أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - رائف امير اسماعيل - هل اشعل الاحتباس الحراري محمد بو عزيزي ؟















المزيد.....

هل اشعل الاحتباس الحراري محمد بو عزيزي ؟


رائف امير اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3322 - 2011 / 3 / 31 - 11:05
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


هل اشعل الاحتباس الحراري محمد بوعزيزي ؟
علاقة التحولات السياسية في الوطن العربي والعالم بالاحتباس الحراري
على ضوء النظرية الطبيعية الكميائية لنشأة الحياة على كوكب الارض
رائف امير اسماعيل / العراق
لاشك ان ( اشتعال ) محمد بو عزيزي التونسي بإضرام النار في نفسه هو الذي أشعل ثورة تونس التي أطاحت بالنظام الدكتاتوري هناك . وان شعلة تونس قد انتقلت لتشعل الثورات والاحتجاجات في البلدان التي لها نفس درجة الاتقاد المتسخنة بفعل الاحتقان السياسي .
ربما كان السبب المباشر للانطلاق ( واشعال النفس الذي تكرر في عدة دول مثل مصر والجزائر ويقال ايضا في العراق والسودان والمغرب واليمن ) هوحالة الفقر( الذي هو تحت خط الفقر العالمي) لهؤلاء الاشخاص الذي امتد الى الاقربين لمثل هذه الحالة ، ولكن بتعابير الاحتجاج ثم الثورة التي اضيف اليها عوامل اللاعدالة الاقتصادية والتمايز الطبقي وفساد الاسر الحاكمة . لكن الشعلة انتقلت الى دول اخرى مثل البحرين والاردن والكويت والسعودية وعمان وليبيا ليكون القاسم المشترك والمسبب الرئيس هو حالة الدكتاتورية السياسية ( في العراق تمارس بأسم الديمقراطية دكتاتورية الطائفية والتخلف الثقافي والفساد للظروف المتداخلة التي تمر بها العملية السياسية الوليدة) . فالدكتاتورية في هذه البلدان هي سبب الفقر العام والفردي الذي نراه ولو بشكل قليل حتى في الدول الغنية ( النفطية ) .
وعلى ضوء المثل الذي يقول ( الاخضر يشتعل بسعر اليابس ) فأن تلك التحولات السياسية بأشكالها المتعددة قد شملت في كثير منها الكثير من الموسرين ومن لم يشكو من النظام السياسي في السابق . بل ان الكثير من افراد تلك الشعوب والمسميات السياسية قد ارتآى ان يركب موجة البحر الهائج . وتداخلت العوامل والتدخلات والصيحات ووسائل الاعلام والعولمة ورسم الخرائط الجديدة على مناضد قيادات الدول الكبرى لنجد الشعلة تتفرع وتمتد في غابة الانسان .
هل ستقف تلك التحولات؟ .. ام ستستمر ( لتشعل بردى كما غنت فيروز ) لتغير كل العرب بوحدة جديدة ؟ او بمنظومة عربية قد تغسل عار التخلف ؟
وهل ستبقى عند حدود العرب ؟ .. ام انها ستستمر وتنتقل الى غيرهم ، والى حيث ما يمتد القاسم المشترك ودرجة الاتقاد ؟ علما انها الان ممتدة فعلا الى اكراد العراق وايران . وهناك دول تخوفت علانية من الامتداد مثل الصين واوغندا، ودول اخرى مازالت تخمد جمرها وفحمها ( الكوكي ) بعباءة الاصلاح والثورة المتجددة ضد الامبريالية الجديدة كما هو الحال في كوريا الشمالية وكوبا.
من الملاحظ ان هذه الاحداث السياسية تتزامن مع ظاهرة الاحتباس الحراري على الكرة الارضية التي اشتدت ظواهرها وكوارثها عام 2010 ومازالت تتصاعد . .

العلاقة بين المناخ والحضارة ومايتولد عنها من نظم اجتماعية وسياسية امر لاشك فيه على ضوء التجارب و تطور العلوم الحديثة واتساع افق الانسان بالشكل الذي مكنه من استقراء الماضي واثبات هذه العلاقة . ولكن هل بالامكان ان يتوصل المحللون الجيوبوليتكيون ان يضيفوا الجيولوجيا والمناخ الى حساباتهم ليتنبؤ بالانفجارات السياسية او دوام الخمود ؟ بالتأكيد تبقى المسألة صعبة لكنها ليست مستحيلة اذا سرنا للتخصص في هذا الدرب الذي سبقنا فيه الكثير ممن ربطوا العلوم الطبيعية مع السياسة .
لقد تنامت ظاهرة الاحتباس الحراري رغم تحذيرات الكثير من المؤسسات العلمية لتداعياتها ومخاطرها على الحياة الارضية . وشهدت تلك السنة تدفق الظواهر المناخية وكوارثها بشكل جمعي وبدت هناك ملاحظات ملموسة لذوبان ثلوج المناطق القريبة من القطب الشمالي وتعالت الصيحات وهي تشير وتؤكد استفحال ظاهرة الاحتباس الحراري . لكن هل سيتمكن البشر من ارجاع درجات حرارة الارض كما كانت بأجراءات التخفيف من انبعاث الكاربون من المصانع او تثبيتها ؟ ربما يمكن ذلك . ولكن الاهم من ذلك هل ان التاثر الجيولوجي ودواماته بهذا الاحتباس سيمكن ارجاعه . بالتاكيد لا . وبذلك ومادامت الان ظاهرة الاحتباس مستمرة ومعها ذلك التأثر فان تاثيرها يسير معنا لكننا لانرى الا ظواهره الكبيرة . وبالتاكيد لايمكن لاي معهد علمي من اثبات الربط هذا بشكل مباشر (اشتعال انسان مع الاحتباس مثلما تم تأكيده مع غابات روسيا ) لكننا نستطيع ان نشير الى اسباب التمرد هذا في داخل النفوس( تأثر بروتينات الجسم ) وبيان عالميتها مع عالمية الاحتباس
بالرجوع الى التحولات المناخية والجيولوجية التي تسببت في تكوين الارض والحياة عليها وظهور الانسان ومجتمعاته ، ومن كتاب نشأة الحياة على الارض للعالم وليام داي وهو من افضل الشروحات لتك التحولات التي تسمى علميا بالنظرية الطبيعية الكيميائية يمكننا ان نستخرج مختصرات لتلك التحولات هي كالاتي :-
1-تكون كوكب الارض كغيره من كواكب المنظومة الشمسية ( بفعل وتراكم المواد الصلبة المتناثرة من الدرادير الدوامة لسحابة هائلة من الغبار والغازات ).
2- كانت الارض البدائية عارية وقاحلة ( قبل خمسة مليارات سنة ) اي عديمة الماء والهواء ، تلفحها الشمس عبر السماء السوداء باشعتها الفوق بنفسجية . وهي تدور حول نفسها بخمس ساعات بينما يدور القمر حولها بست ساعات ونصف وهو لايبعد عنها سوى احد عشر الف ميل .
3- بدأت التحولات الجيولوجية من التفكك الاشعاعي للعناصر المشعة في باطن الارض التي تسببت في انصهاره وتدفق البعض منه مع الغازات المتولدة الى السطح عبر البراكين والانكسارات في القشرة السطحية . وتسببت التفاعلات بين الغازات المتولدة في ظهور الماء وتكون الغلاف الجوي .
4- كانت بداية ظهور الحياة على الارض هو تكون نوع بسيط من البكتيريا بفعل التعقيدات الهائلة لتفاعلات عنصر الكاربون مع نفسه ومع بعض العناصر الاخرى قبل اربعة مليارات سنة .
5- ظهرت من استنساخات ذلك النوع وتحويراته انواع اخرى من البكتيريا والطحالب استجابة لتغيرات الظروف المناخية والجيولوجية المستمرة ومنها انخفاض درجات الحرارة وتكون ظاهرة المطر وتحرر الاوكسجين الى الغلاف الغازي وتغير نسبة ثاني اوكسيد الكاربون .
6- قبل الف وثلاثمائة مليون سنة خلت وبفعل انخفاض درجات حرارة جو الارض من 70 درجة مئوية الى 52درجة مئوية المتسببة في تغيير طبيعة البروتينات داخل تلك الاحياء تكونت أحياء جديدة استطاعت ان تتعايش مع الظروف الجديدة ومنها زيادة نسبة الاوكسجين وأصبح بإمكانها أن تحرر طاقة أكبر بكثير تساعدها على إدامة التفاعلات الكيميائية بداخلها والاندفاع لتكوين تعقيدات وانواع إحيائية جديدة متعددة الخلايا .
7- باستمرا انخفاض درجات الحرارة واستمرارالتحولات الجيولوجية وتعديل نسب الغازات في الجو استمر التعقيد وتفرعت الملايين من الانواع الجديدة للكائنات الحية .
8- تفرع الانسان القديم من كائنات الثدييات وبعد سلسلة من التغييرات في بنية أجياله استمرت حوالي خمسة ملايين سنة ظهر الانسان الحديث ( البشر ) .
9- ان الدهور والاحقاب الجيولوجية المتعاقبة التي رافقت التحولات الاحيائية وسميت بأسمها مثل الباليزوئي والميسوزوئي والسينوزوئي والحقبة الكمبرية مازالت مستمرة في التشكل والتجدد تتبعها ظروف مناخية جديدة .
10- سمحت الظروف المناخية والتحولات الجيولوجية التي سادت قبل حوالي ستة الاف سنة ان ينتظم البشر بمجتمعات زراعية مستقرة السكن وانظمة سياسية بدائية سرعان ماتحولت الى تنظيمات حضارية متقدمة . وتكونت بداخل تلك الكتل الكيميائية المعقدة (البشر) القابلية ( الفكرية) وهي تعكس نمط جديد ومتطور من التفاعلات والعلاقات الكيميائية بين الافراد وتنظيماتهم ومايحيطهم من تلك التحولات على الارض . ويضاف الى ذلك ان البشر ساهموا مع باقي الكائنات الحية في التاثير المستمر على تلك التحولات
• بغية السيطرة عليها استجابة لزيادة اعداده وتطور حضارته (ورقيها ) التي اندفعت حتى الى الفضاء ومتطلبات الاحتياجات المستمرة والمتنوعة . كما ان زيادة اعداد الكائنات الحية ( الحيوانية ) بنسبة غير متوازنة مع الكائنات ( النباتية ) وتعاظم التطور الصناعي غير المدروس والغير منظم امميا أدى الى زيادة نسبة ثاني اوكسيد الكاربون في اعالي الغلاف الغازي كطبقة تحبس الحرارة الارضية التي من المفروض ان ينفذ منها نسبة 7 بالمائة الى الفضاء الخارجي ، مما يؤدي ذلك الاحتباس الى زيادة درجة حرارة الارض الكلية بشكل تصاعدي قد تصل الى اربع درجات في المئة سنة الفادمة ( معدل درجة حرارة الارض 15درجة مئوية وقد زادت بسبب الاحتباس بمعدل 0.18- 0.73 من الدرجة ) . وخلال هذة الفترة ستذوب الثلوج وتقل ملوحة مياه البحار ويرتفع منسوبها لتختفي المدن الساحلية ويضطرب المناخ وتوزيع الرياح والامطار على الارض وتتغير خرائط الحضارات والسياسات . ومع ان التاثر بالحرارة يمكن ان يكون مباشر او غير مباشر وهو غالبا مايكون نسبي فاننا نعتقد بان الجو الحار لوسط وجنوب افريقيا هو الذي اعاق التطور الفكري والحضاري فيها، واعتدال الحرارة هوسبب تكون حضارة الاهرامات في وادي النيل قبل آلاف السنين وكذلك الحال مع حضارة وادي الرافدين وحضارة الازتيك . ولم تنتقل الى اوربا وشمال امريكيا والصين واليابان التي تقع كلها درجات عرض متقاربة الا بعد ان تحول الجو فيها من باردا جدا من بواقي انسحاب العصور الجليدية التي كانت تكسو تلك المناطق الى الجو المعتدل البارد . والى الان لم تتكون حضارات متقدمة لا في مناطق الاسكيمو ولا في القطبين المنجمدين . واندثرت حضارات وادي الرافدين والنيل وضعف ماتلاها بسبب تحول جوها المعتدل القليل البرودة الى الجو الحار غالبا وهذا مايرجح ايضا تفتح الذهن في الجو المعتدل او البارد قليلا ، وفي هذه المناطق تعطل الدراسة صيفا بسبب الجو الحار بينما لاتعطل في الجو البارد . في احدى مناسبات انقلاب 17 تموز في العراق قال صدام حسين مازحا ( كان الجو حار في هذه الايام فما كان علينا الا الثورة ). وربما ذلك يصح مع ثورات 14 تموز في العراق وفرنسا معا و22 تموز في مصر . وربما يكون العكس ايضأ صحيح فقد يشعل البرد المفاجيء المتسسبب من تحولات مناخ الاحتباس نفوس الفقراء الذين لايملكون نقود الوقود او الملابس او الادوية او الغذاء كما حدث مع الكثير من وفيات البرد القارص في اوربا في تلك السنة . وربما كان البرد او الخوف من تداعيات متطلباته هو من اشعل بوعزيزي في شهر كانون الثاني القارص البرد في تونس كما اشتعلت ثورة اكتوبرفي روسيا بسب جوع الفقراء تحت وطأة البرد( الشبه قطبي ) وطغيان القيصر وحروبه المدمرة .
من ضمن التغييرات المناخية التي حدثت في تلك السنة موجة البرد والثلوج التي عمت اوربا ونزل التاثير الى بعض مناطق الوطن العربي بصورة سيول لاول مرة في مصر وتزايد في السعودية وموجات برد في اجزاء اخرى خصوصا ساحل البحر المتوسط بالاضافة الى حرائق غابات روسيا وفيضانات الباكستان واستراليا وغيرها . واذا استمر انخفاض درجات الحراة في اوربا هل سيتأثر القريب منها وهو الوطن العربي فيرجع مناخ الحضارات السابقة ؟ وهل سيتغير مناخ الدول الدكتاتورية في العالم لتتفتح العقول وينتاب المرء الشعور بالكرامة ويحمى ليشتعل ثورة . وهل ستفكك طاقة وحرارة موجات الاتصال بأعتبارها تفاعلات كيميائية متطورة باسهمها الانترنيتية الفيسبوكية في دماغ الفرد رموز الدكتاتورية لاكمال دورة العقل الجمعي البشري وتحرير طاقة أكبر تساعد في بناء ديمقراطية اممية تنقل الانسانية الى مرحلة جديدة بعيدة عن مهزلة المضحك المبكي ؟ سيما ان الديمقراطيات السائدة اثبتت انها الاكثر نجاحا وتنظيما كيميائيا بأقل طاقة ، وفيها تتحرر طاقة الفرد الكامنة كما هي مرسومة في الدماغ وهي لاتواجه الاتحديدات قليلة . والديمقراطيات الان هي الاكثر الانتشارا على الارض وهي التي رياحها تعصف بالدكتاتوريات وتحاصرها بغية اقتلاعها . ناهيك ان مواجهة كوارث الاحتباس التي ستتعاظم في المستقبل القريب تتطلب وحدة الموقف العالمي الذي لن يتحقق الا بوحدة عالمية ديمقراطية تترأسها هيئة جديدة للامم المتحدة اكثر فاعلية وتنظيم ويمتلك امينها العام صلاحيات الرئيس الديمقراطي لكوكب الارض .



#رائف_امير_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اختراق حاجز الجسد
- اختراق حاجز الموت
- هروب الذات - قصة قصيرة


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - رائف امير اسماعيل - هل اشعل الاحتباس الحراري محمد بو عزيزي ؟