أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - زيد علي المهدي - ألقرآن وضرب النساء















المزيد.....



ألقرآن وضرب النساء


زيد علي المهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3339 - 2011 / 4 / 17 - 22:58
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    


يفرض خطأً أن لغتنا العربية بوضعها الحالي ولهجتنا العاميه هي امتداد متكامل ومتطابق للّغة العربية التي كانت متداوله في وقت نزول القرآن وان بعض كلمات اللغه العربيه في الزمن الحاضر وكذلك اللهجه خاليتان من الاخطاء والتشويه والتغيير وهذا فرض خاطئ لاسباب عديده منها بُعد الفتره الزمنيه ومنها ما مرت به المنطقه من حروب واحتلالات واستعمارات وامبراطوريات و بلغات كثيره مختلفه.
وكذلك فرض خاطئ اخر بان المنطقه عربيه خالصه متناسين وجود امتدادات الحضارات القديمه وسكان المنطقه من مسيحيّين ويهود وفرس وتُرك وغيرهم واختلاطهم وتأثيرهم واتصالهم المباشر في المنطقه وبلغاتهم المختلفه السريانيه والفارسيه والعبريه وغيرها وامتزاجها و تزاوجها مع اللغه العربيه بالاضافه الى تأثّر التفاسير العربيه ألمُعتَمِده على ترجمات الديانات الاخرى للغات مختلفه. فقد تكون اندثرت بعض الكلمات والمصطلحات وحلت محلها كلمات اخرى تشتمل على معنى اخر.
فهل بعض كلمات لغتنا العربيه المتداوله هي نفسها كلمات لغة العرب الذين نزل عليهم القرآن؟ هل فهمنا واستخدامنا لبعض كلمات اللغه بشكلها الحالي يعطينا المعنى الصحيح لشبيهتها الوارده في ايات القران؟

ساستغل هذه المقدمه للانطلاق في اسلوب تحليل موضوع البحث بالاعتماد على النص القراني فقط وبتجرد بعيداً عن تأثير اي تفسير ومحاولا تفسير القران بالقران وعملا بقوله:

"أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" النساء (82)
"أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا" محمد (24)

موضوع النقاش والتحليل هو كلمة ”اضربوهن" الوارده في الاية (34) من سورة النساء:
"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا" النساء (34)

لو أخذنا كلمة الضرب بمفهومها المتداول وهو الاذى و بالعاميه (البسط بالعراقي) فالسؤال المطروح, هل هذا ما يريده الدين الاسلامي من المسلمين لنسائهم بما فيهم انبيائهم ورسلهم؟ (بسط) احدهم للاخر؟ قد يكون الجواب بالايجاب او قد يكون بالنفي.

ورد جذر كلمة "ضرب" في القرأن (57) مره في (54) آيه...سأذكر عينات منها ونبحث فيها وبعد ذلك سأورد جميع الايات.

ضرب الامثال:
من متابعة ايات القران المتعلقه بالامثال يلاحظ هناك شيئان, اولا ذكر المثل وثانيا ضرب المثل
ذِكرُ المثل بصوره منفرده وهو عملية تشبيه شئ بشئ اخر لتقريب الصوره والمفهوم كما في الامثله التاليه:
- "مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" البقره (261)

هنا عملية تشبيه مباشره للذين ينفقون اموالهم في سبيل الله وتشبيههم بحبة انبتت سبع سنابل لتقريب صورة كيف ان الله يضاعف لمن يشاء.

- "كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيبًا ذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ " الحشر (15)

تشبيه مباشر لقوم معينين وتشبيههم باقوام قبلهم كيف ذاقوا وبال امرهم لتقريب صورة ما سيحصل لهم

وغيرها كثير من الامثال التي ذكرت لتشبيه شئ بشئ اخر لتقريب الصور والمفهوم.

اما عملية ضرب المثل فهي تختلف عن ذكر المثل....ضرب المثل هو ليس عملية تشبيه بل هي عملية ذكر مثل لشئ معين وضربه مع مثل اخر لنفس الشئ ...بمعنى اخر هي عملية ذكر مثل لحاله معينه لشئ ما ومقارنته مع حالة اخرى لنفس الشئ ولكنها بعيده عنه كل البعد. ضرب المثل هو عملية الابعاد او ايضاح البعد بين نقيضين لشئ واحد.

- "لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الحشر (21)
هذا مثل مضروب وليس مذكور....مَثَل عظمة الجبل وشموخه مع ما هو نقيض لحالته الا وهو مَثَل خشوعه وتصدعه....بعدت الصفتان الواحده عن الاخرى...فتم ضرب المثل اي تبيان البعد بين مثلين نقيضين لشئ واحد
------------------------------
- "أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ" الرعد (17)
مثل مضروب, ما ينفع الناس من السيل يمكث في الارض مقارنة مع الزبد الذي يذهب جفاء, تم ضرب المثل بتبيان البعد بين نقيضين لشئ واحد (السيل). سأذكر ضرب الحق والباطل بعد قليل في مكان اخر لانه ليس مثل ولكن واقع حال.
------------------------------
- "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ" النحل (75)
ضرب مثل بمقارنة عبد مملوك مع من رزقه الله ينفق سرا وجهرا...فتم ضرب المثل بذكر حالتين متباعدتين
------------------------------
- "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" النحل (76)
مقارنة مَثَل شخص ابكم لا يقدر على شئ مع مَثَل لشخص اخر يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم...تم ضرب المثل بذكر حالتين متباعدتين
------------------------------
- "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ" النحل (112)
ضرب للمثل, مقارنة مَثَل حالة القريه كونها مطمئنه ياتيها رزقها رغدا من كل مكان مع مَثَل لنفس القريه ولكن في حالة بعيده عن الحالة الاولى وهو ان الله اذاقها لباس الجوع والخوف...فتم ضرب المثل اي تبيان البعد بين الحالتين.
------------------------------
- "وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا" ألكهف (45)
مقارنة مَثَل حالة النبات الذي يربو ويخضر بماء من السماء وضربه مع المَثَل النقيض الا وهو نفس النبات اصبح هشيما تذروه الرياح...تم ضرب المثل بتبيان البعد بين الحالتين.
------------------------------
الكهف (32)-الى-(43):
- "وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا" (32)> .....الى.....وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚوان لمن الحجاره لما يتفجر منه الانهار<-).{
(*1)(التفصيل اعلاه مترجم بتصرف من http://ga.water.usgs.gov/edu/earthgw.html)

(*2)}المياه الجوفيه (aquifers) ممكن ان توجد على اعماق مختلفه. ما كان منها قريبا للسطح ممكن ان يستعمل للشرب والسقي وبالاضافه الى ذلك من الممكن ان تزيد الامطار المتساقطه على مياهها بصوره مستمره. كثير من المناطق الصحراويه تحوي على هضاب او جبال من الاحجار الكلسيه (limestone) او حتى في الاماكن القريبه المجاوره لتلك المساحات الصحراويه والتي يمكن استغلالها كمصدر للمياه الجوفيه.
اجزاء من جبال الاطلسي في شمال افريقيا, سلسلة جبال لبنان و سلسلة جبال لبنان الغربيه بين سوريا ولبنان واسرائيل, الجبل الاخضر في عُمان, اجزاء من جبال سييرا نيفادا والسلاسل الجبليه في الجزء الجنوبي الغربي من الولايات المتحده الاميركيه كلها توجد فيها مياه جوفيه سطحيه (قريبه للسطح) تم استغلالها.
الشاطئ ممكن ان يستعمل كمثال لتقريب صورة المياه الجوفيه. اذا تم حفر حفره في رمال الشاطئ ستظهر طبقه رمليه مبلله او مشبعه بالماء قريبه جدا للسطح. هذه الحفره هي عباره عن بئر بسيط, الرمال الرطبه او المبلله تمثل طبقة المياه الجوفيه, و مستوى ارتفاع الماء في هذه الحفره يعرف بال(water table).
(*2)(مترجم بتصرف من http://en.wikipedia.org/wiki/Aquifer#Aquifer_depth)

(*3) المياه الجوفيه الارتوازيه هي مياه جوفيه محصوره تحت ما يعرف بضغط ايجابي. هذا الضغط يؤدي الى ارتفاع الماء في بئر بصوره طبيعيه وبدون الحاجه الى الضخ (pumping) الى ان يصل الماء حالة التوازن الهايدروليكي (الاواني المستطرقه). هذا النوع من الابار يسمى الابار الارتوازيه. في بعض الاحيان ممكن للماء ان يصل سطح الارض خلال البئر بدون اي عملية ضخ اذا كان الضغط الطبيعي بدرجة كافيه لدفعه للاعلى وفي هذه الحاله يسمى بالبئر الارتوازي المتدفق.
(*3)(مترجم بتصرف من http://en.wikipedia.org/wiki/Artesian_aquifer)

روابط مفيده:
http://ga.water.usgs.gov/edu/gwartesian.html
http://ga.water.usgs.gov/edu/earthgwaquifer.html
http://www.enotes.com/topic/Artesian_aquifer
http://www.ppwb.ca/information/5/index.html
http://www.dnr.state.mn.us/groundwater/bedrockaquifers.html


الواضح ان موسى في رحلته كان في منطقه قريبه نوعا ما من البحر (اضرب بعصاك البحر).
يذكر القران ان موسى كان قريب من منطقة جبليه (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَٰكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ) وكذلك (واذ نتقنا الجبل فوقهم...).
لو قارنا موقع موسى مع ما ذكر في (*2) يتقرب لنا ان موسى كان في ارض منخفضه تكثر فيها المياه الجوفيه ممكن ان تكون واقعه بين الجبال العاليه من جهة وبحر منخفض من جهة اخرى. اي ان المياه الجوفيه تجري من مكان عالي تحت الجبال الى مكان منخفض (فتصب في بحر او حتى لا تصب في بحر المهم هو وجود جبال مرتفعه عن الارض تسهل انحدار المياه الجوفيه الموجوده اسفلها) . فلو كانت المياه الجوفيه موجوده بكثره وقريبه من سطح الارض حسب (*2) فمالذي يحتاجه موسى للحصول على الماء؟ بئر؟ مزيد من الضغط؟ ضرب الحجر هنا يعني ابعاد الحجر عن بعضه مما يخلق اولا حفره وثانيأ يزيد من ضغط الاحجار المتباعده على المياه الجوفيه ويقلص من الفراغات بينها فيزداد الضغط على الماء فيرتفع فتنبجس او تتدفق او تنفجر المياه الى سطح الارض...صوره ل(Odanah Shale Bedrock Aquifer) توضح مدى قرب المياه الجوفيه للسطح:
http://www.ppwb.ca/uploads/images/general/4/mb-odanah-shale-bedrock-aquifer.jpg
الصوره مأخوذه من:
http://www.ppwb.ca/information/5/index.html
------------------------------
}الصافات (91 و 92 و 93):
- فَرَاغَ إِلَىٰ آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ (91) مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ (92) فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ (93)
ألانبياء (57 و 58 و 59 و 60):
- وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ (57) فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ (58) قَالُوا مَنْ فَعَلَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ (59) قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ (60){
لو كان لطما باليمين فهل نستطيع تخيل ابراهيم (وهو فتى) واقف امام اعداد كثيره من الاصنام كلها مصنوعه من الحجاره يصفعهم بكفيه الى ان يصبحوا جذاذا او يكسرهم و يهشمهم واحد بعد الاخر؟ كم من الوقت استغرقه ذلك؟ الم تتورم و تتعب كفيه؟ كيف تصفع حجاره وتتحطم؟ هل اليمين هي الكف ام الذراع (لأخذنا منه باليمين)؟
المقصود هو ابعاد الاصنام ودفعها او اسقاطها وبسقوطها تتهشم.
------------------------------
ص (41 و 42 و 43 و 44):
- وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41) ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (43) وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44)

اي ابعد بالضغث ما مسك وليس المقصود ان تلطم او تصفع نفسك. (لم ابحث عن معنى الضغث)
==================================================================



الضرب (المطلق):

الانفال (12):
- إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12)

اي ابعدوا ما فوق الاعناق عن ما هو تحته و ابعدوا كل بنان عن مكانه ولو اتبعنا فهمنا باللهجه العاميه لكانت ابسطوا ما فوق الاعناق وابسطوا كل بنان!!

------------------------------

الانفال (50):
- وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (50)

محمد (27):
- فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27)

كلمة الوجه تعبر عن ما هو امام الشخص و الدبر تعبر عن ما هو خلفه او في ظهره }(قدت قميصه من دبر) (وليتم مدبرين) ....الخ الكثير{, الايه تقصد عزل الذين كفروا بابعاد كل ما امامهم وما خلفهم عنهم وليس صفع او (بسط) الوجوه و الادبار.

------------------------------

الرعد (17):
- أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17)

نعود الى الايه اعلاه من جديد ولكن لنلاحظ (يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ)...اي كذلك يباعد الله الحق عن الباطل كما يباعد بين الامثال.

------------------------------

ننظر الان الى الايه سبب البحث:
النساء (34):
- الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34)

قوَامون:
}
- "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَىٰ أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَىٰ بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَىٰ أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا" النساء (135)
- "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" المائده (8)
- "وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا" الفرقان (67)
{

اي قوامون على طلبات النساء, مؤَدين او موَفين على اكمل وجه لجميع الحقوق والواجبات وليس متسلطين و متجبرين.

أللاتي تخافون نشوزهن:
كل بيت او عائله دائما ما تحصل هناك مشاكل بين الزوج والزوجه وقد تكون لاتفه الاسباب ولكن قد يتطور الامر بسرعه ويتحول الى عناد بين الجانبين وجفاء. في هذه الحاله ينصح المُشَرِع الرجل بالتالي:
عظوهن....فان لم ينفع...فاهجروهن في المضاجع (وانتم ما زلتم معهم في نفس المسكن)....فان لم ينفع...فابتعدوا عنهن خارج المسكن او (اضربوهن)...فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا

الضرب بصورته المطلقه تعني ألابتعاد والمفارقه.

ليس فقط ذلك بل في هذه الايه منع بصوره غير مباشره من ان يؤذي الزوج زوجته فأوصاهم بالموعظه فان لم تنفع فالهجر في المضاجع فان لم تنفع فالابتعاد واعطاء مساحة للطرفين للتفكر والهدوء حتى لا يتطور الامر وينتهي بأذية احدهما.
لو اخذنا هذه الايه واعتمدنا على لغتنا وفهمنا للكلمات وما ذكرته تفاسير المفسرين البشر لوجدنا ان مفهوم (ضرب) الزوجه وايذائها (البسط بالعاميه العراقيه) ما هو الا فعل مهين يتنافى مع ابسط حقوق الانسان, فعل مذّل للمرأة, فعل يحط من قيمة الانسانيه جمعاء اولا ومن قيمة المرأة ثانيا ويلغي وجودها في هذه الحياة كانسان, فعل استبدادي سادي يؤدي الى دمار العائله قبل اصلاحها...هل سيتقبل العالم الحديث وبالاخص الغربي الذي اقّر للمرأة مكانتها العظيمه واحترامها وتقديسها هذا المفهوم؟ وما هي ردة فعل المرأة لفكرة ان زوجها قد يضربها ويهشمها فقط لاختلاف في الرأي او مشكله زوجيه عائليه بسيطه قد تحصل لاتفه الاسباب؟ فبعد ما ذكرنا هل حقا قام القران بالدعوه لمثل هذا الفعل؟ وكذلك باعتباره دين جديد عند نزوله يدعو الى التسامح والمحبه ويحاول كسب اكبر عدد من التابعين اناث وذكور فهل يتصور من يتصور ان هذه هي الطريقة التي ارادها المشرع والتي ستجعل المرأة تعتنق هذا الدين؟ هل يعتقد من يعتقد ان ادم و ابراهيم وعمران وايوب ومحمد وغيرهم من الرسل والانبياء كانوا يؤذون نسائهم وهم من اطلق عليهم المشرع صفات المصطفين والمقربين والرحمه والمحبه والصبر وغيرها كثير من الصفات البعيده كل البعد عن الافعال الساديه؟

ورد جذر كلمة "ضرب" في القرأن (57) مره في (54) آيه. لم تأتي كلمة ضرب في اي مكان في القرأن لتدل على لطم شخص ما او صفعه او أذيته. المكان الوحيد الذي ذكرت فيه كلمة (ضرب) قريبه من الأذى هو اثناء القتال ولم تكن كلمة (ضرب) هي سبب الاذى ولكن الاداة المستعمله.



ملخص ما يمكن ان تعنيه كلمة (ضرب):
1- ضرب: ابتعاد او ابعاد
2- ضرب في: ابتعاد مقترن بالسفر
3- ضرب على: اقتراب والتصاق (عكس الابتعاد, عكس ضرب)
4- ضرب ب: ابعاد شئ بأستخدام اداة


منذ مئات السنين نجد هناك كثير من المسلمين كانوا متمسكين وما زالت اعداد غفيره منهم وبالملايين متمسكين بقشور وامور تعتبر مخالفه لابسط القوانين البشريه. لمئات السنين مازال الانسان المسلم تتحكمه افكار وايديولوجيات تمنعه وتفرض عليه عدم تحكيم العقل ورفض الاعتراف بقدرة العقل البشري في التحليل والاختيار والتقدم والادهى من ذلك نجده مسلِّما عقله وجوارحه لمجاميع او اشخاص من البشر لا يختلفون عنه شيئا الا بالشكل...يحكمون له ويفكرون له ويقررون له حتى وصلوا الى مستوى تقرير طريقة تبوله و ما هية وكيفية العلاقه المقدسه بين المرء و زوجه. لا مشكله بان يستمع الشخص لافكار الغير وارائهم ولكن ما يثير الدهشه هو انجرار العقل والخنوع لمثل هذه الامور بدون حتى محاولة تحليلها ومناقشتها فقط لان ما يسمى برجل الدين امر بذلك. هل نزل الدين على هذا الرجل فقط من دونه من البشر؟ هل الدين يحتاج رجل محدد؟ اوليس رجل الدين مجرد شخص اخر؟ اوليس حق لكل انسان بعد ان شاهد وادرك كيف ان السياسه و وعاظها والعاطفه والمصالح الانيه والصراع من اجل السلطه والمال كلها استغلت وعشعشت وترعرت تحت اسم الدين و بعد كل هذا التاريخ الدموي و العنف والدمار والتشرذم والتفرّق والتخلف وتمزق المجتمعات وتسنم ادنى مستويات العلم والتقدم واعلى درجات الفساد والارهاب واختراق حقوق الانسان, اوليس من حق الانسان ان يقف وقفة تأمل ويسأل ماهو الخلل؟ لنفعّل العقل ونسأل...هل ما وصلنا من تاريخ وكتب صحيح؟ هل ما كتبه البشر بايديهم من تفاسير واقاويل صحيح؟ هل انا مطالب من قبل المُشَرِع باتباع ما كتبته ايادي البشر بعد مئات السنين من نزول الدين؟ لماذا اُنزِلَ القران اذا؟ هل الدين هو ما فسره بشر في كتب قبل اكثر من الف سنه وانتهى؟ هل القران صعب جدا بحيث لا يمكن لنا تفسيره والتعلم منه كما تم ويتم ايهامنا؟ هل القران صعب جدا بحيث لا يسمح الا لناس معينه تفسيره وتأويله وتقديم معانيه لنا حسب امزجه و مصالح معينه وكتب كتبت بايدي البشر؟ لماذا نزل القران اذا؟ فقط لنختمه في رمضان حتى ندخل الجنه؟ لماذا يذكر القران اكثر من مره (ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدّكر) و (افلا يتدبرون القران)؟ اوليس من المفروض ان القران للجميع وليس لشخص معين؟ اوليس الدين للناس جميعا؟...ما هو الدين وما علاقته بالبشر وهل جاء الدين لمنع و التعارض مع قوانين البشر واصدار قوانين جامده لا تتأثر بالمحيط؟ اولم يأتي الدين وكانت هناك مجتمعات متكامله وحتى دول او دويلات بقوانين اداريه كامله وواضحه تنظم الحياة السياسيه والاقتصاديه واليوميه؟ هل اتى الدين ليلغي دور البشر في اقرار القوانين و العمل بها؟ الم يأت الدين بهدف واضح وهو تبيان وتقرير احقية الالوهيه واعطاء الانسان الحريه الكامله بالاختيار وخلافة الارض واعمارها؟ اوليست كبائر ما ينهى الله عنها واضحه وبسيطه وما عقد الدين غيرالبشر وبشهادة القرأن (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (101) قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ (102))؟ اوليس حق مكفول لكل انسان ان يطلع على الدين ويحاول فهمه وتفسيره؟ لماذا تم حشر اسم الدين في ابسط امور الحياة وفي كل صغيره وكبيره الى ان تم تضخيم مصطلح الدين واخذ حجم كبير جدا و تدّخل في جميع امور الحياة (التي هي من صنع منزّل الدين بالاساس) حتى وصل الامر بالدين على عدم القدره على المواكبه وبدأ بالتآكل على نفسه؟ ما هي حدود الدين؟ مما يقودنا الى وجوب تعريف الدين نفسه وما هية الدين وهل ان الدين كمفهوم هو السبب والمشكله ام هل هو البشر المتلبس بالدين وفهمه لمعنى الدين وتطبيقه ومبالغته بالمصطلح حتى تم اخراج الدين من هدفه الاساسي وتحويله الى اداة سياسيه تتدخل في كل امور الانسان؟

زيد علي المهدي
[email protected]






الايات التي وردت فيها كلمة "ضرب":
البقره (26):
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26)

البقره (60):
وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ ۖ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (60)

البقره (61):
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَنْ نَصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (61)

البقره (73):
فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا ۚ كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (73)

البقره (273):
لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (273)

ال عمران (112):
ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (112)

ال عمران (156):
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (156)

النساء (34):
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34)

النساء (94):
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَىٰ إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ ۚ كَذَٰلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (94)

النساء (101):
وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا (101)


المائده (106):
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ ۚ تَحْبِسُونَهُمَا مِنْ بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۙ وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الْآثِمِينَ (106)

الاعراف (160):
وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ ۚ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۚ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (160)

الانفال (12):
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12)

الانفال (50):
وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا ۙ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (50)

الرعد (17):
أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17)

ابراهيم (24 و 25 و 26):
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا ۗ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ (26)

ابراهيم (45):
وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ (45)

النحل (74 و 75 و 76):
فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (74) ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا ۖ هَلْ يَسْتَوُونَ ۚ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (75) وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ ۖ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ۙ وَهُوَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (76)

النحل (112):
وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (112)

الاسراء (48 و 49):
انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا (48) وَقَالُوا أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا (49)

الكهف (11):
فَضَرَبْنَا عَلَىٰ آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11)

الكهف (32)-الى-(43):
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا (32)> .....الى.....< وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا (42) وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا (43)

الكهف (45):
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا (45)

طه (77):
وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَىٰ (77)

الحج (73):
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ۚ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ ۖ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ۚ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73)

النور (31):
وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)

النور (35):
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35)

الفرقان (7 و 8 و 9):
وَقَالُوا مَالِ هَٰذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ ۙ لَوْلَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا (7) أَوْ يُلْقَىٰ إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا ۚ وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا (8) انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا (9)

الفرقان (39):
وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ ۖ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا (39)

الشعراء (63):
فَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ ۖ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63)

العنكبوت (43):
وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ ۖ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ (43)

الروم (28):
ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ ۖ هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (28)

الروم (58):
وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُبْطِلُونَ (58)

يس (13):
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13)

يس (78):
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ ۖ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78)

الصافات (91 و 92 و 93):
فَرَاغَ إِلَىٰ آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ (91) مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ (92) فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ (93)

ص (44):
وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44)

الزمر (27):
وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (27)

الزمر (29):
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا ۚ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (29)

الزخرف (5):
أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ (5)

الزخرف (16 و 17):
أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُمْ بِالْبَنِينَ (16) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَٰنِ مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (17)

الزخرف (57 و 58):
وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (57) وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ ۚ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا ۚ بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ (58)

محمد (3 و 4):
ذَٰلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ (3) فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ۚ ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4)

الحديد (13):
يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ (13)

الحشر (21):
لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21)

التحريم (10 و 11):
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ ۖ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11)

المزمل (20):
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ ۚ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ۚ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَىٰ ۙ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ۙ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ۚ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا ۚ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (20)

محمد (27):
فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27)



#زيد_علي_المهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- دراسة صادمة تحذر النساء من وسيلة منع حمل قد ترتبط بورم دماغي ...
- عداد الجرائم للأسبوع الممتد من 22 إلى 29 آذار/ مارس
- بريطانيا.. اتهام امرأة بسرقة 48 صندوقا من البيض
- السعودية.. فيديو دموع امرأة مغربية في الحرم ردا على سؤال يثي ...
- شاهد..امرأة في مصر تؤدي دور المسحراتي خلال رمضان وتجوب شوارع ...
- السعودية تترأس لجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة والإعل ...
- صلة رحم.. معالجة درامية إنسانية لقضايا النساء
- السعودية تترأس لجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة رغم ان ...
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام السجينات في مراسم خميس العهد ...
- السعودية رئيسا للجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة عام 2025


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - زيد علي المهدي - ألقرآن وضرب النساء