أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله















المزيد.....

تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3327 - 2011 / 4 / 5 - 03:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله

الكاتب

ما الذي يدفع الإنسان للإعتقاد والإيمان وما الذي يجعله قادرا ًعلى تمرير كم من الغيبيات والخرافات لا يُستهان بها كما يمرالجمل من سم إبرة دون أن تهتز له شعرة أو يصيبه الدهشة والإرتباك ؟! ..كيف يتشبث بإيمانه لدرجة التزمت والتعصب وهو لا يمتلك أي دليل على إثبات أي مفردة وفرضية يرددها؟!


تعليق..

الغيب .. هو ما يغيب عن الوجود ولا يمكن الاعتقاد به إلا بوجود الإيمان .. فالإيمان بالغيب هو قناعة الإنسان ألاعتقاديه بوجود ذلك الغائب ولا يمكن رؤيته إلا في يوم يغيب فيه عالمنا عن الوجود ليظهر في يوم يسمى يوم القيامة .. .. ذكر الكاتب مثلا على الغيبيات والخرافات.. وقال.. كما يمرالجمل من سم إبرة دون أن تهتز له شعرة أو يصيبه الدهشة والإرتباك.. اعتقد الكاتب إن الغيب ..هو يوم سرك عالمي يجتمع فيه الناس ليشاهدوا ..عرض إدخال الجمل في سم الخياط... اعتقد أيضا كما يعتقدون إن الجمل هو البعير .. والدليل على اعتقاده .. ان تهتز له شعره..طبعا له العذر في ذلك لأنه غير مختص في هذا الباب .. ولكنه نقل قول البعران من المراجع الدينية .. عندما اعتقدوا إن الجمل هو البعير .. الجمل.. هو الحبل المتين الذي توثق به أشرعة السفن وسمي الجمل لقوة تحمله الرياح والظروف الجوية .. نسبة إلى اسم الجمل سفينة الصحراء..

الكاتب...


*** ما الجدوى من وجود الله ؟!!
المؤمنون في عصرنا الراهن وراء إلحاح حاجات نفسية ينصرفون عن هذه البديهية ورغم عجزهم عن تقديم إجابة منطقية عن سؤال: ما الجدوى من وجود الله في عالمنا يقدمون حجج إيمانية وهمية بغية انقاذ الفكرة ومنحها الجدوى .
لكن هل من جدوى فعلية لوجوده تنعكس على المؤمن به ؟! .. فعلى سبيل المثال لا الحصر هل هناك فرق بين ما يصيب الإنسان من كوارث ومصائب سواء أكان مؤمنا أو كافرا ً .. أي هل يستثنى المؤمنون من الكوارث بينما يصاب بها الكافرون أم أن الكوارث تصيب الكل .

هل الرزق والخير مقصور على المؤمنين فقط أم أن الناكرين لوجوده لهم من الحظ جانب .. إذن لا توجد ميزة تفاضلية للمؤمن على الكافر بل يمكن أن تجد الناكر لوجوده يحظى بخيرات كثيرة بينما يكابد زميله المؤمن من ضنك العيش .!

الصحة والمرض .. الحياة والموت .. السعادة والشقاء .. كل هذه الأشياء لا يستأثر بها فريق المؤمنين , بل ينعم فريق الناكرين لوجوده بها أيضا ... بل يمكن القول أن الناكرين يمكن أن يحظوا على فرص أعلى في الحياة والصحة والهناء بينما يفتقد الكثير من المؤمنين لذلك .
إذن الإيمان بالله لا يمنح المؤمنين به أوضاع تمايزية ..وعدم الأيمان به لا يحرم ناكريه من الحياة الكريمة .!
أماني الملحد يمكن أن تتحقق بدون إيمان وصلوات ودعاء .. وأماني المؤمن يمكن ألا تتحقق لو ملأ الدنيا إيمانا وصلوات وتضرعات .
إذن ما الجدوى من وجود الله إذا كان تابعيه لا يحصلون على أي شكل مميز ومتمايز في الحياة ؟
أي فكرة لا تحمل سمات خاصة بها وبجدواها تصبح فكرة عقيمة عديمة الجدوى .. وأي أيمان لا يمنح معتنقيه اليقين بالجدوى يصبح إيمان عبثي .


تعليق...

ذكر الكاتب كلمة جدوى وقصد بها الفائدة ... وكلمة جدوى لا تستخدم مع المصطلح الديني لان الله وفر لنا جميع سبل الحياة دون تكلف ليس لها جدوى نفعيه تصب في مصلحة الخالق ..إلا كدلائل على عظمة خلقه .. تطلق كلمة جدوى على المشاريع الإنتاجية سواء إن كانت اقتصاديه أو زراعيه .. فعلى سبيل المثال عند دراسة أي مشروع زراعي مجدي .. أو مشروع اقتصادي له جدوى اقتصاديه .. نقوم بدراسة ذلك المشروع للوصول إلى تلك الجدوى .. إذا أردنا إقامة مشروع إنتاجي زراعي نأخذ بعض الأمور بالحسبان .. مثلا اختيار نوع المحصول للزراعة .. اختيار الأرض القريبة من مصدر المياه .... أسعار الوقود إذا استخدمنا المكائن لنقل الماء .. سعر الوحدة الكهربائية إذا استخدمنا الكهرباء لنقل الماء .. سياسة التسويق .. جميع هذه الأمور نستطع من خلالها معرفة جدوى ذلك المشروع .. سؤال موجه للكاتب ..هل تستطع إن تعطينا جدوى للحياة إذا نقص فيها مصدر رئيسي لا تستطع البشرية إيجاده .. مثل الماء أو التربة والضياء.. كل الجدوى في وجود الله فلا جدوى من حياتنا ونحن عاجزين عن خلق ذره من تراب ..... قال الله
{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ }لقمان10

قال الله..
{هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ }يونس5
{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاء أَفَلَا تَسْمَعُونَ }القصص71

الكاتب...

*** ما الجدوى من وجود الإنسان .؟!!
لو بحثنا وأمعنا النظر في جدوى وجود الإنسان سنجد أن وجوده في شموليته بلا معنى ولاجدوى .!! . فما معنى أن يعيش باحثاً عن الحاجة للعيش.. أن يكد ويشقى للبحث عن الإشباع ثم يحتاج مرة أخرى فيسعى من جديد ويمارس نفس النهج في البحث الدءوب عن موفرات الحياة .. وماذا بعد ؟!! .. ماذا بعد هذه الحلقات المستمرة من الحاجة والإشباع إلى أن يتبدد كل شئ مع الموت ...تتعقد فينا الأفكار والأحلام أو تتباسط لكن لن تخرج فى حدود البحث عن الحاجة ..تتولد الجدوى فقط من الرغبة المرصودة في إشباع الحاجة لتذهب وتتبدد كل الحاجات والجدوى في النهاية مع الموت .. تتلاشى كل الدوائر وكل الصور والذكريات والأفعال وكل السعي اللاهث ويضيع كل شريط الحياة بلا معنى ولاجدوى

معنى العبث .. أو عبثا ... أي حياة بلا هدف .. حياة تبدءا بالسعي لإشباع الحاجات والنزوات وتنتهي بالموت وفقدان كل شيء .. كما وصف الكاتب أعلاه ... قد تكون الحياة فعلا عبثيه .. إذا تكالبنا في جمع المال بشتى الوسائل .. مع التفكير المستمر في إنفاقه لإشباع الرغبات .. وانتظار ساعات المساء بلهفه للانتقال إلى وضع جديد يختلف عن العمل ...فيه سهره مع بعض المشروبات الكحولية الفاخرة مع اختيار الصاحبة الجنسية التي سنقضي معها ما تبقى من ساعات اليوم .. طبعا لا يتحقق الإيمان في هذه الحالة ولإنسان منهك بعبث مع الدنيا .. يعلب الإيمان دورا فكريا في جعل الحياة غير عبثيه ..من خلال الآيات التي برهنت لنا قدرة الخالق على البعث والنشور للاستعداد للحياة الأبدية والخروج عن الطور العبثي

المشكلة إن المنكر لوجد الله يؤمن بعبثية الحياة ولكن ليس له دليل أو سلطان على قوله مجرد اعتقاد إن كل شيء في الحياة هو من ناتج الطبيعة .. كم سيكون حجم الطبيعة في معتقد الإنسان من مركز ثابت على الأرض هل يمكن إدخال السماوات مع حجم الطبيعة .. طبعا لا.. لان الطبيعة حسب مفهوم هذا الاعتقاد لا يخرج عن بقعه من الأرض استطاعت توفير الأمن الغذائي للإنسان بصوره مستمرة من خلال مواسم أوجدتها الطبيعة ساعدت على توفير أسباب الحياة كالماء والهواء والتربة والغذاء ..معتقدا أيضا إن نفس الظروف هي التي خلقت الإنسان وأصبح جزء منها ... كلنا يعرف إن للعلم فضل في اكتشاف كواكب أخرى غير الأرض .. السؤال الذي يطرح نفسه لماذا.. لا تقوم الطبيعة بخلق ظروف ومناخ الأرض على كوكب زحل ...لا إجابة ..0اذن الطبيعة ذاتها واقعه تحت تأثير قوى خارجية ساعدت على تكوينها .. وليس الطبيعة هي التي أوجدت نفسها ...حسر المنكر لوجد الله فكره في حاجاته ونزواته.. متناسيا إن هناك أجزاء من الأرض ليس للطبيعة دور في تحسين المعيشة أو جعلها متساوية من حيث المطلب البشري ... إذن لا بد من الخروج من هذا المعتقد الضيق إلى ما هو ابعد من معتقد الطبيعة المحصور بالشهوات والنزوات.. للانتباه إلى خلق اكبر من حجمنا كحجم السماوات والأرض والتمعن.. هل للطبيعة دور في خلقهما .. .. لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ{57

إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ{56} لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ{57}


لم يضع الله سبحانه تعالى أي عقوبة دنيويه على المنكر لوجده .. حتى يكمل حياته على أحسن وجه حسب ما تقتضيه النفس البشرية من شهوات وملذات دون تدخل .. ولكن ما هي الاعترافات التي سيصدرها المنكر لربه من تلقاء نفسه دون محاسبه..عند احتضاره للموت .. علما إن المنكر لربه على علم ويقين إن الموت مصير كل كائن حي

حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ{99} لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ{100}

الاعترافات الأخروية

فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ{101} فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{102} وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ{103} تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ{104} أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ{105} قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَالِّينَ{106} رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ{107} قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ{108} إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ{109} فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيّاً حَتَّى أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ{110} إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ{111} قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ{112} قَالُوا لَبِثْنَا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلْ الْعَادِّينَ{113} قَالَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلاً لَّوْ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{114} أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ{115} فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ{116} وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ{117} وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ{118}

هكذا نعتقد وهكذا نؤمن إننا ننظر إلى الدين نظره مصيريه وليس سياسيه



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة إقبال قاسم ..الزواج في الدول الإسلامية
- الكلاب والخنازير بين السياسية والدين ..
- القردة والخنازير بين السياسة والدين
- رد على مقالة سامي إبراهيم...كيف تكون مجرما بريئا
- دعوة الأديان السياسية ...للطائفية
- رد على مقالة سامي إبراهيم في.. أنا كافر.. وأنت؟... تهذي
- رد على مقالة ..سامي لبيب في الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 25 ...
- دعوة الأديان السياسية .. للتسليب المقدس
- هل؟؟ يمكننا حسم جميع التغيرات بالسياسة
- دعوة الأديان السياسية... للاستبداد
- دعوة الأديان السياسية للفجور المقدس ..
- التحالفات الدينية ضد القوى اليسارية
- تحيه لأبطال التغير [انتفاضة مصر]
- متى صنع الإله المسيحية... [يسوع]
- انتفاضة مصر ما بعد / 4 فبراير..
- النفاق الديني.. وانتفاضة مصر...
- رد على مقالة سردار احمد في العبودية في الاسلام24
- جذور الإرهاب 2
- إبليس..والصراع المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- جذور الإرهاب...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله