أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سعد سامي نادر - تظاهرات – 2 نار الديمقراطية ولا جنات البعث والاسلام السياسي!!















المزيد.....

تظاهرات – 2 نار الديمقراطية ولا جنات البعث والاسلام السياسي!!


سعد سامي نادر

الحوار المتمدن-العدد: 3305 - 2011 / 3 / 14 - 03:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    




نحمد لله، علمتنا حاسة الشم خلال اكثر من خمسة عقود من تجربتنا السياسية المريرة، ان نميز نتانة الاشياء وعفن الافكار وخسة الاشخاص ورائحة خفافيش الاقبية وانتهازيو الدهاليز المظلمة. وكذلك فرز بخورتجار الدين المضلل. فمنذ نصف قرن، ما زالت سخرية "سعيد افندي" تذكرنا برائحة "ذيل سمكة" كانت ترمز بشكل ما للوطن. ها هي ذاتها منخورة مدماة أمامنا الآن. فحين وضع سعيد افندي انفه على ذيلها ليتأكد من سلامتها (ما ماخذ ريحه من الراس). من يومها تأكد لنا بما لا يقبل الشك: ليس هناك ثمة أمل يرتجى من رأس عفن!! دون تغييرِِ!!.
أتى التغيير وانتكس. ربما كانت حكومة الزعيم عبد الكريم هي الانقى شرفاً ونزاهة على مدى تأريخ وعمر عراقنا الحديث. مللنا من تكرار أسفنا على ضياع تلك الفرصة التاريخية، وتكرار قصص مؤامرات الإطاحة بها، وعرفنا مَنْ هم مموليها وخَدمها وعملائها ومؤيديهم. لم يختف منهم أحد. فهُم معروفين لنا. هُمُ وأبنائهم وأحفادهم الآن مَن يقود العملية السياسية الآن. لكن، بغير لباس وتحت لافتات واجندة شتى !!
نعم، نصف قرن مضى على تلك الاشارة الساخرة، وصورة العراق هي ذاتها. فخلال مسيرته، أفسد نتانة وعفن الرأس، جسم الوطن بأكمله. أفرغ ساستنا المتعاقبون الوطن من معناه ومحتواه. فقد افسدوا مجمل الثقافة والاقتصاد والتعليم والصحة والاعراف الانسانية وحياتنا الاجتماعية، وصولا الى نكبات اسلامنا السياسي ودوره القذر في الحلاب الاهلية وفي تشويه تعاليم وقدسية الدين واخلاقيات السماء. ناهيك عن طوفان بحور الدم وخسائر الوطن المتلاحقة وسرقة ارثه المادي والثقافي والحضاري ومستقبله السياسي ايضا.

في مقال معنون "الكيس من يشم رائحة الخطر قبل وقوعه"؟؟؟ في موقع "اخبار" ختم الكاتب اللامع حسن الخفاجي بما نصه: :نار الديمقراطية، ولا جنة البعث.
بقدرٍ ما، أظن نفسي كيسا وغير متطرف، لا ايدولوجيا ولا دينيا. لكني ومع الكثير من زملائي كتابنا "الكييسون"، لا نشك بقدرتنا على شم وتمييز رائحة "البعث" من مفردات شعارات تظاهراته واعلامها ذات النجوم الثلاث ( للعلم، علم النجوم الثلاثة ترفعه الكثير من قواعد التيار الصدري ) وكذلك نعرفهم من مقاماتهم المقدسة!!: رموز مفردات عصرهم الوثني الذي ولى الى غير رجعة، وكذلك من تكرار تداولها في هتافات وأهازيج مظاهراتهم (لم نرها سوى في تظاهرات ثلاث محافظات !!). أتساءل، هل نحتاج عند كل حرج حكومي، الى فزاعات أفل مجدها، لتهديدنا بها ؟ انه نوع من خلط اوراق و تشويه وطمس حقائق مفضوحة. إضافة لرائحة تخوين وتخويف للمتظاهرين، وتخوين شركائهم بالعملية السياسية. في ذات الوقت، يعتبر دفاعا عن فساد حكومة أثبت القائمون عليها فشلهم الذريع. أليس في ذلك تقوية لعضد البعث وإقرارا بتأثيرات تواجده السياسي في شارع رفضهم من الاساس؟. كذلك الأمر مع فزاعة الوهابية والقاعدة. فهي تذكرنا اليوم، بخُطب آية الله القذافي حفظه الله ورعته اقلام المأجورين العرب! والذي صرح مؤخرا وبلا خجل: ان أمنه من أمن اوربا واسرائيل!!. أظن ان اختيار الحكومة لاعدائها من الغرابة، يتطابق مع مواقف الأنظمة المتساقطة! رغم اختلاف نُظمنا، لكننا نتطابق معهم في عدائنا المشترك: الجماهير "أعداء الفساد ".كم هو مخجل على نظامنا الديمقراطي حشر نفسه مع دكتاتوريات فردية!!. لكن حامل المعزة "يمعمع" ليكشف للجميع ان فساد نظامنا تخطى وحطمت أرقامه الاسطورية في النهب وسرقة المال العام، فساد العالم أجمع. حيث ثبت ان لدينا ما نتباهى به الآن وفي الطليعة: تنين الطائفية المنتخب ديمقراطيا، برؤوس متعددة وارادات مختلفة فاسدة بلا تمييز.
خلال ثمان سنوات عجاف، ميزت انوفنا كل انواع عطور وبخور حسينيات الموت وجوامع الذبح ورائحة مليشياتهما الملوثة بدم الابرياء والاحرار. وكذلك، ذُقنا بؤساً ومرارة وتشريد، مطعمة بكل متبلات ما طبخته وهيئته لنا العملية السياسية ومرجعيتها الامريكية وسلطتنا الديمقراطية!! من طبخات وخلطات عجيبة غريبة لديمومة ديمقراطية نقاسم السلطة!!، ديمقراطية تثبت اسس لإقامة دولة محاصصة طائفية كارثية لنخب افسدت كل مرافق حياتنا. والآن تحاول ان تكتم الأفواه الشريفة المطالبة بالاصلاح السياسي والدستوري.
بلا ايهام لجماهيرنا، ان لتصرفات الحكومة واستعراضها عضلاتها وعنفها غير المبرر ، له رائحة تذكرنا بالبعث. انهم متشابهون بمظاهر الطلم والفساد والاصرار على الكذب دفاعاً عن نفسها وفشلها،والغلو بتشويه الآخرين. ان فساد الساسة وصراع الكراسي والمنافع وضيق افقهم السياسي هو السبب في ضياع أملنا في رؤية ديمقراطية حقه. يحق لنا بعد رؤيتها على أرض واقعنا المر، ان نقارن و نفخر بها و نتغزل "بنار ديمقراطية" ابو اسراء أواياد علاوي او الجعفري الفاشلة. واذا استمرينا بها، ربما سننعم بديمقراطية مقتدى الصدر!. أليسوا كلهم ديمقراطيون؟؟
التغزل بمقارنات بين السيء والأسوأ أظنها مقاربات بائسة لمراهنة خاسرة لا تصح أصلا مهما دُعمتْ وزوقت بحقائق تبريرية وحجج مستهلكة. فديمقراطية المحاصصة ازكمت أنوفنا برائحة الدم وعفن فساد مستنقعهاالآسن.
لقد مرت ثمان سنوات من عمر جيل شبابنا عاشوا فيه تحت ظل فشل حكوماتنا الديمقراطية! ووعود المحتل الامريكي ومجرى الدم. ان شبابنا المكروود، لم يرو البعث ولا حروبه وطغيانه. ولم نر نحن العارفون بعد ان هرمنا وتهجّرْنا أي فرق يذكر، غير تبدل أسماء الفاشلين وشعارات الدجل وتضاعف الفساد رغم كثرة العمائم وآيات الله التي ملأت دستورنا الاعرج قدسية لم تخيف كاتبيه. بل إننا في مقارنات كثيرة مع بعض التجاوزات على حقوقنا المدنية، نرى إن زمن خلفاء بغداد والمحافظات الحالي، أسوء بكثير. حيث عدم محاسبتهم وصلافة عدم خوفهم حتى من مرجعياتهم، زادهم قوة وشراسة واستهتار مشرعن. ان جذور الفساد واحدة، تنبع من مستنقع آسن نتن واحد، يضم كل الانتهازيين والمنتفعين وسراق المال العام في كل العهود البائدة. هل "سنُفَلي" جماهير الغضب رأس سلطتنا من القمل والبرغوث واسماء أسراب الطفيليات والأميين والجهلة المعششة فيه.؟ أم سنقطع بعض رؤوس التنين النتنة الجشعة لنتخلص من رائحة العفن..؟
أتسائل هل كـُتب علينا فقط ان نشم ونميز وفي ذات الوقت نمارس "كياسة" تـَقبُل الخسائر وزرق انفسنا والجماهير بالمورفين والافيون.! ؟ أم الإكتفاء بكتابة ارشادات ونصائح المشورة لقادة الجهل والامية. شريفهم مع الأسف، صَمَ أذنيه كي لا يسمع ولا يتعلم. حتى انه لا يحس برياح التغيير الجارفة من حوله، وهي تقتلع اوثانا وشرور طغاة "أقوياء" رفضتهم شعوبهم والتأريخ وثقافة عصر الحرية والمعلومات.
كأن استاذنا الفاضل الخفاجي بنبوءاته يريد الكياسة منا فقط!!. يريدها من جموع الفقراء والمثقفين المهمشين المحرومين، لا من رأس سمكتنا العفنة وقادة ثالوث المحاصصة الطائفي الخرف، الذين فوتوا علينا فرصة تاريخية لقيادة تغيير الوطن والمنطقة معا. لقد ابى النظام ان لا يقرأ ما كتب هو. ولم يسمع اصوات مَن معه مِن المثقفين والاكاديميين الشرفاء. لكن كما يتساءل :"منو يقره منو يكتب".
ان مكمن العفن والعلة: ديمقراطية المحاصصة ودستورنا الاعرج الاحول، وقوانين انتخابات تخدم وترسخ فقط، سيطرة ترويكا سياسة حاكمة-سنة شيعة اكراد- التي اصبحت عرفا للحكم لا يزول الا بعد خمسين سنة!! –حسب ما صرح به احد قادة حزبنا القائد الجديد، حزب الدعوة-. داعما لمبدأ : إلمن ننطيهه..!!
رغم صمت المرجعيات وفتاوي منع المظاهرات، وكذلك موقف كل احزاب السلطة المتنفذة جمعاء، جاءت اللطمة وصفعة الحق من صوت حر، صوت النائب الشاب الشجاع جعفر ابن الشهيد محمد باقر الصدر
مدفوعا بقوة روح أبيه الوطنية الابية الطاهرة، التي لوّث ذكراها ويتقاسم الآن قميصه المدمى، كل فاسدي الدولة و احزابها الشيعية التي اعماها الجشع وحب المال والسحت الحرام. فهل نعتبر توقيت!!! استقالته المشرفة خيانة، ونضع عليها علامات تخوين وارتباطات "مريبة" مشبوهة باعداء العملية السياسية ..
لقد حدد النائب الشجاع مكمن العلة بالضبط كما سمعناه من صوت جماهير 25 شباط ونصائح مثقفينا الشرفاء: "ليس لدى الحكومة الشجاعة الكافية لتعترف بفشلها . وان الفساد اجهز على العملية السياسية... والبرلمان أفرغ من محتواه.. والحياة النيابية تآكلت بفعل الفساد...." وبقى ما يعرفه النائب الشجاع ولم يقله، الكثير الكثير.
استاذنا الفاضل الخفاجي، ايها الصوت الالمعي الشريف. الفت نظرك الى صوت أحد المدافعين عن التشيع ، أكاديمي بدرجة بروفيسور. نسى ان عظمة التشيع: " ثورة ونقد الظلم..!". ففي مقال له بجزأين، على موقعنا المحترم "اخبار". اعتبر كل ما يجري من تغيير في المنطقة مؤامرة امريكية صهيونية. ذكرني باتهامات علي عبدالله صالح الاخيرة لمعارضيه. لا شك انه أحد فرسان نظرية المؤامرة الكثيرون، والمرعوب من قوتها الجبارة والدائمة السيطرة على مصائر شعوب الجهل والامية؟؟؟. تلك القوى الخفية التي لا يستطيع ان يقرأ التاريخ دونها ودون الاعتماد على مراجعها ودراسات فرسانها من واضعي الاستراتيجيات العامة في الغرب.
لكن ! في ظرف المتغيرات الجبارة وسيلها الجارف الذي تسطره الجماهير على ارضنا العربية والتي طرقت ابوابنا، أليس محزنا ومخجلا الإقرار بسلطة مسلمات نظرية المؤامرة وسوداويتها المحبطة للهمم وتجيير فعل جماهيرنا الجبار لمؤامرة امريكية صهيونية؟. أليست أفكار تخوينية لارادة الجماهير.؟ إن قراءة تفسر احداث ومجريات التغيير الحاصلة امامنا وتغيير واقعنا المر الاليم، وتفسير نتاجها المادي الإنقلابي المغيِّر للانظمة باعتباره صناعة اجندة أمريكية اسرائيلية، ما هو إلا تعنت فكري سببه تقمص نظرية المؤامرة حد العوق الفكري. وإن قراءة أكاديمية كهذه مخيبة للآمال. انه تجريد بمعزل عن متغيرات مصادفات التاريخ الانقلابية المفاجئة. وكأن ما يحدث الآن في ثورات الفيسبوك حدثت في عالم الشباب الافتراضي داخل غرف النوم. وانها لم تكنس الطغاة عن عالمهم المادي الأليم!!. ان سيف نظريته عكازة منخورة راح ودون موضوعية، يسلب بها إرادة الجماهير الوطنية من فعلها الجارف الجبار، ليقدم لنا كل مجريات وتاريخ الاحداث تمت على شكل مسلمات قدرية. إنه (دين) يدعونا الى تصديقه والاستسلام لقواه الخفية ومؤامرات أساطيره المبالغ فيها حد القنوط واليأس.
كمثقفين، وحيث انا معك في الكثير من تساؤلاتك المشروعة. لنترك مسلمات نبوءات وقدرية المؤامرات، ودعنا نسمي الاشياء والاشخاص، ونضع عناوين ونقاط عليها بلا خوف ودون محاباة ورتوش ولا غزل.
فالكثير من شكوكك فيها نَفَس دفاعي عن النظام وحججه وتبريراته. ان الخوف من نتائج التظاهرات، دون الخوض في المسببات الآنية والتاريخية للاحداث، كأنه يخدم تركيزك على عنوان المقال فقط. حيث بقيت تشرح عن الجانب المظلم من قمرنا الذي نحلم به معا من زمان، في ان يكون بدراً مضيءً ومتوهجاً دوما.
دعنا لا نعطي نيشاناً قائد، ولا ننحني امامه. في يوم ما، فاتته نصائح العارفين من امثالك، في ان يكون كاريزما يقود التغيير. فهل نحتاج الى تبريرات اخرى لنصائحك ونبوءاتك المتحققة..؟ ومخاوفك الضبابية حول تظاهرات عراقنا المنكوب ؟ ربما لخَّصتْ ، مبررات استقالة النائب الشجاع جعفر الصدر وتوقيتها
مشروعية التظاهرات ومطالبها أيضا.، وأكدت اتهاماته الشجاعة لمفاصل العملية السياسية ،أحقية طلبات الجماهير وصدق نواياهم في ضرورة اصلاح وتغيير نظام المحاصصة المجهض لأمانيه الطيبة، ولحلمنا الديمقراطي المشترك.
اعرف جيدا من انك كتبت ما فيه الكفاية من مواضيع شاملة شتى، نصائح من تنبؤات عارف، جلها لحكومة المالكي بالذات. لكن (منو يقرة منو يكتب منو يسمع منو يرى منو يشم!!). لقد غرق النظام بالفساد الحكومي حد الاختناق. والغريب انه ما زال يتصرف بتعالي على ناخبيه، وكأنه فقد حواسه. ان رهان الحكومة على راعي العملية السياسية امريكا، مكابرة فارغة. انهم غارقون بالوهم ولم تعِظْهم تساقط نماذج اقوى واكثر استقرارا من دولتنا، كتونس ومصر ومن سيتبعها . والغريب، ان آخر رهان لهم هو على الجماهير وحاجاتها، يا للعجب!! والدليل، مسخرة الـ 100 يوم لإصلاح النظام.
انها فرصة تاريخية للتغيير والاصلاح منحنا اياها ذات دستورنا الاحول، ودفعنا اليها عنوة مرض وتمادي ادارة الحكومة بالفساد وسرقة المال العام وتفشي الرشوة والتزوير واشاعة الامية والجهل. الفرصة التاريخية تأتي لمرة واحدة. لندع جماهيرنا تستثمر طاقاتها وهامش حقها الذي كفله لها الدستور ويسلبه منها بالقوة الآن ساستنا الفُسّاد!.( لقد هرمنا في انتظار هذه الفرصة التاريخية). فرصتنا المشتركة في نجاح الاصلاح السياسي. وتحقيق حلمنا في دولة مواطنة ديمقراطية. لا دولة محاصصة طائفية .
بلا رهان، انها فرصتنا الأخيرة لمنع الانزلاق ولبننة العراق واقامة امارات حرب يقودها السُراق الجهلة أصحاب النفوذ. انها رؤية وليست نبوءة!!.



#سعد_سامي_نادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القُمامة والإقامة والهوية الوطنية الهولندية..!!
- علي تكساس و-مرتزقة أبا يعقوب يوسف ابن عَمر-
- الحملات الإيمانية ومسخرة تكرار التاريخ..!
- خير وسيلة للدفاع ، تشويه الآخرين..!
- هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي.؟!-2-
- هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي..!؟
- المجلس الوطني للسياسات والاستراتيجيات.. ولد ميتاً
- تسريبات وتساؤلات حول تشكيل الحكومة العراقية..!
- الرئيس -مام جلال- بين -بشاشة- الوجه وقباحة المشهد..!
- السيد أحمد القبانجي : كارل ماركس اقرب الى الله من ابن سينا.. ...
- السيد القبانجي :دفاع عن الثقافة والموسيقى والفنون..!
- العراق بحاجة الى أية حلول،، وليس تشنجات مكابِرة..!
- الحياء.. نقطة..! لو جرة..؟
- يا ترى.! من أي مرجعية وطنية..! أتى الفرج الطائفي..؟
- بدأت الأوراق الأمريكية الضاغطة بالظهور..!
- السيد علي الاسدي والاستحقاق السياسي..!
- رسالة الى صديق: الثعلب الوديع فلاح حسن
- - السيد علي الدباغ.. حامي هدف الرياضة.؟ أم الطائفية..؟-
- - صمت الحملان و خرس البرلمان -
- قراء ة-2- كرة القدم في الشمس والظل... -


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سعد سامي نادر - تظاهرات – 2 نار الديمقراطية ولا جنات البعث والاسلام السياسي!!