أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - في دهاليز... الفقر صنع في مصر؟؟؟ قنابل موقوتة !!!؟؟؟...















المزيد.....

في دهاليز... الفقر صنع في مصر؟؟؟ قنابل موقوتة !!!؟؟؟...


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 3322 - 2011 / 3 / 31 - 15:36
المحور: حقوق الانسان
    


لم أتجول في الشوارع منذ فترة قد تصل لعام تقريبا فقد كان جدولي اليومي يتلخص في ...
عدد من اللقاءات السريعة المحددة سلفا و عدد من السفرات المكوكية الخاطفة !!!
ولكن بعد التغيير الذي حدث في مصر و تصاعد نبرات كثيرة لتيارات مختلفة وتنامي تيارات بعينها ...
و الحديث عن تهديدات للسافرات !!!
وانتشار بعض من حالات العنف غير المبرر تجاه المخالفين في الرأي أو العقيدة !!! ...
وجدت في داخلي رغبة حقيقة في أن أتجول في شوارع لم أدخلها من قبل لأرى حال سكانها بعد الثورة ؟؟؟
و هل جاءت نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية التي أنفقنا فيها الملايين عن قناعة أم عن جهل ؟؟؟
كما كنت أحتاج بشدة أن أرى القرى التي أعبر فوقها يوميا عبر المحور عن قرب لأعرف المزيد عنهم ...
و في الحقيقة لم تكن هذه المرة الأولى التي أقرر فيها أن اذهب لجولة ميدانية لشوارع مصر الحقيقية ...
فقد تجولت مرارا من خلال تطوعي في العمل المدني و تعاملت من خلال جمعيتي مع شعب مصر النقي في أفقر مناطق مصر...
لكنها المرة الأولى التي قررت أن أذهب لاستطلع رأي الناس في ما يحدث ...
وأن أشاهد بعيني التغييرات التي حدثت لهم لأعرف ...
هل التيارات الغاضبة المتصارعة و التي تهدد و تتكلم و تطل علينا عبر شاشات التلفزيون هي صوت شعب مصر الحقيقي !!!
أم أنها مجرد فقاعات هواء تفرقع فرقعات لحظية فقط ثم سيكرمنا الله وتختفي ؟؟؟
لذا قمت بدعوة صديقتان مقربتان لي وأمليت تعليماتي بارتداء ملابس أقل من العادية وغير ملفته وذهبنا في اتجاه المحور
وكالعادة أطلقت المغامرات الثلاثة لشعرهن العنان ونحن منطلقات في مغامرتنا أسفل المحور وليس فوقه يقودنا مساعد لي يعرف الطرق جيدا ...
عندما اقتربنا من غيط اعتقد أحمد وفاطمة أننا ضللنا الطريق لكني أكدت لهما أننا آتينا خصيصا لنجلس معهما
فنظر لنا احمد بارتياب وخاصة عندما وجد معي الكاميرا الخاصة بي فقال لي انتم أجانب ولا جواسيس ؟
انتم عايزين تصورونا ببلاش كدا ولا إيه ؟؟؟
فالقيت بالكاميرا جانبا و بدأت أتكلم معه و فاطمة صامتة تتفرج علينا وكان ملخص حديثه
: أن حالهم لم يتغير وانه لا يهتم بوجود رئيس أو عدم وجوده أو شرطة أو جيش وان كل ما يهمه فقط هو...
لقمة العيش و العلاج و النقود ليعلم هناء فقد تصبح مثلي و تذهب لتتفرج على الفقراء !!!
و هنا تحدثت فاطمة و قالت : أنها هي من تتفرج علينا وعلى سياراتنا من فوق حماراتها...
و هي تشعر أنها اسعد منا لأنها تعيش مرتاحة البال و نحن مسرعون و قلقون لكن ما يكدر حياتها فقط الفقر و الجوع و المرض .
تجولت في المنطقة وشاهدت المشاهد الغير خافية عنا جميعا من الطرق الغير مرصوفة و التجمعات الرهيبة من القمامة و الصرف الغير صحي
و كم العادات السيئة والروائح الكريهة التي تصيب الماشي والنائم و الواقف بالعديد من الأمراض .
و استقبلتني العيون بالمزيج من الدهشة والتساؤل فأخفيت الكاميرا حتى لا يتحول المشهد لمشهد غاضب !!!
لذا أكملنا تجوالنا في هدوء نحاول أن نقرأ الوضع في المنطقة بدون أن نجلب المضايقات لهم أو لنا!!!
لكن هيهات فقد تصاعدت أصوات التغريد البشري بكل أنواعه ...و المعاكسات بكل تفاصيلها القميئة
و سبابها المفهوم و غير المفهوم !!!
فقلت لنفسي كيف سيدرك هؤلاء أن هناك تغيير وصدورهم مازالت مثقلة بالهموم والأعباء ...
و أنوفهم مزكومة بكل أنواع الفساد والفقر جاسم على أنفاسهم المريضة !!!.
كيف سيختارون من يمثلهم وبعد كام مليون عام ؟؟؟
فخرجنا من مناطق ما حول المدنية مصابون بالإحباط والإعياء الشديد نصرخ بأعلى صوت
- اللي بيحكومنا فين الشعب الحقيقي اهوه بيموت - !!!
ثم قررنا أن نمتع أنفسنا بالذهاب لشبرا معقل السافرات لنرى هل أثرت الأحداث والتهديدات في جمالهن أم أنهن مازلن صامدات ؟؟؟!!!
تجولنا بشارع شبرا فوجدنا عدد من السافرات يظهرن على استحياء في لباس اسود أو ازرق أو ألوان ترابية وشعرهن معقوص بلا رونق أو جاذبية
و لم أشاهد الألوان الحمراء و الزهرية سوى في ملابس المحتشمات فقط !!!
لكن للحقيقة لم أشاهد سوى وجوه حزينة شاردة عابثة مرهقة من الحر و التراب والمرض !!!
و شعرنا جميعا أن الشارع فقد رونقه و أن الحال ضبابي و يسوده الروح الرمادية !!!
فقررنا أن نتجول في الحواري والأزقة التي تفصل بين شارع شبرا و شارع الترعة ...
لنرى شعب مصر البسيط صاحب الضحكة الصافية والقلب الخالي من الهموم !!!
فشاهدنا محال مغلقة و محال مفتوحة لا تبيع و طوابير كثيرة للخبز البلدي المدعم لكن ما شد انتباهي جدا ...
هو ملامح الفقر و الحزن بل والبؤس التي ارتسمت على الوجوه
ثم وجدنا في احد الأزقة زحام شديد و طوابير بشرية كثيرة فذهبنا إليها لنكتشف طبيعة الحال
فوجدنا أن المكان لسجل مدني لاستخراج بطاقات الرقم القومي وتوافد علينا مافيا البلطجة الذين يشترون استمارة البطاقة المستعجلة
بخمسة وسبعون جنيا و يكتبون البيانات بها و يدخلوك للتصوير لتجد نفسك قد دفعت مرتبك الشهري الحكومي لكي لا تقف في الطوابير !!!
ثم وجدت سيدة منتقبه وقد رفعت نقابها و جلست القرفصاء على الأرض تكتب البيانات للسيدات مقابل خمسة جنيهات وترفع شعار لا لاستغلال الغلابة !!!
ولهذا يضايقها البلطجة ويتشاجرون معها !!!
ثم جلست على الأرض بجوار سيدة في عمر جدتي المحبوبة - رحمها الله - قالت لي أنها جاءت لعمل بطاقة الرقم القومي ...
لتحصل على معاش زوجها ولا تملك نقود للاستمارة المستعجلة لذا قاست طويلا في طابور الاستمارة العادية
و كل يوم تأتي لتقف في الطابور لمراجعة استمارتها لكن بلا فائدة والغريب أن المشوار مازال طويلا أمامها !!!
فبعد طابور المراجعة هناك طابور التصوير ثم طابور الاستلام بعد عشرون يوما كاملة !!!
وقابلت رجل مسن أيضا لم يحترم احد شيبته جاء ليستخرج بطاقة أيضا لأنه سمع أن المحافظة ستعطيه بطاقة تموين !!!
فقلت له يا أبي استحلفك بالله اذهب لمنزلك وأبدأ بالصوم أفضل من هذه المهانة !!!
ثم تعرض لي عدد من مافيا البلطجة ليمنعوني من التحدث مع الناس فكلمت احدهم و سألته ...
لماذا لا يشفق على المسنين و يساعدهم مجانا ويكسب الثواب من الله ؟؟؟
فتساءل الرجل وهل الثواب سيفتح بيته أو يطعم أبناؤه و تحجج أن الله يسلط أبدان على أبدان و أن الحكومة لو كانت رحمته ورحمتهم ...
كان سيصبح رجل صالح مثل الناس- بتوع التليفزيون نضيف و منور-
و أضاف أن لو أنا في قلبي رحمة ادفع لهم لأرحم الفقراء من الطابور والذل أفضل من الكلام النظري !!!
شاهدت كم من الناس الحزينة المريضة اليائسة و عدد كبير من الشوارع الخربة الخالية من الأمل و الحب ...
و تساءلت أين اختفت حقوق الإنسان في الحياة الكريمة ؟؟؟
و عرفت كيف حولنا شعب مصر النقي النظيف المحب لعجائن هشة تتقاذفها التيارات المختلفة وتشكل منها ما تريد
فتحول البعض منهم لقنابل موقوتة قادرة على التخريب و فت عضد الوطن !!!
و تذكرت المليارات التي أنفقت في مختلف ميادين الترف بلا فائدة و في توشكي و إنتاج المسلسلات والأفلام الهابطة
و في الأنفاق على ديكورات مكاتب الوزراء والمدراء و الشكليات التافهة
و عدت حزينة جدا رغم أنني لم أقابل كل المصريين فهناك فئات و أنواع كثرة من المصريون ...
مصريون الثورة والفيسبوك والإعلام و الفضائيات والوزارات و الحوارات و التعديلات !!!
لكنني قابلت عدد من المواطنون الذين يصرخون من الفقر والألم و لا يريدون أن نتحدث معهم أو عنهم في وسائل الإعلام والقاعات المكيفة !!!
لكن يريدون أن نسدد احتياجاتهم ونعالج جروح قلوبهم وأرواحهم وأجسادهم !!!
عدت من شوارع ما حول المدنية حيث الفقر والحزن والجوع هم سمات معظم من قابلتهم
لأجد كاتب حر اسمه مايكل نبيل سند يواجه ثلاثة تهم
الإساءة للقوات المسلحة !!! و تكدير الأمن العام !!!
و ترويج إشاعات مسيئة للقوات المسلحة كل هذا في عهد الحرية و الثورة بسبب مقال كتبه لم يقرؤه سوي بعض محبوه وأصدقاؤه !!!
فهل وصل بنا الحال لهذا وهل تقهقرنا للعصر الذهبي الشكلي لحرية التعبير ؟؟؟
و في اليوم التالي وأنا أحاول أن أسترجع بعضا من آدميتي تابعت الحوار الوطني و الإعلان الدستوري المتناقض المواد ...
و الذي يعيد تجسيد دستور 1971 الفاقد للشرعية و يكرس للطائفية بمادته الأولى التي لفظت لفظ المواطنة ولم تعلم الشعب معناها و لم تذكر له حقوقه المترتبة عليها
والمادة الثالثة التي تقول بان الشعب وحده مصدر السلطات لتناقضها المادة الثانية التي تعطي السيف لكل من يريد أن يذبح الدولة المدنية
و تكرس للفرقة و الطائفية وينقض على حقوق الأقلية الدينية ولا يعترف بشريعة الأقلية فيجعلهم بلا حقوق أو مواطنة فلا ولاية لغير المسلم على المسلم
بالإضافة لضياع حقوقه ما بين التفسيرات المختلفة لمباديء الشريعة الإسلامية مما يجعل الحكم حسب هوى من يحكم وليس وفق عقد واضح بنوده و متفق عليه
و تتوالي بنود الدستور مشوهه بلا معايير محدده لانتخاب رئيس الجمهورية ولا تسمح بانتخاب نائبه
و تأتي نسبة الخمسين في المائة عمال وفلاحين لتكرس الفساد و التلاعب السابقين !!!
إعلان دستوري مشوه و متناقض و يعبر عن الحال الضبابي الذي نعيشه الآن و حوار وطني بعد الإعلان لا ادري ما فائدته ؟
سوى انه أعاد لذهني جلسات مجلس الشعب السابق فهو يشترك معه في الكلام والوعود و المداخلات و التعليقات !!!
لكنه أقل مستوى منه فهو يفتقد لحرفية الإقناع !!!
لم أخرج منه سوى بوعود نائب رئيس الوزراء الفقية الدستوري و المعارض السابق الذي غيره المنصب فأصبح يذكر الثورة كديكور
و يجمع حوله جماعات المعارف وشلة الأصدقاء !!!
و الغريب أن من تحاورت معهم الأيام الماضية اتهموني بالتشاؤم و حثوني أن أتحلى بالأمل !!!
وقد أجبتهم أنني غير متشائمة لكني أحاول أن أكون واقعية وأتعامل مع معطيات الحاضر بلا أحلام و لا أمال زائفة
فالفقراء قد زادوا فقرا والجهلاء قد زادوا جهلا والمضطهدين بدءوا مراحل جديدة في مشوار اضطهادهم
و سيطرت الشعارات و الغناوي و الشللية و جماعات المصالح و الحناجر المفتوحة و الأصوات العالية على المشهد السياسي الآن
والصورة تحولت من الضبابية للقاتمة . كان الله في عون مصر وحافظ على شعبي وبلادي . كليوباترا عاشقة الوطن .



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وطني ينزف حكايات و أرقام و مسكناته منتهية الصلاحية ... !!! ؟ ...
- الاتجار بالبشر السلعة الأكثر رواجاً في عالم البيزنس ... !!! ...
- الولد المشاكس ... جوليان اسانج ... !!! ؟؟؟
- بلبل و الثري باربز ؟؟؟ !!! ...
- قلبي ع ولدي انفطر وقلب ولدي على حجر ... في زهايمر ؟؟؟ !!!
- عيش نملة تأكل سكر يا أبن القنصل ؟؟؟ !!! ...
- و أنطلق مهرجان أبو ظبي السينمائي ليناصر غزة وينتصر لحرية الت ...
- لما السواق بتاعك تحصله حادثة !!! سيبه يبكي ع الرصيف ...؟؟؟ ! ...
- يا حزني أشرق ضياء العام الدراسي الجديد و روائح فساده تسبقه . ...
- إذا كان الفساد سببه اللامركزية و تفويض السلطة قيم التجربة يا ...
- يا مجلس قضاة مصر ... ملكات مصر هن من سيحكمن عليكم أمام العال ...
- تسالي تيك أواي ... !!! لنهيس ... لنسنجل.. !!!
- في رقبة من ؟ دماء شباب عيد الحب المجيد ؟؟؟ !!! ...
- بلاغ عاجل لضمير الإنسانية ... أغيثونا نعاني من أباطرة الفساد ...
- الكرة الأرضية قلبها وجعها من الجلوبال ورمنج يا كيوتو ...؟؟؟! ...
- النجم اوباما وغزوة نوبل العظمى ... !!! ؟؟؟ ...
- رحماك يارب من إيرينا بوكوفا و فاروق حسني والمؤامرات ... !!!
- الوصايا الذهبية للنبذ من حياة المهلبية ... ؟؟؟ !!!
- يا أيتها العذارى أحببن الطهارة ... ؟؟؟ !!!
- إنه قدرك أن تحلقين ... ؟؟؟ !!!


المزيد.....




- مسؤول أميركي: خطر المجاعة -شديد جدا- في غزة خصوصا في الشمال ...
- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - في دهاليز... الفقر صنع في مصر؟؟؟ قنابل موقوتة !!!؟؟؟...