت ظواهر الطبيعة الفيزيائية والكيميائية تفسر بالأسطورة والخرافة أو المعجزة، فتأخر نزول المطر مازال ُيعتقد أنه يمكن استنزاله بطقوس دينية، وإن الكوارث الطبيعية كالزلازل والفيضانات هي غضب وعقاب رباني، وأن الأحلام هي رسائل ونبوءات من عالم آخر، وإن تاريخ موت الإنسان محفور على جبين جمجمته، وإن المرض النفسي يفسر بتلبس الجن أو السحر ويعالج عند المشعوذين! فبدل أن تكون هذه الظواهر مثارا للأسئلة على ضوء الشهادة الجامعية التي يحملها الشخص، تصبح مُفسرة سلفا من الأساطير والخرافات، وحتى الذين ولد وعاشوا في اوربا من العرب لم تتغير عقليتهم الخرافية كثيرا، الم يكن بعض المنتمين والانتحاريين من تنظيم القاعدة في أوربا أصحاب شهادات جامعية منها؟ وحتى ساستنا في العراق أصحاب الشهادات الجامعية وحتى الأوربية منهم، مازالوا يفكرون ويحكمون بعقلية سلفية دينية وقبلية! سياسيا وإداريا وتنفيذيا، بآليات سياسية حديثة!
وهكذا يبقى مجتمعنا متخلفا مدنيا رغم امتلاكه واستيراده للتكنولوجيا الحديثة ورغم استعماله آليات سياسية متقدمة كالديمقراطية، ورغم محاولاته لتطوير المناهج التربوية، فدول الخليج عامة متقدمة اقتصاديا وتكنولوجيا لكنها مجتمعات قبلية غير مدنية! تعتمد الاستيراد والاستهلاك وليس الإنتاج؟ لأن مجتمعنا العربي يعاني من نكوصي فكري وتثبيت نحو كل ما هو ماضي كالأسطورة والتراث والدين والفولكلور بسبب اغتراب الإنسان العربي سياسيا واقتصاديا وجنسيا، منعته من التقدم وقيدته بالماضي، فالإنسان العربي مازال يشعر أنه مستعبدا من الحكومة بدل أن تكون الحكومة خادمة له؟ لهذا يكره حكومته ويبيح سرقتها ولا يثق بها لأنها لا تمثله ولا تنصفه؟ وعلاقته بها كعلاقة السيد بالعبد؟ ومازال دخل الفرد دون المستوى ألمعاشي والإنساني والطاقة التي يبذلها، وعلى حساب رفاهيته وسعادته، ومازال الجوع الجنسي والعاطفي يسيطر عليه بسبب عزل الرجل عن المرأة في كافة المجالات، متخذا أشكالا مرضية كالتدين الشديد مع الهوس الشديد بالجنس! بالسر أو بالعلن كتعدد الزوجات وزواج المتعة والمسيار أو العشيقات والصديقات؟ فالرجل يتزوج امرأة واحدة غالبا ما لا يحبها أو غير منسجم معها لكنه يتكيف معها كواقع لا بديل له بمرور الزمن؟ أو يلجأ للعلاقات الجنسية والعاطفية الخارجية كتعويض له، بسبب الفصل بين الجنسين الذي يجعل اختيار الزوجة أما عن طريق الأهل أو الأصدقاء أو يكون اختياره من أول نظرة على أساس الجمال أو السمعة أو النسب أو علاقة حب يكون أساسها الإعجاب المتسرع والعاطفي وليس انسجام وتوافق نفسي وفكري أو يكون الكذب والتمثيل بالحب وسيلة للزواج، أما الحب الحقيقي المبني على التفاهم والمعاشرة والتعرف عن قرب فحالات قليلة، وحتى لو تزوج الرجل أكثر من امرأة ستكون النتيجة مماثلة، مجرد إشباع الغرائز دون إشباع عاطفي ودون انسجام نفسي أو فكري أو حب؟ وهذا كله بسبب الفصل بين الجنسين الذي حال دون إتاحة الفرصة الكافية للتعرف بعضهم البعض، فالرجل لا يريد من المرأة سوى الجنس سواء كانت زوجة أو صديقة دون حب أو انسجام، والمرأة أيضا لا تريد من الرجل إلا الزواج، وأصبح اللقاء غير طبيعي بينهما، سواء في الجامعة أو الوظيفة أو أي مكان آخر، فالرجل حين يكلم أو يسير أو يجلس مع امرأة يحاول أن يكون فكاهيا كالمهرج ورزناً وشجاعا بمبالغة واصطناع، والمرأة تحاول أن تكون مثالا للبراءة والرقة والأنوثة باصطناع وتمثيل، وكلاهما يمثل على الآخر؟ حتى يحضى كل منهم بإعجاب الآخر، بسبب الحرمان العاطفي والجنسي بينهما، فالصداقة الحضارية بين الجنسين هي ضرورة وتكامل نفسي وعقلي وعاطفي وحضاري، لكنها للأسف شبه معدومة عندنا؟ وهذا ما سلب الإنسانية من علاقتهما ببعضهما، وجعلها مجرد إشباع غرائز، وأدى أيضا الى تفشي ظاهرة الأمية الجنسية، أو الجهل بالثقافة الجنسية؟(1) فالرجل يجهل نفسية المرأة وحياتها الجنسية سوى معلومات شفهية مغلوطة وكذلك المرأة، فتكون بينهما مشاكل نفسية في الحياة الزوجية غير معلنة بسبب هذه الأمية، فالرجل لا يعرف لماذا تكون زوجته باردة جنسيا أو ضعيفة الرغبة أو متقلبة بسبب تغيراتها البايلوجية، ويجهل أن السمع عند المرأة كسماعها للغزل والكلام الحنون، واللمس لمناطق الإثارة كمداعبة البظر، والجو الرومانسي هي التي تهيج المرأة جنسيا وتهيئها للممارسة أكثر من أي شيء لأن أذنها هي مفتاح رغبتها، لكن الرجل ما إن يحصل على نشوته بسرعة حتى يترك المرأة وينهض أو ينام منهيا العمل الجنسي؟ تاركا المرأة في حالة (إحباط جنسي) أو غير متهيجة أصلا؟ دون أن يسألها عن نشوتها أو يكمل وصولها للذروة؟ لأنه لا يعلم أن تهيج المرأة وذروتها أبطأ من تهيج الرجل ونشوته، لذلك تحتاج لوقت أطول لبلوغ نشوتها، ما يؤدي بمرور الأيام الى ضعف رغبتها بالجنس أو برودها تجاه زوجها رغم رغبتها الشديدة له، ويجعلها محرومة جنسيا تتمنى أو تشتهي رجل يشبع رغباتها أو قد تفكر بالخيانة الزوجية؟ والمرأة لا تعرف لماذا زوجها يخونها أو قليل الرغبة في ممارسة الجنس معها رغم أنها تتزين له وتمنحه جسدها يوميا؟ بسبب عدم تفاعلها معه جنسيا نتيجة إهمال الرجل لنشوتها، ولأن بعض النساء تخشى من تفسير زوجها لمطالبها الجنسية بأنها مطالب لا أخلاقية أو يشك في عفتها! أو لأن بعض النساء تخجل أو تجهل حقوقها الجنسية! أو لأنها ضحية تربية سلبية متعصبة تجاه الجنس فتظل تقمع رغباتها المُلحة. لأن مفهوم الجنس أخذ في مجتمعنا معنى محرم ونجس ورديف للخطيئة، وكلمة الجنس ما إن تلفظ حتى يتم التعوذ منها أو كأنها كلمة بذيئة (2)، وليس كرغبة طبيعية ينبغي إشباعها وحاجة بايلوجية ونفسية وعقلية تحقق استقرار الشخصية وتوازنها (3)، وفي مجتمعنا مقولة شعبية متداولة بأن الرجل لا يصبح عاقلا إلا بعد الزواج؟ وما بين المفهوم المحرم والنجس وما بين الواقع البايلوجي والنفسي، أصبح الفرد مريضا نفسيا تجاه الجنس فهو ما أن يصل للنشوة حتى يحس بالاشمئزاز والنجاسة الجسدية فيستحم ليتطهر! وقد تصل حالته المرضية حد العجز عن ممارسة الجنس رغم أنه يستمني في أحلامه وخيالاته أو يكون متزهدا بالجنس بقدر رغبته الملحة له حد الشذوذ، وفضائح اللواط بين المتدينين منتشرة في بين الجماعات الجهادية ودور العبادة والسجون، ومجتمعنا بصورة عامة يسيطر على تفكيره ثنائية الجنس الدين، لهذا أتمنى أن تصبح الثقافة الجنسية مادة تربوية تدرس في المدارس بطريقة علمية لخلق جيل مثقف جنسيا ومستقر نفسيا وحضاريا ولا يعاني هذا الاغتراب الجنسي.(4)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ قد يظن البعض أن انتشار الأفلام الجنسية في الهواتف النقالة والقنوات الفضائية المشفرة والأقراص الليزرية المدمجة، يساهم في تثقيف الشباب جنسيا، لكنه في الحقيقة لا يغير شيئا من هذا الجهل، لأنها أفلام الغرض منها الإثارة والمتاجرة وليس لها علاقة بالثقافة الجنسية، فكل فرد تقريبا مطلع على هذه الأفلام لكنه يواصل حياته الجنسية بالطريقة الأمية ذاتها دون تغيير؟ وهذا نفسه جعل البعض لا يفرق بين الثقافة الجنسية والأفلام الجنسية ما جعل كتب الثقافة الجنسية مهملة ومحرمة اجتماعيا، وينظر إليها كإباحية كالأفلام، رغم أهميتها في حياة الفرد؟.
2ـ هذا التحريم الاجتماعي الرسمي للجنس وللثقافة الجنسية، يقابله واقع اجتماعي تحتي موازي معاكس، حيث الهوس الجنسي يسيطر على تفكير الناس وكلامهم، وأكثر موضوع تدور حوله نكات وكلمات رمزية ومبتكرة هو الجنس والأعضاء الجنسية! مثل القفل والمفتاح، السيف، الركوب، السلاح الناري، الصعود، الأفعى، الجلوس، الدفع، الأكل، الدخول، المص، الابتلاع، الإعطاء، الضرب، اللعق، البوظة، اللعب، الخض، الخ وهي كلها ذات دلالات رمزية جنسية، أن هذا التحريم الاجتماعي الرسمي ما هو إلا لقمع الواقع التحتي وإنكاره.
3ـ هناك تقرير طبي أمريكي يشير الى أن العزاب اقصر عمرا من المتزوجين، ومنظمات حقوق الحيوان في ايطاليا تعاقب كل صاحب محل لبيع الطيور إذا كان الطائر بلا شريك حتى لا تتضرر نفسية الحيوان، في حين يتم الترويج والإشاعة في مجتمعنا بخطر الجنس على الصحة النفسية والبدنية والعقلية وانه يسبب الأمراض كالعمى وضعف الجسد والتفكير! مع ذلك فكل رجل يدعي بتفاخر انه صاحب أعلى قدرة جنسية مع النساء وانه مستعد لتمزيق المرأة جنسيا وإذلالها بقوته، وهذا اعتراف ضمني بأن الطاقة الجنسية دليل القوة والصحة البدنية! وبالتواري مع هذا يشيع المجتمع ذاته بأن للمرأة شهوة جنسية تعادل شهوة الرجل بسبع مرات! وأن المرأة تستطيع إتعاب أي رجل جنسيا دون أن تتعب! وغني عن القول أن هذه الإشاعات الشعبية حول الجنس تستند الى الخرافة وليس الى العلم.
4ـ في دراستي المتوسطة كانت مادة الأحياء في الفصل المتعلق بالجهاز التناسلي للإنسان، يتم عدم شرحها للطلاب وإجراء امتحان تحريري مباشر إذا كانت ألمُدرسه أنثى؟ ولاحظت نفسي عند حديثي عن الثقافة الجنسية أنني أختار أسماء الأعضاء الجنسية والممارسة الجنسية بكلمات فصيحة وليس الأسماء العامية الشائعة؟ لتخفيف الشعور بالبذاءة الذي ألصقه بها المجتمع!.



#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة نزار قباني في المرأة والحب والجنس والحرية والتغيير*
- ثنائية مدح الأنا وذمها
- العلم وفرضية ألله
- ألانتماء الديني بين الواقع العملي والواقع ألافتراضي
- حضر علم الاجتماع الديني في الجامعات العربية!
- صنم الديمقراطية
- نحو وعي مدني
- الإرهاب الظل
- المرأة وصورتها الثنائية في المجتمع العربي
- انثروبولوجيا دينية


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - الاغتراب والنكوص الفكري في المجتمع العربي