أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أكرم عبدالقادر يونس - اعادة رسم خارطة المناصب ب.. الدم!















المزيد.....

اعادة رسم خارطة المناصب ب.. الدم!


أكرم عبدالقادر يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3303 - 2011 / 3 / 12 - 03:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اعادة رسم خرائط المناصب ب..الدم!
مراجعات في ملفّات الوجع العراقي (2)



لا وقت للتفاصيل..
لأننا سنتفق على ان من المخجل على نظام (اذا اسمينا نتاج مجمل فوضى الأعوام الثمانية الاخيرة نظاما!)، نظام يُفترض بأنه مدعوم من قوة عسكريّة وسيّاسية لقطب عالمي اوحد (أمريكا التي تسيّدت العالم كله منذ 1989 ولحد الآن!) نظام ورث عراقا بكل موارده الطبيعية والبشرية وقدمته له أمريكا على "طبق من خراب!" (والغريب ان النظام الحالي ما زال يشكو منه ويعلّق كل مصائب الدنيا على شمّاعته ايضا!) وخراب النفوس قبل خراب الذمم.. "هم ميخالف!" (رغم اننا ما زلنا نذكر بروز روح ايجابية عراقيّة عام 2003.. روح طامحة لديموقراطيّة حقيقيّة.. وحياة كريمة ولكن تم خنقها مع سبق التخطيط والترصّد ولو ان عشرة بالمائة منها استثمرت.. لما وصلنا الى هذه الحال!)
ولنعود..
اليس من المخجل على نظام، ممثلا برئيس وزراء وكل أركان كل حكومته، ان يشكوا من جهة ويخيف من جهة اخرى ابناء شعبه ب"البعثييّن" و"القاعدة" و"دولة العراق الاسلاميّة؟" ماذا فعلتم اذن خلال 8 سنوات لترميم الروح الوطنية وتصدّعاتها التي خلفها نظام نسميه مقبورا بينما تعيدون له الحياة باشرس مما كان وما يمكن ان يكون.. لانكم لم تخلتلقوا في "العراق الجديد" سوى قطب آخر قد يناقضه بالطائفة والعقيدة.. ولكنه يساويه بالسلوك والقمع والوسائل والاهداف.. وكلاكما قدتم البلاد الى خراب بات يقزز الروح من هول تراكمه!
فمن الناحية العقائدية: كان البعث قوميّا.. وهي ايديولوجيا اكثر سعة حتى في ادعائها من طائفيتكم!
وكان البعث دمويا طبعا.. ولكن تجاه من يشهرون عداءه في الثمانينيات ومن يحملون السلاح ضده بعد 1991 فقط.. بينما اختلقتم نظاما طائفيّا من فصائل متصارعة حتى داخل طائفتكم ذاتها.. وبذلك كسبتم اكثر اعداء منه من الجولة الاولى، وحال دخولكم، ولم تكفّوا يوما عن خلق الاعداء.. خلقتم دولة دمويّة.. وعسكرتم الحياة بمجملها بخلق دولة الميليشيات وشعب اما يصطف مع ميليشيا او يكون ضحية لها.. وليس غريبا ان تكسبوا عداء الحركة الجماهيرية الصاخبة حتى قبل نزولها الى الساحة.. رغم سلميتها.. وعدم تسيّسها.. ولا حزبيتها.. ورغم انها حصرت نفسها في مطالب لم تكونوا تحلمون لمعارضة بان تطالب بها من احد.. لأنها خرجت عن قاموسكم الدموي ولأنكم لا تعرفون شكلا آخر للمعارضة بغير الدم، سواء كنتم في الحكومة او في المعارضة، في هذا الزمن او ذاك، ولكنها هي من سيقود الى خرابكم هذه المرّة! انها "حوبة" الجماهير.. وسترون كيف ان صوتها هو الصوت الوحيد المقدّس..!
لا وقت للتفاصيل..
البعثيين والبعثيين والبعثثين.. او "فلول البعثيين" تو "ايتام صدام"، وهو ما يذكرنا بدكتاتور آخر كان يطلق عليكم وعلى اعداءه: "فلول الفرس المجوس" حتى انتصرت عليه، هذه "الفلول"، وارغم على انهاء الحرب مع هذه "الفلول"!.. اي "فلول" هذه التي ما زالت حيّة وقويّة ومخيفة.. حتى بعد ثمانية اعوام من سقوط رمزه ونظامه وتنظيماته؟ واي "ايتام" تلوحون بخطرهم كلما طالبكم الشعب بمطلب؟.. لعلمكم اننا شهدنا تهاوي "البعث" و"البعثيين"، تنظيميا وعقائديا، مع تباشير انتفاضة الشعب العراقي في آذار 91، تلك الانتفاضة العظيمة التي تشبه "انتفاضة شباط" التي مازالت مستمرّة، وأشعل فتيلها جندي عائد بدبابته من هزيمة الكويت المروّعة واطلق قذيفة على جداريّة لصدام في بصرة ام البروم.. كان ذلك "بو عزيزنا" انذاك! الذي اشعل انتفاضة مسلّحة هائلة.. لم تكن مسيّسة هي الاخرى، ومنزهة من اية صبغة دينية او طائفية او حتى حزبيّة.. ضد صدام ونظامه من الجنوب الى الشمال.. ولكنها قمعت بمؤامرة عالمية على الشعب الثائر المسكين.. مؤامرة كنتم جزءا منها.. لأن ميليشياتكم ظلّت عاطلة عن تحرير العراق حتى بعدما انتفض شعبه على اعتى دكتاتوريّة!.. والآن تحاولون تجييرها اليكم وتمسخون اسمها ومضمونها وهويتها اذ تطلقون عليها اسم: الانتفاضة الشعبانيّة!
يوم "انتفاضة آذار" ايقن صدّام بنهاية بعثه وبعثييه.. ويئس منهم وقد انكشف عجزهم عن حماية نظامه في اكثير من 18 محافظة! فراح يوغل بدعم "حرسه الجمهوري" وعزله عن قطعات الجيش الاخرى، ثم ابتكر "اشبال صدام" كبديل عن "شيوخ البعث".. و"جيش القدس".. ولم يبق من البعث سوى شيوخه وهم يجاهدون لاثبات قوّة ارتحلت بالواقع ولم يبق منها سوى خيال "مآته" واهنة، مصبوغة الشعر والزلفين، بعد ان فشلت وحلّت نفسها في اول هزة، في الواقع، علّ ذلك يكسبها صدقة او اهتمام من قائدها الاوحد! ولكن صدّام، كان واثقا اكثر من غيره، بان "البعث" ليس طائر الفينيق الذي يُبعث من رماده، كما يوحي الاسم! وانما مؤسسة حزبية غير فعالة، لا سياسيا ولا عسكريا بعد 1991، وفاسدة اداريا ومضحكة تنظيميّا، لذا بدت احالة اي من المسؤولين في الدولة حينها الى قياداته او ل"امنظمات الحماهيريّة!" لا تعني غير تقاعده بمرتب يضمن سكوته وولاءه! فقد فقد "حزب البعث" كحزب عقائدي، حتى من وجهة نظره نفسه ووجهة نظر المؤمنين به، شرعيته الايديولوجيّة، التي لن يستعيدها ابدا، حالما وطء جيش صدّام ارض الكويت ليضمّها بالقوة، وتلك كانت "كفرته" القومية! وفقد ضرورته الامنية لحماية النظام.. تحت ثقل "الانتفاضة".. ولم يتبق منه سوى "فزّاعة" ربما آثر للابقاء عليها وفاء لتعبئتها للجيش الشعبي ايام قادسيته.. ولانه لا يعرف الوفاء ايضا فنعتقد بانه آثر في الابقاء عليه كي لا يتحوّل الى عدوّ وان كان ضعيفا.. في نظام يعي بأنه محاط بالاعداء من الداخل والخارج!
وهي نفس الفزّاعة التي رحتم تلوحون بها وبفلولها وايتامها الآن، بعد اكثر من عشرين عاما، حكمتم فيما يقارب النصف منها! خاصّة وانكم وكأنما تجترحون له المعجزات.. كلما قرنتوه ب"القاعدة"! لا لشيء غير ان تثيروا تراث قمعه (التي لا تكف قنوات ارعابكم عن اعادة اشرطته المميته والميّته..!) صحيح ان بعض فلوله، من البعثيين والصدامين، قد تلثموا بلثام القاعدة.. ولكن ذلك لكسب المزيد من المال السعودي.. بعد ان جفّت ينابيع فساده الخاص بحلب "المكرمات" من "نظام ميت القلب" (المملكة الدمويّة السعوديّة) وهو نظام لا يختلف كثيرا عن نظامكم الذي فقّس بيضة الطائفيّة في احضان ابرانيّة!
واذا كان اعضاء القاعدة ينتحرون بعد ان يقبضوا العشرات من ارواح الابرياء معهم، وهم في اغلبهم وفدوا من "دول الجوار" "الصديقة" لهذه الكتلة او تلك او هذا الحزب او ذاك التيار، فان حتى البعثيين الذين حوّلوا شعارهم الى "أمة جهاديّة واحدة".. لا يمكن ان يضحوا بانفسهم من اجل ذلك.. وليس همهم قبض الارواح بقدر ما همّهم "قبض الاموال"! والا لضحّوا بها من اجل سيدهم قبل ان يتركونه ليلاقي مصيره وحده؟ اضافة الى انهم قد "يتحدون" او "يستضيفون" اعضاء من تنظيم القاعدة بسبب التوحد بالاهداف.. وليس التوحد بالوسائل او السبل؟ كذلك هنالك اختلاف جذري بالاهداف بينهم: فاذا كان هدف "الجهاديّون" المعلن والطموح في تشييد "دولة العراق الاسلاميّة؟" وهو ما اثبت فشله في افغانستان! بينما هدف البعثيون، وهو أقل رومانسيّة دينيّة بلا شك، وان اهدافهم سياسية اكثر منها اقامة دولة دينيّة.. وهو ما متحقق في دولتكم! وليس هدفهم تقاسم السلطة، لان ثمّة قوى اخرى، في حكومة المحاصصات، أكثر قوّة وابشع دمويّة ونفوذا، كمّا ونوعا، وبالتالي لا يبحثون عن اكثر من حصّة ما، في هذا النظام الذي من المفترض به ان يدير بلادا لم ولن يتمكن احد من نزع جنسيتهم منها!
ويأتي المالكي اخيرا، ومن قبله علّاوي، للتوافق معهم في هذا النظام المشوّه خلقيّا، سياسيّا ووطنيّا وعقائديّا، ليمنحهم .. او بالاحرى منح اجنحتهم الأكثر دمويّة، في ظل صفقات التحاصص تحت شعار: السلطة مقابل الأمن (حتى لو كان على كفّ الجناح الدموي من البعثيين الجدد!)، وبذلك يتعزّز خطرهم:
أولا: لانهم يمثلون الجناح الذي تعاون مع تنظيم "القاعدة في العراق".. وليس الأجنحة المتعاطفة مع "مظلوميّة السنّة" وفقا لمنطق ومصطلحات من نصّبوا منهم ممثلين للشيعة في العراق!
ثانيا: لأنهم أصبحوا طرفا في "العمليّة السياسية"، المشيّدة، حالها كحال كل الاطراف المشتركة بها تقريبا: على مبدأ: الأمن مقابل حصّة أكبر بالسلطة.. اي السير على مبدأ ما اسميناه ب "القتل ب العِملة".. اي التفاوض على ارواح الشعب العراقي: شيعة سنة ام اكراد ام اقليّات دينيّة واثنيّة أخرى!
ثالثا: وهذا ايضا ينطبق على كل الاطراف الدمويّة الاخرى، هو تحوّلها الى ورقة سياسيّة للعب تتاجر بدم وكرامة وهيبة الطائفة السنّية، بادعاءها تمثيلها لها، وهذا له خسائره ايضا، خاصّة بالنسبة للطائفة السنّية نفسها، لان عليها ان تخضع كل الاطراف السنّية الاخرى، لانه اصبح لها تمويلها الذاتي من خرينة البلاد التي دخلت للصوصيّة العملية السياسية لترفد نفسها، وبالتالي سيستعصي على هذه الطائفة ان تفرض ممثليها الحقيقيين! وهو تكرار للسيناريو الشيعي الذي بدأ يتكشف الينا مؤخرا، وبفضل الرفض الجماهيري الذي يأخذ بالتساع وينبيء، اعداءه قبل اصدقاءه، بالانفجار.. خاصة في ظل الاجواء الثوريّة التي تعصف بالمنطقة!
هكذا نرى بأن من يُطلق عليهم بالبعثيين، والذين وجدوا انفسهم عاطلين عن العمل بجرّة قلم من "الملّا بريمر" وهو يحلّ الدولة العراقيّة ومؤسساتها، ثم بخطّة المسوخ ب"اجتثاث البعث" (وهو الاسم الحركي لاجتثاث السنة من ادوارهم ومناصبهم لغرض "فرهدتها"!)، وكأن هنالك حقا من بقي يؤمن بايديولوجية "العث" التي قبرت منذ زمن طويل ولم يبق منها غير صيغة مهلهلة لا تصمد أمام اي حملة تعقيم (ولا اقول تطهير طبعا!)
وها نحن نرى بان من طردهم من باب "اجتثاث البعث".. يدخل "التيّار الدموي" فيهم، من انفاق "التوافق" و"العمليّة السياسيّة" و"الشراكة" وهم بكامل عدّتهم! ولكن بعد ان نبتت لكلّ طائفة انياب "تتحلّف" بها للطائفة الاخرى.. ولكل طائفة ميلشيات، مخفيّة كانت ام معلنة، الا انها لا تهتم من سيكون في قائمة ضحاياها ما دامت تتخذ من دماءهم جسرا يوصلها الى "حصّة" في السلطة الفاسدة لتمّول عملياتها وقياداتها على وجه سواء.. (لذا نلاحظ تحوّل التفجيرات منذ زمن الى خارطة القرى والمدن السنيّة اكثر منها في المدن الشيعيّة.. ولا نستبعد ان تكون لاخضاع السنّة، كطائفة، للتيّارات الدمويّة التي تدّعي في الحكومة تمثيلها!)
بينما كان الأجدر تذكّر تجربة كتب عنها المثقفون الطيبون كثيرا حينها.. وتوسّلت حتى سلطة الاحتلال الامريكي وضغطت لزمن من اجل تحقيقها.. تجربة اختزلت بشعار جميل ومبسّط أطلق عليه اسم: "المصالحة الوطنيّة!" ولكن يتضح الآن.. بأن من ورثوا الاحتلال الامريكي، واحتلوا بلاد ان من المفترض ان تكون بلادهم، بوضع اليد.. اصرّوا على رفض هذه المصالحة رفضا مطلقا وبعنجهيّة لا مثيل، وعبأوا اعلام بلادهم لتخوين طائفة تمثّل مكوّنا اساسيا من مكونات هذه البلاد لا لشيء غير ما تكشّف عمليّا امامنا: وهو اعادة رسم المناصب والادوار بغض النظر عن العقيدة والطائفة والاخلاق والضرورات السياسيّة.. ولكن للأسف.. لانهم اعادوا تشكيل ورسم هذه السلطة، وهذا النظام.. ولكن بالدم! وبتجارة التفجير والحماية.. ووفقا لتوازنات، هي توازناتهم، التي تهدد اذا ما استمرّت بالانفجار.. والى الأبد! وليس النموذج اللبناني ببعيد.. ويمكن رؤية وتلمّس ما جناه حتى بعد 35 سنة من تشكّله!
ولكن رغم كل قتامة هذا المشهد.. نرى ان الأجواء الآن مؤاتية كما لم تكن من قبل ابدا!
وعلى العكس تماما من هذا المشهد القاتم، الذي يفوح برائحة الدم والخوف، نرى ان هنالك نهضة جماهيريّة، بدأت تعيد للشعب العراقي ثقته بنفسه، هذه الثقة اذا ما تعزّزت ستكنس كل ما قبلها وتعيد لنا روحنا الحقيقيّة.. روح العراق التي بدأت ترفرف صرخاتها على ارض ساحة التحرير وفضائها في عراق كبير يأخذ بالاتساع.. انظلاقا منها!
لسنا ضد احد.. ولكننا لسنا مع قتلته وسارقيه.. اننا مع العراق.. العراق الجميل الذي أخذ يُطلّ برأسه فينا!



#أكرم_عبدالقادر_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراجعات في ملفّ الوجع العراقي! تفجيرات ب-العِملة-!
- دمغ راطيّة.. سبع نجوم!
- حول مظاهرات أمس 2
- حول مظاهرات أمس!
- مراهقة ثوريّة عظيمة!
- الخطيئة العراقيّة الأولى!
- لسنا ضد أحد.. ولكننا مع العراق!
- نميمة قلم! غسل ولبس!
- - إعدام الموتى- .. في مأساة التعليق على محاكمة عوّاد البندر
- تراجيكوميديا عراقية !!


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أكرم عبدالقادر يونس - اعادة رسم خارطة المناصب ب.. الدم!