فارس اسامة فوزى الذى يسب كتاب موقعه

الناس فروقات وأصابعك ليست كلها متشابهة وهناك نفسيات تختلف عن الاخرى , وأنت عندما دخلت معترك هدا المجال كان ولابد أن تأهلى نفسيتك لما هو أقسى من العذاب الى تعيشه البشرية من صراعات منها الشريف ومنها ما هو غير شريف وكان لزاما عليك أن تستشفى الصالح من الطالح لاننا فى عالم يشبه حديقة الحيوان , وكلمة أقولها لله أنى وجدت فى جريدة الحوار المتمدن وهذا ليس مدحا إنماهى كبد الحقيقة دون رياء أن هذه الجريدة تحترم الانسان مهما كان ما دام ملتزما وعيد عن البذاءات لانها جريدة محترمة والقائمون عليها كمثل محترمون , وأنا أعتبر نفسى قارئ لموضوعات قيمة لكتاب أكثر من رائعين , عندما أرأ لهم وكأنى أكل أكلة شهية فقد عشقت هذه الجريدة التى تحافظ على قرائها ولا يسعنى إلا أن أنحنى أعزازا وأجلالا لهم جميعا وأقول لك صبرا لانك تعملى فى مجال كله حقد ومشاحنات ولك منى التوفيق والنجاح,

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي....لااعلم كيف تلوثين سمعة قلمك بالكتابة في موقع المدعو (اسامة فوزي) ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الكاتبة
إسامة فوزي أردني الجنسية وليس بمصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ذهبت بعد نشر تعليقي أعلاه لموقع عرب تايمز لأطلع على تعليقات المدعو الفارس المصري على موضوعاتك ووبأختيار عشوائي لموضوعك تحت أسم ( المصريون هل يستقون معلوماتهم عن الرئيس المصرى من إسرائيل..!!؟

) وجد تعليق لهذا المدعو ليس به أي سباب نهائي وبأسلوب تديني بسيط وسطحي لا يمكن أن يكون للدكتور أسامة فوزي ويكمن لأي شخص عادي يلحظ هذا فورا .
الأستاذة غادة تحتاجين للتريس وتحري الدقة قبل الكتابة عموما وقبل وتوزيع الإتهامات خصوصا وأظن أنك صحفية ولا يفوتك مثل هذه الأساسيات . تحياتي مرة أخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في عام 2005 نشر ذلك الموقع لقطات فيديو لسيده عراقيه يذبحها أرهابي كانت مؤثره ومقرفه الى درجه، فارسل لهم صديقي وهو رئيس منظمه أنسانيه رساله يعترض فيها على نشر هكذا أمور تحريضيه حيث ذكرة الصحيفه ما معناهُ أن الذابح شيعي والسيده سنيه أو العكس واتصل صديقي بنقابة الصحفيين في هيوستن وبعض الصحف الأمريكيه ينبههم بأن هكذا نشر يسئ لسمعة الصحافه في أمريكا وهو أمر تحريضي يزيد الطين بله في العراق وطلب رفع الفيديو. فما كان من تلك الصحيفه أن نشرت في اليوم التالي هذا المانشيت

زعيم عصابة ارهابية في كندا يحمل عرب تايمز مسئولية كل هذا الوسخ الموجود في العراق

فعمد صديقي الذي حدثني وقتها عن ذلك الأتهام السخيف وبادر لأقامة الدعوى عليهم، وحين علمت تلك الصحيفه بالأمر، رفعت الفيديو وكذلك أتهامها من كل مفاصل موقعها، ويحتفظ صديقي لحد الآن بكل ما نُشر مسجلاً وكذلك ألأتهام بأنهُ زعيم عصابه ولكنهُ توقف عن متابعة الدعوى بنصيحة أصدقائه وانا منهم، بأن الدخول في معركه قضائيه مع موقع فضائحي، يلوث السمعه ويدخلهُ في مهاترات
مع من يعتاشون على نشر الفضائح والأكاذيب فترك الموضوع, فلا تهتمي لهم عزيزتي أنهم معروفون

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد