أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - 16 وفاء غالب














المزيد.....

16 وفاء غالب


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3321 - 2011 / 3 / 30 - 09:26
المحور: الادب والفن
    


أعرض قراءاتي بشكلٍ موجز مكثَّف مما التقطته العين وحلّق به الخيال، خيال وتأملات شاعر يعشق التشكيل، ويرسم لوحته على إيقاع تلاوين القصيدة، لأنه يرى: أنَّ الشعر والفن وجهان لعشقٍ واحد هو الإبداع.


(يخضع ترتيب أسماء الفنانين والفنانات بحسب ورود أسمائهم في لائحة توزيع اللوحات في الغاليري).



16 ـ وفاء غالب، قفزت الفنانة وفاء غالب من تقنيات بناء لوحتها عبر عمليات الحرق، إلى استخدام اللون هذه المرّة، كي تقدِّم لنا ألواناً بهيجة تعتمر في داخلها وكأنها تريد أن تقول لنا أن هناك الكثير مما لدي أريد أن أقدمه لكم عبر اللون أيضاً، لديها لوحة -"الاشراقة-"، وهي بالفعل مشرقة بألوانها المفرحة وتشكيلاتها المتداخلة وهي قريبة من أسلوب رسم الأزاهير بأساليب الفن الصيني، وتداخلاته الجميلة، إلا أن وفاء عبرت هذا الفضاء من وحي تدفقات مخيلتها لتجرب هذا الأسلوب لعلها تحقق فيه طموحاتها وتخلق لوناً بهيجاً إلى جانب مهارتها في استخدام الحرق على الخشب كما عهدناها في المعارض السابقة، وفي لوحتها الثانية -"تأمل-"، نجد أن هذه الحالة أقرب ما تكون إلى الحلم منه إلى التأمل، يبدو أن تأمُّل حالة المرأة التي رسمتها هو متناغم من الحلم التأملي، فهل تريد أن تحلم بأمل قادم من خلال لوحتها التي اعتمدت على الريليف لابراز أحلام المرأة المقموعة في دنيا الشرق؟.



صبري يوسف



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 15 شاكر بدر عطيّة
- 14 ياسين عزيز
- 13 هناء الخطيب
- 12 مُضر بركات
- 11 حسين العلوي
- 9 منجد بدران
- 10 د. عماد زبير
- 8 كابي سارة
- 7 لؤي جليل
- 6 سمير ميزبان
- 5 رائد مهدي
- 4 حسين برزنجي
- 3 محمد آل عزيز
- 2 ناهدة السليم
- 1 رائد القزويني
- قصيدةُ عشقٍ مفتوحة فوقَ شهقةِ الكونِ 28
- معرض الحياة والفن لجمعية الفنَّانين التشكيليين العراقيين في ...
- أغفو بينَ أحضانِ الهواءِ العليلِ 27
- لا يرتوي من اندلاق الحرفِ 26
- أكوامُ الحنطة تعانقُ قصائدَ الشَّجنِ 25


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - 16 وفاء غالب