فرنسا والنقاب ومحاولة شراء القانون

أتفق معك يا استاذ صلاح - شكرا لك -

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقترح على السلطات الفرنسية, سحب الجنسية الفرنسية من هذا الملياردير الجزائري الذي صنع ثروته في فرنسا من بيع المواد الغذائية التي يدعي أنها حـلال. حيث أنه يحرض على الاعتراض بوقاحة كاملة وتحد للقوانين العلمانية السائدة في هذا البلد التي حضنته وحضنت ملايين المهاجرين من العرب والمسلمين. وما عليه سوى الرحيل للسعودية أو للعودة نهائيا للجزائر وتوزيع أمواله على من يرغب التنقب والتحجب واختيار البوركا والعودة إلى آلاف السنين من التعصب والتحجر.
وهل توجد في بلد مولده أو في عاصمة الإسلام المملكة السعودية, قوانين خاصة أو أبسط المبادء المتعاطفة أو المتسامحة مع المسيحيين أو غيرهم من العاملين فيها.
فليلا من العقل والحكمة.
بعد المطالبة بالنقاب, سوف يطالبون بتطبيق الشريعة الإسلامية في الحياة الاجتماعية اليومية.. ولماذا لا انتخاي بن لادن ريسا لـفـرنـسـا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أتعجب من سماع هذا الخبر , أستاذ صلاح
فقد يكون هذا التاجر ( رشيد نفّاذ ) قد جمع ثروتهِ كما وصفت المعلقة الثانية المحترمة من إستغلاله لتساهل قوانين بلد المهجر ( فرنسا ) وقد لايملك من الثقافة الإنسانية سوى التشدّد والخداع والمراوغة واللعب على القانون بطريقة / اللي تعرف ديته إقتله , كما وصفته أنت
لكن عجبي على من يدّعون الثقافة والتقدميّة واليسارية والليبرالية والعلمانية وباقي الشعارات ويدبجون مقالات في الدفاع عن النقاب , بحجة أنّه حرية شخصيّة
******
لاحظ يا أستاذ , تلك الظاهرة الإجتماعية المنتشرة بين شعوبنا البائسة بشدّة
التلاعب على القانون ومحاولة اللف والدوران والخداع وإستغلال ثغرات القانون
نسبة كبيرة من المهاجرين في أوربا يفعلون نفس الشيء وينفجرون غضباً عندما نكتب عن ممارساتهم , في العمل والمرض والسكن والزواج الثاني والطلاق الكاذب والجمعيات الوهمية التي يحصلون بإسمها على الملايين وهكذا هم شطّار في إيجاد عشرات المنافذ لسرقة البلد الذي آواهم وإحتضنهم عندما هربوا من جحيم بلادهم الإسلامية وحكامهم الطغاة ومشايخهم
****
التشظي والإنفصام والخداع قد وصل الى الجينات وأنت خبير بالجينوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الى الاستاذ صلاح الدين محسن والى قلمه الرمـــح . على ما اشيع عن القانون المذكور ان الرجل المذكور واقع لامحالة تحت طائلته ( محرض ) وعقوبته السجن لمدة سنة وغرامة قد تصل الى ثلاثين الف يورو وبتكرار العقوبة سستعلم الجزائري انه يتناطح مع جبل ومصيره الافلاس لكن المشكلة ان النفاق الفرنسي يجيد تربية تســمين العجول ولايريد ان يعطي دروس مجانية في الاخلاق الحميدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المؤلفة قلوبهم أعزاءنا المنقبات ..الحساب رباني علي هدايتهم وتمسكهم بالدين الحنيف وأيضا حساب أرضي ومدفوع ثمنه بواسطة مؤمني أفضل الخلق..وهناك من يدفع لكل شخصية أو فنانة كي تتحجب أو تتنقب_ حتي يثبتوا للعالم أن التخلف سيسود ولو بدفع غرامات أو هبات للحفاظ عليه في مجتمعات الحرية والنور وللأخ رعد الحافظ أقول الإرتعاشات الإيمانية في صورة كتابات علمانية تستهويني كثيرا لأن وراء كتابتها مشكلة أن أكون في صف الليبرالية أو أحافظ علي أصولي الصحراوية...و يظل الأمل في خلاص كاتبي تلك المقالات من ظلام أصول العقيدة الصحراوية قائما ...والحياة آمال وأحلام.. محبتي وتقديري لكاتب المقال ولشخصك وللجميع ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عصفورين بحجر كما يقول المثل الصيني وعدة عصافير بحجر حسب التعديل العربي ، لهذا الفريق وذاك ، الأخوات المؤمنات : يعلمن جيداً أن كل حباية عرق وراها كومة نعم عند الله ، أما على الأرض فواحدة منها : المكسب من وراء الرشيد ، أما رشيد فالنساء رح يكونوا بجيبته الصغيرة أو بالأحرى بعروة جاكيتته ، وسيصبح (هارون ) المستقبل من وراء هذه التجارة ، ما فيش حد كرم على درب أستاذ .
يكاد لا يلفت نظرنا الحجاب والنقاب في بلادنا مع انتشاره ، لكنه ملفت للنظر متل الأربعاء بنص الجمعة في بلاد الغرب ، أنه إعلام عن الجنس ، كذلك رمز سياسي لم تأت آية قرآنية واحدة بشأنه ، لا ليس حرية على الإطلاق ، ولن تتنازل بلاد الغرب عن تضحياتها المليونية كرمال سواد عيون المسلمين الوقحة ، قلت الوقحة ولا أقصد غيرها . والسلام على من اتبع السلام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا الجزائري المسخ معتوه دون ادنى شك او لعله يرغب في الشهرة ....اتمنى شخصيا أن يصبح على الحديدة حتى لا يجد قطعة قماش تستر مؤخرته لأنه اساء الى دين خولة بنت
الأزور و غزالة الخارجية التي كانت قبل 14 قرنا تقاتل الحجاج مكشوفة الوجه

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحرية تُعطى لأهلها وليس للرعاع وللمستغلين....إذا لم ينتبه الغر ب وأميريكا في العمل على تقليص هذه الحرية التي يجب تسميتها (((( فوضى )))) بعد سنين قليلة السلام على أوروبا وبعدها اميريكا
محمد علي كلاي الأميريكي أصبح متل القذافي يعرف التسعيرة
وهو الغني من الرياضة ومن تبرعات الدول الإسلامية
ما قيمة الإنسان إذا لم يكن نبيلا وشريفا على الأقل مع الدولة التي تؤمن له العيش بشرف
وبأمان من غدر الأيام
احترامي سيد صلاح

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---