أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي الحبيب - ثورات الشعوب شرعية وثورة الشعب البحريني طائفية!















المزيد.....

ثورات الشعوب شرعية وثورة الشعب البحريني طائفية!


علي الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3348 - 2011 / 4 / 27 - 21:53
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


الاستبداد لو كان رجلاً وأراد أن يحتسب وينتسب لقال "أنا الشر, وأبي الظلم , وأمي الإساءة , وأخي الغدر , وأختي المسكنة , وعمي الضر , وخالي الذل , وابني الفقر , وبنتي البطالة , وعشيرتي الجهالة , ووطني الخراب , أما ديني وشرفي فالمال المال المال ".
هكذا قالها عبد الرحمن الكواكبي في كتابه "طبائع الاستبداد", راسماً لوحة قميئة تلخص حقباً طويلة من سيرورة العتاة والظلمة عبر التاريخ الذين يجسدون ذات النهج بسحنات ووجوه متغايرة ..
ومن البشائر التي نعيشها اليوم,ولادة عصر جديد وبواسق أمل تلوح في الفضاءات العربية التي رزحت تحت نير الاستبداد والظلم وسياسة القمع والتجهيل والكيل بمكيالين على كر الأزمنة والدهور ..
فما لبثنا الدخول في العام الجديد حتى شهدنا ثورات متتالية ومتتابعة أطاحت حتى الآن بنظامين من أعتى أنظمة المنطقة وأكثرها دكتاتورية ومصادرة للحريات وسرقة لمقدرات الأوطان وقمعاً للشعوب وهما النظام التونسي والمصري , وباقي عروش المستبدين الآخرين لاسيما الليبي واليمني والبحريني تتهاوى رغم أنهم يحاولون عبثاً الإبقاء عليها والتشبث بها أمام زوابع الشعوب العاتية التي سئمت الظلم والذل والهوان ..
إنهم يصرون على تأبيد أنظمتهم المترهلة , الكاسدة , البائرة , المنتهية الصلاحية , والفاقدة للشرعية مهما كلف ذلك من ثمن ومن دماء ومن أنفس حتى لو كان ذلك الثمن إحراق الأرض بمن عليها ولقد قالها الزعيم الليبي أنه سيجعل ليبيا "ناراً حمراء" لكن شرر تلك النار سيرتد عليه ليحرقه هو وفلوله المجرمة الموغلة في البغي والإجرام ..
اليوم يلحقهم العار والشنار ويحيق بهم شنآن الشعوب وغضبتها التي لن تطفئها الرشاوى ولا الوعود الزائفة لأنها ارتأت أن تنسج مصيرها بإرادتها وتحيكه بأصابعها وتدفع دماءها ضريبة في سبيل الحرية والكرامة ..
أما الأنظمة المستبدة فتغط في سباتها وأخلدت للدعة والخمول فهي لا تفهم ولا تعي ولا تتعلم من التجارب السابقة ولا تريد أن تقتنع أنها في الرمق الأخير, وقد بدأ العد التنازلي لزوالها واندراسها .. فالأرض بدأت تلفظ كل النبت الخبيث ولا تقبل إلا النبت الطيب .. وأن التاريخ بدأ يقول كلمته ويأخذ دورته الطبيعية وسوف يقتلع كل الرؤوس العفنة التي لونته بالحبر الأسود الذي تفوح منه رائحة القيح والجيف المنتنة ليلقي بهم في مزبلته ..
إن الحكومات تحاول يائسة إخماد الثورات وإخراس الشعوب بالقمع والتنكيل واستخدام الرصاص الحي تارة .. وتارة أخرى بالرشاوى والاستعطاف ولكن في كل مرة تتبع هذين الأسلوبين تُمنى مخططاتهم بالفشل وترتفع مطالب الشعوب ويرتقي سقفها,ليبقى لغز الشعوب معادلة مستحيلة الحل .. وتلك هي إرادة السماء وذلك هو ناموس الله في الأرض الذي لن يتحول ولن يتبدل .. يقول ربنا: (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ)..
ولو كانت المواجهة مع أشرس آلة حربية كإسرائيل -على سبيل المثال- لكان أهون وأقل نكالاً على أولئك الحكام الذين يلفظون أنفاسهم الأخيرة بعد أن حاصرتهم الشعوب في زاوية ضيقة فأخذوا يتخبطون كالذباب الحائر الذي يبحث عن مخرج ولامناص, حتى ييأسوا ويرفعوا الراية أمام طوفان المد الشعبي العارم ..
لقد ولى زمن النعاج التي تنتظر علفها من الراعي البخيل ولسنا نعيش في قرون ما قبل التاريخ لكي تقنع الشعوب بإغراءات الوعود بالموائد الباذخة, وملء المعدة, وتربية الكروش,وكأنها همل من البهائم التي لا ترى أبعد من غرائزها .. وفي هذا السياق يقول الكواكبي "أما ملذات هؤلاء التعساء فهي مقصورة على لذتين اثنتين الأولى منها لذة الأكل وهي جعل بطونهم مقابر للحيوانات إن تيسرت , وإلا فمزابل للنباتات, واللذة الثانية هي الرعشة باستفراغ الشهوة كأن أجسامهم خلقت دمامل جرب على أديم الأرض يطيب لها الحك ووظفيتها توليد الصديد ودفعه" .. وهذا هو بالفعل ما تحاول الأنظمة المستبدة تكريسه بين الشعوب وهو تغييب الوعي وإشاعة الجهل والرضا بالقسمة والنصيب وأن كل ما يصيبنا من فقر وعوز وفاقة هو من القدر المقدور وما الإنسان إلا مسير لا مخير وطوبى للصابرين !!
إن المطالبة بالحريات والمشاركة السياسية هو جرم كبير وثقافة دخيلة من الغرب الكافر وتعدٍ على مُلك هو هبة من الله وكيف لك أن تتدخل أيها الفرد من القطيع بين العاطي والمُعطى, إنه لإفك لو تعلمون "أيها الشعوب" عظيم !!..
وسبحان من خص الحاكم بالفضائل والخلال والمحاسن كلها من مُلكٍ وجاه وذكاء ودهاء وعبقرية وحكمة وحنكة وبعد نظر وملكة شعرية وفراسة وفروسية ومنعها عن عباده الآخرين !! .. وهنا يحضرني قول الإمام علي بن أبي طالب إذ يقول " إذا أقبلت الدنيا على رجل وهبته محاسن غيره وإذا أدبرت عن رجل سلبته محاسن نفسه "
الله أكبر .. لقد رسم شباب هذه الأمة ملامح شرق أوسط جديد وأخذوا يشكلون بالدم الأحمر القاني خارطة الوطن العربي الكبير ويسقون بدمهم الغرس الجديد ليثمر جيلاً أكثر وعياً ينعم بالحرية ويأبى الاستكانة والخنوع ..
والأنظمة بدورها تريد وأد الهمم وكسر العزائم بممارسة سياسة الأرض المحروقة لبث الرعب والذعر بالنفوس حتى ألقت كل أوراقها وأفلست وأصبحت منكشفة الثغور لأن السيناريو يتكرر بين نظام وآخر وبشكل دراماتيكي مما يعبر عن مدى العجز والخوار الذي يعيشه الحاكم العربي .. الله أكبر على من طغى وتجبر..
وما أروع نزار قباني عندما يهز سوطه لجلد ظهور الظالمين وحينما يسلط أضواءه الكاشفة على واقعنا البائس فيقول :
معتقلون ..
داخل النص الذي يكتبه حكامنا ..
معتقلون ..
داخل الدين كما فسره إمامنا ..
معتقلون ..
داخل الحزن , وأحلى ما بنا أحزاننا
مراقبون نحن في المقهى , وفي البيتِ
وفي أرحام أمهاتنا ..
حيث تلفتنا وجدنا المخبر السري في انتظارنا ..
يشرب من قهوتنا ..
ينام في فراشنا ..

إن من أخبث وأدهى أوراق الحكومات وأشدها فتكاً هو اللعب بالورقة الطائفية التي للأسف الشديد يقع في فخها الكثير من المثقفين أو مدعي الثقافة والتنوير ..
ونرى هذا بجلاء في أحداث البحرين ..تلك الثورة السلمية التي دمغوها بالطائفية وهي ترفع شعار "لا سنية لا شيعية وحدة و حدة وطنية" وقد جسدت هذا الشعار قولاً وعملاً .. وليس أدل على ذلك من تجسيدٍ عندما تُقمع هذه المظاهرة بألعن صور الوحشية والهمجية من حكومة سنية ولا تجد من المتظاهرين من يخلع هذا الفعل الشنيع على أهل السنة -وهم طبعاً منه براء- .. وتأمّل معي أخي القارئ العزيز لو أن حكومة إيران قمعت مظاهرة سنية بهذا الشكل.. لعمري لهاجوا وماجوا ولكثر الهرج والمرج ولقلبوا الدنيا علينا ضجيجاً وبلغ صراخهم عنان السماء ..
وكلنا شاهد تصريح الشيخ طارق السويدان الذي تحدث عن شرعية مظاهرات البحرين ومطالبهم المحقة مهما كان مذهبهم .. ليطالعنا مرة أخرى بخطاب مغاير تماماً تفوح من رائحة النفس الطائفي البغيض لينقلب على عقبيه ويجيِّر خروج الشعب البحريني إلى الشارع لنوازع طائفية ويدق إسفيناً بين طائفتين متصاهرتين !!.. متذرعاً بأن الشعب البحريني يحمل صوراً لقادة إيران و أعلاماً لحزب الله! وهذا من الدس الصريح أو التغابي والاستغفال في أحسن الأحوال إذا أردنا أن نحسن الظن .. ذلك أن هذه الصور كانت في مظاهرة أعقبت انتصار حزب الله على إسرائيل وليس في الاحتجاجات الأخيرة شيء من ذلك أصلاً.. فلِمَ هذا الترميق والتلفيق والخلط في الأوراق ؟ وناهيك عن بعض التزوير الذي يتم بواسطة برنامج "الفوتيشوب" بتغيير وفبركة الشعارات الوطنية المرفوعة على أكف وأكتاف البحرينيين! .. فهي لا تعدو كونها مخططات شيطانية لتشويه صورة المظاهرات السلمية والعادلة.. واللبيب يفهم ..
ويقول أن الذي دفعه ليغير رأيه ليست الضغوط التي تعرض لها,رغم أن أصدقاءه وأهله نبذوه وتنكروا له – حسب قوله- بعد تصريحاته الأخيرة !.. وهو لم يفطن إلى أنه بذلك يصف لنا حال المجتمع السني بالخليج وما يحمله من حقد وكراهية لكل ما يمت للشيعي بصلة إلى الحد الذي يصل ببعضهم إلى التبرؤ من أقاربه إذا انبرى أحدهم ودافع عن حق شيعي مظلوم أو مقهور.. إذن فمن هو الطائفي يا سيدي؟ أفيدونا يرحمكم الله ..
ثم لِمَ هذه اللغة الاستعلائية التي تتضارع مع اللغة المستخدمة في قناتي صفا ووصال ومن لف لفهم من النافخين في أبواق الطائفية ؟!
يتصرف طارق السويدان بصلف وغرور وكأنه قد أسبغ نعمته على الشعب البحريني بتصريحه المؤيد لهم ومن ثم سلط عليهم سيف الحرمان بسحب يده وبرفع نعمه وأعطياته عند مناهضته لهم,فتركهم نهباً للجوع والبرد!!
إن الشعب البحريني لا حاجة له بالمن منك ولا من غيرك ..
إذا كان هذا الرجل يقول ما يقول خوفاً على عمله ولقمة عيشه فليقل ذلك بصراحة وبدون لف ودوران .. فإن كلمة الحق تحتاج إلى جرأة وجسارة واقتدار ومغالبة للصمود في ميدانها المليء بالألغام فلا تحاول مسها ..
وهب جدلاً أن مطالب المتظاهرين البحرينين طائفية أليس لكل فعل ردة فعل تساويه في القوة وتخالفه في الاتجاه ؟
ولماذا نرى بعض الكتاب ينعقون بقولهم إن ثورة البحرين ليست كثورتي تونس ومصر ؟ هل لأنهم شيعة ؟ أم حرام عليهم وحلال على غيرهم ؟.. قاتل الله التعصب والهوى والعنصرية ..
هذا وقد سخّروا أقلامهم المأجورة التي ينسكب منها صديد الطائفية العفن لوصم ثورة البحرين بأنها تنفذ أجندة إيرانية بالمنطقة وهرعوا يناشدون العالم الحر لإحباط هذه المخططات والتصدي لها ومواجهتها ولو تتطلب ذلك دخول جيش جرار غازٍ كجيش ما يسمى بدرع الجزيرة لمواجهة شعب أعزل وصدور عارية ليسفح الدماء ويغرق المنطقة في أتون حرب لا هوادة فيها ..ألا قاتل الله الجبن والغباء ..
أما الورقة الأخرى فهي إشاعة الخوف بإطلاق البلطجية في الأزقة والساحات للتخريب والتدمير وزرع الرعب بالنفوس وإيهام النظام للناس بأن لا أمان لهم إلا معه أو كما يقال "أنا وما بعدي الطوفان".. ولقد أثبتت التجربة التونسية والمصرية بطلان هذا الادعاء وأن الحكومات هي سبب الشقاق والنزاع وهي من يحيك الدسائس والمؤامرات بين الشعوب لتفريقهم إلى شيع وأحزاب ومذاهب متناحرة على قاعدة "فرق تسد".. حيث أصبح للفوضى مؤسسات وللقتل نقابات وللجريمة دول حسب تعبير الدكتور مصطفى محمود ..
وإن تورُط وزير داخلية النظام المصري البائد حبيب العادلي بتفجير الكنيسة القبطية وإهراق دماء الأبرياء ليثبت ما نقول..
فورقة لا أمان إلا مع الحاكم المستبد تمزقت .. والكواكبي أحرق هذه الورقة وذرها رماداً في الهواء بقوله :"وقد يظنُّ بعض الناس أنَّ للاستبداد حسناتٍ مفقودة في الإدارة الحرّة، فيقولون مثلاً: الاستبداد يليّن الطباع ويلطِّفها، والحقُّ أنَّ ذلك يحصل فيه عن فقد الشهامة لا عن فقد الشراسة. ويقولون: الاستبداد يُعلِّم الصغير الجاهل حسن الطاعة والانقياد للكبير الخبر، والحقُّ أنَّ هذا فيه عن خوف وجبانة لا عن اختيارٍ وإذعان ويقولون: هو يربّي النفوس على الاعتدال والوقوف عند الحدود، والحقُّ أنْ ليس هناك غير انكماشٍ وتقهقر ويقولون: الاستبداد يقلل الفسق والفجور، والحقُّ أنَّه عن فقر وعجز، لا عن عّفةٍ أو دين ويقولون: هو يقلل التعديات والجرائم، والحقُّ أنَّه يمنع ظهورها ويخفيها، فيقلُّ تعديدها لا عدادها"
وختاماً أحب أن أروي هذه القصة اللطيفة من التراث الأدبي .. يحكى: أن دجاجة وخروفاً وبقرة دخلوا إلى غابة الأسد .. وكان الأسد بصحبة ذئب وثعلب .. فقال الأسد للذئب قسِّم الغنيمة بيننا .. قال الذئب: القسمة واضحة البقرة لك والخروف لي والدجاجة للثعلب.. أبرز الأسد مخالبه وهوى بيده على الذئب ونثر دماغه ..
فأردف قائلاً للثعلب قسِّم الغنيمة بيننا.. قال الثعلب : القسمة واضحة البقرة لغدائك والخروف لعشائك والدجاجة لفطورك .. سأله الأسد: ما الذي هداك إلى هذه القسمة العادلة .. فأشار الثعلب بيده إلى رأس الذئب المفضوخ وقال: هذا الذي هداني ..
وكذا هي سياسة الحكومات المستبدة .



#علي_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجم الزانية حقيقة أم خرافة


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي الحبيب - ثورات الشعوب شرعية وثورة الشعب البحريني طائفية!