فلنحاصر فصائل الإسلام السياسى ونجبرهم على تحديد مواقفهم من الحريات والديمقراطية والمواطنة .

يجب اقامة ندوات بين الجمهور بمختلف طوائفة لتدعيم الديمقراطية والفكر العلمانى نحن نتعامل مع 60% من الشعب يجهل الكمبيوتر والفيس بوك - لابد من تحرك سريع والا سنندم اشد الندم

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيد سامي:يؤسفني القول ان الديمقراطية حلم يعيد المنال في بلداننا البائسة طالما الاخطبوط الديني متمدد من خلال سطوة الأئمة والمشايخ على كل المنابرلبث السموم.والإنتفاضات لن تاتي بشيءجديد بل ستكرس الديكتاتورية الدينية التي ستكون أكثر قهرا من الإستبداد السياسي.الجماهير المغيبة تعتقد أن العلمانية هي الإلحاد كما يقول تجار الدين الذين إستمراؤوا الكذب وتزوير الحقائق حفاظا على مكاسبهم.
الكثير من الدهماء متفاءلون بشمس الحرية التي ستبزغ على العرب بعد سقوط الديكتاتوريات وهم بذلك يكذبون .لا يمكن للديمقراطية أن تعم في مجتمعات لا تُحترم فيها الحريات الفردية وحقوق الإنسان .لا ديمقراطية بدون مواطنة حقيقية يتساوى فيها الجميع .ما يسمى بالصحوة الإسلامية هي سبب نكبتنا..
لست متفائلة بهذه الثورات طالما العقل العربي مبرمج بقانون بدائئ قادم من صحراء قاحلة.لن نتغير طالما شعار الاغلبية.الرجوع إلى الدين فضيلة وواجب.
تحياتي ودمتشعلة منيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من احد اسباب استمرار الحكم الاسلامي سابقا( رغم افتقاره لاسباب الحكم)
هو تاثير دهاة العرب, عل سبيل المثال عمرو بن العاص ,المغيرة بن شعبة وغيرهم. فلكي تحكم باسم الاسلام عليك بظالم في هرم السلطه(رئيس الدوله ) وداهيه(سياسي محنك) يقود قطيع من البسطاء(الشعب).اعتقد ان الحركات الاسلاميه في عصرنا هذا لديها الكثير من هذه الموقمات فالظلم والترهيب وسيلتهم والدهاة على اهبة الاستعداد على المنابر وقطيع المساكين يكبرللاسف . لكن الثورات الشعبيه اخذت الاسلامين على حين غرّه فتراهم الان يتخبطون ويعيدون الحساب , هل سينجحون بالامتحان؟ لا انمنى ذلك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ سامى تحيتى,فى اعتقادى لايجب على الاطلاق التحاور مع الاسلاميين لان تاريخهم الاسود الدموى شاهد عليهم ,انهم عقليه غبيه متحجره جامده .لايمكن اطلاقا الوثوق بهم لاانهم اهل خديعه وغدر وخيانه,ادمنوا الكذب والنفاق والعهرعلى مدى خمسه عشر قرنا ,الاشكاليه ان القطاع العريض من المسلمين البسطاء السذج سهل جدا التحكم فيهم من قبل شيوخ الفجر والفساد واللصوص والذين يتمتعوا بقدرات عاليه فى مسح العقول الغبيه الجاهله ,هؤلاء الشيوخ الفجره هم كارثتنا ,لك شكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هذا اسلوب .وطريقة للحوار يا زملاء؟؟
هناك فرق بين النقد الموضوعى والمنطقى والعقلانى .وبين الاساءة والسباب والوصف العام لكل من ينتمى الى الاسلام بدءا من الرسول وصحابته الكرام وانتهاءا بالمسلمون البسطاء الموجودن الان ..السذج .او العبط ..على حد وصفكم
فانتم ترون المسلم اما منافقا كذابا .ومخادعا مكار .واما عبيط وساذج وضمن قطيع من الجهلاء

يا سامى
انت طلبت تفسيرا او بمعنى اصح موقفا من بعض الايات القرانية .التى تحذر المسلم من غير المؤمنين ..والتى تعلن اننا نحبهم ولا يحبوننا ..وان البغضاء قد بدت من افواههم ...
ها هو مثالا واضحا ..ينضم الى قائمة السخريات والاستهزاء .والتهكم على الاسلام ورموزه ومنهاجه عبر التاريخ كله
ثم فى النهاية تتهمنا نحن .باننا الذين نكره الاخر .ونتطاول عليه ونرفضه
اعود مجددا لاحقا لارد على مقالك الهام والخطير
وتحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الايات يا سامى .نزلت الى من .وضد من ...نزلت الى مسلمين ومؤمنين كانت مهمتهم تحرير الانسان من الاستعباد واقامة مجتمع نظيف تسوده مبادئ الحق والعدل والمساواة بين البشر فى المجتمع والبيئة التىكانت موجودة على عهد رسول الله وزمن نزول القران ..وكانت ضد كافرين ..كافرين بهذه القيم والمبادئ ..سادة غلاظ شداد جبابرة .لهم مصالح واتباع لهم يستفيدون من هذا النظام .وبعض احبار اليهود ورجال الدين الذين كانوا سيضرهم اويضر مصالحهم الشخصية وسلطانهم الدينى والدنيوى ..ظهور الاسلام وانتشار دعوته

فهل كنت تريد من الله ورسوله ان يأمروا المسلمين والمؤمنين .بموالاة هؤلاء ومحبتهم والتعاون معهم .فى مثل هذه الظروف وفى حالة الحرب
المعلنةوالمقامة ضد مبادئ الحق والعدل والمساوة والتى هى مبادئ الاسلام؟؟؟؟
هذه الايات ليست موجهة ضدك ولا ضد الاخوة المسيحيين الان ولا حتى ضد اليهود كأهل كتاب ..لا ..لكنها موجهة ضد كال من يرفض ويعادى قيم الحق والعدل والمساواة بين البشر كلهم اجمعين
فهل انت من هؤلاء؟؟
هل الاخوة المسيحيين يرفضون هذه القيم؟؟؟
اما عن الجزية فردى موجود فى موضوعى الجزية وما فيها وموضوعك حكمت المحكمة
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للجميع - وعذرا إسمحوا لى بالتعليق على الأخ شاهر وحتى يتسنى له الرد
عزيزى شاهر فى مقالى هذا أتناول قضية سياسية تتناول الديمقراطية والحريات والمواطنه وفقا لمفاهيم وقيم العصر لأوجه إنتقادى إلى الجماعات الإسلامية التى تريد المشاركة وتتدعى انها تؤمن بالديمقراطية
أعرض أدبيات وأفكار هذه الحركات والتى تتناقض مع الديمقراطية والمواطنةوأذكر أقوالهم و تاريخهم -هم بالفعل مسلمون ويتكأون فى منهجهم السياسى على القرآن والسنه ولديهم العلم والدراية
القضية التى نحن بصددها أنهم ينوون تطبيق تشريعات الإسلام من حيث الجزية والولاية وحضرتك تقول أنها ليست معنية بعصرنا كونها جاءت لظرف محدد وأنا هنا أؤيدك وأضمك لصفوفى فى مناهضة هذه التيارات التى تريد إسقاط تشريعات من الماضى على الحاضر
مفروض أن تكون فى جبهتى وتعلن نضالك على من يشوه الإسلام ويقحم تشريعات كانت لظرف محدد علي الواقع
أنا لست بصدد محاكمة نصوص وتراث إلا عندما تصبح له أرجل على أرض الواقع وطالما أنت ترى أنه لا جزية ولا ولاية ولا لأى ممارسات تمايزية فأنت معنا فى نفس الجبهة التى نناضل فيها ضد التيارات التى تثير الفتن والعنصرية وتنال من الوطن

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم عزيزى منير نحن فى حاجة إلى توعية الجماهير ويكون الهدف من مقالى هو إثارة هذه الأسئلة أمام قطاعات عريضة من الجماهير بغية توعيتها وكشف الأقنعة الزائفة التى يختبأ ورائها المتأسلمون وخطاباتهم المزدوجة وأساليبهم الإلتفافية .
أنت تقول بأن 60 % من الشعب يجهل الكمبيوتر والفيس بوك وأن أقول لك أن الوعى السياسى أكثر من هذه النسبة بكثير ويكون نضالنا بالتوعية المباشرة وكشف كل المناورات معتمدين على أن الشعب المصرى تسلل له مفاهيم الحرية والديمقراطية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هم بالفعل مسلمون ويتكأون فى منهجهم السياسى على القرآن والسنه ولديهم العلم والدراية
****************************************************
سامى
تحياتى
هنا موطن اعتراضى يا سامى على ربطك بموقف الجماعات التى لها توجه دينى تابوهى(بمعنى التى تعتبر الدين تابوه وليس منهاج حياة كامل متكامل )
ويدلجون الى السياسة والحكم من خلال مفهوم ملتوى للدين ولمعانى الانتماء والولاء والبراء .وبين هذه الايات القرانية .والتى تعتبرها انت انها السند القطعى الذى اعتمد عليه هؤلاء فى بناء افكارهم وتوجهاتهم فى الحياة السياسية

طالما ان هناك من يفهم الاسلام ومحمد والقران فهما موضوعيا ..ومنطقيا وعقليا .ومجتمعيا وانسانيا ..فيجب الا نعتبر فهم هذه الجماعات هو الفهم الصحيح والحقيقى للدين ونظلم القران ومحمد والاسلام ككل ونظلم الناس كلهم بحرمانهم .من التعلم والاقتداء بالانبياء كلهم فى تحسين امور حياتهم وتحررهم من كل اشكال الاستعباد والعبودية لغير الله .

قد يكون هذا ليس مسئولية احد سوى مسئولية هؤلاء المسلمين المستنيرين ..والذى اطمع ان اكون فردا بسيط منهم ..لكى يتبنوا ويقوموا بدورهم لتوعية البسطاء بحقيقة الاسلام
عندك حق .

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك أيها المفكر العظيم.
بالفعل نقاط رائعة ودقيقة تصيب كبد الحقيقة وتضع النقاط على الحروف وتشير بوضوح الشمس إلى مواطن الإرهاب الحقيقي ومنابعه وجذوره الأولى وأصوله. هذه الجماعات لا تفهم معنى الديمقراطية أيها اللبيب، فمثل هكذا أيديولوجيات فكرية إقصائية عنصرية همجية بدائية تستدعي البتر لتحقيق خطوة بداية على طريق الديمقراطية. نفاق هذه الجماعات أيها اللبيب بلغ حد سمومها فمتى يعي المواطن الناطق بالعربية ويدرك مدى لؤمهم وكذبهم. يريدون ديمقراطية؟ إذن ليحاكموا تاريخ جرائمهم ويعتذرو كما فعل النازيون والفاشيون بأوروبا والإنكليز بحق الهنود، عندها ليتحفونا بإبداعاتهم ورؤاهم وتصوراتهم لديمقراطية ليس لها معنى ومفهوم إلا في قواميسهم الخاصة. كيف يكونون أحرارا وهم يسلبون حريتي. دمت بخير أيها العظيم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى سناء نعيم واهلا بك
أشاركك نفس هذا التوجس والقلق ولكن لم أصل لحالة اليأس التى تنتابك .
فى مقالاتى السابقة حاولت تصدير رؤية واضحة لثورة الغضب لم تخفى بعض الأحباط ولكن الحقيقة أننا يجب أن نفهم بأن وصولنا لمجتمع يسوده الحريات والديمقراطية ليس بالشئ السهل وستحدث مخاضات كثيرة كما ذكرت فى مقدمة مقالى .
النقطة الإيجابية أننا إمتلكنا القدرة على الصراخ ولكن للأسف لم يتغلغل مفهوم الحريات فى وعينا .. كما أتفق معك بأن هيمنة التراث الدينى على المجتمع هو العامل الرئيسى فى إنحداره وتخلفه لذا أتجه فى معظم نقدى لهذا التراث الذى ينتهك من إنسانيتنا .
علينا أن نخوض معارك كثيرة ونضالات ضد هذه الآليات العفنة وفضح كل الأفكار التى تريد الحضور فى مجتمعنا .
علينا أن نتشبث بحريتنا ولا نقف عند حد حمايتها فلو وقفنا عند هذا الحد فسيأتى اليوم الذى يغتالونها ولكن علينا فضح وحصار كل أشكال التخلف ويساعدنا فى ذلك أنك مفاهيم حضارية عن حتمية الديمقراطية بدأت تجد لها حضور فى مجتمعنا وسيدرك المواطن فى النهاية أن اصحاب الخطابات الحجرية سيشدوا المجتمع إلى جب التخلف والفتن .
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مصرية لكل من يساهم ويشترك ويكافح ويثور من أجل الوطن والشعب والإنسان تحية لكل باحث عن المساواة والعدل والحقوق وتحية الحرية إلي الأستاذ سامي والذي عرفته كاتب صادق وشجاع وصريح وأتمني أن يساعدنا كل باحث عن الحقيقة وكل مشتاق إلي الحرية في إقصاء كل ما يزيد ويعمق من مشاكلنا والذي أصبح المشكل الرئيسي والأول والوحيد في تخلف الأمم وتجهيل الشعوب وفرض الرأي الواحد والنظرة الأحادية والتفرقة ما بين الأجناس والمختلف ذلك الأثم الرهيب الذي يخدعوننا بأسمه ويقتلوننا بإسمه ويكفروننا بإسمه ويريدون أن يقضوا علي حريتنا بإسمه ليذهبوا به بعيدا من حيث أتي ومكانه الوحيد صحراء خالية من كل نبات لا يبقي بها سوي الجماد مثل عقول من يؤمن بصلاحيته ومع كل التحيات للثوار في كل مكان وزمان وموقع ضد كل دعاة الفتن واللعب بعقول الدهماء والبسطاء وأقول لكل مؤمن بالخرافات أنكم لا يمكن أن تنشطوا إلا في وجود الظلام ولا يمكن أن تنتشر أفكاركم في وجود النور والتنوير في دول الديمقراطية الليبرالية لا يمكنكم أن تصمدوا لأن الفكر حر والكلمة حرة والرأي حر والحياة منطلقة مبدعة فقط يمكنكم الإنتشاربتقييد الفكر والكلمة والعقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سالم المولى
لى بحث سأقدمه لاحقا عن الإسلام السياسى لأعرض فيه أنه بعيد تماما عن فكرة انه مشروع سياسى لإدارة المجتمع ولكن فى عمقه مشروع سيادة و هيمنات محددة وسأطرحها بالتفصيل فى مقال قادم .
أعتبر ظاهرة ما يسمى الإسلام السياسى الحالية هى نتاج احباط مجتمعى وفقد البوصلة مع غياب تام لكل المشاريع الحداثية ومع وجود وعى ليس مغيب فقط بل ضائع تم سحقه على مدار حقب زمنية كثيرة
فى غياب الوعى وتحجيم المشاريع النهضوية وحالة الإنكسار التام تجد الحلول السحرية بريقها وخصوصا عندما يتم دغدغة مشاعر البسطاء واللعب على عواطفهم
بمقولة الاسلام هو الحل .
ولكن نتيجة أنها مشاريع واهية ومفلسة وتتعارض مع حركة التاريخ وتطور المجتمعات الموضوعي سيكون الفشل والإندثار مصيرها ولكن لن يأتى الإندثار بصورة ميكانيكية ولكن يحتاج إلى إبراز التناقض والأضداد ومن هنا تأتى مسئولية المثقفين فى التوعية وفضح هذه التيارات الهدامة .
مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى على سالم
اتفق معك فى عدم التحاور مع القوى السلفية او الوصول معها إلى نقط تماس وهذا ما وقع فيه اليسار والقوى الوطنية فى صراعها مع أنظمة الحكم فى فترات سابقة .
أرى أن الإسلام السياسى أكثر خطورة من الأنظمة العربية لأنه بالفعل الطابور الخامس للإستبداد والبرجوازية عندما يكون شرسا وغشيما .
أرى أهمية المواجهة بإعتبارهم قوى مناهضة لتطور المجتمع الطبيعى ومعرقلة لأى أمل فى تحقيق مجتمع الحريات والديمقراطية والمواطنة والمساواة بل هم فكر يؤسس لكل بذور الفتن والتعصب والتحجر .
على كل القوى العلمانية والليبرالية واليسارية ان تعى ان الخطر الحقيقى ليس فى فلول الحزب الوطنى بل القوى المتحالفة معه من تيارات إسلامية لا تعى ولا تعير شأن للحرية والديمقراطية والسلام الإجتماعى .
المطلوب حصارهم وفضح منهجهم الفاشى وإظهار خطورته على سلام المجتمع وتطوره ..لا يكفى ان نقدم برامج رائعة وننادى بالحريات ولكن المواجهة هى شئ مهم وحيوي فى النضال ضد النازيين الجدد

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا اقول للاخ شاهر الشرقاوي شكرا لك على جميع اجتهاداتك في القرآن والسنة ولكن للتذكير فقط: بعد حادثة التحكيم بين علي مع معاوية في وقعة صفين والذي ادت الى بروز الخوارج وكان شعارهم لا حكم الا لله استنادا على القرآن نفسه وهم بهذا كفروا علي ومعاوية حتى قال علي قولته المشهورة(كلمة حق يراد بها باطل) لماذا؟؟. لان القرآن حمال اوجه وهي وصية علي نفسه لعبد الله بن عباس عندما ارسله لمحاورة الخوارج وقوله له حاورهم بالسنة ولا تحاورهم بالقرآن لانه حمال اوجه .فاذا كان لك تفسير خاص ياسيد شاهر فللدكتور شحرور وللشيخ البدري ولعبد العزيز آل الشيخ وللسيد الخامنائي ــ والقائمة تطول ـــ تفاسيرهم الخاصة فعليه اذا استلم الاخوان سدة الحكم عندها ستكون الفتاوىحسب متطلبات المصالح الضرفية. انظر ما ذا يجري في غزة وفي السودان وفي السعودية وفي ايران وكلهم يدعي تطبيق الاسلام فاين الديموقراطية؟؟.انظر ماذا يجري في البحرين الآن؟؟.لا ديموقراطية في الاسلام. انتبهوا رحمكم الله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على تعليقك الثانى والذى يصب فى نفس القضية التى نحن بصددها ولكن أحب أن اشير إلى قضية أساسية أعتقد أنها لا تغيب عنك .
ليس لدينا مشكلة مع الدين طالما ظلت أحداثه ووقائعه فى التاريخ ..فلا نستطيع إنتقاد نصوص جاءت موائمة مع ظرفه التاريخى كونه حدث تاريخى يحمل ظرفه الخاص ودرجة التطور المعرفى والثقافى.. لذا تجد يا أخى أن المسيحية لا تتعرض الآن لإنتقادات لاذعة بعد أن إقتصرت القصص والنصوص الدينية فى الكتاب المقدس على ظرفها التاريخى .
لدينا إشكالية مع الإسلام لأنه يريد الحضور بكل شرائعه ومنهجه وأحداثه القديمة على الواقع مما ينشأ التصادم بالتأكيد .
قضيتنا هى الحريات والديمقراطية والمواطنة لنجد أن الإسلام السياسى يطل علينا برؤيته وفتواه ومنهجه والذى يعصف بأى جزئية من مفردات الديمقراطية والمواطنة .
أنت تعارض هذا النهج فى التعاطى لذلك هنا تكون قضيتك ولا تبدد جهدك فى شئ آخر ..أن تطرح رأي معارض وقوى وعنيد نحو أدلجة الإسلام وإسقاط أحداثه وظروفه القديمة على الواقع ..أن تخلص الإسلام كدين من محاولة إستغلاله وتطويعه ..أن تقدم رسالة تنوير وتوعيه بأنه من الخطأ إسقاط ظرف موضوعى على ظرف موضوعى مغاير

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخ فهد
اولا احييك واشكرك
ثانيا
الا ترى يا فهد ان الاية الكريمة .(وقل ..الحق من ربكم ..فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) هى قمة الديمقراطية؟؟

انها حرية الاختيار الاول بين كل البدائل المطروحة فى الفكر الانسانى والعقائد الدينية سواء الوضعية منها او السماوية
من حق الاسلام ان يعلن عن نفسه وان يدعوا الناس كلهم الى منهاجه ويوضح الفكر والمبادئ التى يقوم عليها ويتأسس ..رحمة بالناس .وليس اكراها لهم
ومن حق صاحب كل فكر او عقيدة مغايرة او مختلفة ان يعرض ايضا فكره ورؤيته ..فى الحياة..ثم من بعد ذلك من حق كل انسان ان يختار ما يرتاح اليه ..ولكن بشرط واحد ان يلتزم بما اختاره .
اما داخل الاسلام نفسه .فاعتقد اايضا ان اية (وشاورهم فى الامر )واية (وامرهم شورى بينهم ) تعطى دلالة قوية على الديمقراطية فى الاسلام
لكن ما ينغعش ان المسلمين يقرروا انهم يلغوا الصلاة مثلا او يعدلوا فى عدد ركعاتها او يغيروا نظام الميراث وتشريعات الزواج والطلاق لان هذا تعدى وتبديل لدين الله ..
والنبى يقول ..امتى لا تجتمع على ضلالة ..فأذا حدث واجتمعوا واتفقوا على ضلالة ..فهم ليسوا ..امته وليس معناها ان ما اتفقوا عليه حق
وتقبل تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
ومن شاء أن يعبد الها او يعبد حمارا ..هو حر
المهم ان يكون مواطنا صالحا يفيد الوطن فيفيده الوطن .. الوطن الذي لا يفرق بين من شاء الايمان او من شاء الكفر ..او من شاء ان يعبد الها او يعبد حمارا ..كلاهما له نفس الحقوق والواجبات..هذه هي الديمقراطية
الحرية رائعة وقد اظهرت هذه الحرية مدي تهافت شيخ غزوة الصناديق
لا تخف يا أخي سامي لن تكون هناك دولة دينية في مصر
ولا تخف اخي سامي فلن يمكن القضاء علي الدين اسلام كان او مسيحية
الخوف الحقيقي هو من حكم العسكر وأذناب النظام فهم من اثاروا هذا الهرج والمرج علي التعديلات الدستورية المهترئة ورب ضارة نافعة فقد انكشفوا
رئيس مصر القادم ان لم يقوم الجيش بانقلاب حقيقي سيكون البرادعي او عبد المنعم ابو الفتوح(اوعي تخاف يا اخي سامي)فحتي عبد المنعم ابو الفتوح لن يستطيع اقامة دولة دينية
بالمناسبة .. توقعاتي حول فرص عبد المنعم ابوالفتوح ستعرفون صحتها رغم اختلافي الشديد معه منذ ايام الكلية ..ولكنه يمتلك روحا ثورية وعقلا ديمقراطيا
وله كاريزما شعبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سامى ابراهيم
حسب قراءتى للحالة السياسية فى مصر أجد أن التيارات والأحزاب الإسلامية منوط بها دور محدد هم قادرون على إنجازه ببراعة لإجهاض أى خطوة نحو الديمقراطية والتنمية وبقاء النظام بطبقته المهيمنة والمستفيدة كما هو وهو ما سأتعرض له فى مقالاتى القادمة وأن صعود هذه التيارات هو لشرذمة المجتمع المصرى واسقاطه فى الطائفية.
هم لن يقدموا مشاريع تنموية ولا تطوير للحياة السياسية والحريات ..لن يقتربوا من العدالة الإجتماعية ولكن سيعرفوا كيف يقع المجتمع المصرى فى الفتن والطائفية .
ستخدم هذه الممارسات بقاء الحال كما هو عليه بل سنصل إلى حالة من التأزم والمزيد من الشرنقة .
أأمل من الآن أن يعى المثقفون الدور الذى ستلعبه هذه الفصائل فى إجهاض الحريات والديمقراطية وتصعيد التوترات الإجتماعية وصرف نظر الجماهير عن قضاياها الحقيقية .
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك ياعزيزي سامي ولكل ألأحبة المعلقين والقراء وللأخ شاهر الذي يستشهد بالأية الكريمة (وقل ... الحق من ربكم ... فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) هى قمة الديمقراطية !؟
1 : نعم إن ماتقوله ألأية ودون مزايدة هو قمة في الديمقراطية والحرية وإحترام العقل ، ولكن هل عمل الرسول بها ومن بعد الخلفاء الراشدين وبقية المسلمين ولنقل المعتدلين ، كنت ناسي أفكر بحروب الردة والتي طالت 23 ألف ضحايا ديمقراطيتك !؟
2 : أستحلفك بألله ياعزيزي شاهر أن تذكر لي شيخا أو حاكما أو دولة تعمل بأيتك المنسوخة هذه وتقر حرية العقيدة علانية ، جرب أن ترد عن دينك في سبيل المزحة !؟
3 : ما قولك في الشيخ الذي يقول لو شطبت المادة الثانية من الدستور نعلن الجهاد !؟
4 : ما قولك في الذي يقول أن دين الدولة هو ألإسلام ، وعلى ألأقباط دفع الجزية !؟
5 : ماقولك في الذي يقول أن ألإسلام هو الحل ، وكأن تاريخ 1400عام من الدمارلايكفي لإثبات فشله وعجزه !؟
ه : ما قولك في الذي يقول جعل رزقي تحت سن رمحي !؟
6 : ما قولك في إله يقول إنكحو ما طاب لكم من النساء !؟
7: ما قولك في الذي يقول لا يجتمع دينان في جزيرة العرب !؟
مسك الكلام سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى عدلى الجندى وشكرا على الحضور وهذا التعليق
أشاركك الهم العام بل اعتقد ان ما نحن مقدمين عليه يقترب من الكارثة ..نعم امامنا تحدى كبير وصراع أكبر مع قوى ظلامية سترتد بالبلاد والعباد .
النعرة الطائفية والشرذمة بدأت تطل برأسها واستقطاب المجتمع وارد وهذا يمكن إعتباره الثورة المضادة والتى ستستنزف أكثر من الحضور الفعلى لفلول الحزب الوطنى .
نحن امام تيار ليس له هوية طبقية واضحة الملامح بل يتكأ على مخزون القهر والتخلف والإرتداد الكائن فى الشخصية المصرية .
لا يتعامل بمنهج فكرى حضارى وعقلانى ولكن يتكأ على حجم التشوه النفسى الذى حاق بالإنسان المصرى على مدى عهود طويلة لتختلط الامور معه وتكون العاطفة الدينية هى الملجأ والملاذ وحائط الصد الأخير .
نحن فى حاجة بالفعل للإستعداد لهذه المعركة الحضارية الثقافية والتى ستكون مفرق الطرق لمصر ولا سبيل إلا بإقتحامها .
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيانتى عزيزى عمرو إسماعيل
أنا لست خائفا من أن تكون دولة دينية ولست مهتما وخائفا من القضاء على الاسلام والمسيحية ليقينى ان الأديان والثقافات لا تمحى بجرة قلم ولا بقرار .
لا يعنينى شخص رئيس الجمهورية مع تقديرى أنه سيكون منتميا أو مغازلا للتيار الدينى .
ما يعنينى هو نقطتين
الأولى هو شكل المجتمع المصرى وترابطه ونسيجه الداخلى وهل نحن مقدمين على مزيد من الشرذمة والطائفية والإنصراف إلى صراعات عبيطة تستنزف المجتمع .
النقطة الثانية هو الإبتعاد عن قضية الوطن الأساسية وصراعها الحقيقى ..بمعنى أن القضية المحورية هى تحقيق عدالة إجتماعية وحريات وتحجيم الطبقة المهيمنة والتى تستنزف إقتصاد مصر ..أن نبتعد عن قضايا تهتم بمستقبل وحرية وكرامة المصريين لندخل فى صراعات طائفية خايبة .
أنا ارى أن تواجد التيار الدينى الإسلامى والقبطى حاضرا وفاعلا فى الحياة السياسية يكون متعمد أو لتقل أن نتائجه تصب فى خانة صرف الجماهير عن مصالحها الحيوية .
لى مقال لاحق يصب فى هذا المنحى الذى هو من الأهمية بمكان .

خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

i agree with number 20 but i think no moslims has answer for that .

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ظهور الجماعات السلفية والاخوان على الساحة بعد ثورة 25 يناير اتاح الفرصة لبسطاء المؤمنين ان يتعرفوا على الوجه القبيح لهذه الجماعات .
دعنا مماقاله الاخوان من عدة سنين ولنذكر الآن ثلاثة مواقف للسلفيين خلال الايام القليلة الماضية :
- غزوة الصناديق وتكبيرات العيد لانتصار المؤمنين على الكفار للمدعو محمد حسين يعقوب ...!!
- بتر اذن احد الاخوة المسيحيين زعما باقامة الحد ، وعندما حاول الشيوخ الاستنكار لم يكن استنكارهم على اساس مخالفة القانون ولكن كان على اساس مخالفة الشرع فى الاذن بالاذن ، وواجبات ولى الامر...!!
- امرأة سيئة السمعة ( كما يدعون ) هاجموا شقتها وطردوها من بيتها رغم انهم لم يجدوا عندها احد .
انكسف المستور ، واطل ذو الوجه القبيح والبقية تاتى .
تحياتى اليك ايها الاخ العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---