أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - محمود جلبوط - الغرب الرأسمالي والنفط والانتفاضات العربية















المزيد.....

الغرب الرأسمالي والنفط والانتفاضات العربية


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 3308 - 2011 / 3 / 17 - 15:05
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


تتوقع أسواق النفط العديد من الحروب القادمة في ظل التنافس على منابع النفط العربي

بينما يسوق الغرب بين أوساط الأمم المتحدة للجدل حول كيفية فرض حظر جوي على ليبيا لمنع الدكتاتور فيها من ارتكاب مجازر بحق المدنيين , ينهمك هذا الغرب في الحقيقة بكيفية احتواء آثار الفزع الذي سيطر على أسواق النفط من احتمال تناقص خطير لمعدلات تدفق النفط إلى قطاعاته الاقتصادية وأسواق استهلاكه وإذا ما كان باستطاعة آل سعود الوفاء بوعدهم بتعويض النقص جراء أحداث ليبيا عساه يؤدي إلى تراجع في ارتفاع أسعاره العالمية أو على الأقل لاستقرارها على ما وصلت إليه واتخاذ كل الاستعدادات وما يلزم لمواجهة ما هو أسوأ.
وبناءا عليه فإن الجدل الغربي في غرف عملياته المغلقة يتجاوز مسألة مناقشة كيفية الحظر الجوي وحماية مدنيين في ليبيا أو غيرها من المناطق العربية المنتفضة , فهو قلما يعير الدم الإنساني اهتماما , إلى الاستعداد لحرب شاملة ومتعددة المواقع ينخرط فيها الجميع كما حدث في حرب العراق عام 1991 لاحتواء آثار الانتفاضات العربية المتواصلة إن تجاوزت الحد المسموح به وشكلت تهديدا مهما للمصالح الغربية , ولذلك طلب "موافقة الأطراف الإقليمية في المنطقة".
لقد اتخذت قوى الثورة المضادة المبادرة وهاهي تتجهز لغزو ليبيا بعد حصولها على موافقة الجامعة العربية كشرط مسبق والمترافقة بتوسل أطراف من "المعارضة الليبية" تحت شعار إسقاط الدكتاتور وحماية المدنيين "لتصبح ليبيا من غير القذافي أجمل" تماما وكأننا نشهد إعادة سيناريو حرب الخليج الأولى , أما على الجبهة الجنوبية فقد اتخذ القرار وهاهو ينفذ بعد أن أوعز للقوات السعودية والإماراتية لغزو البحرين لحماية نظامها من السقوط وسحق الانتفاضة , فقد اقتربت من حقول النفط أكثر مما تطيق قوى الثورة المضادة مما دفعها للتكشير عن أنيابها وفتحت شهيتها من جديد لإراقة دماء المنطقة حتى لأكثر مما تحويه حقولها من نفط , هذا ما جرى في العراق بالضبط , فقوى الثورة المضادة لا تتوانى عن الدفاع عن مصالحها ولو أدت إلى نشوب حرب عالمية مدمرة , وإلى أن تصبح هذه الحرب العالمية خيارها النهائي ستبذل جهودا مكثفة لتحوير مسرى الثورة من "إسقاط الاستبداد" إلى مسار آخر إن نجحت فيه سترفع عن كاهلها تجشؤ مخاطر الانخراط في اشتباك عسكري مباشر معها , المهم بالنسبة لها ألاّ تسمح للعبة دومينو تساقط الأنظمة الاقتراب من خطوط تدفق النفط والغاز إلى شرايين صناعاتها بالشروط المفروضة والحفاظ على أمن ربيبتها "إسرائيل" وبقاء قواعدها بالقرب من مياه الأطلسي مرورا بقناة السويس وحتى بحر قزوين .
إن ارتفاع أسعار النفط العالمية إذا ليس بسبب الأحداث الجارية في ليبيا ولا لتضائل حظوظ تعويض نقص تدفق النفط الليبي الذي وعد به آل سعود بل لتضاعف قلق الرأسماليات العالمية من مخاطر قادمة تحدق بصادرات النفط السعودية نفسها إلى جانب جيرانها إذا لم تنجح مساع قوى الثورة المضادة في تغيير مسارب ألسنة نار الثورات العربية وإدخالها إلى زواريب الحروب الأهلية متخذة تارة طابعا مذهبيا وتارة طائفيا وتارة أخرى عشائريا ستهرق في الأيام القليلة القادمة دما كثيرا على أرض الساحات العربية هي "أبخس" في نظر الغرب الرأسمالي من تلك السلعة السوداء التي سيحافظون على استقرار أسعارها وعلى تدفقها في شرايين محطات بيع البنزين العالمية .

تستعجل قوى الثورة المضادة بقيادة أمريكا لإجهاض الثورات العربية الزاهية لأنها تخشى كثيرا لو استمر تصاعدها لاكتمال مهماتها الثورية في المنطقة أن يتطاير شررها فيما بعد إلى سماء المنطقة التي تطل على بحر قزوين فتشعل ليس إيران لوحدها كإحدى أكبر مصدري النفط بعد ولاية آل سعود بل وجيرانها أذربيجان وتركستان وكازاخستان ذي الأهمية البالغة لنهمي البترول , فأوضاعها الداخلية لا تقل حملا عن الحمل العربي والدول الإسلامية قاطبة , فالاستبداد فيها معرّش منذ فترة طويلة , وقد كان لشبابهم صولات وجولات مع أنظمتها والآن هم يتحضرون للإطاحة بها لأن "رؤوسها قد أينعت وحان قطافها" ولن يطول بنا المطاف طويلا لكي نشاهد ونتابع صور الدم والدمار عبر شاشات فضائيات الحرة والجزيرة والعربية , ولن تعجز قوى الثورة المضادة بالطبع بتغليف ما يجري عبر وسائل إعلامها لمواطنيها بالمبررات التي تسمح لها بالتدخل العسكري "لحماية المدنيين" أو بتلك التي لا تسمح .
عندما وصلت رياح الثورة العربية إلى أقصى الجنوب الشرقي من الجزيرة العربية في سلطنة قابوس بن سعيد العمانية فزع الغرب الرأسمالي كثيرا , لأن عمان تعني بالنسبة إليه مضيق هرمز , وهرمز هو الشريان المائي الأهم في العالم كلّه , يمر عبره أكثر من 40% من إمدادات النفط العالمية , ووقوع إيران شماله يضاعف المخاطر مما يزيد من تهديدات الملاحة فيه .
فوجئ المواطن الغربي العادي ومن ضمنهم بالطبع معارفنا الألمان المتابعين لأخبار المنطقة العربية عبر وسائل إعلامهم أن عمان هي أيضا إحدى الإمارات العربية المصدرة للنفط , لا يعرف المواطن الأوربي العادي عن منطقتنا سوى ما يتعلق بأخبار مدللتهم "إسرائيل" التي تعيش وسط غابة من "الوحوش العرب الإرهابيين" هكذا تقدم وسائل الإعلام الرأسمالية والتي في أغلبها صهيونية منطقتنا للشعب الأوربي والأمريكي , يشرف على هذه الوسائل بالعموم مثقفو الرأسمال العضويون .
أما إذا اكتشف المواطن الغربي خديعتهم بعد لأي عن طريق مصادر إعلامية حيادية ومهنية أو عن طرق اتصال فردية , وهذا يحتاج إلى جهد مضني بالطبع , تلقي وسائل الإعلام حينها باللائمة على مراسليها في المنطقة وتتذرع باختلاط قد أصاب رؤيتهم المهنية ولكن بعد أن يكون "اللي ضرب ضرب واللي هرب هرب " كما يقولون عندنا بالعامية , أي بعد أن تكون قد حققت أهدافها المرجوة لدى المواطن العادي المنشغل بهمومه المعاشية اليومية بترسخ انطباع شعبي مصاغ بالتضليل والأكاذيب عن طريق قرع وجلد مستمر دون انقطاع من قبل وسائل الإعلام هذه لعقول المواطنين بالاسطوانات المشروخة إياها المعادية للعرب والإسلام والمحابية لليهود , ف"إسرائيل" في الوعي الأوربي الشعبي هي وطن اليهود "المساكين" ضحايا "الهولوكست" لذلك فهو لا يعترض أن يدفع من ضريبته لرعايتها عسكريا ولوجستيا واقتصاديا . يبدو أن الكثير من المراسلين الصحفيين الغربيين الموفدين إلى دويلات الدومينو هذه الأثناء تختلط عليهم الرؤية كثيرا!!
يعتبر هؤلاء اللذين يغيّبون اليوم الحقائق عن شعوبهم سلطنة عمان , ومنذ مطلع حملاتهم الاستعمارية المبكرة على المنطقة العربية , حصن "استقرار" خطوط مواصلاتهم البحرية التجارية والعسكرية لبسط نفوذهم على العالم , والمقاومة فيها ليست وليدة اليوم فلقد شهدت على مدار تاريخها القديم والحديث العديد من الثورات , إن لطرد المستعمرين الأوربيين قديما أم في مواجهة استبدادها "الوطني" والتي كان للسلطان قابوس وأبيه من قبله النصيب الأكبر منها(ثورة ظفار) قبل أن يتمكن جيشه بمساندة من بريطانيا الاستعمارية وشاه إيران شرطيهم الإقليمي السابق والأنظمة العربية من القضاء عليها .
قابوس هذا هو أحد أعضاء نادي مليارديي العالم الغير معلنين أسوة بأمثاله الحكام العرب السابقين واللاحقين , فثروته المنهوبة تقدر حسب الأوساط المختصة 50 مليار دولار أمريكي عدا العقارات والأراضي والقصور , ويشهر في الأوساط الأوربية بامتلاكه لأفخم ياخت بحري وطائرة خاصة في العالم , كل ذلك على حساب المنكوبين به العمانيين , الآلاف من العاطلين عن العمل والجوعى .
لا يهتم الغرب الرأسمالي لا بعمان ولا بالبحرين ولا بالسعودية ولا بغيرهما من البلاد العربية أو شعوبها , ما يخشاه هو ألاّ تهدد الانتفاضات الشعبية العربية بتناقص إمدادات النفط .
الوضع لدى جار قابوس اليمني لا يختلف كثيرا , فهو يواجه انتفاضة شعبية أوسع ومن المحتمل أيضا أن تؤدي إلى تناقص في الإمدادات النفطية , ولا تدري الأوساط الغربية الرأسمالية إلى متى سيتمكن آل السعود بقمع ما يجيش من مشاعر انتفاضية ضد حكمهم لدى سكان المنطقة الشرقية الشيعة التي تحتوي على معظم النفط السعودي .
كم سيطول الوقت لتنتقل ألسنة الانتفاضة إلى الجار الإيراني بعد أن هلّت بشائرها إلى حليفه السوري , وكم من الوقت يستطيع الجزائري الصمود للانضمام إلى رقعة لعبة الدومينو ربك أعلم؟
من هنا تأكّد للغرب الرأسمالي أنه لا يمكن إرجاع أسباب ارتفاع أسعار النفط العالمية إلى النقص الذي أصيبت به الحصة الليبية فقط الذي في جميع الأحوال ليس بالنقص المهم , فإنتاج ليبيا من النفط لا يتعدى المليون ونصف برميل يوميا وانخفاض إنتاجه لم يتجاوز النصف .
إن ارتفاع الأسعار المتصاعد في الحقيقة يعود بالدرجة الأولى لما يحيط بكل ما ذكر آنفا من مخاطر , ويمكن لأي مهتم بموضوع النفط أن يبحث بكل سهولة في صفحات الانترنيت عن خريطة تتناول أسعار النفط وتغيراتها بدلالة ألوان إشارة المرور: الأحمر والأصفر والأخضر للدلالة على حركة سلعة النفط العالمية: فالأخضر للدلالة على استمرار تدفق الصادرات النفطية دون مشاكل , والأحمر للدلالة على المناطق التي تناقصت صادراتها النفطية , والأصفر دلالة على المناطق المهددة بالتناقص وبناءا عليه يمكن للمرء أن يستوعب أسباب استمرار تصاعد أسعار النفط المستمرة , وينبغي هنا لفت النظر إلى أن هذا الموضوع يلعب دورا مهما في تكوين مزاج شعبي أوربي رافض أو مؤيد لغزو حكوماته الرأسمالية لهذا البلد أو ذاك , وهذا يعتمد على من هو التالي في السقوط ضمن دوري لعبة الدومينو المتواصلة .
لا يوجد في باكستان النووية نفط , فهي تعتمد على استيراده بشكل كامل لتسيير عجلة اقتصادها الذي يحمل الآن أعباءا أكبر من خلال اضطرارها لدفع نسبة ارتفاع أسعارها والتي تجاوزت في الفترة الأخيرة ال10% مما سيدفعها لمواجهة موقف حرج والنتيجة احتمال دخولها في اضطرابات داخلية . الصين , والهند أيضا ستواجه معدلات نمو اقتصادها العالية من صعوبات قادمة .
الفارق أن هذه الرأسماليات الصاعدة مازالت لا تتمتع , على الأقل حتى هذا الوقت , بنزعة الهجوم الاستعمارية العدوانية كالرأسمالية الغربية التي خبرتها طويلا , وعلى افتراض أنها تمتعت بها فهي مازالت تفتقر إلى معدات تنفيذها (جيوش-أسلحة متنوعة-نووي-حاملات طائرات...إلخ ) ولذلك فهي مضطرة لحين امتلاكها للرضوخ لهيمنة الرأسمالية الأمريكية وأوامرها على الأقل حتى أمد منظور .
وضع الغرب الرأسمالي , وفي مقدمته أمريكا وبريطانيا وفرنسا , قواته العسكرية على أهبة الاستعداد للانقضاض على الثورات العربية الفتية والأولوية في هذا للمناطق التي لا تحتمل التأخير وتهدد مصالحه الإستراتيجية بشكل خطير أوالتي تتمتع بأهمية جيوسياسية بالنسبة له , ومن المحتمل أن تصل طلائعها إلى ليبيا في الأيام القليلة القادمة لأهمية موقعها جنوب أوربا من الطرف الآخر للبحر المتوسط وتوسطه بين تونس ومصر والجزائر , وربما تلحق بها سلطنة عمان الواقعة على مضيق هرمز والمجاورة لإيران , والبحرين إذا ما شعرت أن القوات السعودية والإماراتية عاجزة عن الاطلاع بالمهمة الموكلة إليهما .
لقد شكلت الانتفاضات العربية الجارية بالقرب من الربيبة "إسرائيل" وعلى حواف حقول النفط وطرق إمداده لأمريكا وبريطانيا مفاجأة مزعجة حقا لأنها تسببت بتشتيت انتباه كلتاهما عما كانتا منشغلتين فيه على جزر وشواطئ الفوكلاند الأرجنتينية المحتلة من قبل بريطانيا بمباشرة الحفر فيها لنهب نفطها .
إن كل ما يجري يثير حقا تخوفات كثيرة بأن تلجأ قوى الثورة المضادة بزعامة أمريكا إلى إشعال المنطقة بالحروب كتصرف إسعافي سريع لإنقاذ مصالحها ومنع تضررها بشكل كبير باستثمار تباطؤ عملية التغيير الثوري المقصودة والتي يتكفل بها قيادة الجيش في كل من تونس ومصر وتعثر الانتفاضات العربية الأخرى (إن كان لنقص في حيلتها أو لاستكلاب ومباغتة قوى الثورة المضادة عليها لأسباب يطول شرحها وسابقة لأوانها قبل انجلاء الصورة , فالثورات تدرس بنتائجها دائما , على الرغم من الإقرار لإمكانية استقراءات مبكرة) , أو خرطها لحصارها في أكثر من موقع (ليبيا والبحرين والسعودية على سبيل المثال) فيما ادّخره وكلاؤها في المنطقة من الأنظمة عبر انتهاج سياسة التفتيت الاجتماعي التي لجأت إليها لاستخدامها في مثل هكذا "زنقات" : إثارة الحروب الأهلية المفتعلة بين "مكونات" السكان .
إن الحروب هي وسائل الدفاع الأكثر تأثيرا وفعالية على الأحداث لذلك تستخدمها الرأسماليات الغربية , أولا لامتلاكها لناصيتها فقد وسم تاريخ نشوئها بما خاضت من غمارها , فهي نزوع طبيعي وبنيوي فيها منذ أن تشكلت , ثانيا بما تمتلكه من أدواتها المدمرة ومن جميع أنواع الأسلحة الفتاكة التي تدر صناعة سلعتها عليها أرباحا هائلة ولا أهمية بالنسبة لها بعد ذلك لضحايا هذه الأسلحة .

لقد سبق للمفكر الماركسي سمير أمين أن استقرأ في أواسط القرن الماضي بانتقال وهجرة روافع الثورة العالمية من أوربا , بسبب تعقيدات طالت تطور البنية الرأسمالية العالمية في ظل علاقة اللاتكافئ في التبادل والتطور , إلى آسيا , والسؤال المثار الآن : هل ستمتد موجات التغيير الثوري العربية الحالية الجارية في غرب آسيا وشمال أفريقيا إلى المجتمعات الأوربية فتحرك الركود السياسي فيها أم ستبقى بمنأى عما يجري على حدودها الجنوبية من البحر المتوسط؟



محمود جلبوط
[email protected]



#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في تحرر المرأة
- في الانتفاضات العربية وأمريكا
- هل القذافي هو الشخص الأخرق الوحيد في ليبيا؟
- حول المجلس العسكري للجيش المصري
- نيرون مات ولم تمت روما
- ليس آل سعود بمنأى عما يجري في المنطقة العربية
- أنا الشعب لا يعرف المستحيل ولا يرتضي للخلود بديلا
- من هو عمر سليمان
- الحكام العرب لا يحكمون بل ينفذون أوامر الخارج لأنهم حكام متخ ...
- هذه طبيعة الرأسماليات الحاكمة في الدويلات العربية : - بلطجية ...
- عندما يتشبث الطغاة بالسلطة في بلادنا لسان حالهم يقول : إما أ ...
- الشعب في مصر يريد تغيير النظام وأمريكا تريد الحفاظ عليه بتغي ...
- هل ما يجري الآن في مصر نهاية الزمن العربي الرديء؟
- رأي حول مسلسل -فضح المستور- للوثائق السرية على قناة الجزيرة
- تخشى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية من أن تؤدي الانتفاضة ...
- لقد تحوّل الصديق القديم إلى مشكلة جديدة
- الرهان الحقيقي في التغيير على الشعب في الداخل وليس على العدو ...
- يهودية الدولة بين بؤس الخيار الواحد وآفاق الخيارات المتعددة
- الشبكة العنكبوتية هي ساحة اشتباك أيضا .
- هل أن أمريكا تخوض حروب -إسرائيل- نيابة عنها أم العكس؟


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - محمود جلبوط - الغرب الرأسمالي والنفط والانتفاضات العربية