أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد كوحلال - رسالة شكر من مقهور















المزيد.....

رسالة شكر من مقهور


محمد كوحلال

الحوار المتمدن-العدد: 3340 - 2011 / 4 / 18 - 20:33
المحور: حقوق الانسان
    


رسالة شكر من مقهور
ذ محمد كوحلال
توصلت بكلمات معبرة صادقة من إخوة عرب أذكر منهم شاعر فلسطين الكبير الصديق العزيز الدكتور أحمد حسن المقدسي من القدس المحتلة , , كذالك يوم أمس و صلتني رسالة صادقة معبرة من حميد الحريزي.
أديب وكاتب وصحفي عراقي
عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق
عضو الهيئة الاستشارية لمجلس الصحافة العالمية
رئيس تحرير مجلة الحرية ,.
كذالك على الفيسبوك صباح هذه اليوم وصلتني رسالة من مراسل وكالة معا الفلسطينية بشمال الضفة الغربية الأستاذ رائد ابوبكر.في غياب أي دعم من بلاد المروك / المغرب / المروك / فقط أستثني صديقي العزيز الشاعر أنس الفيلالي , ويقال عند فقهاء الموزمبيق اقصد علماء آل يعرب بن يخرب الاستثناء لا حكم عليه. وعليه أقول و أؤكد أنني لن استسلم أو انحني بل سأقاوم و سأستمر في نضالي إلى حين عودة حقوقي كاملة مدونتي مراكش الحمراء التي كانت مظلة دراويش مملكة القهر و الظلم و الرشوة و الفساد و اقتصاد الريع و تقبيل الأيادي و الزحف على البطون , , لن استسلم إطلاقا و بتاتا و نهائيا لان دمي مزيج من دم عربي ساخن و أمازيغي أسخن. أي نعم
لقد حذفوا حسابي على الفيسبوك تحت اسم med koul حرموني من زبده النقاش مع أرباب الفكر النقي الصافي من كل الجنسيات. لم اترعرع على الخنوع و الاستكانة, لأن حليبي كان معقما بالشجاعة و الصراحة فيتامين نادرة أي نعم ..يا وجوه الخير ,و اعلم علم اليقين ان دربي موحش تتخلله قطع من فتاة الزجاج ,و أنا حافي القدمين, و أنا معرض في أي لحظة إلى اعتداء ربما سيكون رقم 4, لأنني أول مغربي له الجرأة و الشجاعة ان يكشف عالم المثليين و يرد على الظلاميين الاسلامويين خدام المخزن ان المثليين لا وجود لهم في المغرب بل جعلت نفسي منسقا للمثليين و لا يجمعني مع جمعية / كيف كيف / إلا الخير و الإحسان لكن فقط من باب العناد ليس إلا , كلفني الأمر غاليا و فقدت الخلان و استقبلت نظرات الاحتقار و سخط شباب الحي الزبالة المتعفن الذي أقطن فيه , و رغم ذالك تابعت مشواري لأنني حقوقي مهتم كثيرا بقضايا الأقليات , أنا حقوقي مستقل, بكل ما تعنيه المفردة العربية , كيف أدافع عن مساجين و سنة العراق و أكرادها و شيعة الخليج و البهائيين و الأقباط في مصر.. لم اترك بلدا إلا و حطيت رحالي فيه بقلمي حتى لقبني البعض الخلان في القطاع المحتل / غزة ارشفي دنيا الوطن / , المغربي المرابط بقلاع الرباط ,طب لماذا استثني مثليين أليسوا بشرا؟ نحن بلد إسلامي
أباخخخخخخخخخخخخخخخخخخ...
يا ماما غطيني أنا عايز أنام سكران من شدة نبيذ النفاق المعصور.....
طيب الحانات و العلب الليلية و الشقق المفروشة و البلاوي الأخرى نابتة في طيزي عذرا ما هي موجودة في بلاد المروك و هناك خنازير خليجية وسياحة جنسية / مراكش نموذجا / شغالة مائة على مائة ..
قلت.. البلطجية موجودون في كل أنحاء دول بني يعرب و للمغرب أيضا زريبة يجمع فيها هؤلاء و قد قاموا بالواجب في مظاهرات نظمت خلق أسورا مسجد الكتبية بمراكش و الفيديو موجود .و مقرهم في مقهى قريب من ساحة جامع الفناء مراكش اغلبهم مرشدون سياحيون بدون رخصة و خريجي السجون بأوشام الصعلكة و الزندقة .....على مرافقهم و طوال زي أتوبيسات لندن ذات الطابقين..بغال متحركة عبر تلكومند المخزن..
ما عالينا يا وجوه الخير...
سأستمر و لا يهمني التوابع بقدر ما يهمني حقي أن يعود لأن والدي رباني على الصمود و المقاومة و لأنه كان مقاوما ضد المستعمر الفرنسي , فركنوه بعد الاستقلال و حل محله جوقة من الخونة.
طيب ماشي الحال
سوف أكمل على نشر كل الملفات التي تكشف عورة / الديمقراطية / المزيفة التي اخترت لها من الأسماء الذلمقراطية المغربية .
هذا مصير كل من يدافع عن وطنه يهمشونه و يحرمونه من التعبير ظنوا ان قرائي سوف ينسون مدونة / مراكش الحمراء / لان البلداء فاتتهم أنني كاتب معروف منذ 2006 و لي موقع خاص في الحوارالمتمدن و أرشيف في عرب تايمز و دنيا الوطن
في كل الحالات سوف يجدني قرائي و من يتابعون مقالاتي بسرعة البرق وها هي المدونة الجديدية .. مراكش تايمز.. / العروسة الأمورة الحلوة / التي عوضت المغتالة مراكش الحمراء, وترتفع نسبة الزيارات , بشكل جعل حواجبي ترتفع من شدة الاندهاش ولكم العداد في اعلي الشاشة.
اعلموا ان القلم الصادق تليه عيون صادقة ,تم للأسف عيون أخرى من الحاقدين هم اكتر عددا من ذباب حول جيفة.............
في المقال القادم سبق لي ان وعدت السادة القراء / ت/ بأنني سوف انقل لهم تخميني و تحليلي الشخصي حول عفو العاهل المغربي على بعض السجناء , حسب منظوري الشخصي .
إلى ذالك الحين ها أنا أزأر بكلما أتيت من قدرة و سأتمر رغم أني محاط بالأفاعي ,لكن لا يهم لأنني عنيد لا استلم و إن استلمت فمعناه أنني أصبت بسكتة قلبية أتمناه أن تصيبني على أن أتنازل عن حقي. وسأستر في الدفاع عن كل من أحس بظلم و قهر أينما وجد ..
عربي عجمي مسلم يهودي مسيحي بوذي... المهم أن يكون إنسانا فقط هذا هو الشرط .............إنني ميت لا محالة ,و هذا قدرنا جميعا فلما لا أموت و أنا واقف بشموخ نعشي يحمل الدراويش ؟........يضعون الورود على قبري و تأتي العصافير تزقزق عند نفوخي .
بسبب ما حصل لي و خصوصا نزع مدونة مراكش الحمراء من حضني أصبت بخيبة و حسرة و ألم نفسي شديد لم اذق طعم النوم سبع ليالي بالتمام و الكمال و الله يشهد على كل كلمة انقلها لهم يا سادة يا كرام ..
و تسبب لي الأمر في ارتفاع الضغط الدموي و أزمة عصبية حادة //
Dépression nerveuse
لزمت الفراش لأيام وتعذبت كثيرا بل طردت من عملي بسبب تهاوني نظرا لحالتي النفسية الزفت ... و ها أنا عاطل عن العمل و لكن لا يهم. المهم أن أوجه البنادق نحو من ظلموني....
و الله تم و الله ..و اقسم بكل عظم من رفات والدي الحبيب أنني لن استسلم حتى ولو وضعوني خلف الزنزانة 100 عاما أو ضربوني أو اغتصبوني أو خطفوني ...أي بلوة تأتي لا يهممممممممممم
تحية نضالية عالية.
مدون ومناضل حقوقي مستقل و كاتب مشاغب مغربي بقلب فلسطيني



#محمد_كوحلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شباب القوات المساعدة المغربية ينتفضون
- شكوى من أم ليبية إلى منظمة العفو الدولية
- ثورة الرجال و ثورة الأقزام حزب الاستقلال المغربي نموذجا
- الإنسان المقهور
- المهمشون المنسيون في مغرب الظلمات
- ما قبل و بعد خطاب 9 مارس
- أين ثروات المغرب ج 2 ؟
- زعيم جائر و شعب حائر
- أين أموال المغاربة و ثرواتهم ج1؟
- رسالة من تيار الشعب إلى الملك محمد السادس
- عيد المرأة المغربية بمذاق الحنظل
- إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
- نداء استغاثة إلى كل المنظمات الحقوقية الدولية
- قواقع بشرية نموذج من مراكش
- طنين ذباب في يوم شواء
- فضائح مراكشية تكملة ح2
- تحقيق ..فضائح مراكشية ملف من تلاتة حلقات
- مسامير تحت مطرقة الظلم
- مخ عربي معطل إلى أجل غير مسمى ج2
- حياة المعذبين ..


المزيد.....




- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن
- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد كوحلال - رسالة شكر من مقهور