أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - القردة والخنازير بين السياسة والدين















المزيد.....

القردة والخنازير بين السياسة والدين


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3316 - 2011 / 3 / 25 - 19:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القردة والخنازير بين السياسة والدين


ورد في الآية 60 من سورة المائدة عبارة تقول وجعل منهم القردة والخنازير ...يعتقد من يقرئها فيها اهانة للإنسان...ولكن بالحقيقة.. لا يحمل مفهومهما العام أي اهانة له أو تشبيهه بالحيوان ولكن من يقرئها يعتقد هكذا هو مفهومها ... وأول من اخطأ بمفهومها هم أغبياء الدين [العلماء والمراجع] واعتقدوا إن الله نسخ اليهود والنصارى إلى قرده و خنازير .. طبعا تحليل غير عقلاني ولا منطقي ..والسبب لان الله أعطى لكل مخلوق هدايته الخلقية فلا يمكن للإنسان إن يتحول إلى حيوان.. ولا الحيوان يتحول إلى إنسان ...ولكن أراد التنزيل إيصال فكره عن سلوك بعض المعارضين من أهل الكتاب من خلال طباع خلقيه مسنونة في القردة والخنازير ... كتعبيرنا في الثعلب على المكر والخداع



ظهر الإسلام ووجد أهل الكتاب ليس لديهم أي محرمات تذكر إنما معاصي ترتكب تحت غطاء ديني سمح لهم بها الربانيين والأحبار وفق فتاوى فاسدة أتاحت لهم ممارسة الحريات الشخصية دون محاسبه ألاهية أخروية .. تحدد مصير العاصي يوم القيامة كرادع لتجنبها أو عدم مزاولتها .. إنما مجرد بعض الطقوس الوثنية الكاذبة شرعها الدين السياسي لأهل الكتاب بعبارات دينيه للحفاظ على الهيكلية الطائفية داخل المجتمعات .. لا يزال الدين السياسي لأهل الكتاب منتشر انتشار واسع في العالم وقد حافظ على هيكلته الطائفية مع مرور الزمن لأنه يلبي جميع الرغبات الشخصية دون قيد أو ثقل ديني ..لهذا لم نسمع هناك إي دعوه دينيه من قبل القساوسة أو الباباوات تدع إلى الكف عن الموبقات .. إنما مجرد ترانيم دينيه ضمن طقوس وقداسات اعتقاديه تحمل مشاعر دينيه موروثة عبر الزمن تناقلتها الأجيال .. تحمل العداوة والبغضاء على الإسلام منذ صدر الدعوة إلى يومنا هذا


بعد إن أبطل التنزيل إلوهية يسوع بالآيات التي وضعت الابن في مكانه الحقيقي وحرمت جميع الموبقات التي كانت ترتكب تحت اسمه ... ظهر التصدع في القاعدة الدينية السياسية لأهل الكتاب واخذ الناس يتجهون بالاتجاه الصحيح في مجال العقيدة والإيمان ... تاركين ما كان يعبد إبائهم .. طبعا هذا التحول الجديد لا يروق لحملة الدين السياسي لان مصالحهم مرتبطة مع العقيدة اليسوعية.. لذلك اخذ الفريق المعارض من لأهل الكتاب بشن العداوة والبغضاء على الذين امنوا سواء إن كانوا من أهل الكتاب أو المسلمين ...


ورد في بداية الآية 59 من سورة المائدة عبارة تقول...[ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا ] وعبارة أخرى تقول..[ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ].. والنقمة تعني الحقد ... والفسوق... هو ارتكاب المعاصي بتعمد بعد تحريمها ... نقم الفريق المعارض من أهل الكتاب على الذين امنوا.. لأن العقيدة اليسوعية فقدت الشرعية الربانية إمام الآيات الدعوية بعد ما نقلت المعتقد الدنيوي إلى يوم غيبي[ يوم القيامة ] يكون فيه يسوع عاجزا عن حمل الخطيئة عن مرتكبيها ... أما سبب إصرار الفريق المعارض على الفسوق وارتكاب المعاصي هو للحفاظ على الهيكلية الدينية السياسية دون تأثرها بالدعوة ألقرانيه... لذلك هم رفضوا لإيمان بالله وبالتنزيل... وأصروا على يسوع والكتاب المقدس لأنهما يمثلان الموروث الديني السياسي الذي تحمله القاعدة ألديتيه لأهل الكتاب


قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ{59}...



حول الدين السياسي لأهل الكتاب جميع المعاصي والمخالفات إلى اعمل صالحة وفق فتوى فاسدة ونصوص دينيه جعلتهم يعتقدون إن المعصية من تشريع رباني فكانوا يرتكبونها ويعتقدون هي [مثوبة من عند الله] أي لهم ثواب على تلك المخالفة .. طبعا لهم العذر في ذلك... لان الأحبار والرهبان لم ينهون الناس عن ارتكاب المخالفات .. قل لهم يا محمد ....هل أنبئاكم.. أي أخبركم بشر من تلك النقمة التي جعلتكم تحقدون على الذين امنوا وترفضون الإيمان بالله وتكفرون بما انزل الله من كتاب وتعتقدون أنها [ مثوبة من عند الله ] فهل المثوبة عند الله لمن لعنه وغضب عليه بسبب فسوقه ... بعد أن أبطل التنزيل إلوهية يسوع وحرم جميع الموبقات رفض الفريق المعارض من أهل الكتاب الإيمان بالله بل وطعن بجميع الكتب المنزلة لأهداف سياسيه طائفيه أرادت إبقاء القاعدة الجماهيرية على الموروث الديني الذي أباح لها ارتكاب المعاصي تحت مظلة الإله يسوع ..لذلك وصف الله الفريق المعارض بالقردة والخنازير .. لأنهم أرادوا تحويل جميع الموبقات من شريعة يسوع إلى تشريع الله بنفس المعصية التي ورثوها .. يعني مجرد تغير الاسم .. لهذا أراد الفريق المعارض التمسك بالموروث الديني السياسي التقليدي عن الإباء باسم جديد هو الله .. يعني لا يريدون الانسجام مع الحقائق الدينية التي تدع إلى الإصلاح إنما يريدون دين يدع إلى عبادة الطاغوت والمعاصي...حتى أصبح مثلهم كالقردة يقلد بعضهم بعض أو كالخنازير يمشي بعضهم وراء بعض دون الانصياع إلى الحقيقة الدينية


قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ{60}



... ما يؤكد لنا على إن الفريق المعارض لأهل الكتاب أراد الإصرار على الموروث الديني السياسي وتحويل جميع المعاصي من شريعة يسوع إلى شريعة الله [الاسم الجديد] للحفاظ على الفكر الطائفي ... هو النفاق الذي كشف الله عنه بعد ما اخفوا كفرهم وأعلنوا إيمانهم .. هذا يعني مجرد إيمان مع البقاء على الموروث الديني دون تغير



وَإِذَا جَآؤُوكُمْ قَالُوَاْ آمَنَّا وَقَد دَّخَلُواْ بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُواْ بِهِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُواْ يَكْتُمُونَ{61}



بعد إن كشف الله نفاق الفريق المعارض من أهل الكتاب.. وأبطل إيمانه المزيف.. يكشف لنا أيضا.. المعاصي التي أراد مزاراتها تحت اسم الله .....[الاسم الجديد]


وَتَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ{62}


المفروض على الزعماء الدينيون.. الربانيون والأحبار عندما اقروا الإيمان بالله تحت الاسم الجديد إن يأمروا قاعدتهم الجماهيرية بالتغير مع الواقع الديني الجديد..... والكف عن ارتكاب المعاصي لان الإيمان يتطلب ذلك ... ولكن الواقع السياسي يمنعهم من ذلك خوفا من فقدان المكانة السياسية داخل القاعدة ...من متطلبات السياسة الدينية هو رفع القيود والثقل الديني عن القاعدة بتشريعات مزيفة تقف مع الإنسان في تحقيق نزواته وشهواته ... تحت غطاء ديني .... لذلك تطرق التنزيل إلى ذكر الربانيون والأحبار مراجع وعلماء أهل الكتاب لأنهم كانوا سببا في الفسوق الذي أصابهم .. فكانوا لا ينهون عن قول الإثم وكل السحت لبئس ما كانوا يصنعون .. ملخص الكلام إن الأديان السياسية تستقطب حثالة المتدينين في إقامة الدولة الدينية ...



لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ{63}



قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ{59} قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ{60} وَإِذَا جَآؤُوكُمْ قَالُوَاْ آمَنَّا وَقَد دَّخَلُواْ بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُواْ بِهِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُواْ يَكْتُمُونَ{61} وَتَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ{62} لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ{63}




لكتاب المقدس .. العهد الجديد... متى .. إصحاح .. رقم6
http://www.enjeel.com/bible.php?ch=5&bk=40


لم تكن هناك أي دعوه دينيه أشار إليها الكتاب المقدس تدع إلى إصلاح المجتمع ضمن مفهوم ديني حسب ما جاء به الدين من اجله.. إنما عبارات دينيه سياسيه مهمتها الحفاظ على الهيكلية الدينية قدر المستطاع حتى لو اقتضى الأمر بيع الدين كله ... انتقد التنزيل الربانيين الأحبار لأنهم كانوا سببا إفساد الشعوب واستغلال جهلهم لإبعاد سياسيه عن طريق فتاوى وتشريعات فاسدة أباحت جميع المحرمات وذللتها لهم تحت غطاء ديني وللطوائف الأخرى لاستقطابهم إلى شريعة لا تعرف الحرام .. نقوم بتحليل هذا المقطع من الكتاب المقدس لكي نعرف كيف سمح الدين السياسي لأهل الكتاب في توارث المعصية حتى أصبحت [مثوبة من عند الله] .. مع الاستمرار على مزاولتها معتقدين أنها من وصايا الإله .. طبعا لا زلنا في وصايا يسوع لتلاميذه ..

قال المؤلف ... 1 لا تدينوا لكي لا تدانوا. 2.. لانكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون... .وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم. أي بمعنى لا تدين احد إذا ارتكب معصبة أو مخالفه .. كي لا يدنك بمثل إدانتك له .. هذا القول أباح ارتكاب المعاصي بالتساوي بين جميع أهل الكتاب حتى أصبحت مستشرية فيهم .. ولا تكيل للناس لكي لا يكيل أحدا عليك ... الجميع سواسية في المخالفات دون أدانه أو كيل .. هكذا كانت دعوة الأحبار والربانيين والرهبان والقساوسة والباباوات إلى ميراث المخالفات والمعاصي... قال الله } لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ{63}



حرم مؤلف الكتاب المقدس الإدانة والكيل للإباحة الحريات الشخصية في ارتكاب المعاصي دون أي نصائح دينيه تدع إلى الإصلاح.. بل وصف من قدم الإدانة بالمرائي أي المنافق ... وبهذا المثل أغلق المؤلف جميع أبواب الإصلاح الديني ..وترك أهل الكتاب في توارث مستمر للمعصية لأهداف سياسيه طائفيه همها الحفاظ على القاعدة الدينية الموروثة .. هذا هو مفهوم القردة والخنازير ... لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ{63}


ولماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك.واما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها. 4 ام كيف تقول لاخيك دعني اخرج القذى من عينك وها الخشبة في عينك. 5 يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك.وحينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى من عين اخيك.


الكتاب المقدس.....

1 لا تدينوا لكي لا تدانوا. 2 لانكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون.وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم. 3 ولماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك.واما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها. 4 ام كيف تقول لاخيك دعني اخرج القذى من عينك وها الخشبة في عينك. 5 يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك.وحينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى من عين اخيك.


هدفنا من هذه المقالة هو دعم حركات التحرر العربية وكشف ما ستقوم به الأديان السياسية في هذه المرحلة الراهنة في إثارة الموروث الديني للحفاظ على الهيكلية الدينية السياسية التي تحملها القاعدة الجماهيرية واستغلالها كثقل سياسي له تأثير بالغ على سير العملية الديمقراطية



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة سامي إبراهيم...كيف تكون مجرما بريئا
- دعوة الأديان السياسية ...للطائفية
- رد على مقالة سامي إبراهيم في.. أنا كافر.. وأنت؟... تهذي
- رد على مقالة ..سامي لبيب في الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 25 ...
- دعوة الأديان السياسية .. للتسليب المقدس
- هل؟؟ يمكننا حسم جميع التغيرات بالسياسة
- دعوة الأديان السياسية... للاستبداد
- دعوة الأديان السياسية للفجور المقدس ..
- التحالفات الدينية ضد القوى اليسارية
- تحيه لأبطال التغير [انتفاضة مصر]
- متى صنع الإله المسيحية... [يسوع]
- انتفاضة مصر ما بعد / 4 فبراير..
- النفاق الديني.. وانتفاضة مصر...
- رد على مقالة سردار احمد في العبودية في الاسلام24
- جذور الإرهاب 2
- إبليس..والصراع المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- جذور الإرهاب...
- ثورة تونس المباركة
- صرخة ....من تونس
- التطرف المسيحي.. حرق اليهود في الإنجيل..


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - القردة والخنازير بين السياسة والدين