أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ئاكره يي - الأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها















المزيد.....

الأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها


خسرو ئاكره يي

الحوار المتمدن-العدد: 3345 - 2011 / 4 / 23 - 14:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأنفـــــــــــــــــــال والسبل الكفيلة بأيقافهـا
الجزء الثانـــي
أنفال بشكل وبآخر رافقت البشرية قبل وبعد الأعلان العالمي لحقوق الانسان
لايفلح الانسان ان يضع تأريخا" زمينا" محددا" متفق عليه عن بداية الجرائم التي ارتكبت بحق البشرية في العهود القديمة منذ المشاعية البدائية الاولى التي كانت الارض فيها ملك للجميع دون ان تخطط عليه الحدود كما هو اليوم ثم زمن الاقطاع فالتصاعد التدريجي في الاطماع لتوسيع قاعدة السلطة بزعامة الامراء فالملوك فالامبراطوريات بأقدامهم على غزوات دموية ولأسباب مختلفة وأهداف معروفة في التوسع ونتائج واحدة مشتركة في الانتهاكات التي لحقت بأصحاب الحقوق أفدح الخسائر المادية والروحية والمعنوية ، والتي تمخضت في كل الاحوال نتائجها بأنفلة المنتصرين للمواقع الجديدة المسيطرة عليها وعلى حساب اوطان الامم والشعوب والاستيلاء على الكيانات الضعيفة النامية والتي كلفت البشرية ضحايا باهضة الثمن جدا" الذي يمكن ان نسميه بالعهد القديم نسبة الى السياسات المتبعة في حينه وعدم ظهور الهيئات والجمعيات والمنظمات الدولية التي برزت بعد الحربين العالميين الاولى والثانية في عامي 1914 وعام 1939 تدافع عن حقوق الانسان وقبلها بكثير حيث في عام 1789 اعلن عن الوثيقة الفرنسية لحقوق الانسان والمواطن . والخسائر التي لحقت بالبشرية في الحرب العالمية الثانية بلغت من العسكرية والمدنية (70) مليون نسمة ، ليس سوى نتيجة للصراعات الدول الاوربية على السيطرة واستعمار مناطق جديدة لحاجتهم الى موارد الخام ولأسواق جديدة لتسويق منتجاتهم الصناعية ثم تلاها ثورات الشعوب بعد مرحلة الأستعمار من اجل الحرية والسيادة والاستقلال وعلى سبيل المثال الثورة الجزائرية عام 1954 والتي كلفت ثمن استقلالها وحريتها حتى عام 1962 ، 1.5 مليون نصف شهيد .
كل ذلك اذا حدث بعيدا" عن الرؤية المشتركة للمجتمع الدولي وقراراته بشأن حقوق الانسان ، الا ان الذي يؤسف له استمرارية الانتهاك حتى بعد صدور الاعلان العالمي لحقوق الانسان عام 1948 والى يومنا هذا .
فلم تعد البشرية بشكل عام في مأمن من قوة القوى الكبرى وغزواتهم خصوصا" الشعوب والاوطان المحتلة ولا من أباحة المنتصرين حقوق الاخرين وممتلكاتهم لهم فظاهرة الغزوات من اجل السيطرة وتوسيع دائرة سلطة الامبراطوريات لم تخلوا من الحروب الدموية ولا من اباحة ممتلكات الشعوب التي تعرضت للغزو، ومن دون سورة الانفال التي نزلت عقب غزوة بدر في بداية الفتوحات الاسلامية ، والتي انهت الخلاف على توزيع غنائم معسكر المشركين بعد انتصار المسلمين عليهم وجاءت فيها قوله تعالى (( يسألونك عن الانفال قل الأنفال لله والرسول )) ألآية 1 ، ومن هنا وبالاستناد الى قوله الكريم ((يسألونك عن الانفال )) فقسمه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالسوية ومن مفهوم السورة يظهر اباحة وكيفية توزيع الغنائم الغانمة في حروب الاسلام مع المشركين ووضع نهاية للصراع بين المسلمين على الغنائم . بعد ان تدخل الله في الامر على كيفية توزيعها وفصل فيها بسورة الانفال .
الذي يثير هنا اهتمامنا هو الفرق الكبير في دلالات السورة التي اباحت غنائم المشركين دون المسلمين ونجد الحقيقة في قول الرسول الاكرم (ص) الذي يرفض في معانيه العظيمة تشبيه البعث الفاشي الكرد المسلمين بالمشركين في حديثه الشريف (كل المسلم على المسلم حرام ، دمه ، ماله ، وعرضه ) هكذا نرى كيف وصل الحقد الشوفيني للبعث البائد على الكرد في تشبيههم بالمشركين .
اذا" هنا يطرح سؤالا" نفسه كيف يمكن وبأي شريعة ومن تفسير معاني اية سورة من سور القرآن الكريم الربط بين مفاهيم ودلالات سورة الانفال بين المسلمين انفسهم ؟ عندما اطلق المجرم صدام ونظامه الدموي على عمليات التطهير العرقي البشعة التصفوية ضد الكرد ألأمة المسلمة بنسبة 95% بالانفال !!!! ، كيف اباح لنفسه النظام أنفلة الكرد ولجيوشه الغازية لجنوب كوردستان المستعمر من قبله والمنظم الى العراق بعد الحرب العالمية الاولى قسوة دون ان تأخذ برأي أصحاب الحقوق في كيفية الانظمام وخير دليل على رفض الكرد لعملية الانظمام قيام ثورة الشيخ محمود الحفيد ضد الاستعمار الانكليزي الذي قام بذلك الدور الخبيث بأنظمامه لجنوب كوردستان الى المملكة العراقيه المستحدثة وفق اجندته وبمقصه الاستعماري متجاهلا" رغبة الكرد في الحصول على سيادتهم الوطنية على وطنهم كوردستان أسوة بالمماليك العربية المستحدثة بعد هزيمة الامبراطورية العثمانية في الحرب .
كيف ولماذا قرر نظام لنفسه أباحة حقوق المسلمين وتوزيعها على ازلامه بشكل غنائم كما جاء تفاصيل التوزيع في سورة الانفال بل وفعل اكثر منها ضراوة في الوحشية بعد ان اباح الدم الكوردي بأسر اكثر من 182000 مائة واثنان وثمانون الف في منطقة كرميان الجريحة المؤنفلة دون تمييز بين طفل رضيع وأمرأة ورجل وشاب وشيخ كاهل بالسن بدفنهم في المقابر الجماعية والتي عرفوها بالانفال ؟ الا يبدو في الامر نهج شوفيني عنصري نازي في تربية وسلوك قادة نظام عربي شمولي قمعي مسلم في العقيدة ؟ الا يبدو واضحا" من الامر كيفية التعامل مع المختلفين في النظام بالانتماء العرقي ؟ اليس الامر ينطوي على التطهير العرقي (جينوسايد) والتعامل مع المسلمين من غير عرقهم كالتعامل مع المشركين ؟ اليس يحق للمسلمين الكرد ان يطرحوا اسئلة كثيرة حول الموضوع الى الاسلام العربي السياسي والعالمي الذي لم يحرك ساكنا" ضد تلك الهجمة الشرسة وبأستخدام اسم سورة كريمة في كتابهم المنزل المقدس ؟ اليس للكرد ان يعتب على غير المسلمين من الذين يدعون بالدفاع عن حقوق الانسان وفق مواد في لائحة تم التصديق عليها من قبل المجتمع الدولي المسمى (( الاعلان العالمي لحقوق الانسان )) المعتمد عليه من قبل الجمعية العامة للامم المتحدة الصادرة في 10/كانون الاول/ديسمبر1948 ، والمؤلفة من ثلاثون مادة في كيفية التعامل مع الانسان من زاوية تمتعه بحقوقه الطبيعية في الحياة الحرة الكريمة دون اكراه او غصب او استعباد ؟ .
اذا كان الماضي العريق يخلوا من القرارات الدولية المتفق عليه المجتمع الدولي بعد الحرب العالمية الثانية في المحافظة على حقوق الانسان وحريته وكرامته بل وقبلها منذ الاعلان عنه في الوثيقة الفرنسية لحقوق الانسان والمواطن في عام 1789 عندما كانت المذابح ترتكب بعيدة عن الاضواء وعيون الاعلام المتحضر في عالمنا اليوم .
الايحق للكرد ان يسأل المجتمع الدولي عن صمته الرهيب من العمليات الارهابية المكنى بالانفال ضدهم من قبل البعث البائد والتي تعتبر حرب ابادة عرقية للجنس البشري وبتخطيط مسبق واتهام الجناة بمجرمي الحرب واحالتهم الى القضاء الدولي كما احالوا اليه رئيس وزراء رواندا وريئس يوغسلافيا سابقا" قبل التفكيك وفي عهد تمسكهم بحقوق الانسان كما ورد في لائحة حقوقه ؟ اليس المصالح هي التي وقفت بوجه احقاق الحقوق وادانة المجرمين بجرائم جينوسايد بحق الكرد ؟ الا يحق للباحث عن الحقيقة ان يسأل تلك المنظمات التي تدعي بدفاعها عن حقوق الانسان والانظمة العالمية والجمعية العامة للامم المتحدة ومجلس الامن الدولي ومحكمة العدل الدولية عن الاسباب التي دفعتهم الى الصمت الرهيب بعدم ادانتهم للنظام العراقي ورئيسة المقبور لكل ما قام به بحق الكرد ؟ .
ألا تحق لأمة الكرد المليونية المستعمرة وفي عصرنا عصر نهضة الشعوب ورفضهم لأنظمتهم الجائرة الفاسدة المعادية لكل القيم السماوية والقوانين الوضعية المتفقة عليه المجتمع الدولي ان تدافع عن حقها في تقرير مصيرها المثبت في لوائح وقرارات الجمعية العامة للامم المتحدة الملزمة بمحاربة ظاهرة الاستعماروحق الشعوب في تقرير مصيرها ؟
اليست اباحة اغتصاب حقوق الغير للغزات كائن من كان هي انفال في السلوك والتصرف وفي اي مكان وزمان؟ واليوم اليست ما تتعرض لها حقوق الكرد لمحاربة قمعية دموية تعتبر الامة في عداد المؤنفلين من قبل الانظمة الاسلامية السياسية العفنة والتي تستخدم الاسلام لغايتهم السياسية في محاربة حقوق الاخرين بخلاف اوامر ربهم الكريم الذي امر في كتابه ((خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا" وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم )) .
اذا" أين يكمن سر التزام أنظمة الدول الاسلامية المستعمرة لكوردستان وجعلها ساحة لمؤوسساتهم العسكرية بمحاربتهم لكل صوت كردي ينادي بالحرية ؟ .
ففي شرقها عدا حرمان الكرد من ابسط حقوقهم السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية فعمليات الاعدامات مستمره في الساحات العامة بحق شبابها المدافعين عن حرية وكرامة أمتهم ولم يكتفي النظام بذلك بل تتعرض قرى جنوب كوردستان الى القصف المستمر للمدفعية الايرانية وبذرائع شتى .
وفي غربها عمليات الانفال لا تكتنفها الغموض بحق الكرد بدأ" بحرق سينما عامودا في عام 1960 والتي ذهبت ضحيتها مئات الشهداء ومحرقة سجن الحسكة المركزي في 24/03/ 1993 ومجزرة احداث القامشلي الجريحة في 12 / 03/ 2004 بعيد نوروز ، ونوروز عام 2010 واغتيال الشيخ معشوق الخزنوي لمواقفه الانسانية بتأيده للحق في عام 2005 وقبلها تجريد مئات الالاف من الكرد حتى من الجنسية السورية وهم بذلك محرمون من ابسط الحقوق والحريات بالاضافة الى الاغتيالات المستمرة التي تطال المجندين الكورد في الجيش السوري وصل الى العشرات منهم اذن اذا كان الانفال تباح الغنائم فأن النظام السوري يبيح لنفسه الدم الكوردي ؟ وهل هناك انفال تنافس ممارسات النظام بحق الكرد نسبة الى الجرائم القمعية تلك ؟ .
وفي جنوبها بالرغم من الحرية النسبية ثمن مئات الالاف من الشهداء لعقود من الثورات فلا زالت الوقائع تبشر بعدم الاستقرار وبحروب دموية بسبب تجاهل زعماء عراق اليوم المادة 140 الدستورية التي تدع الى اعادة الظروف الطبيعة الجغرافية الى اصولها قبل ان يلعب بها النظام الفاشي وتقيم عليها المستوطنات العربية بهدف التهجير والترحيل والتعريب مما يدل على اتفاق المواقف بينهم من زعماء اليوم واصحاب الانفالات بالامس في كيفية التعامل مع روح القضية الكوردية وصراعها الدامي من اجل الحقوق .
وفي شمالها يشهد العالم على العمليات العسكرية التي يقوم بها النظام والكشف بين الحين والأخر عن المقابر الجماعية للكرد المغدورين بهم من قبل اجهزة النظام القمعية وهو الاخر لم يكتفي بضرب اخوتنا في جزء الوطن الراضخ لأحتلاله بل عملياته العسكرية من القصف بالطائرات والمدفعية تمتد على جنوب الوطن الخاضع للنظام العراقي وتدوي سمائها من قصفهم الوحشي وادت الى ترحيل عشرات القرى دون ان نلمس حتى يومنا هذا استنكار عراقي ومن الضمير العالمي لكل تلك الجرائم بحق الكرد على وطنهم كوردستان ، الوطن الذي يزيد كثافته السكانية اضعاف كثافة الدويلات والمشايخ العربية في الخليج العربي وغيرها من الدول وزيادة مساحة وطنه اضعاف المرات من مساحات تلك الانظمة ؟.
اليس محاربة الحقوق الثقافية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية بهذا الشكل هي بحد ذاتها اتباع سياسة الانفال المستمرة بأغتصابهم لتلك الحقوق الطبيعية المشروعة بحق الكرد على وطنهم كوردستان ؟ اليس محاربة الحديث بلغة الام جريمة نكراء وانفال لحق طبيعي من حقوق الانسان بمنعه الحديث بلغة الام وبدون استخدام سورة الانفال كما استخدمه نظام البعث البائد ضدهم في جنوب كوردستان ؟ .
يتبع الجزء الثالث
خسرو ئاكره يي ـــــــــــــــــ 23 ـ 04 ـ 2011



#خسرو_ئاكره_يي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها
- ثورات الشعوب المعاصرة من نهضة وعي أجيالهم
- جروح حلبجة الشهيدة لا تزال تنزف دما-
- تحية كوردستانية الى قناديل باب سراي
- برلمان كوردستان بين التحزب والتمثيل الحقيقي لأرادة الشعب
- بركان الغضب الشعبي يثور ويستعر حرارة-
- أحداث السليمانية بين صوت الشعب ولعبة المصالح الحزبية
- القيادة ضرورة أجتماعية سياسية أو وظيفه شخصيه أنفرادية
- تتساقط أنظمة الفراعنة كسقوط أوراق الخريف


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ئاكره يي - الأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها