أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - على عجيل منهل - اغلاق كازينو القمار- والسماح للمعلمات المنقبات بالعمل - واعادة الجنسية -- الى- أ كراد الحسكة الاجانب -اصلاحات فوقية -- والمطلوب -الغاء قانون الطوارىء














المزيد.....

اغلاق كازينو القمار- والسماح للمعلمات المنقبات بالعمل - واعادة الجنسية -- الى- أ كراد الحسكة الاجانب -اصلاحات فوقية -- والمطلوب -الغاء قانون الطوارىء


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3334 - 2011 / 4 / 12 - 01:44
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قالت وزيرة التربية والتعليم بسوريا ان- الوزارة -قررت السماح- للمعلمات المنقبات بالعودة الى عملهن -- بعد قرار- بفرض حظر النقاب- العام الماض كما اغلقت السلطات السورية --كازينو للقمار --وهو الوحيد فى سوريا .واصدر الرئيس السوري - مرسوما يقضي بتجنيس الأكراد -في شمال شرقي سورية ممن كانوا مسجلين كأجانب في السجلات السورية، - وإن الأسد اصدر مرسوما يقضي "--بمنح المسجلين في سجلات-- اجانب الحسكة --الجنسية السورية..
.
اختصر الرئيس السوري بشار الأسد فهمه لما يجري في سورية،-والاصلاح الذى يريده

في خطابه الذي ألقاه أمام مجلس الشعب، في 30 ـ 3 ـ 2011، بالقول - انها مؤامرة تستهدف خلق فتنة - بين طوائف الشعب السوري لتفتيت التماسك السوري وتنفيذ - المخطط الاسرائيلي .- وقال الأسد ان المتآمرين قلة وهم يريدون الفتنة، والشعب،-- وهو شخصيا، ومجلس الشعب الذي يخاطبه، جميعا- يريدون الاصلاح.- وقد رد الشعب على المتآمرين--والكلام للأسد- وخرج في تظاهرات حاشدة قبل يومين من خطاب الأسد، رافعا شعار- الله سورية بشار وبس .-- وكان المحتجون يرفعون شعار الله سورية حرية وبس . ورد الأسد على شعار مؤيديه بشعار الله سورية وشعبي وبس والياء لغة في شعبي ياء الملكية. وقال له أحد أعضاء مجلس الشعب -- أنت لست قائد سورية والعرب فقط بل انت قائد العالم .-- وبدت السعادة عليه بعد إلقاء الخطاب،- حيث لقي التصفيق والترحيب من أعضاء مجلس الشعب،-. ولم يسأله احد من أعضاء مجلس الشعب --عن سبب- إطلاق النار -على المتظاهرين في درعا الذين يطالبون بالاصلاح، أيضا.
وقال الأسد انه دعا إلى الاصلاح منذ تسلم الرئاسة في عام 2000، في خطاب القسم وتحدثت عن إصلاح.. لم يكن هذا الطرح موجوداً.. وعندما طرحته كنت اعتبر أني أعبر عن صدى لما يجول في عقل السوريين وهذا صحيح.. طرحنا الموضوع في ذلك الوقت، لكن كان بالعناوين لم تكن هناك صورة واضحة ما هو شكل الإصلاح ، ثم أضاف أن هناك -مسودات قرارات- لدى قيادة حزب البعث الحاكم -منذ المؤتمر القطري العاشر في 2005 ولكننا لم نناقشه ، فقد حصل جفاف في سورية وانتفاضة في فلسطين و11 ايلول/سبتمبر في أمريكا، وإطعام طفل أهم من اصدار بيان حزبي --والكلام للأسد-. لكن ذلك --لم يمنع أجهزة الأمن-- من سجن ميشيل كيلو- وهيثم المالح وفاتح جاموس -وعلي العبد الله --وعباس عباس،- وكثيرين آخرين، وهم، أيضا، يطالبون بالاصلاح،-- فالحزب والسلطة --مشغولان باعتقال المواطنين وليس بمناقشة مشكلاتهم..

الغاء -- قانون الطوارىء - اصلاح مهم وجذرى - ماهو هذا القانون ؟ هو قانون احتلال داخى- واذلال- واستعباد الناس

أن سورية قد فرضت قانون الطوارئ بموجب الأمر العسكري رقم (2) والصادر عن المجلس الوطني لقيادة الثورة --بتاريخ 8/3/ 1963-- إثرالإنقلاب العسكري -الذي قام به البعث وتسلم الحكم في سورية على أثره حتى يومنا هذا، وقد اعتبر هذا الأمر ساري المفعول مباشرة من تاريخ إصداره وحتى هذا التاريخ، ولا ندري بعد تصريح بثينة شعبان متى سيدخل إلغاء حالة الطوارئ حيز التنفيذ، وقانون الطوارئ هو باختصار-- قانون احتلال داخلي للبلد،- وإذلال -واستعباد للمواطنين شعبا وأرضا --فيحق للحاكم العرفي بوجب- قانون حالة الطوارئ- المقر بموجب المرسوم التشريعي في سورية رقم (52) والصادر بتاريخ 22/12/ 1962 جميع الممارسات المبينة أدناه:

1 - وضع قيود على حرية الأشخاص في الاجتماع والإقامة والتنقل والمرور في أوقات معينة، وتوقيف المشتبه فيهم أو الخطرين على الأمن والنظام العام توقيفاً احتياطياً، والإجازة في تحري الأشخاص والأماكن في أي وقت، وتكليف أي شخص بتأدية أي عمل من الأعمال.

2 - مراقبة الرسائل والمخابرات أياً كان نوعها، ومراقبة الصحف والنشرات والمؤلفات والرسوم والمطبوعات والإذاعات، وجميع وسائل التعبير والدعاية والإعلان قبل نشرها، وضبطها ومصادرتها وتعطيلها وإلغاء امتيازها وإغلاق أماكن طبعها.

3- تحديد مواعيد فتح الأماكن العامة وإغلاقها.

4- سحب إجازات الأسلحة والذخائر والمواد القابلة للانفجار والمفرقعات على اختلاف أنواعها، والأمر بتسليمها وضبطها، وإغلاق مخازن الأسلحة.

5 - إخلاء بعض المناطق أو عزلها، وتنظيم وسائل النقل وحصر المواصلات وتحديدها بين المناطق المختلفة.

6- الاستيلاء على أي منقول أو عقار، وفرض الحراسة المؤقتة على الشركات والمؤسسات، وتأجيل الديون والالتزامات المستحقة والتي تستحق على ما يجري الاستيلاء عليه.

7- تحديد العقوبات التي تفرض على مخالفة هذه الأوامر، كل ذلك مع عدم الإخلال بالعقوبات الأشدّ المنصوص عليها في القوانين الأخرى.

فإن السؤال المطروح: متى سيدخل هذا القرار حيز التنفيذ ويتم إنهاء عهد الاستعباد؟
وإذا اعلن عن دخوله حيز التنفيذ - فهل سيطبق فعلا- ويرقى المواطن داخل البلد إلى مستوى حضارى وانسانى محترم -أم سيبقى الأمر حبرا على ورق ويبقى العمل على أرض الواقع على سابق عهده من مصادرة حرية المواطن وامتهان كرامته واستعباده؟
والسؤال الثاني اذا -أعلنت الجهات المسؤولة في سورية- باستبدال قانون الطوارئ- بقانون مكافحة الإرهاب،-- فهل سيكون القانون الجديد- مكافحة الإرهاب بديلا عن القانون السابق في احتلال الوطن داخليا وتقييد حريته ومصادرة حقوقه وسلبه أملاكه وإذلاله واستعباده وامتهان كرامته بشكل آخر جديد؟
أو بعبارة أخرى هل ما يقدمه النظام باليد اليمنى سيسحبه باليد اليسرى؟ .... بل ربما يترحم المواطن -على الوضع الاسبق-، أو على مبدأ -- قام ليكحلها فعماها-



























#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 9 نيسان عام 2003 --واحراق العلم الامريكى فى بغداد - من قبل ا ...
- الامن السورى - يطلق النار -على المتظاهرين المسالمين - وليس - ...
- اكراد الحسكة - يسمون- اجانب الحسكة- منحهم - الجنسية العربية ...
- المالكى والطالبانى -- يدعمان- النظام الدكتاتورى الطائفى- فى ...
- ثورة الفيس بوك - تتطور -الى ثورة تومهوك --والفئة المثقفة -- ...
- ابراهيم هنانو 1869 -1935 - سياسى كردى- من رموز المقاومة السو ...
- عيد اكيتو- عيد رأس السنة البابلية الاشورية- اقدم الاعياد الد ...
- الاكراد -الاجنبى السورى - واحصاء الحسكة عام 1962-- و360 الف ...
- مؤتمر لندن وليبيا بعد القذافى- دولة ديمقراطية دستورية موحدة
- يوسف العظمة 1884- 1920 قائد عسكرى كردى - اول وزير دفاع يسقط ...
- الفريق عبد العزيز حميد الكبيسى- مدير ادارة الافراد فى وزارة ...
- مشاجرة فى موسكو - ام فى درعا - والاعلام السورى-- والمظاهرات ...
- الرئيس الاسرائيلى - موشيه قصاب - يرسله --قاضى عربى --الى الس ...
- درعا - مدينة الشاعر ابو تمام حبيب بن اوس الطائى- تقود الثورة ...
- السعودية - رشوة مالية- ودعم هيئة المعروف والنهى عن المنكر -و ...
- الثورة السورية انطلقت من--- الجامع الاموى -- فى دمشق- حسن ال ...
- سعدون شاكر - من قتلة الشيوعيين والاسلاميين والقوميين - يحكم ...
- بعد- 40 -عاما --الحزب الشيوعى المصرى -- يعمل علنا - عاشت الث ...
- البحرين والتدخل السعودى - وهو غزو خارجى - وارهاب للحركة الوط ...
- على بابا المالكى وحكومة الاربعين حرامى-يضعون ورقة اصلاحات سي ...


المزيد.....




- هاجمتها وجذبتها من شعرها.. كاميرا ترصد والدة طالبة تعتدي بال ...
- ضربات متبادلة بين إيران وإسرائيل.. هل انتهت المواجهات عند هذ ...
- هل الولايات المتحدة جادة في حل الدولتين؟
- العراق.. قتيل وجرحى في -انفجار- بقاعدة للجيش والحشد الشعبي
- بيسكوف يتهم القوات الأوكرانية بتعمد استهداف الصحفيين الروس
- -نيويورك تايمز-: الدبابات الغربية باهظة الثمن تبدو ضعيفة أما ...
- مستشفى بريطاني يقر بتسليم رضيع للأم الخطأ في قسم الولادة
- قتيل وجرحى في انفجار بقاعدة عسكرية في العراق وأميركا تنفي مس ...
- شهداء بقصف إسرائيلي على رفح والاحتلال يرتكب 4 مجازر في القطا ...
- لماذا يستمر -الاحتجاز القسري- لسياسيين معارضين بتونس؟


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - على عجيل منهل - اغلاق كازينو القمار- والسماح للمعلمات المنقبات بالعمل - واعادة الجنسية -- الى- أ كراد الحسكة الاجانب -اصلاحات فوقية -- والمطلوب -الغاء قانون الطوارىء