أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عزيز الدفاعي - منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة















المزيد.....

منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3309 - 2011 / 3 / 18 - 13:23
المحور: سيرة ذاتية
    


منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة !
د. عزيز الدفاعي

(معادله صعبه/ أن أبدل حلما بوهم/ وأنثى بأخرى/ ومنفى بمنفى
واسأل أين الطريق؟؟؟؟) عدنان الصائغ




مالذي يجعل الدم قادرا على إيصال رسالة تتجاوز كل حدود الأعراق واللغات حتى بالنسبه لاؤلئك الذين يعيشون قبل والابجديه ولم يمسكوا قلما. ولماذا تقبل الله قربان هابيل دما مسفوحا من عنق كبش سماوي ولم يتقبل قربان أخيه القاتل حفنه حنطه ؟؟..ما الذي يجعل الأحمر القاني يغضب السماء ويبكي الملائكة ويهز عرش ألجلاله ويجعل قطره بريئة منه مسفوحة بالباطل أقدس عند الله من بيته الحرام؟ و ماهو السر فيه الذي يدفع على الصراخ حتى الصم والبكم والمصابين بفوبيا الخوف والقمع والإرهاب ؟؟؟ . مالذي يجعل صوره السابح بدمه وهراوة السلطة تنهال على رأسه مشهدا قد يصيب الضمير الراقد في صالة الغيبوبة منذ عقود بالفزع فيوقضه متوهجا رافضا بما يشبه معجزات الأنبياء وغضب الالهه يبعثه من رقاد الموت ليقف عاريا يفتح صدره الأعزل للرصاص مستقبلا الموت في ظهيرة ساحة التحرير او رمضاء كربلاء رمزا سواء كانت الباستيل او مانهاتن او بيكالي او ساحة اللولوءه أو قلب عدن أو العزيزيه أو في قلب طرابلس أو القاهرة او هيروشيما ؟؟؟
مالذي يجعل كريات الدم الحمراء تمتلك هذه الطاقة الاسطوريه التي تفوق انشطار النواة وانفجار القنبلة النووية والهيدروجينية ويهز الأرض اقوي من زلزال الجزر اليابانية الذي خطف الأضواء عن ثوره الشارع العربي.؟؟؟. وما الذي يجعل منه لغة أمميه غير محتاجه إلى تأشيره عبور الحدود او رتوش او تفسير او هوامش او شرح يوحد المخلوقات الادميه في عصر القطب الاوحد التي أخذت تفقد الكثير من سماتها البشرية التي كانت من خلق الله تعالى وروحه وإبداعه...... بينما يفرقها اللون والدين والطائفة والايدولوجيا و الحدود والموضة والصراعات على الأرض والثروة والعشب والنساء؟

هل لان القتيل –الضحية -الأعزل يبقى واحد يحذرنا من الموت القادم والمتربص مهما تغيرت جنسيته او دينه بوذيا او يهوديا او نصرانيا او مسلما وحتى ملحدا .. ذكرا أو أنثى ا وطفلا مثل التي ذبحت في كركوك( قدس الرئيس) بعد ساعات من ولادتها وخلقت مشكله غريبة لقسم الوفيات في مستشفى المدينه لاستحالة الاستفسار من أمها الجثة التي احتضنتهاو المقطعة الأوصال عن الاسم الذي كانت تتمناه لها وهي في أحشاءها.. ليس لأنها اول حاله بشريه في سجلات الموت العراقي الزاخر.. بل وهذا هو المهم أن تاريخ مولدها هو تاريخ ذبحها .؟؟؟. هذه الفاجعة ذكرتني بك يا صديقي لان الموت وحد ابناء كركوك لانهم جميعا بشر.
هل السبب أن الدم المسفوح يعني ببساطه أن القتلة يتناسلون بسرعة فائقة مع الزمن أسرع من يأجوج ومأجوج ويحملون نفس الرقم والاسم والمبرر والعار الأزلي مهما اختلفت جنسياتهم؟؟ أم لان المعركة نفسها والحاكم نفسه مثلما يقول الطاهر بن جلون.. ربما لان الحياة الحقيقية غائبة ولسنا نحن من هذا العالم حسب وصف الشاعر رامبو ؟ بل ننتمي لعالم أخر ربما سينقرض !!
كثيرون هم هؤلاء الذين لا يوقظهم صخب العالم ونحيب الأيتام وإحياء الفقراء الغارقة بالمستنقعات والقمامة ولا يهز مشاعرهم المجمدة بطون الجياع وصرير السلاسل في إقدام الرافضين للظلم وتكميم أفواه المطالبين بلقمه الخبز غير المغموسة بالذل والمال السحت المطالبين منذ أول قرية هابيليه لبني ادم على الأرض بالكرامة والحرية وحق الإنسان بالهواء النفي غير الملوث بالسموم والماء الصافي والعمل الشريف والعدالة والمساواة و حضانة الأطفال ولقاح غير منتهي الصلاحية والحب وسقف يسترهم وقانون يحميهم من اللصوص والسراق والقتلة والأفاقين وسماسرة الثورات.
عقد اجتماعي يصون إعراضهم وحقوقهم المشروعة التي وهبها الله لهم وطالبت بها حركات التحرر والأنبياء والأوصياء والفلاسفة والفنانون والصحفيون المؤمنون بالجنس البشري الواحد أكرم مخلوقات الله في معرضه الكونيالذي اصبح سرياليا..
هؤلاء يا صديقي الذين بلا لون هم وحدهم من يملكون ويثرون ويحكمون ويتسلطون ويضاجعون أجمل النساء ويدللون أطفالهم وكلابهم وعشيقاتهم ويعيشون في أحلى القصور ويخونون وتفتح إمامهم كل الأبواب وتفرش لهم السجادة الحمراء ولا يشيخون ولا يشيبون ولا تمقتهم عوائلهم ولا يصابون بالجلطة القلبية او الدماغية ولا تسقط أسنانهم ولا يكرههم او يتجنبهم الأقارب والأصدقاء ولا يتبعهم المخبرون ولا يعيشون في المنفى وتترحم عليهم الناس و السلطة و تذرف عليهم الدموع ويشيعون بهيبة ووقار في اضرحه شامخة في ارض الوطن حين يرحلون عن الدنيا بعد عمر طويل.
لكنك ياصديقي العزيز( تنزف سنوات العمر) هذا اذ لم يكن العمر كله قد تسرب رويدا رويدا من مسامات جسدك وأنت تكتب كأنك مثلي تعاند قدرك بمزيد من الصراخ الذي يزعج النخب ومهرجيهم وأجهزه دعايتهم ومخصييهم لان الزمن مثلما يقول اراغون بحاجه الى مغازله و ليس معانده أو شجب وقد جئت إليك كما يجيء النهر إلى جدول... لكنك توهمت مستبشرا بالثورة الشعبية العارمة من المحيط إلى الخليج... فرحا ضانا أن ما يحدث في تونس ومصر واليمن والبحرين هو بداية الطوفان او ألقيامه الارضيه وان هؤلاء هم طلائع جيش المنقذ... وأننا سنخرج غدا في مدن الشتات عائدين في اول طائره الى الوطن لنبشر بظهور مهدينا المنتظر الذي حلمنا به تارة شيوعيا وأخرى قوميا ثم خارجا من تحت عباءة الشهيد الصدر الأول وكفن الشهيد الثاني او محراب الأخر الشامخ والمهيب الذي بقي في النجف ضريحا بلا جسد بينما تحيط به خيام وأكواخ المهجرين ...
لنفاجأ في كل مره أن المسافة بين العين ومرمى البصر او لنقل بين (ألفرضه والشعيرة) هي رفيق مرتد او زعيم خان او قائد متخاذل او ثوري يبيح لنفسه ان يطلق الرصاص على جياع وصبيه سدوا عليهم الطريق وفقراء وعاطلين عن العمل ومحبطين كفروا بكل شي ولم يعد لديهم ما يخسروه فتجمهروا حالمين بان تتم إبادتهم على نفس ألطريقه الاسطوريه كيحيا وعلي والحسين وفهد وجيفارا وبنت الهدى والبدري والبصري وعز الدين سليم وسلام عادل وآلاف غيرهم من الإبطال لا تسعفني بهم الذاكرة.

اعرف انه آلمك ما يحصل ولكن بمن تستشهد في الدفاع عن وجهة نظرك بأفاق لبس رداء اليسار زورا ورقص على حبال السياسةو سرق أموال الحزب ومطبعته في بيروت أخفى مشروعه الفاشي بين أوراق حزبكم واغتصب زوجات الأنصار الذين كانوا يسقطون بحراب السلطة او غدر الرفاق في جبال قنديل وكان من عرابي الاحتلال وتأمر حتى على نقابه الصحفيين وجاهر ولازال برغبته بتقسيم الوطن ... ليذرف الدموع على إغلاق مقر الحزب من قبل السلطة الجديدة .... الحزب العريق الذي أسسه ابن الناصرية غير المدرك لدوره التاريخ و الذي ضيعته قيادته منذ عقود طويلة وضيعت عطاء وكفاح ألاف المناضلين الشرفاء فيه وغررت بهم باسم الامميه تارة والتكتيك والتحالفات المرحلية وظروف المرحلة وما تستدعيه من تنازلات تارة أخرى .
كان التحول الحاد في مواقف الحزب الشيوعي العراقي، من العداء الثابت للإمبريالية العالمية، بوصفها العدو الأول لشعبنا، إلى التحالف المباشر معها، ومع مخططها في العراق، قد أذهل الكثيرين، وربما اعتبره البعض تحولا مفاجئا لكنه كان محصله لتراكمات وأخطاء وحسابات فرديه واجتهادات لاتستند على إدراك الحاضر والمستقبل او طبيعة وعقليه المواطن وخاصة الشيوعي الكادح الذي صدم عندما وجد البعض يسعى وراء المسكن والمنصب وثمن النضال والكرسي في السلطة البريمريه وإذا لم تصدق فاقرأ كتاب باقر إبراهيم الأخير.
اعد قراءه مذكره 21 آب 2004 التي لم يكتبها السيد المالكي او السيد مقتدى الصدر بل ستة أحزاب شيوعيه عربيه أدانت مواقف وقياده الحزب الشيوعي العراقي إزاء ما حدث في الوطن وكذلك تقييم العديد من قوى اليسار في اوروبا . ليس الحزب مجرد مقر او صحيفة أو كرسي في البرلمان لان السلطة قد تذبح أحيانا الحزب وتغرقه في ركام المشاكل عندما تكون هدفا ويتحول البعض من مدافع عن الشعب إلى طاغية أو لص أو مخبر.. عندما لاتكون ثمره نضال شعبي عبد بالدم العبق . والمقارنة أن حزب الدعوة الإسلامي كان رمزا لآلاف من المناضلين والشعب الصامت على الأقل في وسط وجنوب الوطن قبل ساحة الفردوس... أما ألان فلا أود التعليق!!!!.
ربما أخالفك الرأي لاني اعتبر هذا ألصفعه ما قد يعيد الشيوعيين العراقيين إلى وعيهم وأناسهم وشارعهم الذي ولدوا من رحمه.

فرق كبير ياصديقي بين صاحب دار النشر وفضيحة كوبونات النفط التي ابتز بها الكثيرين عربيا ودوليا والدون جوان والمستشار المحاط اليوم بعشرات المدججين بالسلاح الذي لعب على كل الحبال من اجل المشروع القومي ألتقسيمي... وبين الرفيق أبا تحسين الذي كان أوفى الناس لنعال علي ابن أبي طالب الذي بحث عن المستبد فوجد صورته في جدار الفرقة الحزبية بينما كان الآلاف من الذين بلا نا موس وباعه الشعارات منهمكين بالنهب والسلب وتعريه أمهم بغداد غير مبالين بصراخها وعويلها وهتك عرضها منذ ثمان سنوات بأساليب يخجل منها حتى أولاد الزنا مالفرق بين حواسم وعلاسه الأمس واليوم ؟؟؟.
نعم : «إن التاريخ يكتبه المنتصرون». وأحيانا حتى العملاء لكن المهزومون الذين يثقون بقدراتهم على النهوض مجدداً، على الانتصار، قد يستطيعون إعادة كتابة التاريخ بصورة أفضل. ولو بعد حين.

سوف تقول لي ياصديقي أن العاشقين والمغتربين والمحزونين وطالبي اللجوء المرفوض المعادين عنوه الى مطار بغداد وأمهات الشهداء وسكنه المقابر وزوجات المفقودين واليتامى واللواتي يبعن لحمهن الحي في مواخير دبي وأزقه الشام وبارات عمان وعمال المسطر وكل من باعدت السلطة الغاشمة والتباريح ولعبه السياسة الدولية بينهم وبين أوطانهم ونأت بهم الديار هؤلاء جميعا استسلموا و يبصرون بقلوبهم لا بعيونهم . وسوف أقول لك انه لم يعد لدينا ما نحزن عليه بعد أن أوشكت زهره العمر على الذبول. لقد تساءل الكاتب ناباكوف متى تصبح اليرقة فراشه ؟وكان جوابه عندما تشعر بألم في كتفيها لان أجنحتها بدأت تنمو. ونحن بدأنا رغم كل الوجع والنحيب قادرون على تحريك شيء ..لم تذهب دماء إخوتنا وأخواتنا وأطفالنا وترويع نساءنا هباء لم تذهب تلك القامات التي سقطت في الاهوار والشعبة الخامسة وجبال كردستان وشوارع الموت التي استدعت ألاف الاطنان من (التي ان تي ) لم يذهب ما كتبناه سدى.
وقد ضحينا بكل شيء ووهبنا الأرض ذاكرتنا وغربتنا واستبدلنا ربطات العنق الباريسية ببالات( اللنكه) واستعضنا عن ثوره الياسمين بسعف النخيل وحولنا قمصاننا إلى ألافتات وسكنا تحت خيمة الله... نصب الحرية.. نصب الزعيم المغدور وافترشنا عباءة عارف البصري... وخططنا لافتته الاحتجاج على اخر جلباب جرد منه عبد الصاحب دخيل قبل ان يلقي به ناظم كزار في حوض التيزاب.... وصلينا على سجاده عز الدين سليم واستعرنا آخر قصيده لعبد الامير الحصيري وقدمنا لقوات الحرس الوطني أخر باقة ورد حملها نجلي مثال الالوسي إلى خطيبتيهما قبل أن يطلق عليهما اسعد الهاشمي الرصاص غيلة ... تصور سلطه وزير الثقافة فيها سفاح إرهابي ولازال حرا طليقا!!!
. لياخذوا ما شاءوا وليسرقوا ما يحلوا لهم وليزوروا الشهادات ويحتلوا ضفاف دجله ويقسموا المناصب وليهربوا النفط ولكن الى متى فكلهم سيرحلون غدا او بعد غد.... هذا ان لم يكن مصيرهم مثل مصير القائد الضرورة. .
توقف يا صديقي عن صمتك اخرج من هذه ألعزله التي لايتحملها إلا الالهه او الوحوش مثلما يقول نيتشه... لاتقل لي انك ضحيت بكل شيء فالناس بحاجه إلى صوت الحر ألرياحي مثلما كنا نناديك مجلجللا في ساحه التحرير مجددا بعد ان زوره الأفاقون في سوق مريدي وحولوه إلى مكان مشبوه .

اخرج يا صاحبي عن صمتك وفلسفتك العبثية لأنك أصبحت مثل نخله قتلوا جمارها –قلبها واحرقوا سعفها ولم يبقى منها سوى العجز اليابس ... لن اقبل أبدا أن تصبح مثل ضرع متهدل على جسد نحيف بانت إضلاعه وحشاه كسجين المحبسين محبس الذات الغريبه ومحبس الكفر بالوطن بعد أن كنت تملا الساحة ضجيجا وتتقدم التظاهرات .... لاتكن مثل جسر ساقط على هاوية ..
هل أذكرك في أخر رسالة بعثتها لي قبل ستة أعوام عندما أقسمت ان أتوقف عن ألكتابه حين اغتالت يد الغدر اعز أصدقائي هل أعيدها عليك :(إياك أن تترك نصره الوطن إياك ان تطلب شفاعة احد غير الإمام الثائر الشريف العفيف لاتنسى دماء الرفاق الذين قتلوا ونحروا وسحلت جثثهم في مدينتنا وباقي مدن الملح في ألانتفاضه لاتتخاذل أبدا فسيخون الكثيرون من قاده حزب ال(!!!!) اعرف ذلك لكنهم سيسقطون... لاتكن كزهره ذابلة في طريق موحش مهجور تفوح منه رائحة ألغربه والموت والغبار والسفر البعيد.. لاتكن صدى الصوت او بقيته بل كن أنت حنجرة الشعب ولو أطبقوا أيديهم على عنقك) .
وأقول لك في الختام ...أن المبدع وحده هو الذي يكتب من جرحه ودمه ورماد أيامه( منفستو) الأمل ...لان الزمن مثلما يقول صديقي العزيز الروائي المبدع حمزة الحسن : يخدعنا ويستهلك قوانا لكنه غير قادر على تدمير ذاكرتنا الحية لأنها جزء من الشرف.

بوخارست-المنفى حتى اليوم الموعود



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتفاضه شعبان المغدوره: سيناريو ليبي بحراني
- ساحة التحرير... ومحاكمه شيراك
- رسالة مفتوحة إلى المرجع الديني الشيخ الفاضل
- (ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!
- هل خان قاده الجيش انتفاضة 25 يناير
- بقيه السيف: حدائق الدم... نبوءة حمزة الحسن
- صرخه الضحيه وصمت الجلاد
- من يعطل صاعق ثوره يناير في الشارع العربي
- شلش :نزيف الذاكرة إعدام الروح
- حق تقرير ألمصير... من كوسوفو ألى كردستان !!
- هل تستحق الكويت ان نموت من اجلها؟!
- (ثأر الله)..و (ثأر الوطن )
- الزعيم ...... قتلوه....أم شبّه لهم؟!!!
- ديغول ..وحيدر الخباز !!!
- علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!
- وديعة البطريرك :نبيذ السلطة... وخبز الشعب !!!
- من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟
- فنجان الدم !!!!*
- الهشيم
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عزيز الدفاعي - منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة