أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مصطفى محمد غريب - 77 عاماً من النضال الوطني والطبقي وما زال الطريق طويلاً















المزيد.....

77 عاماً من النضال الوطني والطبقي وما زال الطريق طويلاً


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 3321 - 2011 / 3 / 30 - 20:02
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


تتراكم الأحداث وتتبلور المواقف وتتجدد الهمم وبالرغم من كل الصعاب وسنوات نار الاضطهاد والسجون والمشانق والعداء الطبقي الرجعي فقد بقت راية الشيوعية تخفق وان نكست بعض الرايات لكنها سرعان ما راحت ترفرف من جديد لتزيد الحياة حلاوة وبهاء على شفاف الأمل الذي تحلم به البشرية، ذلك الحلم الخالد الذي ترعرع في ضمير الإنسانية ليروي نهاية الاستغلال وقيام المجتمع السعيد وإقامة العدالة الاجتماعية وتحقيق هدف بناء الاشتراكية والرؤيا هنا ليست حلم فنتازيات بل علم اكتشف أن النظام الرأسمالي غير العادل المبني على استغلال الإنسان للإنسان لابد من أن ستنهيه يد الشغيلة وباقي فئات الشعب لأنه مبني على الظلم وسرقة جهود الآخرين لصالح حفنة من الرأسماليين الذين يجنون الإرباح الطائلة أمام فتات للأكثرية من الشعب، لأنه يحمل العدوانية تجاه حقوق الشغيلة وتجاه الشعوب التي تطالب بحقوقها واستقلالها السياسي والاقتصادي، ومن هنا بقت الأفكار العلمية حية في عقول مئات الملايين من البشر ومنها بلدنا العراق الذي استفاق منذ التأسيس على صوت الحق والعدالة والتضحية من اجل مصالح الأغلبية من البشر ووجد أن انبثاق حزب الشغيلة قوة لمثله الإنسانية والاجتماعية والأخلاقية والطبقية وأداة سياسية للتغيير، فتغيرت المعادلات السابقة التي كانت تعتمد على الاسلوب القديم الذي يحاكي الطبقات المُسْتَغِلة ويعتبرها باقية إلى الأبد لكن التغيير الذي حدث في التأسيس جعل القوى الرجعية تعيد حساباته ومواقفها وارتباطاتها واصطفافاتها حيث أحست لأول مرة في العراق أن الصراع الطبقي الاقتصادي والسياسي والأيديولوجي الجاري هو حتمية تاريخية تؤشر بأفول النظام الاستغلالي الاستبدادي فتشبثت بكل ما تملك من قوة وبأس ودعم خارجي للمقاومة معتقدة أن طريق العنف والاضطهاد سينجيها من المصير المحتوم ولكن هيهات وكأن البيان الشيوعي الأول يعيد البعض من الأسس والتفاصيل فنستعير " شبح ينتاب العراق ــ شبح الشيوعية. ضد هذا الشبح اتحدت في طراد رهيب القوى الرجعية من كل حدبٍ وصوب والاستعمار البريطاني وعملائه في الداخل" بالضد من هذا المولود الجديد فكانت أول علامة على مدى وحشية النظام السياسي الطبقي قيامه بإعدام ثلة قيادية من الحزب الشيوعي العراقي " سكرتير الحزب يوسف سلمان يوسف "فهد" وأعضاء المكتب السياسي زكي بسيم وحسين الشبيبي " وامتلأت السجون والمعتقلات وحجبت الحريات المدنية فهل انتهى الأمر! أم أن هذا الشبح أصبح واقعاً ملازماً ومؤثراً ومشاركاً في كل الأحداث الثورية الوطنية والطبقية التي حدثت في العراق من انتفاضات ومظاهرات واضرابات وحتى ثورة ( 14 تموز 1958 ) وعندما يعيد المرء ترتيب التواريخ النضالية بحيادية ايجابية سيجد أن الحزب الشيوعي والشيوعيين العراقيين هم من أعطوا بدون ثمن ولا مصلحة ذاتية ضيقة ، قدموا كل ما يستطيعون عليه من تضحيات جسام مفضلين مصالح الشغيلة والكادحين ومدافعين عن روحية المواطنة العراقية بدون تمييز أو انحياز، وبقى ديدنه خلال انقلابات الردة السوداء وعلى الرغم من تعرضه للملاحقة والاضطهاد والإرهاب والاعتقالات والأحكام العرفية الجائرة والإعدامات والاغتيالات بالمئات أميناً على مصالح أكثرية الشعب العراقي، وعلى الرغم من فشل التجارب في الاتحاد السوفيتي ودول أوربا الشرقية والإحباط الذي أصاب الكثير من المناضلين فقد جدد الحزب الشيوعي العراقي طريقه وآلياته وفق أسلوب التطور العلمي للتجديد والديمقراطية في ظروف أعلن البعض بأفول الشيوعية ونهايتها وإفلاس الأحزاب الشيوعية وهو ما يتمناه أعداء الحرية والديمقراطية لكن هيهات فهو مازال يواكب عملية التطوير على الرغم من المصاعب والمنعطفات والاستمرار يعني العافية للمستقبل .

مستجدات وتحديات جديدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم وبعد أن سقط النظام الدكتاتوري بالاحتلال الأجنبي وهو ما يجرح المشاعر الوطنية ويحزن النفوس الشريفة والذي مهد له من مهد من مدعي الوطنية وركوب موجة الضحك على ذقون الناس و التظاهر كمن هم الذين أسقطوه حيث كنا نأمل ونعمل وحسب الإمكانيات أن يقوم الشعب العراقي الأبي بإسقاطه وفي هذه الظروف المعقدة، ظروف بالغة التعقيد ووضع مملوء بالتناقضات السياسية والصراع الحزبي والطائفي والشخصي غير المبدئي وضعف الاستقرار والاضطراب الأمني وفقدان الثقة ما بين الكتل والأحزاب المهيمنة على القرار السياسي وشراسة التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية يحتاج الحزب إلى عمق التجربة وصواب علمية التحليل وتحقيق المبادئ القَيّمة للمثل الوطنية والديمقراطية و للشيوعية عاد الحزب الشيوعي العراقي إلى الساحة السياسية والجماهيرية ولكن بشكل علني بعدما عانى أكثر ( 70 ) عاماً من الاضطهاد والعمل السري والكفاح المسلح ضد الدكتاتورية وخص البعض من نضاله في تطوير العملية السياسية على أساس ديمقراطي تعددي واضعاً قضية مصالح الجماهير الكادحة كأوليات نضالية يعمل من اجل تحقيقها وطور هذا المفهوم ارتباطاً بالمستجدات التي حدثت على الساحة السياسية العالمية وسياسة القطب الواحد وارتباطاً بالسياسة الداخلية التي تتطلب طرح مشروع وطني ديمقراطي ينقل البلاد من أوضاعها المتردية أمنياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً بما فيه التوجه الجاد لتوفير الخدمات في مجالات عديدة وإيجاد حلول واقعية لقضية البطالة وتوفير فرص عمل حقيقية وإيجاد حلول لحل مشاكل الخدمات والبيئة ومن منطلق الحرص على المشاركة الفعالة لتثبيت دعائم الدولة المدنية وتطويرها على أسس ديمقراطية بدعم منظمات المجتمع المدني والعمل النقابي العمالي فقد طرح الحزب مشروعه الذي لاقى تأييدا واسعاً من قبل القوى الوطنية والديمقراطية وجماهير غفيرة إلا إن القوى التي تهيمن على القرار وبخاصة أحزاب الإسلام السياسي لم تستفد منه بل هناك محاولات محمومة لإنجاح مشروع الدولة الدينية بزواج قشرته مدني للاستمرار في الهيمنة مما أدى إلى تعطيل المهمات التي خطط لها منذ البداية وهي إنهاء الاحتلال بشكل سريع وإنهاء المحاصصة وقيام دولة القانون ومؤسساتها الدستورية وفي خضم هذا الصراع استطاعت هذه القوى تمرير قانون الانتخابات البائس الذي اضر النهج الديمقراطي الذي ناضل الحزب الشيوعي والقوى الوطنية والديمقراطية من اجل تثبيت ركائزه لإنجاز باقي المهمات الوطنية كما لم تنجز العديد من القوانين التي تخدم مصالح الجماهير كقانون الأحزاب وقانون العمل وتطوير قانون الضمان الاجتماعي ومساواته مع قانون التقاعد العام وقانون الخدمة المدنية العتيق منذ تأسيس الدولة العراقية وقانون الأحوال الشخصية وقانون حماية الصحافيين وغيرها.
إن الحزب الشيوعي العراقي كونه حزباً وطنياً وديمقراطياً وطبقياً لديه رؤيا واضحة فيما يخص مصالح الطبقات في المجتمع ويعتبر بحق حزب شغيلة اليد والفكر والفلاحين وكل الكادحين وأصحاب الدخل المحدود وهو حزب وطني خاض منذ تأسيسه نضالاً وطنياً من أجل استقلال العراق سياسياً واقتصادياً وانطلاقاً من هذه الرؤيا صاغ برامجه ونظامه الداخلي وتجلت هذه النظرة في مسودة مشروع البرنامج إلى المؤتمر التاسع الذي طرح ليس على التنظيم الحزبي فحسب بل على الأكثرية من المواطنين العراقيين وغير العراقيين لمناقشته وتقديم المقترحات والتعديلات ليكون أكثر نضجاً وهي عملية ديمقراطية واسعة قلما تقوم بها الأحزاب والتنظيمات الأخرى وتتجلى أيضاً في طرح النظام الداخلي للمناقشة العلنية وضرورة أجراء تعديلات عليه وبخاصة في مجال المركزية الديمقراطية وتربية وتهيأة الكادر الشاب والتشخيص لقيادة الحزب في المراحل القادمة، فآفاق تطور المجتمع العراقي لا يمكن اعتبارها مرحلة وتنتهي فلا بد من وجود قيادة شبابية واعية بالماركسية وبالثقافات الإنسانية والتراثية إلى جانب الخبرة القديمة لتأخذ طريقها وتحمل راية الكفاح المقدس وتواصل الكفاح نحو المجتمع الخالي من الاضطهاد والاستغلال، مجتمع إنساني يستوضح فيه قيمة الفرد تجاه المجتمع وقيمة المجتمع تجاه الفرد وتحتاج كل مرحلة قادمة من مراحل التطور إلى رسم سياسة علمية قريبة وبعيدة المدى لكي يأخذ الحزب دوره النشيط في تعبئة الجماهير ومشاركتها في الدفاع عن حقوقها مع مراعاة الخصوصية وعدم فصل المراحل وفق منهج تحليلي علمي، ويواجه الحزب الشيوعي العراقي في هذه المرحلة جملة من التحديات على المستوى السياسي والفكري والتنظيمي ولهذا يحتاج إلى المراجعة الدءوبة لسياسته وعلاقتها بالعملية السياسية وعدم السماح بالتدخل في شؤونه الداخلية لان القرار المستقل هو الذي يحافظ على وحدته الفكرية والتنظيمية ويجعله نداً قوياً أمام التحديات التي تستجد أمامه وسيجد الجماهير سنداً قوياً له وسوراً حديدياً لحمايته وخير مثال الموقف المشارك والمتضامن مع المظاهرات والاحتجاجات المطالبة بالإصلاح ومحاربة الفساد والاهتمام بالخدمات ومعالجة مشاكل الجماهير الكادحة فالجماهير هي صاحبة المصلحة الحقيقية في التغيير إذا ما وجدت القرار الصائب والصحيح والشعار الذي يعبر عن مطالبها المشروعة.

الأعلام والثقافة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
بما أن أهم أهداف الأعلام والثقافة تكاد أن تكون واضحة في إيصال المعرفة والمعلومة لأكثرية الناس فإن الحزب الشيوعي يحتاج إلى إعلام صريح ومباشر يشق طريقه لوسط الجماهير وينقل همومهم ويدافع عن مطالبهم المشروعة ويخص الطبقة العاملة وحركتها النقابية باهتمام إعلامي مميز لما لها ثقل مستقبلي في حياة البلاد السياسية والاجتماعية والثقافية، إعلام يغير طريقته القديمة بآليات جديدة أكثر تطوراً لكي يتابع التطورات السريعة في البلاد والعالم ولتكن المثابرة والتحدي ونقل الحقيقة مهما كان الثمن الشعار الرئيسي لتوضيح دور الشيوعيين في الحياة الثقافية الحرة وتفسير تناقض العلاقة ما بين الثقافة العلمية التي يستطيع من خلالها أن يلعب المثقف الوطني والديمقراطي دوراً مهماً في عملية إشاعة الثقافة الوطنية التقدمية التنويرية وبين الثقافة الرجعية المتخلفة التي تحاول خداع الوعي الاجتماعي بجملة من الأكاذيب والتلفيقات بالتعكز مرة على القومية والخصوصية القطرية ومرة على الدين، وفي هذا المضمار يجب أن تلعب وسائل الإعلام الحزبية دوراً رائداً في جميع مرافق البلاد وتكون منبراً حراً لاستقطاب اكبر عدد ممكن من القراء والمثقفين والمتابعين والمهتمين بالشؤون السياسية والثقافية وقد استعير ما كتبه لينين عام ( 1925 ) حول إصدار مجلة سياسية وصحيفة عمالية وفي هذا المضمار أضيف بدلاً من الرفاق الروس، الجماهير العراقية " ونرغب أن تعتبر كافة ( جماهير شعبنا العراقي ) مطبوعاتنا بمثابة جريدتهم الخاصة التي تمدها كل مجموعة بكامل معلوماتها حول الحركة وتحيطها علماً بكافة أفكارها وحاجاتها من المطبوعات وتجربتها ورأيها في المنشورات " هذا ما كتبه لنين قبل ( 86 ) عاماً مازال علمياً ومهماً وفعالاً في مجال العمل الإعلامي والثقافي وهو ما يحتاجه الإعلام أن لا ينحصر بدائرة ضيقة ويبقى يدور في فلك ضيق بدلاً من الخروج إلى فضاء أوسع واكبر وهي الجماهير، أن يكون أعلاماً دينامكياً يتخلص من التردد في معالجة الأوضاع السياسية ومستجداتها والفكرية والتنظيمية والمطلبية، الإعلام والثقافة الوطنية صنوان لا يفترقان لمن يريد التغيير ويهدف إلى كسب الجماهير وحشدها وقيادتها.
إن الحزب الشيوعي العراقي استطاع خلال سنوات ما بعد السقوط والاحتلال أن يلملم جروحه ويعيد توازنه التنظيمي والسياسي والجماهيري ويطور إمكانياته بفعل العمل والعقلية الجماعية وهو الطريق الصحيح والصائب ولكن مازالت هناك العديد من النواقص والأخطاء وهي ليست بالمسبة فمن يعمل يخطا حتماً إلا أن وضع اليد عليها والاعتراف بها والمعالجة السريعة والشفافة وممارسة النقد الذاتي والديمقراطية واحترام الرأي الآخر توقي الانزلاق إلى اليمينية أو التطرف اليساري أو سياسة المساومة الانتهازية وأمام الحزب وقيادته الحالية مهمات كبيرة في ترسيخ وتحديث القاعدة التي وضعها المؤتمر الخامس لأول مرة في الحياة الحزبية الداخلية والخارجية وهي الديمقراطية والتجديد، الديمقراطية داخل الحزب باحترام وتقدير رأي الأقلية التي قد تكون صحيحة وتتراجع بعد ذلك الأكثرية مثلما حدثنا التاريخ عن الكثير من هذه التجارب والتجديد لعموم سياسته وما تستجد من أفكار وعلوم وكذلك تجديد الكادر الحزبي الذي يستطيع تطوير العمل في الظروف الحالية والمستقبلية وتبقى أيضاً أهمية الانتباه والحذر من تغليب أحد جوانب مبدأ المركزية الديمقراطية مثلما جاء في النظام الداخلي الذي سيقدم إلى المؤتمر التاسع وأخيراً وليس آخراً نؤكد أن ( 77 ) عاماً من النضال الوطني والطبقي، السياسي والاقتصادي وما زال الطريق طويلاً لتحقيق مشروعه الاستراتيجي تحقيق الديمقراطية وبناء الدولة الديمقراطية التعددية الفيدرالية وصولاً إلى حلم كل شغيلة اليد والفكر وعموم الشعب الكادح في بناء الاشتراكية التي تحقق العدالة الاجتماعية الحقيقية والمساواة



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إقرار قانون الأحزاب الجديد ضرورة ملحة
- حديقة بغداد الضبابية
- الشعارات الطائفية أضرت التضامن مع الشعب البحريني
- مرض الرشوة فساد الذمم وتشويه لأخلاقية الإنسان
- لائحة حقوق الإنسان والاعتقال والتعذيب في العراق
- لا مفاجئة ففقدان المسار بداية التعثر والنكوص
- الرفيق فيدل كاسترو ومحنة الرؤيا
- مازالت قوانين مجلس قيادة الثورة المنحل تفعل فعلها
- اعتداءات وتجاوزات ضد الصحافيين ووسائل الإعلام في العراق
- مواقف غير سليمة مواقف متناقضة مضرة
- حتمية المظاهرات والاحتجاجات ضد الفساد والفاسدين
- المظاهرات والاحتجاجات الغاضبة والتصريحات المُخدّرة
- رعب حكام طهران من الانتفاضة القادمة
- المطاردة - اقطعوا أعناقنا ولا تقطعوا أرزاقنا -
- عاصفة الشعب المصري تطيح بحسني ونظامه
- ما هي العلاقة بين غضب المواطنين واحتجاجهم والفتاوى؟
- الانقلاب الدموي الذي أرجع العراق لأكثر من 100 عام
- هل دفع الرئيس المصري حسني مبارك ثمن ديمقراطيته حقاً؟
- العداء للقمة عيش الفقراء وأصحاب الدخل المحدود / البطاقة التم ...
- متى يكتمل تشكيل الحكومة...؟


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مصطفى محمد غريب - 77 عاماً من النضال الوطني والطبقي وما زال الطريق طويلاً