أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهد الشرقى - خُرافة وطن















المزيد.....

خُرافة وطن


زاهد الشرقى

الحوار المتمدن-العدد: 3301 - 2011 / 3 / 10 - 16:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يُحكى أن أحد الحكام الطغاة عندما كان يريد التخلص من وزرائه أو معارضيه يلجأ إلى طريقة أبتكرها وملخصها بأن يرمي ولمدة عشرة أيام من يريد من هؤلاء في قفص مخصص يحتوى مجموعة من الكلاب والتي تم تدريبها وتعويدها على أكل لحوم البشر , ولنا أن نفهم مصير من يُرمى هناك ,ولكن أحد وزرائه خطرت له فكرة , وهي بأن قام بالذهاب إلى ذلك القفص وتكلم مع المسئول عنه مطالباً منه بأن يقوم بالبقاء بقرب هذه الكلاب ومعايشتها ومعرفة تصرفاتها لمدة عشرة أيام . فكان له ما يريد , وبعد مدة من الزمن غضب الطاغية من هذا الوزير . فقرر أن يرميه في القفص لمدة عشرة أيام . ولكون هذا الوزير من المقربين للطاغية . بعد انتهاء مدة العشرةِ أيام سأل الطاغية عنه , فكان الجواب أن الوزير مازال على قيد الحياة , فستغرب ذلك وتسأل كيف حصل ذلك ! فقرر الذهاب بنفسه لرؤيته . وعندما شاهد الوزير في القفص والكلاب من حوله جالسه . سأله كيف بقيت على قيد الحياة . فكان جواب الوزير , لقد تعايشت وتابعت هذه الكلاب لمدة عشرة أيام فكانت تحمل الكثير من الوفاء لي وللمدة التي قضيتها هنا , أما أنت فأني خدمتك لمدة عشر سنوات ولم تحمل ذرة من الوفاء. وهذا الطاغية لا يحاسب المقربين منه من الوزراء أو المعارضين لان عادل وضد الفساد أو غيره , بل هذا حال الطغاة والمتكبرين . وحال من يسكت على ظالم أو طاغية .
نعم أنه الوفاء . والذي ما أن يفقده ألإنسان يتحول إلى منافقاً , كاذباً , مبرراً , ومتغيراً , متلوناً ,فاسداً , ناكراً للجميل , ضيق ألأفق , والنتيجة طاغية لا يختلف عن حاكمنا أعلاه بشيء , وحتى عندما يحاسب فأن حسابه وفق المصالح والأهداف والغايات الشخصية وليس وفق مصلحة الجميع أو الوطن أو الشعب بالأخص أذا كانت تلك المواصفات يحملها من يدعون أنهم ساسة العراق الجديد وأن لم يكن جميعهم فأغلبهم لا يختلفون بشيء . ناهيك على عدم وجود وزير للدفاع أو الداخلية ألى ألان والسبب ما يمسى حكومة (( الشر ... أكة )) , والتي هي بالاصل حكومة (( تقاسم ماتبقى من الكعكة)) .
العراق وبعد المظاهرات التي عاشها ولازال يعيشها مطالبتاً بتحسين الواقع المرير الذي يعيشه المواطن , وكذلك أصلاح العملية السياسية التي أصبحت هماً ثقيلاً على الوطن والشعب , وتلك ألأجساد الطاهرة التي سقطت من اجل حرية الفكر والتعبير , و الجرحى والمعتقلين والمطاردين ممن شاركوا في المظاهرات . بعد كل هذا لم نلتمس غير الوعود وتشكيل اللجان ألتحقيقيه وفكرة أل((100)) يوم التي فات منها أيام ولم نشاهد شيء يذكر سوى تصريحات واجتماعات ولقاءات مع شيوخ العشائر والوجهاء, الذين أغلبهم كان سابقاً يهتف ((سيف أنته وصدر ديوان وبالكلفات تلكانه بس تأمر يابو عداي ؟؟؟!!)) ومن ثم يستلمون بنادق الكلاشنكوف وملاين الدنانير المطبوعة من القائد الضرورة , واليوم الشيء المختلف هو استلامهم لمسدسات(( الكلوك)) مع الدولارات الخضراء بل بعضهم ألان يسكن على حساب بعض ألأحزاب في أرقى القصور في مناطق بغداد الراقية. بل وصل الأمر بالسلطة التنفيذية في العراق ألي شيء غريب وبعيد جداً عن ما يدور في الشأن العراقي . وهو نوع من التخبط وسوء التصرف. عندما أصدرت ألأوامر بمداهمة وغلق مقرات الحزب الشيوعي العراقي وحزب ألأمة العراقية , في قرار غريب وعجيب في نفس الوقت . فهذه ألأحزاب يشهد لها الناس بالنزاهة والصدق وهي المدافع الأول عن مطالب الشعب في العيش بحرية وكرامة , وكذلك لم نسمع يوماً بأن احد من تلك ألأحزاب أتهم بالفساد أو بأي تهمة أخرى , وأما مسرحية أنهم يشغلون بنايات تابعة للدولة , ويجب أخلائها فهناك جهات لتنفيذ وتبليغ هذه القرارات وليس همرات الجيش , وكذلك ليس هذه ألأحزاب وحدها يشغل دوائر تابعة للدولة , فقصور النظام السابق في الجادرية وبنايات مديريات ألأمن العام والمخابرات وتفرعاها وغيرها من ترى يشغلها ؟ أليست ألأحزاب المتنفذة في السلطة اليوم , ومقرات حزب البعث المنحل , وعندما تسألهم كيف يأتيك الجواب بأنهم يشغلونها بطريقة (( المساطحة)) ولمدد طويلة تصل ألي 15 أو 20 سنة , أو بإيجارات رمزية لاتتعدى بضع ألاف من الدنانير في حين يطالبون الحزب الشيوعي بملغ ((400)) مليون دينار !! . لكن الحقيقة في ألأمر أن تهمة ((حزب ألأمة العراقية والحزب الشيوعي )) هي أنهم لا يملكون ميلشيات مسلحة ولا مسدسات كاتمة للصوت ولا من يزور لهم ألانتخابات ولا يعتاشون من مال خارج العراق حتى يذبحون به أبنائهم ولا يعرفون أحداً في مفوضية ألانتخابات يضع له ما يشاءون من ألأرقام , ومن لا يملك هذه ألأشياء يصبح خارج نطاق السلطة في العراق .

أليست تلك خُرافة وطن.

أما البرلمان فحدث ولا حرج , فأغلبهم تابع لرئيس كتلته كيف لا وهو صاحب الحق في تواجده في البرلمان بفضل أصواته ولعل تواجد أحد النواب في الطابق السادس للمطعم التركي في ساحة التحرير دليل أخر على عدم الاحترام والتقدير لهذا الشعب ,وما ألادعاء بأن السيد النائب كان يحاور ويتفاوض مع المتظاهرين هنا السؤال الذي بحاجة ألي ألإجابة ؟ فأي متظاهر كان يستطيع ألاتصال بهاتفه المحمول وقنابل المسيل للدموع والرصاص الحي والمطاطي وطائرات الهليكوبتر تحوم فوق المتظاهرين في مشهد بشع . إلا أذا كان هناك متظاهر في مكان أخر لم نشاهده وقد يكون في داخل المنطقة الخضراء حيث الماء والوجه الحسن ! . والبعض ألأخر كان يطالب بحق المتظاهرين في دول أخرى ويطالب قادة تلك الدول بالانصياع لمطالبهم متناسياً أن شعبه يسحق بأقسى أنواع القوى والعنف في بغداد وكل المحافظات العراقية ومن ثم يأتي في البرلمان ويصرخ انه مع الشعب وحقه في التغير ,وأخر يعلن من على أحدى القنوات الفضائية بأن لديه معلومات بصدور بيان رقم(1) أي انقلاب على الحكومة حسب قول النائب وبالطبع لديه معلومات حول ذلك وما أكثر المعلومات عندهم لأنهم قادة البلاد في التبرير فقط , ومساء اليوم الذي سبق التظاهرات لمسنا الصمت المرير والمخجل منهم ,بل أن من كان يرفع شعارات الوطنية وحق الموطن سكت وكأن الطير واقف فوق رأسه ,ولم يكلف البرلمان نفسه حتى عقد جلسه طارئة لمناقشة ما حدث في يوم 25 شباط وكأنهم في عالم أخر , بل أكتفت رئاسة البرلمان بأن وزعت السادة البرلمانيين على محافظاتهم لمراقبة ومتابعة متطلبات المتظاهرين , وقد فات الرئاسة أن أغلب نواب البرلمان لم يحصلوا على أصوات الناس فكيف يفهمونهم , والأدهى من ذلك أن أغلبهم لم يشاهد في مناطقهم أصلاً . وكذلك من مآسي البرلمان مايسمى باجتماع قادة الكتل قبل أي جلسه هامة وهذا دليل أخر على سوء ما يجري وتخبط كبير تشهده العملية السياسية والأخطر أنها تحدث في السلطة التشريعية التي من المفروض أنها أكثر السلطات وعياً وإدراكا لمهامها ومسئولياتها .أما رئاسة الجمهورية فهي مجرد مسميات لمراكز على ورق فقط فلم نشاهد الرئيس يصرح بشيء بل أكتفي في أخر ظهور له في السليمانية بأن أعلن أن كركوك هي ((القدس)) للكرد , متناسياً سيادته أنها (( كعبة )) للآخرين. أما باقي نوابه أو المرشحين لهذه المناصب فلا صوت لهم ولا هم يحزنون .

أليست تلك خُرافة وطن .

أما النزاهة فهي في كل يوم تصدر لنا قائمة بأكثر وزارات ودوائر ومحافظات العراق ألأكثر فساداً , ومع ذلك لم نشاهد أحدا يحاسب من الحيتان التي بلعت العراق وما شبعت . ومن الوزراء وكان الوزراء السابقون أنباء وملائكة , ولا يجد فيهم من نهب العراق وسافر أو قدم ألاستقالة وهاجر , أو قدم ألتماس للقائد فيعفى عنه ويغفر, أو نزل للبرلمان يحمي نفسه ويكبر ! , أما التشريعات القانونية فيما يخص بعض القرارات مثل (( الهيئات المستقلة)) وغيرها ف المحكمة ألاتحادية العليا(( دار ألإفتاء )) جاهزة لفتوى وفق المقاسات ووفق ما يرغب من يريد ولله في خلقه شؤون .

أليست تلك خُرافة وطن .

أما باقي التابعين من ألإعلام المنافق والقاتل للحقيقة والواقع ومن خلفهم تلك ألأقلام التي ارتضت أن تبيع ضميرها من اجل أرضاء المسئول والحزب , فأنها ألان أصبحت عارية ولا يختلف حالها عن ذلك السياسي الذي يدعي حب الشعب والوطن , بل أن قطع ألأراضي التي وعدوا بها في بغداد قد ساهمت في الكثير من المتغيرات والتي مع ألأسف حملها أصاحبها متناسين أن هناك شعب ووطن جريح بفضل من يمدحونهم ويطبلون لهم اليوم.وما ماحدث ليل 25 شباط من على شاشة العراقية من لقاء مع (( الناطقين)) بأسم الحكومة وعمليات بغداد , دليل على عدم احترام لجرحى ساحة التحرير وشهداء المظاهرات , فدماء الجرحى لم تنشف من ألأرض وهم يضحكون ويسحقون بأحذيتهم ويمسحون تلك الدماء الطاهرة , وكأنهم يعلنون للعالم أنهم قضوا على التظاهرات, ومن ثم تصريح أحدهم بأن من المفروض نقل التظاهرات من ساحة التحرير ألي منتزه الزوراء أو ملعب الشعب فهي دليل أخر على عدم ألإدراك بأن الشعب العراقي أصبح بعيد جداً وخارج نطاق فكر المسئول السياسي والأمني . فمنتزه الزوراء قريب جداً للمنطقة الخضراء ومعتقلاتها وهنا تأتي أهميته للبعض من اجل الزج بأكبر عدد من المتظاهرين في السجون والمعتقلات السرية والعلنية منها . وأما ملعب الشعب فأعتقد أن الشعب يتظاهر ضد الفساد والبطالة وسوء الأوضاع والإصلاح السياسي وليس ضد شيء أخر ! . وأما من كان ينقل التظاهرات للعالم وردود ألأفعال حولها فكان يتهم بأنه (( مغرض)) ,متناسين أن المتابع له عقل وفكر وهو يشاهد صور لشعب خرج في العراق وليس في كوكب أخر , وشاهد صور لذلك الطفل وهو يقتل في السليمانية وشاهد صور الدماء تسيل من الإعلاميين الشرفاء وهم يحاولن إيصال صوت الحق في عالم الظلام الذي سوف يزول بعد ثورة الشعب الشجاع . فمن هو المغرض أفتونا يرحمكم ألله .

أليست تلك خُرافة وطن .

نعم تلك خُرافة وطن .والتي صنعها ساسة العراق الجدد , وحاولوا التعايش معها ونسيان أبناء شعبهم وصاحب الحق في كل شيء .بل حاولوا عزل كل ثروات البلد لهم وللمقربين منهم . لكن الشعب العراقي صرخ بأعلى الصوت ضد الفاسدين والطامعين منهم , وأسقط الكثير من المحافظين التابعين لتلك ألأحزاب في بعض المحافظات , نعم أنها ثورة الشعب من الشمال ألي الجنوب من اجل الإصلاح نحو ألأحسن ,وليس وفق ما يروج له القابضين على السلطة من أن المتظاهرين يريدون تغير النظام . نعم أنها ثورة عودة الوطن بعد تلك الخُرافة المصطنعة .
لعل الكثيرين سبقونا في الكتابة والتحليل لما يجري وجرى في العراق , ولكن يبقى الأهم من كل ذلك هو الدفاع عن مطالب الشعب وحماية حقوقهم , والاستمرار في فضح ونشر كل ما من شانه محاربة المفسدين والتابعين لهم من أجل تحقيق طموحات المواطن البسيط . ولعل من المطالب التي يجب أن تضاف ألي المطالب ألأخرى ما يلي :.
1: المطالبة بإصدار قانون الأحزاب من اجل قطع الطريق عن المتاجرين بمال الشعب .
2: أعادة انتخابات مجالس المحافظات كافة , ومنع أي من أعضاء المجالس الحالية من الترشيح , ليكونوا عبرة ألي ألآخرين ومن اجل السماح للدماء والعقول الجديدة بالوصول إلى مناصب العمل وتقديم ألأحسن للناس , مع التأكيد على شهادة المرشح وتدقيقها وتقديمه ملف كامل بما يملك من أموال أو أصول أوعقارت وتوثيقها رسميا حتى يكون هناك مجال لكشف المتاجرين وناهبي المال العام .
3: إلغاء جميع المجالس المحلية للنواحي والاقضية , ومحاسبتهم عن السنوات التي عملوا فيها ومعرفة مصير ألأموال التي استلموها خلال فترة تواجدهم , لان الجميع يعلم الوضع والطريقة التي تشكلت بها تلك المجالس المحلية والانتهاكات المالية والفساد المالي الذي تعيشه وما سوء الخدمات إلا دليل بسيط على مدى سوء أدارتهم طول تلك الفترة والتي بلغت ثمانية سنوات.
4: إصدار قانون حماية الصحفيين والكتاب والأدباء والناشطين في مجال حقوق الإنسان . وتوفير الحماية لهم , وتسهيل عملهم من أجل الحصول ونشر المعلومة .
5: إلغاء فكرة ما يسمى بقانون ( العفو عن المزورين) لأنه باب أخر من أبواب الفساد ونهب المال العام , وما يتم الترويج له بأن العفو سوف يشمل المزورين الصغار فقط ما هو ألا حجة ضعيفة لأن من زور أغلبهم من كبار رجالات الدولة والوزراء وحتى البرلمانيين , والعفو عن المزورين هو طعنة كبيرة في جسد ثورة الشعب العراقي ومطالبهم المشروعة.
6: أعادة العمل بنظام التبديل والتدوير والترحيل لضباط وقادة ألاجهزة ألامنية بين المحافظات وتبديل من هم في نفس المكان لمدة خمس سنوات , لأن أحد الضباط من مديري ألاجهزة ألامنية لم يكتفي بالسنوات الست والسبع تقريباً بل أصبحوا يدفعون أي مبلغ مقابل البقاء حتى لو كانت الجهة أرهابية .
7: ألغاء ما يمسى بقيادة عمليات بغداد والتي أصبح توادجدها للترهيب والترعيب بالناس والمواطنين , ونقل منتسبيها على الدوائر ألامنية والعسكرية ألاخرى ومحاسبة قادتها وكل من أساء منها للمتظاهرين من خلال أوامر القبض أو حتى من خلال الاشاعات المسمومة .
ختاماً .. تفجر البركان العراقي , وسقطت خُرافة الوطن و التي صنعها وحاول ألاستمرار بها المفسدين في العراق والتابعين لهم , وتكشفت ألأقنعة عن الكثير من المتاجرين بالشعارات . ولن ولم يبقى يعلو في العراق سوى صوت الشعب وصوت الحق وصوت من يكون مع الشعب وليس ضده . سلاماً لشهداء العراق وجرحى العراق وشعب العراق , وتحية وتقدير لكل ألأصوات الشريفة . وسلام وتقدير للنائبة الشجاعة (( مها الدوري)) عندما قالت بوضوح (( لم أشاهد تواجد للبعث في التظاهرات . بل وجدت قمعاً بعثي للمتظاهرين)).

ملاحظة :
السؤال من هو((الانغديا)) وماذا يفعل في العراق .. في مقال أخر سنكتب عن ((الانغديا )) العراقي .
ســـــــــــــــلام
زاهد الشرقي



#زاهد_الشرقى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثائرة نادين البدير.. وفتوى اللعين ..
- وطن أسمه .. الحوار المتمدن
- الشك بوجود الأديان والشعوب المنغلقة والسبب في ذلك
- رجل الدين ( قيد وظلم) حان كسره والتخلص منه
- المرأة العربية والطب النفسي.. حان الوقت للأهتمام والعلاج
- للمرأة الحق في (علاقات جنسية قبل ألزواج).. ولكن لنحارب التخل ...
- الى غدير أمير الموسوي .. شكرا سيدتي في يوم المرأة العالمي
- أيات شيطانية ..
- السيدة نورة الفايز .. امرأة سعودية وسط الحدث
- ألمفوضيه العليا المستقلة للانتخابات والبرلمان العراقي ( المع ...
- أين الله .. من ما يحصل للجميع !!!
- شكرا للنائبة ألبرلمانيه صفية السهيل(المرأة الحديدية) .. فعلت ...
- .. سؤال إلى الرجل بالذات!!! متى يعترف من يحب بقيمة ألحبيبه
- المرأة العربية .. بين سجن الحجاب ومحاربتها بنقصان العقل !!!!
- الى منتظر الزيدي ...ان عشت فأنت مجيد وأن قتلوك فأنت شهيد
- إلى كل امرأة ورجل عربي ؟؟؟ ماهو العامل الأساس لإتمام اللذة ا ...
- إلى أمراء ورؤساء دول (السعودية ، الإمارات ، تونس ، البحرين , ...
- رسالة إلى الله .. ألهي .. أنا لست كافرا ... ماذا أفعل وقد اج ...
- زاهد الشرقي إلى السيد باراك اوباما مرحبا بالإنسان وليس المسل ...
- المرآة لا تقاس بقطرة من الدماء ؟ بل عذريتها حريتها وحقها !!!


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهد الشرقى - خُرافة وطن