هل تقبل الزواج من وحده عندها (بلاك بيري) ؟!

شكرا على النصيحة يا جميلة الجميلات

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعني بعد شوي رح يخللينا الأستاذ حميد خنجي نغار .. هاها .. وهو للحق يقول الحق . بالنسبة للمشكلة التي تطرقت إليها فهي بالفعل أكبر مشاكل العصر ، لم نعد نستطيع التحكم بأولادنا . والطريف أن الأهالي الذين ينصحون أولادهم هم أنفسهم من المدمنين . وبقدر ما قرّبت النت بين البشر وربطت أقاصي العالم فإنها في الوقت نفسه باعدت بين أفراد الأسرة الواحدة وتهلهلت أواصر علاقات الأقرباء . أعتقد أن تعليقك الأخير صحيح أقصد قولك : لا يشفي إدمان الفيس بوك أو البلاك بيري سوى جهاز جديد ربما يحمله المستقبل لنا . ذلك أن الكثير من الألعاب الإلكترونية التي انتشرت قبل عدة سنوات فقط أصبحت ساذجة وتثير الضحك الآن , كل عصر له ميزته , والابتعاد عن الإدمان _ أي إدمان _ يأتي بقرار شخصي من داخل الإنسان وشكراً .

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة حنان
اتفق مع ملاحظاتك
كنت في السابق حينما اتفرج على الكتب والملجلات المعروضة اصادف بعض الاطفال وهم يقلبون الكتب او المجلا ت وهم يعلنون احدهم الى الاخر ة وباءشارة على الكتاب او المجلة ان امهم قد قراءتة اما الان فكثير ما اسمع من الصبية او الصبايا وانا اتجول وانظر من خلف الزجاج المعروض بة انواع التلفونات تصل كلمات الصبية على ان امهاتهم او ابائهم قد اقتنوا هذا الجهاز اي ان بلاك بري اصبح اكثر من البيت او الملبس اوالسيارة رواجا بين الشباب

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الكترونية استاذة حنان وزنها خمسة غيغابايت عبر اثير بلاك بيري
البلاك بيري كسائر التقنيات سيف ذو حدين اما ان تتحكم به واما ان تكون عبدا له
انها حقيقة أن من دخل هذا العالم الالكتروني اصبح الكترونيا ولن ينفعه اي علاج لتركه لانه طريق في اتجاه واحد
لكن هذه الحياة الالكترونية قدمت وما زالت اكبر خدمة للمواطن العربي في انهيار دومينو الدكتاتوريات العربية القابعة على رقاب الشعوب منذ نصف قرن
والى لقاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أوافق الاخت الفاضلة الزميلة ليندا كبرييل على غيرتها النسائية من الاميرة الكاتبة!.. ولكن لمْ نرَ بعد صورة ليندا حتى نحكم حول نتائج المنافسة لاختيار ملكة جمال الموقع!؟
على كلٍ.. عودة لموضوع المقال، اعتقد أن المشكلة جدية، وبرأيي من الممكن الاطلاق عليها اسم:- الاغتراب الاليكتروني- في المجتمع الانساني المعاصر، الامر الذي يزيد من توق الانسانية التقدمية لمجتمع اكثر توازنا وعدلا ولاهروبيا-ايسكيبتيزم- من المنظومة الراسمالية الحالية

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما تصبح الثقافات امرا تافها لدى كل المجتمعات التي تدعي التمدن وتلك التي تقلدها ايضا
وعندما لايعود الأمر مهما حتى لأولياء الأمور
الأب ليس مسؤولا عن ابنه او ابنته
شبابنا في الحضيض ,شعر مصبوغ , قرط في الأذن , سماعة في الذن تصدر منها المسيقا الغربية الصاخبة ,لاتهمه اخت او ام او اب
والأب ايضا لا يمهه سوى تأمين الأمور المادية
ماالذي ننتظره من هذه الأمة بعد هذا
منذ زمن بعيد قال احمد امين شيئا عن تقليدنا للغرب
ولم يكن يتصور ان الأمور ستصل الى هذا الحد من الإنحطاط والتخلف والجهل
وضياع القيم والمبادىء والأخلاق والوعي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال للمشاكسة فقط:
هل تجرؤ امرأة في مجتمعنا العربي أن تقول لكاتب ما قاله الأخ حميد خنجي للكاتبة حنان بديع؟ وهل يقبل معشر الرجال أن تتغزل امرأة بكاتب كما تغزل الأخ خنجي بكاتبة هذا المقال؟ ألن يغضب زوجها ومعارفها من الرجال ويتهمونها بالرخص والخلاعة وقلة الأدب؟
أفلا يتناقض ذلك مع روح ما تكتبه الأستاذة حنان بديع مناصرةً للمرأة ونقدا لاستعلائية الرجل العربي؟ ولكني أرى أن الأخت حنان بديع نفسها تقبل تشييئها من قبل الرجل هنا وتأخذه على أنه إطراء، وكذا تفعل الأخت ليندا وربما كثيرات من القارئات، فلعل الأخت حنان لم تتخلص كليا من كونها امرأة عربية صاغت شخصيتها تقافة الرجل العربي الذي يرى أول ما يرى في المرأة جسدها وآخر ما يرى عقلها وذكاءها وحكمتها؟
آخر ما كنت أتوقعه في التعليقات على مقالات الأخت حنان (وأنا قارئ دائم لها) هو ترشيحها لمسابقة ملكات الجمال، وأغرب من ذلك قبول الكاتبة لهذا الإسفاف الرجولي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---