أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق حربي - حوار مع الكاتب طارق حربي حول التغطية الاعلامية للتظاهرات المطلبية في العراق والناصرية















المزيد.....

حوار مع الكاتب طارق حربي حول التغطية الاعلامية للتظاهرات المطلبية في العراق والناصرية


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 3304 - 2011 / 3 / 13 - 18:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار مع الكاتب طارق حربي حول التغطية الاعلامية للتظاهرات المطلبية في العراق والناصرية
أجراه علي حسين ..اندلعت في الأسابيع الماضية الكثير من التظاهرات المطلبية في بغداد والكثير المدن العراقية، بينها الناصرية وعدد من الأقضية والنواحي التابعة لمحافظة ذي قار، ورفع المتظاهرون شعارات طالبوا فيها بتحسين مفردات البطاقة التموينية ومكافحة الفساد ومحاسبة الفاسدين، وحث مجلس النواب العراقي على تفعيل دوره الرقابي ومحاسبة الحكومة وغيرها.
وتفاوت رد فعل وسائل الاعلام العراقية (فضائيات/صحف/مواقع الكترونية) كل حسب الجهة التي ينتمي إليها والدعم والتمويل الذي يتلقاه والأجندة التي تقف وراءه، فقد وقفت مواقع الكترونية عاملة في الناصرية وتحمل اسمها مثلا ضد التظاهرات الجماهيرية، ولم تنشر حتى خبرا عابرا عن تظاهرة الجمعة الماضية!، التي دعا إليها ناشطون في موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" و"تويتر" وأطلق عليها "جمعة الكرامة"، وتراوح وقوف عدد من المواقع الالكترونية العاملة في الناصرية على سبيل المثال، بين تقزيم التظاهرات وعدم تغطيتها بما يتلاءم مع حجمها أو عدم الاشارة إليها ، وكأنها وقعت في زمان آخر ومكان بعيد عن ساحات الأحداث العراقية الساخنة، فيما وقفت مواقع أخرى مع التظاهرات في العراق والناصرية ومدن ذي قار كافة، نظرا لاستقلالية تلك المواقع عن أصحاب القرار السياسي والأحزاب الدينية واعتمادها على التمويل الذاتي.
ولأجل القاء المزيد من الأضواء حول اختلاف وسائل الاعلام العراقية في تغطيتها للتظاهرات المطلبية كان لنا هذا الحوار مع الشاعر والكاتب طارق حربي، المشرف العام على موقع "سومريون.نت" الديمقراطي المستقل، ذي التأثير الواسع على الرأي العام والحكومة المحلية في محافظة ذي قار وأوساط النخب السياسية والثقافية.

*هل تعتبر أن تغطية موقع سومريون.نت للتظاهرات المطلبية التي عمت العراق وذي قار محايدة ؟
- خلال ثماني سنوات من المسيرة الاعلامية استطاع القراء الكرام تأشير حيادية وإخلاص سومريون للعراقيين والعراق، إن عدم مهنية أي وسيلة إعلامية برأيي هو عدم وجود دوافع وطنية أو إخلاص كادرها، أو تلقي دعم وتمويل لتنفيذ أجندات أحزاب دينية وآيديولوجية معينة، هنالك فضائيات ومواقع الكترونية وصحف وغيرها تعمل بأجندات من خارج العراق، وهي مفضوحة في الفضاء الاعلامي والكلام في ذلك يطول، ولعل استقلالية سومريون (موقع تطوعي غير ربحي انطلق بعد سقوط صدام ونظامه الفاشي) وديمقراطيته ومساحة الحرية التي يتحرك بها وانحيازه إلى الشعب العراقي وقضاياه المصيرية، جعله في مقدمة وسائل الإعلام العراقية التي ينتقدها القراء بشدة إذا ماحدث خطأ هنا أو هناك أحيانا، لأن سومريون محسوب على الجهد الوطني والديمقراطي الداعي إلى بناء دولة المؤسسات الدستورية والديمقراطية، ودعم الجهد الحكومي في مكافحة الارهاب والحيلولة دون عودة البعث إلى حكم العراق بأي شكل من الأشكال، حتى تشكلت هوية الموقع العراقية ورياديته.

وتأتي تغطية سومريون للتظاهرات المطلبية الأخيرة، سواء في الناصرية أو بغداد أو سائر المدن العراقية، بحيادية تامة ومهنية، الهدف هو أن يتم توصيل المعلومة الصحيحة وترتفع أسهم الموقع ورصيده في الواقع العراقي، وهذا هو عنوان آخر خبر نشر في سومريون (جمعة الكرامة بالناصرية:عضوا مجلس ذي قار التقيا المتظاهرين والأجهزة الأمنية تعاملت مع التظاهرات بحياد ومهنية) ويمكنكم تلمس الحيادية والمهنية في صياغة عنوان الخبر والخبر نفسه، الذي وضعناه في مكان بارز على واجهة الموقع ليطلع عليه أكبر عدد ممكن من القراء الكرام ليدلوا برأيهم فيما بعد في رابط التعليقات.

من جهة ثانية يعتمد سومريون في نقل أخباره على وكالات عالمية مثل رويترز وسي أن أن والفرنسية وغيرها، ومحلية مثل السومرية نيوز وأصوات العراق والآكانيوز المستقلة وهي موثوق بها جميعا، أما التغطية الإعلامية المحلية للأحداث فهي تأتي من مراسلينا في ساحة ذي قار، وتخضع الأخبار والتقارير إلى ضوابط اللغة الصحفية واستيفاء شروط الجملة العربية السليمة، ومن جهة ثانية فإن الصحافة الالكترونية منحتنا نعمة إكمال الخبر أو تكذيبه مثل سائر المواقع الالكترونية في العالم، عبر نشر الخبر والتعليق عليه خلال وقت قصير سواء من مكان الحدث، أو من دول العالم المختلفة، في عصر السرعة والاتصال والشفافية، لهذا وغيره حصد سومريون جوائز عديدة خلال مسيرته الاعلامية، توجها مؤخرا بحصوله على جائزة أحد "أفضل خمسة مواقع عراقية فاعلة على الشبكة الدولية" وذلك لمصداقيته ومهنيته وعدم ارتباطه بأي حزب أو أيديولوجية أو أجندات خارجية.

س/هنالك انتقادات رسمية لانحيازكم للمتظاهرين هل تعتبرها صحيحة؟
- التظاهرات المطلبية التي اندلعت في جمعة الغضب يوم 25 من الشهر الماضي، لم تكن ترفا عراقيا أو نزهة في شارع أبو نؤاس تنتهي بتناول (السمج مسكوف!)، أو أن مجموعة من الهواة أرادوا تجربة آليات الديمقراطية الوليدة أو جس نبض الحكومة!، بل إن التظاهرات انطلقت من واقع الحال العراقي المر المتراكم في سوئه وتخلفه وأشره العراقيون أنفسهم، في عمق الفساد المالي والإداري المستشري في مفاصل الدولة العراقية الذي وصل إلى سرقة 40 مليار دولار سنة 2010، وبينته إحصاءات هيئة النزاهة الشهرية والسنوية، ورصدته شكاوى المواطنين واستغاثاتهم المستمرة من الإهمال الحكومي في العراق وذي قار، من تردي واقع الخدمات، إلى ارتفاع معدلات البطالة، إلى تذبذب التيار الكهربائي، إلى فساد السياسة الخارجية عبر تكريد السفارات وغيرها، وكل ذلك يجري على خلفية الصراع على السلطة ببغداد والمحافظات بما أفرزته من الطائفية السياسية وغذاه الفساد.

إن سومريون أحد الوسائل الاعلامية العاملة في الساحة التي تنشر أنواع الفساد بلاتردد، لغرض مساعدة الحكومتين الاتحادية والمحلية على تجاوز عثراتها وتقويتها وليس النيل منها، وبالتالي وضع الخطط اللازمة لتحسين أدائهما وبناء مؤسسات الدولة العراقية.

ومن الطبيعي أن يعبر بعض المسؤولين في الحكومة المحلية في الناصرية عن زعلهم، وفي الحكومة من الفاسدين مافيها، لكن للانصاف لانعدم وجود مخلصين ووطنيين فيها، إنهم يكرهون سماع الرأي الآخر ويحبون تمرير سياساتهم وفسادهم من خلال موقع الكتروني يرعاه رجل دين، ويتخادم مع مجلس ذي قار وهذا لم يعد سرا، ويمرر أجنداته الطائفية ومشاريعه الفاشلة وطرد مدراء عامين وموظفين، إما أنهم لايقدمون فروض الطاعة والولاء لرجل الدين وحزبه الحاكم، أو لتصفية حسابات وإيجاد كبش فداء كلما تعرض الحكم إلى هزة تظاهرات مطلبية!، وكل ذلك يجري على خلفية الصراع على تقسيم الثروة بين المسؤولين والمقاولين وأصحاب القومسيونات، هذا وغيره من مؤشرات الفساد ليس من عنديات سومريون، بل فضحه المقربون من أصحاب القرار عراكا على كعكة ذي قار!، وفتحت تحقيقات ذهبت أوراقها أدراج الرياح!

فعندما يتم حرق مستشفى الحسين التعليمي سبع مرات منذ التغيير حتى قبل شهر، مرة كل سنة تقريبا ولاتعلن نتائج التحقيقات، هذا ليس ذنب سومريون حينما ينشر ملف الجريمة، ليطلع عليها أبناء ذي قار وذوو الضحايا ووسائل الاعلام المحلية، وحينما يفتح سومريون ملفات المشاريع الفاشلة من جسر القيثارة المعوج، إلى صبغ الشوارع بالمليارات فلاتصمد مع أول مطره وغيرها كثير، إن الأخبار منشورة بالوثيقة والدليل وبموضوعية، وهكذا يستمر سومريون بنشر أخبار التظاهرات المطلبية بكل حيادية ونزاهة ومهنية، ليطلع عليها شعب ذي قار ويعلق ويرد في إطار الصحافة الحرة والمهنية.

إن المسؤولية الوطنية والأمانة الصحفية تفترضان طرح وجهات النظر المختلفة في القضايا الراهنة، التي تلم بوطننا ويعاني منها شعبنا وتهدد مستقبل أجيالنا، وتأتي التظاهرات المطلبية ببغداد وبقية المدن العراقية في إطار الثورة على الفساد وتردي الخدمات، ونحن نطرح الأخبار ونعكسها للشارع العراقي بلاخوف أو تردد نظرا للاستقلالية التي نتمتع بها، وللقراء حق كتابة التعليقات المباشرة وهذه هي مسؤولية الصحافة الالكترونية.


س/ ماتقييمك لتغطية وسائل الاعلام الاخرى؟
-إعلامنا سني وشيعي مع شديد الأسف وحتى الشخصي والفئوي والمناطفي يندرج في الخانتين المذكورتين!، لكن للانصاف لا نعدم وجود اعلام وطني صادق ومخلص، لكنه قليل ومهمل من قبل الحكومة لأنه يقف ضد فسادها وخطاب أحزابها الطائفي والقومي، لذك بقي بدون تمويل فضعف أداؤه ولم يعد له تأثير كبير في الساحة الاعلامية، لكنه مستمر ويصارع من أجل البقاء وسومريون.نت مثالا صارخا!، مقابل الدعم اللانهائي لوسائل الاعلام الطائفية الناطقة في خط الحكومة، لذلك استمر الفساد والقتل والتخريب وتردي أحوال النظام وكثرت هفواته وعثراته، ومعها بطبيعة الحال حياة الشعب العراقي طوال ثماني سنوات.

ولم نؤشر العقيدة العراقية في العمل الصحفي إلا هنا وهناك، فالجميع ينطق بحسب تمويله وتمرير أجندات حزبه أو الجهة أو الشخصية التي تدعمه، فمثلا اختلفت وسائل الاعلام في تغطيتها لأخبار التظاهرات المطلبية كل حسب جهة تمويله وأجنداته الحزبية والطائفية والقومية، لكنها أخذت تنكشف للشعب العراقي يوما بعد يوم، وأتوقع أن تتعالى الصيحات وتكتب النداءات ضد وسائل الإعلام المضللة والطائفية والفئوية، وقد بدأت فعلا بعدما هتف العراقيون يوم الجمعة الماضية جمعة الكرامة (كذابة العراقية كذابة!) ويقصدون الفضائية العراقية الرسمية، إضافة إلى (كذاب نوري المالكي كذاب!) وغيرها.

س / هل اشرت توجهات محددة لدى قسم منهم؟
-نعم أشرت تضليل ولامهنية "شبكة أخبار الناصرية"، التي ترفع عنوان (مرآة الحقيقة والحياد) على واجهتها، وهي في واقع الحال مرآة (الفضيحة والفساد!)، إنها أكبر موقع إلكتروني بالدعم والتمويل من حزب الدعوة والحكومة، لابالمهنية والصدق مع شعب ذي قار (محررها مستشار رئيس الوزراء!)، ووجدت أنها وقفت ضد مصلحة شعب ذي قار على طول الخط، وهو الذي عانى في عهد المقبور ويعاني اليوم في عهد الاسلام السياسي!

إحدى قنوات فسادها أنها وبتوجيه من رجل الدين محمد باقر الناصري، تحصل على 300 دولار شهريا من المدراء العامين (عددهم 10) ، واطلقت لهم مواقع فرعية ووضعت صورهم في واجهتها، حتى أخذ شعب ذي قار يتندر عليها إلى درجة إعلان أحد المواطنين عن مسابقة أجمل صورة للمدراء!، وتحولت المزحة إلى رسائل إلكترونية تلقاها سومريون من جهات مختلفة بينت فساد عدد من المدراء في وقتها بالأرقام والسنوات وغيرها.

ومن الطبيعي أن تمرر شبكة الناصرية فساد الدوائر وسرقات المدراء العامين والموظفين الصغار المرتبطين بالأحزاب، لاسيما حزب الدعوة ودولة القانون، وهنالك مافيا تدعمها الشبكة في الدوائر يقول المطلعون على الأسرار في الناصرية، إنها أصبحت أسوأ من المافيا الروسية من حيث سرقاتها بالمليارات وليس الملايين!.

وهكذا سعت الشبكة خلال ثماني سنوات إلى الحفاظ على مكاسبها وأموالها التي حصلت عليها من السحت الحرام، هي في الواقع من قوت الشعب العراقي وفقرائه ويتاماه وأرامله وشبابه العاطل، ومثلما لم تبادر إلى نشر أخبار الفساد في ذي قار بل وقفت ضده، وأخذت تنشر أخبارا مضللة ومقالات لكتاب مغمورين مؤدلجين مضادة للتظاهرات، خوفا من سحب التمويل لارتباط المدراء بالأحزاب الدينية وارتباطها هي بمجلس ذي قار الرافض بطبيعة الحال لتظاهرات ذي قار المطلبية، التي صاغت الشبكة أخبارها بما يذكر بصياغات فضائيات معادية للشعب العراقي وخلاصه من نظام المقبور بعد سنة 2003!

تأمل في عنوان هذا الخبر كمثال (مسؤولون محليون في ذي قار يحذرون من عودة البعثيين بعد فقدان حواضنهم في مصر وليبيا واليمن!!) مع أن الشبكة ومن يقف وراءها تعرف أن البعثيين في الناصرية (راحوا بالرجلين) وذهب حزبهم إلى المزبلة وإلى الأبد، لكن الشبكة تنطق أولا في خط نوري المالكي حينما اتهم التظاهرات بالبعثية، التصريح الذي سيعجل بإطاحته مثلما أطيح برئيس الوزراء الأسبق إبراهيم الجعفري سنة 2006 وإن اختلفت الأسباب، وثانيا تريد الشبكة تصوير التظاهرات على أنها مناوئة للحكومة مدفوعة من الخارج!، لاشرعية لها بعثية وفيها مندسون وتكفيريون إلى آخره من التضليل والافتراءات، على شعب المقابر الجماعية والجوع والتشرد واحنه أهل النفط عطالة بطالة! الهتاف الذي ردده متظاهرو الناصرية والعراق!

هذا غيض من فيض المواقع الالكترونية الطائفية الفاسدة، أما الفضائيات فحدث ولاحرج!، وفي المقدمة منها الشرقية والبغدادية بخلفيتهما البعثية التي لاتخفى ومصادر تمويلهما المشبوهة، هما لاتكلان عن التنكيل بالعراق وتفخيم الأخبار السيئة والنيل من الشعب العراقي، مفضوحتان في توجهاتهما وخطابهما وضعف مهنيتهما وقلة حظوظهما في الشارع العراقي، ولطالما كتب عنهما في وسائل الاعلام وكل ينطق حسب تمويله مثل التلفون العمومي!!، بالاستعارة من (بهاء الأعرجي) الذي انتخبه بسطاء الناصرية نائبا في البرلمان مع شديد الأسف، حيث يقول : مثل التلفون العمومي يحجي على كد الفلوس اللي تخليها بيه!!



#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة الذكرى العشرين لإندلاعها..صفحات من انتفاضة آذار 1991 ...
- أوقفوا حملات ملاحقة المشاركين في التظاهرات المطلبية في العرا ...
- كذبك الشعب العراقي في ساحة التحرير وحان وقت الرحيل!
- إجراءات قمعية استباقية ضد المتظاهرين في -جمعة الكرامة-
- درس شباط العراقي
- الحكومة تخاف من شعبها..وانتفاضة (25/شباط) علامة فارقة
- مجلس ذي قار يدخل القفص الحجري!
- تظاهرة الناصرية اليوم سلمية وحضارية وناجحة بكل المقاييس
- هربجي كرد وعرب رمز النضال!
- اجراءات ترقيعية للحكومة المالكية!
- لطميه فزاعية : الملايه الفتلاوي وشراء صفقة طائرات من طراز (F ...
- هل صحيح أن التظاهرات المطلبية تربك المناطق (الشيعية)!؟
- -ثورة الجياع- قادمة في الناصرية وسائر أنحاء العراق!
- ...كلمات-352- تأخر تسمية الوزراء الأمنيين وفتوى عباس البياتي ...
- تأخر تسمية الوزراء الأمنيين وفتوى عباس البياتي!
- جريمة حريق مستشفى الحسين التعليمي بالناصرية ..كل عام!
- أحقاد العرب على العراق مستمرة : الحكم القطري نموذجا
- كلمات -349- المرجع والوزير!
- بانتظار صولة (أبو الفرسان) على المعاهد والجامعات العراقية!!
- حكومة رؤساء الكتل والأحزاب!


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق حربي - حوار مع الكاتب طارق حربي حول التغطية الاعلامية للتظاهرات المطلبية في العراق والناصرية