ما حكاية قناة الجزيرة للأخبار؟

محطة الجزيرة قناة سياسية موجهة بامتياز وتغطيتها للخبر والحدث يكون دائماً وأبداً موجهين سياسياً وهناك مئات الأدلة والحقائق التي تؤكد ذلك ، ولكن بؤس المواطن العربي وتصحر ساحة الإعلام العربي من أي إعلام حر يجعل من هذه القناة وأمثالها مركز جذب للبؤساء والباحثين عن بصيص من الضوء حتى وأن كان هذا الضوء يحمل في طياته إشعاعات مسمومة.......!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه لك وسلام
هي جزء من تحالف بزنز فور جلوماتك والحكومه القطريه
ان مراسلها في طبرق ينقل ما يحصل في الزاويه وان ولد الفال كان ينقل بأسم شاهد عيان في شقه معلقه في اطراف الزاويه حيث تسلل خلسه مع فريقه
و عبد العظيم محمد ينقل من الصحراء ويقول نحن في راس لانوف
اتوقع سيغادر الجزيره الكثير من منتسبيها لأنهم شعروا انهم غير مهنيين وهم عصابة كذب تساعد على التخريب والقتل
تقبلي التحيه مع شكر وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجريرة قناة دينية بامتياز تدعو لأسلمة الدول العربية.. فدورها السياسي نابع من طبيعتها الاسلامية

قناة في خدمة أمثال بن لادن والزرقاوي والقرداوي وحزب النهضة والإخوان المجرمين أينما كانوا...في تونس في الجزائر في مصر في ليبيا في اليمن واليوم في سوريا

أسئلة مشروعة :

لماذا تستضيف دويلة قطر قاعدة امريكية عملاقة ويكرم فيها شيمون بيريز ؟

ما سر فشل مبارك والقذافي وبن على والحسين والأسد وباقي الرؤساء والملوك في الضغط على دويلة الشيخة موزة لتقويم سياسة قناة الخنزيرة ؟

الجواب :

لأن الجريرة وبكل بساطة صنيعة أمريكا والصهيونية لنشر التخلّف بين العرب وإعادتهم قرونا إلى الوراء ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المعروف ان شرط الانتساب للجزيرة ان تكون اخوانيا وبلحية وجوازك فيه دمغة زيارة اسرائيل وتطبيعي وحين زارات ليفني وبيريز قطر اول ما ذهبوا الى بيتهم الكبير الدوحة واستقبلهم الاخواني المعروف مدير القناة ابو خنافيرو ما غيرو. وامير قطر بات راس حربة للاعتداء على كل الشعوب العربية والاسلامية وسورية اخرها برغم صداقته المزعومة مع بشار الاسد وكان يزوره باستمرار ومع ذلك حين اتته الاوامر انقلب عليه وماذا تنتظر ممن انقلب على ابيه اللي بظو من............. وفهمكم كفاية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف تكون الجزيرة قناة دينية بإمتياز و تدعو لأسلمة الدول العربية؟ و تكون في الآن نفسه صنيعة أمريكا؟ هل من صالح امريكا ان توسع نطاق العالم الإسلامي بصنع قوة إعلامية له بحجم الجزيرة؟
أرجو ان يوضح لنا السيد محمد بن عبدالله هذه المسألة مشكورا,

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجعي للتاريخ الحديث يا اختي الفاضلة فإن أفضل وأوفى حلفاء أمريكا في المنطقة هم أظلم (من الظلام) وأسلم (من الاسلام) حكامها أي ملوك وأمراء آل سعود الذين تعاهدوا مع روزفلد منذ أربعينات القرن الماضي...

يأتي بعدهم أمراء الخليج و(قطر البحرين..)

وهم أول من لبى طلب السي آي أيه بالتآمر على الدكتاتور الشوفيني عبد الناصر في الستينات ثم بتكوين جماعات المجاهدين وارسالهم لمقاومة الروس في افغانستان في السبعينات والثمانينات...و لا يغرّنك انقلاب بن لادن على أسياده مثل فرانكشتاين صنيعة العالم المجنون الذي أفلت زمامه

هذه البلدان أكبر مورد بترول لأمريكا وأكثر مستورد للسلاح المتقدم منها

مصلحة الولايات المتحدة هي في نشر الاسلام فهذه العقيدة تغيب عقل الملايين فتتوقف ألبابهم عند القرن السابع الميلادي...ولا يطمحون إلا للأكل والشرب و النكاح فيكونون كالانعام

الاسلام كان وما يزال أفضل خيار للامبراطوريات تتحالف معه للسيطرة ..انجلترا في مصر مع الخوان المجرمين.. و وريثتها أمريكا حليفة الوهابية والأصوليين في كل مكان...

ألم تتدخل في صفهم و تقتطع لهم البوسنة ثم كوسوفو وتهديها إليهم ليعيثوا فيها فسادا ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك سيدي الكريم على التوضيح الذي قدمته بخصوص رايك في ان قناة الجزيرة من صنع امريكي لأسلمة العالم، لكن مع احترامي لرايك فإني اخالفك فيه، لأن ماحدث من وقائع منذ 11 سبتمبر قد اسال اقلام المفكرين و الفلاسة و المحللين السياسيين ليربطوا وقائع التاريخ مع ردود افعال العالم الغربي اليوم، و قدكشف مفكرين امركيين لا يستهان بمدى تفكيرهم اليوم من امثال صمؤال هنتنغتون كيف أن الأسلام كإيديولوجيا يمثل خطرا حقيقيا على الولايات المتحدة الأمريكية ويهدد قوتها و انتشاره في العالم، لذلك كان من صالحها ان تحاربه تحت إسم الإرهاب. و لذلك فإن تعاملت مع دول الخليج فهي لا تتعامل مع الإيديولوجيا التي يمكن ان تنشرها قناة كالجزيرة و انما مع الدين كمعتقد و كثقافة لا أكثر. و انا اعتقد ان أبعد شيء يمكن ان تفكر فيه امريكا هو اسلمة العالم . و من هذه الجهة فإني ابرأ هذه القناة من ان تكون لها هذه المهمة حتى و إن كان من يعملون فيها
يمكن ان يوحوا بذلك.
انا اعتقد ان حكاية الجزيرة اكثر تعقيدا من كل ما نفكر فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أكتب أن قناة الجزيرة من صنع أمريكي لأسلمة العالم

أقول أنها هدفها أسلمة العرب وليس العالم...وأسلمتهم هنا أعني بها إعادتهم إلى الإسلام الحقيقي أي الأصولي الرجعي الوهابي الرافض لكل فكر مخالف والمعادي لروح الحضارة تماما كما جاء به محمد بن عبد الله وفهمه من بعده كل الفقهاء بلا استثناء....اسلام النقل والاجترار...اسلام من يتبجح بالقول أن الله منحنا المال لنشتري ما يصنع الغرب لنا ونستمتع كما قال الشيخ الشعراوي مثلا....

اسلام وما خلقت الإنس والجان إلا ليعبدوا....اسلام تكفير الفلاسفة واضطهاد المفكرين وحرق كتبهم..

التاريخ حافل بالأمثلة على ما أقول عن الاسلام كما أنزل والمملكة السعودية دليل حي ماثل للجميع على هذه العقيدة المنغلقة المصابة بعقدة ملّاك الحقيقة المطلقة الذي يحتقر غير المسلم (فكر الولاء والبراء)

عقيدة تقود إلى الموت العقلي والعاطفي والروحي

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=253437

مع الشكر والتقدير للمفكر الأستاذ محمد علي الماوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---