أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - وليد المسعودي - الملك المغتصب او العراق .. الى اين















المزيد.....

الملك المغتصب او العراق .. الى اين


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 3346 - 2011 / 4 / 24 - 20:07
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في العراق ، لا يختلف اثنان حول طبيعة الاحتلال من حيث كونه وجد بسبب حماقات الدكتاتور صدام من خلال تشبثه بالملك المغتصب بطريقة غير شرعية وإنسانية ، والملك المغتصب هو العراق وما يحمل من خيرات مادية ومعنوية ، والاحتلال بدوره أدخلنا في مراحل متتالية ومتزامنة بعض الشيء في صور من سيطرة القوى الأجنبية وتمثيل كيانات طائفية وعنصرية لقيادة المجتمع والتأثير عليه ، دخول دول الجوار كلاعب إقليمي في عدم الاستقرار وبناء الدولة من حيث دعم الطوائف والقبائل والميليشيات والإرهابيين من القاعدة .. الخ ، هذه هي تفاصيل الثمانية أعوام السابقة والمتميزة بعدة نقاط تتضمن
1- فقدان الكرامة الاجتماعية
2- فقدان الأمن والأمان الوجودي
3- انتشار ظاهرة الإرهاب المادي والمعنوي
4- سيطرة القوى الطائفية والعنصرية على الشارع العراقي
5- سيطرة ظاهرة الفساد الإداري على جميع مفاصل الدولة ومؤسساتها
6- تسليم المؤسسات والوزارات لأشخاص لا يتمتعون بالكفاءة والمهنية
7- غياب ثقافة حقيقية للبناء والتطور البشريين
8- عدم ظهور تشكلات سياسية وطنية جديدة في العراق
وهكذا من الممكن أن تطول قائمة النقاط المذكورة أعلاه لتصل في النهاية إلى حدود العجز الوجودي لبناء الدولة وتضمينها للمفاهيم والقيم الديمقراطية والمدنية بشكل عملي وتطبيقي على ارض الواقع لا بشكل نظري مرتبط بالقوانين والأفكار المجردة عن الحضور والتأثير الاجتماعي والثقافي

حدود الحاضر :

والعجز الوجودي عن تكوين الدولة لا يتضمن وجود كتل ونماذج سياسية متصارعة ومختلفة فيما بينها حول طبيعة السلطة والثروة " وليس حول طبيعة الأفكار والمبادئ " فحسب بل بسبب وجود نماذج الدمج السريع التي تكاد أن تطغى على طبيعة تشكيل وولادة الوزارات والمؤسسات الأمنية والإدارية " فالسياسي العراقي " مستعجل في الامتلاك والاستحواذ بطريقة تتضمن الولاء والتبعية المطلقتين لدى هذه الجهة أو تلك الكتلة ، لذلك تضل احتمالات الاختيار الأنسب للكفاءة والاختصاص ضعيفة جدا ، الأمر الذي يترك عجزها واضحا ومباشرا في طبيعة السلطة المنسوبة إليها ، فإذا كانت حكومة المالكي الأولى تحتوي فرضيا على نسبة 25 % من حيث الكفاءة والتخصص أصبحت اليوم تحتوي على نسبة 0 % من حيث التخصص المعرفي والإداري والعلمي والدليل على ذلك الأمر يكمن في طبيعة الوزارات التي انيطت لأشخاص بعيدون عن التخصص والكفاءة ، فضلا عن بعدهم عن تخصصهم المعرفي والثقافي ، فهل نملك على سبيل المثال وزيرا يمتلك رؤية فلسفية ومعرفية للتربية في العراق أو لإدارة وزارة النقل أو العدل أو المالية .. الخ ؟ والجواب بالطبع هو النفي فهذه الوزارات جميعا تفتقد إلى رؤية متخصصة ومعرفية فضلا عن فقدانها لغة الاستقلال عن السياسة أو الانتماء السياسي لهذه الكتلة أو ذلك الحزب ، وهنا قد يضع البعض مجموعة من الأسئلة تتمثل في
1- هل تملك الكتل السياسية علاقات معرفية بأشخاص أكفاء وذوي خبرات في مجالات مختلفة ومتنوعة
2- لماذا لم تختر عناصر متخصصة وكفوءة
3- وهل هناك غايات معينة تبتغيها الكتل السياسية من جراء اختيار عناصر غير متخصصة أو كفوءة
4- ولماذا يقبل رئيس الوزراء نوري المالكي بعناصر بعيدة عن مجال تخصصها أو هي لا تتمتع بقدر كاف من الخبرة والكفاءة
5- هل تشكل السلطة لديه أكثر أهمية من إدارة الدولة أو الملك المغتصب -العراق
والإجابة على هذه الأسئلة التي يطرحها المواطن العراقي سهل وبسيط للغاية ، إذ أن أكثر الكتل السياسية تفتقد إلى الكوادر المتخصصة أو هي تصل إلى درجة الابتعاد عنها ، وذلك بسبب رغبتها في تكوين قوالب أو شخصيات تابعة لها وعادة ما يصعب الوصول إلى الأشخاص ذات المستوى عالي الكفاءة والتخصص ، خوفا من الزحزحة المستقبلية أو رغبة في إملاء الشروط والواجبات والأفعال وفقا لما تريده الكتل السياسية ذاتها ، إذ إن ابرز الغايات التي تقف عليها هذه الكتل السياسية تكمن في الطاعة العمياء لها فضلا عن تنفيذ مطالبها السياسية السلطوية والتي تتمثل في تثبيت الجذور وإلغاء التواصل والبناء داخل الوزارة الجديدة ، من خلال التركيز على الذات السياسية في قضية التعيينات بشكل طائفي وعنصري إلى حد بعيد ، وكل ذلك لا يجعل الوزارة العراقية في حالة من البناء والتطور بل من الهدم المتواصل بسبب تغير الوجوه المتحاربة والمتحالفة فيما بينها على حد سواء فالتحارب يمكن في استغلال الوقت والثروة والنفوذ السياسي والتحالف في تقسيم السلطات التي تجعل الثروة سهلة المنال والحصول عليها بغض النظر عن أهداف البناء والتطور للعراق شكلا ومضمونا ، ذات بشرية أو موضوعا ماديا ، أما بقية الأسئلة والمتعلقة برئيس الوزراء نوري المالكي فنحن نقول أن السلطة مع أشخاص غير أكفاء أفضل لدى رئيس الوزراء من سلطة ناقصة أو ملغية ضمن حدود المعارضة وبالتالي يغدو حسن إدارة العراق أو الملك المغتصب بشكل جيد ومؤسساتي ناضج ومتطور أمرا بعيدا عن ذهنية نوري المالكي ، إذ يستطيع الأخير أن يفرض قراءته السياسية من خلال اختيار الأفضل والأنسب ، ولكن التحالف السياسي يبعده عن هذه القراءة الجيدة في الاختيار الأنسب لتظل هناك فقط عناصر الدمج السريع من ذوي الأشخاص الغير مؤهلين لإدارة ابسط المؤسسات من حيث المعرفة والخبرة في العراق .

حدود المستقبل

لا يمكن أن تكتمل صورة المستقبل دون التأثير المباشر للماضي والحاضر ، فهذه الثلاثية ملتصقة اشد الالتصاق في عملية النمو والتقدم والتجاوز أو في عملية التراجع والتخلف والجمود البشري ، وبما انه يوجد لدينا
1- الكثير من القطائع مع الماضي – التراث وما يحمل من شحنات عنف وإرهاب وضيق معرفي وثقافي ، وكذلك مع الحاضر وما يحمل من حداثة متنامية ومتصاعدة بشكل مستمر
2- الكثير من الماضي القريب " ماضي الاستبداد " وما يحمل من تأثير كبير على النماذج السياسية والثقافية في العراق في الأزمنة الراهنة
3- الكثير من الحاضر المشوه والمذكور أعلاه متضمنا
أ‌- عملية سياسية عرجاء وغير مكتملة الحدود والاتجاه نحو تطوير واقع الديمقراطية بشكل ايجابي .
ب‌- فرقاء " لا يجمعهم الصراع من اجل تطوير الوطن والمواطن بقدر ما يجمعهم حب السلطة و ما تحمل من مكاسب وغنائم ومصادر نفوذ مستقبلية .
ت‌- وجود الاحتلال ضمن أبعاده المتعددة والمختلفة ليس للمكان أو الزمان العراقي بل لإرادة السلطة وأكثر ممثليها في العراق ضمن حدود النسبي الاكثري، والاحتلال هنا يحمل في جوهره وجود القوى المتصارعة في العراق ، الأولى بشكل مباشر ومادي ومعنوي " الولايات المتحدة الأميركية " والثانية " إيران " بشكل أيديولوجي وثقافي طائفي .
هذه هي صورة الحاضر المشوه ولكن هل هنالك صور أخرى ايجابية ورافضة لكل ما موجود أعلاه من سلبيات متعلقة بالماضي والحاضر على حد سواء ، من الممكن أن تظهر ضمن أشكال سياسية جديدة تتقاطع مع بنية المحاصصة والطائفية ولغة السياسة الملوثة بالانتهازية والمساومة والتحالفات البغيضة خارج إطار المفاهيم المتعلقة بالوطن والناس والتطور الاجتماعي والثقافي للعراق الجديد . وهنا نقول إن أشكال المعارضة لما سلف أعلاه ما تزال جنينية وفي طور التشكل الفردي والاجتماعي البسيط الذي لا يتعدى التنظيم السياسي العريض المناهض لجميع أشكال التخندق الطائفي والعنصري المباشرة تأثيرها على المجتمع والثقافة في العراق . إن حدود المستقبل العراقي ضمن دولة المحاصصة والطائفية ووجود عناصر الدمج السريع تمثل ضياعا للأزمنة العراقية ، المشكلة من ماض وحاضر ومستقبل ، إذ سوف تتحد جميع هذه الأزمنة في مخلفات عقيمة من الإنتاج والتطور الدائمين لقدرة الإنسان ما دام الأخير يكتنز بالجهل والطائفية والعنصرية والاستبداد والفساد في إدارة شؤون الدولة والمجتمع ، ولكن هل هذا هو النفق المظلم الذي ينتظرنا بشكل دائم ؟ وهنا نقول أن الصورة من الممكن أن تتغير في حالة نمو الأشكال الجنينية بشكل عمودي وافقي ، الأول متعلق بالأفكار المتضمنة نموذجا جديدا للدولة في العراق خارج إطار مفاهيم المحاصصة والطائفية ، داخل إطار مفاهيم المواطنة والحرية وتطوير النموذج الديمقراطي في العراق بشكل حقيقي واجتماعي ، والثاني أفقي متمثلا في محاولة الدخول بقوة في حلبة الصراع مع جميع القوى الطائفية والعنصرية من اجل تعريتها وتفريغها من شكلها الحقيقي والمرتبط بمصالح الأشخاص والطبقات الاقتصادية والدينية فحسب لا مصالح الطوائف والقبائل والاثنيات الموجودة في العراق ، بحيث يؤثر النموذج الأفقي على خيارات المجتمع ويعرفهم بقيمة الدولة الحديثة التي تقوم على المواطنة والحرية والتسامح والنظرة إلى الحقيقة والمجتمع ضمن معايير التغيير والنسبية التي هي معايير العلم والتطور الدائمين ، ومن خلال النموذجان نستطيع زحزحة الطائفية وتطوير الواقع الاجتماعي والثقافي وتغيير إشكال الصراع السائدة في أزمنتنا الراهنة من الشكل الطائفي والعنصري إلى شكل أو نموذج آخر طبقي واقتصادي يمنح ظهور الدولة الحديثة ، وذلك لان صراع الطبقات والتفاوت بين الناس يختفي اليوم داخل مفاهيم الطائفية والعنصرية إلى حد بعيد ، وحدود المستقبل العراقي ضمن النموذج الايجابي صاحب التحولات من الدولة الطائفية إلى الدولة المدنية يجب أن يأخذ بنظر الاعتبار مجموعة خطوات وأسس من اجل التأثير والتطور الاجتماعي ، من اجل الظهور المستقبلي كمنافس وبديل امثل لجميع الأشكال الطائفية والعنصرية في الأزمنة الراهنة ، وهذه الأسس تكمن في
1- التحرر من ذهنية الاستبداد : من أهم المعوقات التي تقف أمام الظهور المدني المؤسساتي الحديث للدولة في العراق ولأي تنظيم إداري وسياسي واجتماعي حديث ألا وهو الاستبداد وما يحمل من تراث تاريخي ممارس بشدة داخل الأطر الاجتماعية في الأزمنة الراهنة ، ماكث في جميع الصور الشمولية للطائفة والعرق والأمة والطبقة .. الخ ، لذلك يعد التحرر من هذا الداء الخطير بداية المؤسسة الاجتماعية الحديثة القائمة على الاعتراف بالكل الاجتماعي كمقرر للحقيقة والإبداع البشري ، وبالتالي تصبح الحرية وحماية الحق الشخصي للأفراد في الإبداع والتواصل مع الآخرين يشكل النقيض المباشر للاستبداد ، ولا توجد مؤسسة متطورة اجتماعيا وثقافيا وعلميا إلا وهي متحررة من جاهزيات القمع والفرض والخوف من الآخرين . إن التحرر من ذهنية الاستبداد يتيح لنا معرفة العالم والدخول فيه كمنافس معرفي أصيل وليس كتابع ومستهلك لما ينتجه الآخرون من أفكار ومنتجات مادية حديثة .
2- التحرر من لغة الانتهازية : من العوامل الكابحة لأي تطور اجتماعي وسياسي يتمثل في ظهور الأفراد الانتهازيون الذين يتحينون الفرص من اجل الصعود على أكتاف الآخرين ، وكثير من الأحيان ما يكون هؤلاء الانتهازيون يمثلون أناس فاقدين لأسس التوجه المستقبلي ، إذ عادة ما تهيمن عليهم عملية التحولات والتغيرات من هذا الطرف إلى ذاك ، ومن ثم هم لا يختلفون حول الأفكار والمبادئ بقدر اختلافهم حول المصالح الشخصية والنفوذ السياسي السلطوي . إن الانتهازية تعني اهتمام الفرد بذاته خارج إطار المجموع البشري المنظم داخل كيان أو مؤسسة اجتماعية أو سياسية كانت ، وبالتالي نجد إن التخلص من الانتهازيون داخل المؤسسة السياسية بداية حسنة لتعريف المبدع والمناسب والايجابي الذي يستطيع الوصول بالكل الاجتماعي إلى أعلى درجة من التطور والتغيير الدائمين .
3- العمل على إعادة بناء الذات الوطنية : وذلك من خلال إعلاء شان هوية المواطن أولا بغض النظر عن التفرعات الضيقة والهويات المسجونة داخل اطر الطائفة والعرق والقبيلة ، فبناء الذات الوطنية يتم من خلال الاهتمام بالمواطن كركيزة أساسية للنمو الاجتماعي وحب الوطن ، إذ كل الأفكار والقيم والمبادئ تغدو مثالية إذا لم تنحاز إلى المواطن ، وكلما كانت الدولة أو المؤسسة السياسية تعلو من شأن مواطنيها كلما كانت الوطنية راسخة الجذور وأكثر تواصلا من حيث البقاء والتطور في ذهنية المواطنين .



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصوت الاخر في العراق .. ولادة عهد جديد
- مثقف السلطة في العراق ( الوظيفة ، الاشكال ، المستقبل )
- الجمهور القارئ وثقافة الكتاب .. المعوقات .. المستقبل
- الوقوف على السواد
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (4 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (3 _ 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (3 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (2 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح ( 1- 4 )
- الانساق الثابتة والمتحولة في المعرفة والحرية
- ثقافة الخطأ ومراجعة الذات
- المدينة والفلسفة من القطيعة الى التواصل ( 1- 2 )
- المدينة والفلسفة من القطيعة الى التواصل ( 2 - 2 )
- قواعد السؤال الوجودي للذات
- الايديولوجيا في مناهجنا التربوية
- مسارات التنوع الثقافي في العراق
- المثقف والحرية واسئلة المستقبل
- أطفال في الشوارع بين التسول والضياع
- مفهوم الحقيقة بين العلم والدين
- معوقات ثقافة الابداع في العراق


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - وليد المسعودي - الملك المغتصب او العراق .. الى اين