أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - بهاءالدين نوري - عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي















المزيد.....

عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي


بهاءالدين نوري

الحوار المتمدن-العدد: 3303 - 2011 / 3 / 12 - 10:03
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كان القرن العشرون قرن النهوض لشعوب المستعمرات وخوض الثورات الوطنية التحررية بهدف التخلص من نير الامبريالية ونيل الاستقلال واقامة انظمة حكم وطنية. ففي سني ما بعد الحرب العالمية الاولى (1914 – 1918) وبالاخص سني ما بعد الحرب الثانية (1939 – 1945) هبت عاصفة الثورات التحررية في شتى البلدان المستعمرة. وفي العديد من الحالات لجأ الثوار الى السلاح، وفازت الشعوب في تغيير الخارطة السياسية عالميا وازداد عدد الدول من حوالي اربعين دولة في عصبة الامم بعد الحرب الاولى الى ما يقارب مئتي دولة منتسبة الى UN اواخر القرن العشرين. وقد كان ظهور الدولة السوفياتية الفتية عامل دعم هام لهذه الثورات، غير ان العامل الاهم والحاسم كان ارادة شعوب المستعمرات في التحرر الوطني.
ارتباطا مع التخلف الشديد في هذه البلدان من النواحي السياسية والاقتصادية والثقافية ظهرت هذه الانظمة الوطنية، خصوصا قبل الحرب الثانية، شديدة التخلف ومفككة الاوصال، واحيانا شبيهة بما كان في القرون الوسطى (كما كان الحال في اليمن والسعودية وغيرهما). وقد ادركت بريطانيا، وهي كانت الدولة الامبريالية الرئيسية حتى اواسط القرن العشرين، ان التعنت تجاه الشعوب الناهضة يؤدي الى عواقب وخيمة لمصالحها، فتنازلت في اغلب الاحيان، ولكنها حاولت اقامة انظمة حكم متفاهمة معها وموالية لها. وبذلك افرغت الاستقلال الوطني من محتواه وجعلت من السلطة الجديدة اداة مطواعة تؤمن لها مصالحها. فبدأ بذلك نشوء ونمو فئات شبه برجوازية تتداخل مصالحها مع المصالح الامبريالية. وبقي السلب والنهب في المستعمرات، مع بعض التغيير في شكل العملية وحسب.
بديهي ان مجيء الاستعمار اقترن منذ القرن التاسع عشر بتسرب افكار الثورة الفرنسية والتقدم الحضاري في الغرب الى اوساط المثقفين في المستعمرات، ولم يخف البعض من هؤلاء انهم يرون في الغرب نموذجا جديرا بالاقتداء به. وعندما نجحت ثورة اكتوبر في روسيا وقامت الدولة السوفيتية غير الكثيرون من مثقفي هذه البلدان المستعمرة آراءهم ورأوا في النظام السوفيتي النموذج الافضل الجدير بالاقتداء به. وانعكس ذلك بوضوح في نشوء ونمو الحركة الشيوعية في العراق كله التي نادت بالتحرر الوطني والاشتراكية والمساواة. لكن عودة الرأسمالية عبر الشباك – بعد ان كانت قد اخرجت من الباب – الى الاتحاد السوفيتي وانهيار الاشتراكية بسبب بنائها على اسس فكرية خاطئة، كل ذلك اخرج النظام السوفيتي من المعادلة واعاد الاعتبار للنظام الاوروبي الرأسمالي باعتباره النموذج الاجدر بالاقتداء به.
حينما كان الاستعمار موجودا بشكله المكشوف ومتشابكا مع انظمة الحكم المستقلة ظاهريا والمؤتمرة بأمر المستعمرين عمليا، عن طريق المعاهدات والبروتوكولات المختلفة واختيار السفارات الغربية من يدخلون في الوزارات والمناصب الحساسة في الدولة، كان استكمال الثورة الوطنية التحررية يشكل الهدف الرئيسي الذي ركز عليه النضال السياسي الجماهيري، سواء كشعارات او كفعاليات جماهيرية (اضرابات ومظاهرات.. الخ).
وكانت الدول الامبريالية ترفض وتحارب الحاكم الذي يريد الاستقلال السياسي الحقيقي لبلده، وتسعى بكل السبل السرية والعلنية لاسقاطه، كما حدث مع عبدالناصر عندما امم قناة السويس عام 1956 فهاجمته جيوش بريطانيا وفرنسا واسرائيل، وكما حدث لعبدالكريم قاسم في العراق اثر انتصار ثورة 14 تموز 1958، وكما حدث لباتريس لومومبا في كونغو.. الخ. وخلال العقود الاخيرة من سني القرن العشرين تغيرت العلاقة بعض الشيء بين هذه الدول وبين الدول الاستعمارية، اذ تحولت هذه الدول – خاصة في البلدان العربية – الى شريك وحليف تابع للدول الكبرى، شريك غير متكافئ وغير طامح الى المساواة، ولكنه لم يعد في موقع العمالة والخنوع التام كما كان في السابق. فالحكام أمثال صدام حسين (قبل غزو الكويت) والملوك الخليجيين ومبارك وبن علي.. الخ، بقوا على علاقة وثيقة مع الدول الكبرى وملتزمين بتعهداتهم ازاءها بوجه عام، ولكن التغييرات الكبيرة التي طرأت على الاوضاع السياسية والاقتصادية عالميا جعلتهم قادرين على التصرف احيانا وفق مصالح انظمتهم أو بلدانهم بخلاف ما طلبت العواصم الكبرى. فالملوك الخليجيون – على سبيل المثال – يرفضون الامتثال لطلب اوباما وكاميرون في اشاعة قدر، ولو محدود، من الحريات اللبرالية والديمقراطية. وقد رفض العميل السابق لواشنطن صدام حسين طلب جميع الدول الكبرى وطلب UN بالانسحاب من الكويت زعما بأنه يفوز في عصيانه.
ولم يغب عن واشنطن بصورة خاصة ان وراء هذه (اللاءات) لدى البعض من الحكام العرب مخاطر على مصالحها الجدية، كما لم تغب عنها التجربة المرة مع الحركات الاسلامية المتطرفة، تجربة الدعم المادي بسخاء، عن طريق السعودية وباكستان، لجماعة بن لادن ولحركة طالبان في افغانستان بهدف التصدي الاقوى للشيوعية. وكانت النتيجة ان اقيم نظام طالبان الارهابي في افغانستان وان انقلب هؤلاء على واشنطن ورفعوا شعار "الثورة" و"الجهاد" لفرض سلطان الحركات الاسلامية المتطرفة في البلدان الاخرى، ومن اشد ما ارعب واشنطن هو انها اكتشفت ان العربية السعودية وسائر دول الخليج هي المصدر الرئيسي لتمويل الحركات الاسلامية المتطرفة، كما اكتشفت ان الطابع الاوتوقراطي الفردي المنافي لأبسط اشكال الديمقراطية في هذه البلدان يجعل من الصعب ايجاد حل لمشكلة تمويل الحركات الاسلامية. وادى ذلك الى بروز تناقض وتوتر خفي بين واشنطن وبين حكام الخليج الذين يخافون الديمقراطية في بلدانهم خوف الفأر من القط، في حين دعا براك اوباما الى شرق اوسط ديمقراطي، مدركا ان هذه الشعوب متعطشة الى الديمقراطية، وكان شعار (شرق اوسع ديمقراطي) احد العوامل المساعدة على انضاج الظروف المؤاتية للثورات الديمقراطية الحديثة في البلدان العربية. ولا يصح اخذ هذه الحقيقة بمعزل عن العولمة وما حملته من تزايد التأثير الخارجي على الاوضاع في هذا البلد أو ذاك.
* * *
غير ان العامل الاساسي والاهم الضروري لانضاج ظروف المد الثوري والانفجار الشعبي انما يأتي من التطورات السياسية – الاقتصادية – الثقافية داخل المجتمع نفسه. فحين ينضج العامل الداخلي ويتفاعل مع العامل الخارجي (تأثيرات العولمة) يصبح قيام الثورة وأمر انتصارها مألوفا (وأحدث دليل على ذلك هو ما جرى ويجري في ليبيا اليوم). ولكي اقدم المزيد من الوضوح حول عوامل انضاج الثورات الراهنة في اقطار العالم العربي وبعض البلدان غير العربية في الشرق الاوسط (من قبيل ايران وتركيا) اقول واكرر النقاط التالية:
1 – الانطباعات والتجارب المريرة التي تراكمت لدى الشعوب، وبالاخص لدى جيل الشباب، في هذه البلدان خلال عشرات السنين من ممارسة الحكم من لدن الحكام والانظمة المليئة بكل ما كان سيئا والفقيرة بما يمكن اعتباره جيدا. فالحكام كالوا الوعود لشعوبهم ولم ينفذوها ولم يقدروا على انجاز الكثير من المشاريع التنموية لرفع مستوى المعيشة جماهيريا، بل لم يستطيعوا التغلب على الفقر والبطالة بين الجماهير، فيما اثرى الحكام والمقربون منهم لدرجة خيالية واصبح العديد منهم اصحاب المليارات من الدولارات. واذا كان البعض من هذه الشعوب يعيش في قدر من الرفاه المعيشي بفضل الثروة النفطية، التي لا فضل للحكام في توفرها، فإن القسط الاكبر من عائدات هذه الثروة الشعبية اخذت وتؤخذ الى جيوب الملوك والعوائل الحاكمة، التي تغصب وتسرق دون حسيب او رقيب وتملك الاموال بمليارات الدولارات في البنوك الاجنبية. يضاف الى ذلك ان شعوب هذه البلدان البترولية محرومة أكثر من غيرها من الحرية والديمقراطية وتعيش في ظل انظمة اشبه بأنظمة القرون الوسطى. والطبقات الحاكمة في اغلب البلدان البترولية مسؤولة عن اشاعة الارهاب في شتى البلدان لأنها غدت مصدر التمويل للحركات الاسلامية المتطرفة.
2 – ان تكنيك الاتصالات (الانترنت والفضائيات والموبايلات وغيرها) في ظل العولمة الحالية قد ساعدت وتساعد الناس في جميع البلدان على الارتباط اليومي مع بعضهم وتبادل المعلومات والتجارب فيما بينهم وتعزيز ألوان من التضامن مع بعضهم، الامر الذي ساهم بقسط هام في رفع المستوى الثقافي – السياسي والروح المعنوية، خاصة بين فئات الشبيبة التي تشكل العمود الفقري للحركات السياسية الثورية في الشارع. وقد تقلص في هذه البلدان، خلال السنين المنصرمة، عدد الاميين، كما تقلص لدرجة كبيرة عدد سكان الارياف وكبرت حشود الناس في المدن، الامر الذي خلق جوا مناسبا لتنامي الوعي الثقافي – السياسي، ولحمل الشباب على التحرك في الشوارع ضد الحكام غير المتجاوبين مع تطلعاتها.
وتجب الاشارة الى ان كلمة "الثورة" كانت تقترن في الماضي بمفهوم العنف وحمل البندقية، بالاخص في البلدان المتخلفة حيث كان الحكام يلجأون فورا الى العنف والسلاح والانقلابات ضد المظاهرات والحركات الثورية.. الخ. في حين ان الشبان المنتفضين اليوم ظلوا متمسكين باسلوب النضال السلمي، ساعين بثبات الى تجنب العنف والصدامات الدموية. والجهة التي حاولت وتحاول ادخال عنصر العنف الى ساحة الصراعات كانت هي السلطة الحاكمة. وقد قتلت السلطات في تونس عشرات المحتجين وفي مصر المئات وفي اليمن الكثيرين وفي العراق – بما فيه اقليم كردستان – وفي البحرين ومسقط وغيرها.. الخ، دون ان تتزحزح المظاهرات عن طابعها السلمي. والبلد الوحيد الذي تحول فيه طابع الثورة السلمي الى صراع دموي حتى الآن - التاسع من اذار 2011 – هو ليبيا. والسبب في ذلك يعود الى طابع النظام الليبي حيث يجمع حاكمه القذافي بين الدكتاتورية وبين الجنون والهستيريا.
لقد طرحت الحياة في عصرنا اسئلة كثيرة في هذه البلدان: لماذا هذا الفرق الكبير في مستوى المعيشة وفي مستوى الحريات الديمقراطية والشفافية في شؤون الحكم بين هذه البلدان وبين البلدان الاوروبية؟ لماذا نحرم نحن من نعم الحرية والديمقراطية؟ لماذا احرز الغرب كل هذا التقدم العلمي – التكنيكي فيما نراوح نحن في مكاننا او نسير بسرعة النمل رغم وجود ثروات هائلة لدينا؟ لماذا يجوع الناس عندنا فيما يملك الحكام المليارات التي كسبوها عن طريق سرقة اموال الدولة؟ لماذا كل هذا الفساد الاداري والسياسي والاخلاقي؟ أوليس السبب في عدم معالجته واقع ان الفساد بادئ ومنتفخ في قمة النظام قبل غيرها؟ لماذا تزور الانتخابات عندنا بشراء الضمائر وبالارهاب؟ لماذا تكون رئاسة الدولة او الوزارة او الحزب عندهم فقط لمدة محدودة، وعندنا لمدى العمر؟ لماذا.. ولماذا.. الخ؟ هذه الاسئلة وغيرها مطروحة ولا اجابة عليها من الحكام. وتتفاقم المشاكل أكثر فأكثر على مر الايام، والناس يائسون من أي اصلاح، وهم فاقدون كل ثقة بالحكام، ومقتنعون بأن الحكام لا يحققون أي تغيير نحو الاحسن ولا يسمحون بالتغيير عبر صناديق الاقتراع.
اذن ما العمل؟ رضخ الناس لسلطان هؤلاء الحكام عشرات السنين، ولكن من غير الممكن أن يرضخوا الى الابد.. انهم بحثوا عن مخرج من هذا المأزق، ولم يجدوا المخرج سوى اللجوء الى الثورة من اجل التغيير. وكان لشباب تونس شرف البدء بالثورة البيضاء ولشباب مصر شرف الثورة وتحقيق الانتصار في اكبر بلد عربي. وعمت الثورة خلال اسابيع معظم البلدان العربية، ولن تبقى البلدان العربية الاخرى ولا ايران ولا تركيا بمنأى عنها.
انها الثورة الديمقراطية في دنيا العولمة، ثورة تهدف لا الى الاشتراكية، بل الى نقل هذه البلدان الى عالم الحضارة المعاصرة، التي يرنو اليها شباب هذه البلدان ومن يقف ضدها فهو الخاسر.
ومعظم الاحزاب التقليدية في هذه البلدان فقد مقومات الانتعاش والنجاح، فالساحة السياسية المستجدة بحاجة الى ما يلائمها من احزاب سياسية جديدة، والثورة بدأت ولن ترجع الى الوراء، لكن من الحماقة الاستهانة بالصعوبات التي تعترض طريقها وبقدرات قوى الردة في هذه البلدان. ان بقاء البعض من رموز الانظمة المنهارة في التشكيلات الجديدة للسلطة في كل من تونس ومصر، والفتنة الطائفية الدموية بين الاقباط المسيحيين وبين المسلمين في القاهرة اليوم، قبل ان تجف دماء الشهداء في ذينك البلدين، ذلكم دليل على ان قوى الردة لم تنم ولم تستسلم للأمر الواقع، بل تلجأ الى شتى السبل ضد الثورة او لايقافها في منتصف الطريق على الاقل.

العراق / السليمانية 9/3/2011



#بهاءالدين_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقابلة مع الأستاذ بهاءالدين نوري
- دعوة لمناصرة المناضل (بهاءالدين نوري)
- هل اصبح العراق ساحة حرب اهلية
- تزايد العمل الارهابي في العراق ومسؤولية الحكومة العراقية
- العراق بعد الانتخابات النيابية الاخيرة
- العراق بين مطرقة التخبط الأمريكي و سندانة القوى الظلامية
- ملاحظات ومقترحات حول التصدي للارهاب


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - بهاءالدين نوري - عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي