أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مهند حبيب السماوي - موظفون فيسبكيون عاطلون عن العمل !















المزيد.....

موظفون فيسبكيون عاطلون عن العمل !


مهند حبيب السماوي

الحوار المتمدن-العدد: 3319 - 2011 / 3 / 28 - 12:55
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعاني العراق، نتيجة لأسباب عديدة لا مجال للتعاطي معها الآن، من مشكلات ومصاعب عديدة على جميع الأصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والخدماتية وعلى مستويات عمودية في أروقة الدولة والحكومة العراقية وأفقية تتعلق بالبنية التحتية للمجتمع بصورتيه المادية والمعنوية.
ومن أهم هذه المشكلات التي يجب أن توضع في أولويات الحكومة العراقية من اجل النظر فيها وحلها بالتزامن مع حل مشكلة البطالة، هي مشكلة البطالة المقنعة التي تتصف بها الكثير من الدوائر الحكومية، حيث تغص هذه الدوائر بالعديد من الموظفين والموظفات الذين " لا شغل لهم ولا عمل " وينتظرون بفارغ الصبر قدوم الساعة قبل الأخيرة، لأنهم لا يبقون للساعة الأخيرة بالطبع، من نهاية الدوام لكي يتسلل الواحد منهم تلو الأخر لبيته حيث ينتهي به الأمر إلى الفراش!.
مواقع التواصل الاجتماعي
وبطيعة الحال توجد أمام الموظف أو الموظفة الكثير من الأشياء التي تعمل على تعطيله عن العمل أو تأخيره عن أداءه، ومن أهمها مواقع التواصل الاجتماعي المتنوعة على الشبكة العنكبوتية( الانترنيت) كــ FacebookوTwitter و LinkedIn و Myspace وYoutube التي منحتها وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون وصفاً، يُسلط ضوءا على عملها الجديد وأبعاده الكثيرة، في جلستها الأخيرة أمام الكونغرس حينما قالت
بان " الإعلام الاجتماعي غير عملنا كليا ".
ويحتل موقع Facebookللتواصل الاجتماعي، الذي أسسه مارك زوكربيرج في 4 نوفمبر عام 2004 بالاشتراك مع رفيقيه في سكن جامعة هارفارد موسكوفيتش دستين وكريس هيوز، درجة كبيرة من الاهتمام من قبل فئة الشباب في إنحاء العالم، وهو الموقع الذي أثير حوله، على مدار الأشهر القليلة الماضية، الكثير من الجدل المتعلق بالعديد من النواحي التي حدثت وكان وراءها الفيسبوك عاملا مساعداً.
فقد حدث جدلاً واسعا حول تداعيات استخدامه على الصعيد السياسي وتم بالفعل حظر الدخول له في بعض الدول، لأسباب سياسية وأمنية بحتة، خلال فترات معينة كما حدث في سوريا وإسرائيل والسعودية مثلاً، وتم أيضاً حظر استخدام الموقع عن الموظفين أثناء العمل بسبب إهداره للوقت . كذلك شكلت الخصوصية واحدة من المشكلات التي يواجهها رواد الموقع بالإضافة إلى المسؤولية القانونية للمدونين في حال تقدم طرف ما بشكوى متعلقة بالمحتوى الذي يحتوي ذماً أو تشهيراً.
سوسيولوجيا المقالة
ولان موضوع مقالنا اجتماعي وليس قانوني أو سياسي فقد ركزنا الحديث على موضوعة انشغال بعض الموظفين، أن لم نقل غالبيتهم، في المؤسسات الحكومية العراقية بهذا الموقع وإهمالهم لعملهم الذي من اجله، من الناحية النظرية، تم تعيينهم فيه. وهم بهذا الانشغال بتلك المواقع الاجتماعية والترفيهية يخونون، من الناحية الأخلاقية، مبادئ العمل الوظيفي في الحكومة، ويسرقون ،من الجانب المهني، وقتا لم يُخصص للالتهاء بهذه المواقع.
بريطانيا واستراليا
لكن هذه المشكلة ليست مشكلة عراقية تتعلق بمؤسساته الحكومية فحسب بل هي مشكلة عالمية واجهت المؤسسات الحكومية في العديد من الدول التي كانت تراقب ما يفعله بعض الموظفين في أوقات العمل والدوام الرسمي، ولكن تلك الحكومات حاولت الحد منها واستئصالها من خلال إجابته على السؤال التالي:
How to stop employees to waste time on facebook, twitter, MSN؟
ولنا في ذلك نموذج بريطانيا اذ أجابت على هذا السؤال عبر قيام سلطاتها بمنع الموظفين من استخدام الفيسبوك أثناء العمل ، حيث نقلت لنا، صحيفة الديلي ميل البريطانية، 10 أكتوبر 2010 " أن قوات الشرطة البريطانية وجهت اللوم إلى 8 من العاملين لاستخدامهم أجهزة الكمبيوتر فى الدردشة عبر الإنترنت أثناء وقت العمل".
ولهذا قررت الحكومة البريطانية" معاقبة أى موظف يستخدم أجهزة الكمبيوتر للدردشة مع أصدقائه على الفيس بوك.... ، بدفع غرامة فورية تبلغ الآلاف من الجنيهات الإسترليني ولكن لم تحدد بعد، هذا بالإضافة إلى الإيقاف عن العمل"، وفرضت أجهزة الأمن " حظرا شاملا على الموظفين الذين يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية على أجهزة الكمبيوتر إلا إذا كان المطلوب لأغراض خاصة بالأمن وليس للدردشة أو نشر أغراض خاصة بأسرة الموظفين".
وقامت مؤسسات وشركات أخرى في دول ما، كاستراليا التي تتخذ إجراءات صارمة في هذا المجال،وبحسب موقع http://www.itproportal.com ، باستعمال نسخة متصفح نوع (internet explorer 6) يساعد في الحد من إضاعة الوقت في الفيسبوك، وفي هذا يشير مستشار رئيس امن شركة مايكروسوفت استراليا السيد ستيورات ستراثدي بان متصفح (internet explorer 6) تم استعماله بواسطة العديد من الشركات التي ترغب بمنع الدخول لمواقع مثل الفيسبوك في الدوائر الرسمية، وذلك لان هذا المتصفح يستند إلى تكنولوجيا قديمة outdated technology وهو ما لا يستطيع من خلاله المستخدم الولوج الى مواقع متقدمة كالفيسبوك وهكذا يصبح هذا المتصفح خيارا بسيطا وشائعا للشركات لمنع موظفيها من استخدام الفيسبوك.
دراسة معهد كانبرا
وفي دراسة مهمة حول هذا الموضوع نُشرت على موقع معهد كانبرا للتكنولوجيا على شبكة الانترنيت تم فيها التساؤل عن الشبكات الاجتماعية ..هل هي ضارة أم مفيدة ؟ حيث أشارت الدراسة إلى أن الشبكات الاجتماعية مثل الفيسبوك والتويتر واليوتيوب قد أصبحت لها شهرة واسعة في الفترة الأخيرة. ولان الكثير منا، كما تقول الدراسة، يقضي اوقاتا كثيرة في العمل أمام شاشات الحاسبة لذلك فمن حقنا وضع التساؤل التالي: ما هي سياستنا تجاه استعمال الشبكات الاجتماعية أثناء العمل؟.
هل من الممكن أن نسمح للموظفين أخذ نظرة خاطفة على الفيسبوك أثناء العمل ؟ وهل يمكن لنا فتح موقع يوتيوب في وقت معين أثناء الدوام الرسمي ؟ أم يجب أن تُمنع الشبكات الاجتماعية من الاستخدام في أوقات العمل بصورة تامة؟.
الآراء العامة حول استخدام الشبكات الاجتماعية تختلف بصورة كبيرة جدا لدرجة حد التناقض، وفي إحدى المقالات التي طبعت في مجلة متخصصة في الكومبيوتر، كان هنالك عنوانين بارزين على التوالي يقول فيها الأول أن الفيسبوك يساهم في عرقلة الإنتاج في العمل ؟ والرأي الثاني يقول أن الفيسبوك والتويتر يطور ويحسن الإنتاج في العمل ؟.طبعا لكل من هذين الرأيين حجج معينة في هذا المجال .
حيث يقول دعاة الرأي الأول الذين هم ضد استخدام الشبكات في العمل أن استخدام هذه الشبكات يلهي الموظف ويصرف انتباهه عن العمل، ولهذا يقلل من الإنتاج والبحث استشهد بمليارات الدولارات الضائعة في الوقت الذي يُصرف على هذه الشبكات والمواقع التي لا ترتبط بالعمل.
ونتيجة لذلك فان العديد من المنظمات قامت بإجراءات لمنع الموظفين من الدخول لهذه الشبكات إثناء فترة العمل كما هي الحال في استراليا التي تعرف بإجراءاتها الصارمة في هذا المجال.
أما بالنسبة لمؤيدي استخدام شبكات التواصل في أثناء العمل فأنهم يعتقدون بان السماح للموظف باستخدام هذه الشبكات أثناء فترة استراحته في العمل سوف يكون لها في الواقع فائدة بالنسبة للإنتاج.
دكتور برينت كوكر من جامعة مالبورن دافع عن الدخول لهذه الشبكات والمواقع بعد دراسة حالة 300 موظف ممن يستخدموها قامت بزيادة فعاليتهم بدلا من انخفاضها. حيث يقول كوكر أن "استراحة قصيرة ومتوارية عن الأنظار يتم فيها تصفح الانترنيت تساهم في أراحة الدماغ لنفسه، فالناس الذين يتصفحون النت لغرض المتعة أثناء العمل، وخلال وقت معقول ومحدد، سيكونون أكثر فاعلية بنسبة 9% من هؤلاء الذين لا يفعلون ذلك ".
وأكد آخرون على أن السماح للموظف للدخول إلى هذه المواقع هو إشارة على وجود ثقة واعتراف بأهمية حياة العمل الصحية المتوازنة التي تعتبر نوعا من المكافأة، كما يظن أصحاب هذا الرأي أن الرأي الذي يقول بان شبكات التواصل تعمل على تحطيم إنتاجية الموظف هم موقف يتم تبنيه من قبل الشركات التي تبيع أدوات وبرامج الفلترة على الشركات والمؤسسات التي تمنع موظفيها من الدخول لمواقع التواصل .
موظفو البطالة المقنعة
من الجدير بالذكر القول بان هذا الجدل حول مدى تأثير الفيسبوك على إنتاجية عمل الموظف في العالم الغربي لا نجد لها، على نحو الدقة، مايوازيها في العراق، إذ إن القضية في العراق لها بعد آخر أو قل مستوى أخر. فالموظف في العراق، واتساقا مع مرض البطالة المقنعة فيه، يٌضيع كل وقته في الدخول لهذه المواقع ، ولهذا لا نجادل ونتحدث عن إنتاجيته ومدى تأثير الفيسبوك عليها لان هذا يعني أن لدى هذا الموظف إنتاج وعمل فعلي يقوم فيه في مؤسسته التي يعمل فيها.
فجميع الموظفين ممن تشملهم قضية البطالة المقنعة ينغمسون منذ أول الصباح في هذه المواقع وقبل أن يتناول إفطاره في هذه الدائرة، وهذا واضح بدقة من خلال ما يقوم به من تدوينات على موقع الفيسبوك الذي يؤرخ زمنياً لأي نشاط يقوم به المدون والموظف الذي يمتلك فيه . ولذلك تتفاجئ حينما ترى أن هذا الموظف الحكومي يبدأ بوضع تعليقاته وصوره الشخصية والفيديوهات وبعض الروابط على هذا الموقع في أوقات الصباح الباكر وبعضها قبل التاسعة صباحاً.
هذا مؤشر خطير و" سابقة " غير معهودة في العمل المهني ويدل دلالة فاضحة ومأساوية على مدى " الفراغ " الذي يعانيه هذا الموظف أو الموظفة بحيث تدفعه إلى الدخول صباحاً وقبل" الاستفتاح " إلى موقع الفيسبوك والبدء بنشاطه فيه قبل حتى أن ينظر في عمله وواجباته اليومية أن كانت له واجبات وإعمال أصلاً.
ولسنا بصدد البحث عن أسباب دخول الموظف أو الموظفة إلى هذه المواقع وتنقله بين أروقتها واستخدامه لتطبيقاتها واستمتاعه بخدمة الشات والتعارف فيها، فضلا عن إيمانه بخرافات ما يسمى " حظك اليوم" أو " صندوق الحظ " وقراءته لها في بعض المواقع كالفيسبوك، ولا يستخدموها مثلا في " حشد الناس لإغراض إنسانية معينة كما قام البعض مثلا بجمع تواقيع 8 مليون شخص من خلال الفيسبوك في ثلاثة أيام بعد زلزال هاييتي حثوا الحكومة الأمريكية على التبرع لها ب10 مليون دولار". وهذا الموضوع أي سبب قيام الموظف بهذا الفعل تحتاج لمقالة أخرى نوضح في ثناياها لماذا يلجأ الموظف والموظفة إلى صرف اغلب وقته في تصفح هذه المواقع وتركه العمل بأسلوب يمكن أن نعتبره تجاوزا على معايير وسياقات العمل الوظيفي والحكومي.
موظفون متجاوزون
هذا التجاوز غير الأخلاقي والمجرد من الإحساس بالمسؤولية من قبل الموظف الحكومي على وقت العمل ينبغي أن لا يُترك من غير محاسبة ومتابعة من قبل المؤسسة الحكومية التي تدفع إثمانا باهضة للاشتراك في خدمة الشبكة العنكبوتية، فعليها أن تمنع الموظف من هكذا استخدام غير مهني ولا يتعلق بالعمل المطلوب منه أن يؤديه، وإذا لم تمنع الدائرة الحكومية هذا الموظف من الاستمرار في غيّه فيما يتعلق بسلوكه وتعامله مع الشبكة العنكبوتية، فأن هذه الدائرة سوف تكون مشتركة مع الموظف في هذا الفساد وحينها سنعتبر هذا الفساد رسمي وحكومي بحت وليس قضية عابرة وعشوائية يقوم بها موظف ما بعيدا عن رقابة الدائرة.
المضحك في الأمر أم المبكي ربما ، ولا نعرف هل نضحك أم نبكي على ماوصلنا إليه من حال مؤلم، أن الدول المتقدمة، والتي تتفوق علينا بعشرات السنين، كبريطانيا واستراليا تقومان بإجراءات للحد من هذه الظاهرة وتنجحان أكيد فيها بسبب حرصهم على تطوير بلدهم وتقدمه والوصول به إلى مراحل عليا في سلم التطور الحضاري ...أما نحن في العراق الذي خرج من قبضة الدكتاتور صدام حسين ...فمازال، بعد أكثر سنة من إجراء الانتخابات، يبحث عن أشخاص يتسنمون وزارات الداخلية والدفاع والمخابرات!.



#مهند_حبيب_السماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثة مواقف - فاضحة - للمملكة العربية السعودية !
- التظاهرات في العراق تفقد زخمها !
- صحافة الارتزاق وبؤس الثقافة الأمنية !
- هل تعي الحكومة العراقية ما ورد في بيان السيستاني !
- ليس بالديمقراطية وحدها يعيش الشعب العراقي !
- مُبارك واحد... خيرٌ من عشرين مبارك !
- المطربة بيونسي عذراء ..هل تعلمون !
- كربلاء وسيل التفجيرات الانتحارية !
- مالذي تعنيه عودة مقتدى الصدر بالنسبة للأمريكان ؟
- انهم يدفعون العراق نحو أيران!
- من يمثل تركمان العراق ؟
- هجمات السويد ...ارهاب في رقعة جديدة !
- حكومة الاغلبية السياسية...هي الحل الناجع !
- الحمد لله...خسر المنتخب العراقي !
- حينما يجيب الرئيس طالباني الصحافة!
- أخطاء جديدة ل-مؤسسة كارنيغي- بشأن العراق !
- تقاسم مغانم ام تقاسم سلطة !
- انتحار سياسي للقائمة العراقية !
- عن أي أمن مُستَتِب تتحدثون ؟
- وعند - هولير - الخبر اليقين !


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مهند حبيب السماوي - موظفون فيسبكيون عاطلون عن العمل !