أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - العلم الاميركى فى بنغازى ومقتدى الصدر يرفع شعار- كلا - - كلا -- امريكا - وعاد الى -النجف - ليدقق بنفسه - عن اتفاق- سرى- بين المالكى والاميركيين















المزيد.....

العلم الاميركى فى بنغازى ومقتدى الصدر يرفع شعار- كلا - - كلا -- امريكا - وعاد الى -النجف - ليدقق بنفسه - عن اتفاق- سرى- بين المالكى والاميركيين


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3346 - 2011 / 4 / 24 - 23:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في خطبة الجمعة يرفع -- ثوار بنغازي- يرفعون- شعارا --على العلم الامريكي -- الان اصبح لديكم حليفا في شمال افريقيا- وأن الليبيين استقبلوا الضيف الأميركي ماكين - وهم يهتفون-- "ليبيا حرة والقذافي بره، شكرا أميركا، شكرا أوباما".-بعد ان ادرك الثوار ان نجاج الثورة اللبيبية يتوقف على الدور الاميركى .

وأميركا تشن أولى غارات طائرات - بريديتور- بدون طيار

أعلن الثوار الليبيون - أن مدينة مصراتة، ثالث أكبر المدن الليبية، باتت مدينة محررة بعدما انسحبت قوات العقيد معمر القذافي منها بعد حصار استمر قرابة شهرين. وجاء ذلك مع إعلان وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن الولايات المتحدة شنّت أمس السبت أولى غاراتها على ليبيا مستخدمة طائرة «بريديتور» بلا طيار.
وقال الجنرال جيمس كارترايت نائب رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة إن الخطة الأميركية تدعو إلى الاحتفاظ بدوريتين من طائرات «بريديتور» المسلحة في أي وقت محدد مما يسمح بمراقبة واستهداف أفضل لقوات القذافي. والطائرات متمركزة في المنطقة لكنها تنطلق عادة بأجهزة تحكم عن بعد يستخدمها طيارون في الولايات المتحدة. -.
السناتور الأميركي جون ماكين،
وهو أكبر سياسي غربي يزور المناطق التي تسيطر عليها المعارضة الليبية في شرق البلاد، عبّر عن نفاد الصبر من توخي واشنطن الحذر في استخدام القوة العسكرية في ليبيا، وقال إن الولايات المتحدة يجب أن ترسل طائرات مقاتلة تشن ضربات على الأرض وتعترف بحكومة المعارضة. -وتزيد زيارة ماكين السياسي الجمهوري الكبير الذي خاض انتخابات الرئاسة ضد الرئيس الأميركي باراك أوباما من الأهمية السياسية لحرب أقر الاميرال مايك مولن رئيس هيئة الاركان المشتركة في الجيش الاميركي بأنها تتجه نحو الجمود.
وقال ماكين إن واشنطن- يجب أن تستخدم الطائرات الهجومية التي تحلق على ارتفاع منخفض وهي من الاسلحة الاخطر في أسطولها. وقال ماكين: «ما زال من المحير بشدة بالنسبة الي أن أكثر نظامين بين أنظمة أسلحة الدعم الجوي دقة وهما نظاما ايه-10 وايه سي- 130 لم يستخدما في هذا القتال».
وقال مولن في بغداد ان الغارات الجوية التي يقودها الغرب قوضت قوات القذافي البرية بنسبة تتراوح بين 30 و40 في المئة. وفي اشارة الى الصراع قال: «يتحرك بالقطع صوب حالة جمود -وقال ماكين إن واشنطن يجب أن تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي كممثل رسمي لحكومة ليبيا وهي خطوة اتخذتها فرنسا. وأضاف: «لقد اكتسب (المجلس) هذا الحق وصادره القذافي من خلال شن حرب على شعبه».ومثّل قرار الرئيس الأميركي باراك أوباما ارسال طائرات من دون طيار من طراز «بريديتور»، إشارة مهمة تُظهر أن واشنطن تعود مرة أخرى وعلى مضض إلى خط الجبهة للمعركة بعدما أظهرت القوتان الأوروبيتان فرنسا وبريطانيا قدرات محدودة في قيادة الحملة الجوية لحلف شمال الأطلسي
وتتميز الطائرات من دون طيار عن الطائرات الهليكوبتر والطائرات الهجومية التي تحلق على ارتفاع منخفض بقدرتها على البقاء فوق ميدان المعركة فترة أطول وإصابة اهداف ارضية مع حصانة من الاستهداف مقارنة بالطائرات الأخرى

عاد مقتدى الصدرالى النجف - قادماً من -قم، - لـ «يدقق بنفسه» -وكان قد هدد باعادة مليشيا جيش المهدى -

في حقيقة وجود اتفاق سري بين رئيس الوزراء نوري المالكي والإدارة الاميركية «لتمديد بقاء قواتها»، على ما قال أحد قادة تياره.- وان الصدر قبل عودته هدد بإعادة مليشيا «جيش المهدي» الى العمل، واتهم انصاره القوات الاميركية بتنفيذ حملة اعتقالات في الجنوب، بالإضافة الى صدور فتوى من مرجعه الروحي آية الله كاظم الحائري تنص على تحريم التمديد لبقاء القوات الاميركية في العراق.
أن - الصدر عاد الى النجف - باعتباره مواطناً عراقياً يمكنه العودة الى بلاده متى ما شاء، لاسيما أنه يقيم في ايران لاغراض الدراسة. وهو سيستطلع احوال تياره ويتابع الأحداث على ارض الواقع».هذا ما صرح به احد انصاره -
وأضاف أن «البعض يبدي تخوفاً من عودة الصدر بذريعة تصعيد العمل العسكري في البلاد، والحقيقة انه كان ومازال مصراً على ضرورة تطبيق الاتفاق الامني مع واشنطن، وتحديداً البند المتعلق بخروج قوات الاحتلال من العراق نهاية العام الجاري».
وزاد «لو دقق المتخوفون او المعترضون في اعلان الصدر لوجدوا انه اكد ضرورة تمسك الحكومة بموقفها في رفض الوجود العسكري الأميركي نهاية عام 2011، ولوح بتفعيل العمل العسكري إذا التفَّت الادارة الاميركية على الاتفاق المبرم». وأشار الى ان «الصدر يحرص على وحدة ابناء العراق ويدعم مواقف الحكومة في مساعيها الجادة لإنهاء وجود قوات الاحتلال من خلال التمسك بتطبيق بنود ذلك الاتفاق».
وعن الفتوى التي اطلقها المرجع الحائري بتحريم بقاء القوات الاميركية في العراق بعد عام 2011، قال «لم أطّلع على نص الفتوى، لكن مواقف آية الله العظمى الحائري في هذا الجانب معروفة، كونه كان ومازال يرفض وجود قوات الاحتلال في العراق».
وصدر عن مكتب الحائري (وهو المرشد الروحي للصدر) في طهران أمس، فتوى قال فيها: «يحرم تمديد بقاء المحتلين الكفرة في العراق بعد انتهاء مدتهم ولو يوماً واحداً، اللهم اشهد أني بلغت».
وأكد القيادي في كتلة «الاحرار- الصدر» النائب جواد الحسناوي في تصريح الى -، أن «الصدر عاد الى العراق ليذكِّر الحكومة بما قطعته من وعد على نفسها في حال طالبت بتمديد بقاء قوات الاحتلال في البلاد، وأعتقد ان هذا الامر تم طرحه علناً على مرأى ومسمع من الجميع، وهو عودة النشاط المسلح للجناح العسكري للتيار (جيش المهدي) وتكثيف هجماته ضد الاحتلال، لاسيما ان التجهيز اللازم موجود، واذا وافقت الحكومة على تمديد بقاء القوات الاميركية أعتقد بأنها ستُدخل البلاد في منزلق خطير ومنعطف غامض». وأشار الى ان «وجود الصدر في البلاد الآن يُعَدّ ضرورة لازمة لإعادة توازن العملية السياسية، الى جانب انه يمثل صمام امان، كونَه الجهة الوحيدة التي تقف في وجه الحكومة من اجل الانسحاب». وزاد ان «الصدر جاء - ليتحقق بنفسه --عما يروِّج له البعض من وجود اتفاق سري بين حكومة المالكي والإدارة الاميركية يقضي بتمديد بقاء قوات الأخيرة»

لا يبدو المالكي-- قادرا --على الجهر بإمكانية طلب التمديد للقوات الأميركية لماذا ؟

وهو يرى ان -الوقت لم يحِن بعدُ لتقييم الموقف النهائي على صعيد الطلب من الأميركيين البقاء بعد عام 2011 أو الرحيل نهائيا أو إبقاء قوات معينة لأغراض الدعم والتدريب-- ورغم - تأكيدات المالكي الحازمة بعدم التجديد للقوات الأميركية، - الواقع - إن المالكي يواجه -- نوعين -- من الضغوط بهذا الاتجاه، هما: ضغوط -- التيار الصدري- وتلويحه باستخدام السلاح،- بما في ذلك بث الروح ثانية في جيش المهدي،-- والضغوط الإيرانية؛- لذلك فإن المالكي لا يجد في نفسه الحاجة الآن إلى إعطاء رأي مغاير لما ورد في الاتفاقية الأمنية، التي تنص على الانسحاب الأميركي نهاية هذا العام-.
و ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، أمس، أن واشنطن وبغداد تبحثان -إبقاء قوة من 10 آلاف جندي في العراق - بعد سحب القوات الأميركية نهاية 2011. ونقلت الصحيفة الأميركية عن مسؤولين أميركيين، طلبوا عدم كشف هوياتهم، قولهم: إن القادة العسكريين الأميركيين يحبذون إبقاء 10 آلاف جندي في العراق بعد 2011 لضمان الأمن ومنع إيران من توسيع نفوذها إقليميا. إلا أن مثل هذه الخطة تستلزم موافقة الرئيس باراك أوباما الذي عارض في 2003 الغزو الأميركي للعراق،-
من جهته، جدد المالكي تأكيد جاهزية القوات الأمنية العراقية لتحمل المسؤولية والحفاظ على الأمن والعمل بمهنية ووطنية بعد الانسحاب الأميركي الذي يكتمل نهاية العام الحالي. وقال بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء، عقب لقائه مع مولن: إن المالكي أكد خلال اللقاء «أن القوات المسلحة والأجهزة الأمنية العراقية أصبحت قادرة على تحمل المسؤولية والحفاظ على الأمن والعمل بمهنية ووطنية». وأضاف البيان أن رئيس الوزراء تعهد «بمواصلة تعزيز قدراتها وإمكاناتها القتالية من خلال تجهيزها بأحدث الأسلحة والمعدات». لكن القوة الجوية العراقية أبدت شكوكا جوهرية حيال جاهزيتها، معتبرة أن عملية بناء القوات الجوية المسلحة معقدة بشكل كبير، مطالبة بوضع ميزانية خاصة لها. كانت الحكومة العراقية قد اضطرت، تحت ضغط المظاهرات التي انطلقت في عموم مدن العراق منذ 25 فبراير (شباط) الماضي، إلى تحويل مبلغ قدره مليار دولار لشراء صفقة طائرات وتحويله لإسناد البطاقة التموينية.
رئيس هيئة أركان الجيش الامريكي الاميرال مايك مولن فى بغداد - مُحذرا قادة العراق --من انهم يجب ان يبدأوا مناقشات جادة اذا ارادوا بقاء القوات الامريكية في العراق الى ما بعد الموعد المقرر لانسحابها بنهاية العام الجاري.
وقال مولن الذي كان يتحدث قبل محادثات يجريها مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ان الولايات المتحدة تنوي سحب بقية قواتها التي يبلغ عددها نحو 47 الف جندي من العراق بنهاية 2011. وقال ان اي قرار بتغيير ذلك راجع الى العراق.
وقال مولن للصحفيين على متن الطائرة التي نقلته الى بغداد "اذا ارادت القيادة والشعب العراقي تغيير ذلك... فعلينا انا نبدأ هذا الحوار بشكل جاد."
وتأتي رحلة مولن الى العراق بعد اسبوعين فقط من زيارة قام بها وزير الدفاع الامريكي روبرت جيتس الذي اوضح -على الحكومة العراقية كي تتخذ قرارا بشأن حاجتها الى بقاء القوات الامريكية للمساعدة في التصدي للتمرد.
وبعد ما يزيد على ثماني سنوات من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق والاطاحة ب صدام حسين ما زال العراق يجد صعوبة في وقف عنف الارهاب الذي ضعف لكنه ما زال مؤثرا وانهاء فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي بعد الانتخابات العامة التي اجريت منذ اكثر من عام.
وقال الجنرال لويد اوستن الذي يقود القوات الامريكية في العراق - في وقت سابق من هذا الشهر ان هناك نقطة حاسمة يصبح بعدها بقاء القوات الامريكية في العراق او ارسالها بمجرد عودتها مكلفا او صعبا اكثر مما يجب-.قد يجد دافعو الضرائب الامريكيون من الصعب هضم مد الوجود العسكري الامريكي في العراق في حرب لا تحظى بالشعبية عارضها الرئيس الامريكي باراك اوباما خاصة وان الولايات المتحدة قد تدخلت في ليبيا وما زالت - ان المصيبة تبدو- واضحة حيث الثوار الليبين ادركوا من هم اصدقائهم وهم الولايات المتحدة الاميركية وطلبوا المساعدة والعون منهم ووصل المدد والمساعدة الفعالة - لازال القادة العراقيين يتخبطون يسارا ويمينا ولم يقدرو - بعد العون - الذى قدمته الى العراق والحركة الوطنية باسقاط الدكتاتور صدام وانهاء حكمه الارهابى ولازال العراق مهددا من الارهاب والتفجيرات والكواتم و ولم يطلبو ا لحد الان - بقاء قوات رمزية اميركية لحماية العراق من الاعداء -والجيران -- ونحن محاطون بكلب بهبهان الذى يعض المعزب والجيران - ومقتدى يرفع شعارة -الديماغوجى -كلا -كلا -امريكا وهو نموذجا-- للسياسية الرثة - والناكر للجميل -



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضبط اسلحة من العراق مهربة الى سوريا وربطها - بالقاعدة - لتشو ...
- تحريم الاختلاط - الرئيس اليمنى يبحث - فى هذه الورقة --لانقاذ ...
- حكم قرقوش- نموذجا للاستبداد الشرقى-- فى-- عهد صلاح الدين الا ...
- 450 مليون دولار- كلفة التحضيرات للقمة العربية فىى بغداد -لاع ...
- النساء-- فى تونس -- تشكل- نصف -اعضاء المجلس الوطنى التأسيسى ...
- اغلاق كازينو القمار- والسماح للمعلمات المنقبات بالعمل - واعا ...
- 9 نيسان عام 2003 --واحراق العلم الامريكى فى بغداد - من قبل ا ...
- الامن السورى - يطلق النار -على المتظاهرين المسالمين - وليس - ...
- اكراد الحسكة - يسمون- اجانب الحسكة- منحهم - الجنسية العربية ...
- المالكى والطالبانى -- يدعمان- النظام الدكتاتورى الطائفى- فى ...
- ثورة الفيس بوك - تتطور -الى ثورة تومهوك --والفئة المثقفة -- ...
- ابراهيم هنانو 1869 -1935 - سياسى كردى- من رموز المقاومة السو ...
- عيد اكيتو- عيد رأس السنة البابلية الاشورية- اقدم الاعياد الد ...
- الاكراد -الاجنبى السورى - واحصاء الحسكة عام 1962-- و360 الف ...
- مؤتمر لندن وليبيا بعد القذافى- دولة ديمقراطية دستورية موحدة
- يوسف العظمة 1884- 1920 قائد عسكرى كردى - اول وزير دفاع يسقط ...
- الفريق عبد العزيز حميد الكبيسى- مدير ادارة الافراد فى وزارة ...
- مشاجرة فى موسكو - ام فى درعا - والاعلام السورى-- والمظاهرات ...
- الرئيس الاسرائيلى - موشيه قصاب - يرسله --قاضى عربى --الى الس ...
- درعا - مدينة الشاعر ابو تمام حبيب بن اوس الطائى- تقود الثورة ...


المزيد.....




- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - العلم الاميركى فى بنغازى ومقتدى الصدر يرفع شعار- كلا - - كلا -- امريكا - وعاد الى -النجف - ليدقق بنفسه - عن اتفاق- سرى- بين المالكى والاميركيين