أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال زاخويي - أستاذ كفاح محمود - لنتحاور على خلفية مقالكم - من أجل كردستان أجمل-















المزيد.....

أستاذ كفاح محمود - لنتحاور على خلفية مقالكم - من أجل كردستان أجمل-


هفال زاخويي

الحوار المتمدن-العدد: 3301 - 2011 / 3 / 10 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" من أجل كردستان أجمل", مقال كتبه مؤخراً صديقي وأخي الحبيب الإعلامي الكردي المعروف كفاح محمود ونشره في عدة مواقع الكترونية، وصلتني نسخة منه ، قرأته وأعدت قراءته ومن ثم أعدت ، وسبحت على سطح الكلمات والجمل والطروحات التي وردت فيه ، ومن ثم قررت الغوص الى أعماقها لأني أعرف وأدرك جيداً ان كفاحاً ذو عمق عندما يكتب ، وذو نظرة ثاقبة ، وتجولت بين السطور بخطى هادئة لأني أيضاً أدرك كيف يتراقص قلم كفاح بين السطور ، وكان لابد لي أن أفعل كل ذلك لأن كفاحاً مخلص لقلمه كإخلاصه لقضيته وللنهج الذي يؤمن به ...ولذا قررت أن نتحاور( أنا وكفاح) على خلفية " من أجل كردستان أجمل".
مقال كفاح محمود نشر في عدة مواقع ، واستلمته عن طريق بريدي الألكتروني عدة مرات ، مثلما قرأته عدة مرات ، وهو مقال جميل ورقيق ويشخص برقة وببراءة وبالخط العريض وببعض الحذر وبإخلاص مكامن الخلل في ادارة الوضع بأقليم كردستان ، لكن ليس بدقة وبشفافية كما تعودنا من كفاح ذلك في كتاباته .
بما اني طرحت فكرة التحاور ، فسأحاورك ايها الأخ الحبيب والصديق العذب كفاح ولنكن على خط ساخن من الحديث حول الحقائق التي طرحتها أنت في مقالك الذي احاورك فيه الآن ، وبعض الأفكار التي وردت في مقالي المشاغب " الحراك السياسي في كردستان" والذي أيضاً وصلك عبر الإيميل لكنك لم تخبرني بربع رأي ، لاأدري ألإنه مقال مشاكس ومشاغب ؟! أم لأنك لا تتفق والنهج الذي أسير عليه في تشخيص الخلل ...يقولون إني حاد ومنفعل في كتاباتي وكثير النقد ويبدو أن ذلك قد يكون محرجاً لك رغم انك تدرك وبعمق نمطية تفكيري ومدى حرصي على مستقبل هذا الأقليم الساحر العذب وتعرف ما أحمله بداخلي ، الفارق يا كفاح بيني وبين الآخرين من الكتبة ... إنني لست من وعاظ السلاطين ولا يمكن لي الاصطفاف الى جانب الحاكمين دون المحكومين ولا أقول الرعية ، فالرعية مصطلح ابتكرها الكارهون للفقراء لتشبيههم بقطعان الماشية.
يرد في الفقرة الأولى من مقالكم ان الحديث قد كثر حول "الفساد والإفساد في المال والإدارة في اقليم مازال تحت التأسيس في بنيته التحتية والفوقية والوسطية "،ويبدو لي انه كان بالأحرى ان تقول هناك فساد وإفساد قد كثر في المال والإدارة في أقليم يبرر فيه المسؤولون كل الأخطاء الحاصلة بأن الأقليم مازال تحت مرحلة التأسيس ، وأنا أسألكم الى متى يبقى هذا المبرر شماعة نعلق عليها كل المشاكل ؟! طيب لماذا لا يتحرك القادة والزعماء من المسؤولين المخلصين لوضع حد للفساد أوليس الفساد أكبر تهديد لأقليم كأقليمنا ؟ومن غير المفسدين لهم القدرة على جعل الأقليم يترنح ؟،انت تتحدث عن ضحايا الأنفال والمقابر الجماعية والقرى المدمرة وكذلك عن الآثار المترتبة عن ذلك والتي أثرت على التركيبة النفسية للفرد الكردي سواء كان مواطناً عادياً او موظفاً في مؤسسات الأقليم... صحيح يا صديقي ان عمر الشعوب بالعقود والقرون ولا ضير ان نعاني من بعض تركات الماضي النفسية والاجتماعية والسياسية وحتى الثقافية ، تلك نتاج فترة البعث كما افهم منك ، اذن اين قيم ومباديء ثوراتنا وانتفاضتنا وقياداتنا ؟! هل فشلت بهذا القدر في تنظيفنا من تركات البعث؟ان كان الفشل جواباً ؟ لماذا ؟ ولماذا تتقهقر مباديء الثوار وتبدو هزيلة امام مباديء وقيم الطغيان البعثي ؟ لماذا؟ ... كيف يمكن لك ولي ان نقتنع ان البعث نجح خلال 35 سنة في اجراء الكثير من التغييرات السلبية ، ونقتنع في نفس الوقت ان الأحزاب الكردية فشلت في غضون عشرين سنة من تحقيق اي شيء يذكر في معالجة أمراض البعث التي غدت مزمنة فينا؟ اذن ماهو دور هذه الأحزاب وبخاصة الحزبين الكبيرين الحاكمين ؟ هل دورها ان تحكم فقط؟ وانها خاضت غمار الثورات من اجل الوصول الى السلطة والحصول على الإمتيازات؟ اي انها تحولت من قيم الديناميكية الثورية الميدانية المخلصة الى قيم الرتابة البيروقراطية والتجاء القادة والزعماء الى الأبراج العاجية وحتى حين ظهورهم على شعبهم تكون عليهم الإبتسامة غالية جداً بوجه ابناء شعبهم الذين ضحوا بكل شيء؟ سيكون من الخطأ الفادح ان نتبنى عنصر المقارنة دائماً بين وضعنا الحالي ووضعنا أيام البعث الصدامي ...يا صديقي يقول المثل الكردي " ذبحنا هذا الخروف من أجل التلذذ بطعم الكبد" ، إذن لماذا تخلصنا من صدام ؟ أليس من أجل أن نعيش بعز وكرامة وعدالة اجتماعية ونزاهة ؟ هل تمن علينا القيادات والزعامات ؟ هل الثورة خدمة الزامية تكليفية ، أم عمل وطني انساني تطوعي ؟ ماذا فعلنا إذن إن كان الثوار يطالبون بالأرباح ؟ ويتحولون من منقذين ومخلصين الى حكام مستفيدين؟!
لقد كتبت ونشرت مقالي الموسوم " الحراك السياسي في كردستان" منذ شهر ونصف تقريباً ونشر في عدة مواقع محايدة لكن امتنعت الصحف الحزبية في كردستان عن نشره بما فيها اجهزة إعلام حركة التغيير لانه كان شاملاً ويتوجه بالنقد الى حركة التغيير أيضاً، واعتقد انه قد وصلتك نسخة منه واطلعت عليه ،كما اعتقد ان مساحة الحرية المتاحة في أجهزة إعلام الأحزاب الكردية بما فيها حركة التغيير مساحة ضيقة جداً وإلا لماذا التعتيم على طروحات إعلامي مثلي ؟ ألأني ناقد لبعض الظواهر ؟ لا ضير فأنا أقر بأني ناقد ، وهل انقد لوجه النقد أم انقد من أجل الإصلاح ؟ وهل عندما انقد يتم تصنيفي في خانة العملاء والخونة والمتآمرين والمغرضين؟ يا اخي وصديقي الجميل كفاح انا اكتب من ذروة ألم الجرح الكردي ...فلنتحاور ونستمر في الحوار.
في الفقرة الثالثة من مقالكم يرد موضوع جميل الا وهو الصعوبات التي رافقت عملية البناء في الإقليم ومنها الحرب الداخلية "بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني الكردستاني" والتي تسميها خطأً بالحرب الأهلية ، انها لم تكن حرباً أهلية بين أهالي بهدينان وأربيل والسليمانية بل كانت حرباً بين بيشمركة حزبين يتصارعان على السلطة ، وما زالت هذه القوات لم تتوحد و تمتاز بالولاء لحزبيهما قبل كل شيء.
نعم لقد رافقت عملية البناء الكثير من المعرقلات ومنها المؤامرات التي خططت لها الدول الاقليمية والتي افرزت حروباً شرسة بين الحزبين الكرديين من جهة وبينهما وبين حزب العمال الكردستاني من جهة أخرى ولقد كان كاتب هذه السطور يعيش اكثر المواقف واللحظات حساسية وخطورة حينما كانت الحرب بين الديمقراطي الكردستاني والعمال الكردستاني في ذروة خطورتها عام 1997 .
طيب من يتحمل مسؤولية تلك الحرب الداخلية ؟ ولماذا قدمنا خيرة المقاتلين من قوات البيشمركة قرابين على مذبح المصالح الحزبية وليس مذبح الحرية؟ سؤال يطرح نفسه ، لكنه لا يجد له تبريراً إلا بـ(المصالح الحزبية والصراع على السلطة) ، طيب ألم تدرك تلكما القيادتين ان ذلك الصراع كان سيشكل منعطفاً خطيراً ويلقي بظلاله القاتمة على كافة نواحي الحياة في أقليم كان قد خرج للتو من تحت نير الطغيان البعثي الدكتاتوري وإنه سيترك آثاراً سلبية لا يمكننا التخلص منها ولو بعد عقود؟! ألم تكن تلكما القيادتين قد مرتا بمنحنى قاسي ومرير من التجارب السياسية والنضالية التي مكنتهما لتبوء الحكم وخوض تجربة الحياة المدنية بعد عقود من الكفاح المسلح الدامي والنمطية الثورية في التفكير ومن ثم تؤهلهما لإستيعاب وإدراك حجم اللعبة الأقليمية التي كانت تهدف لإجهاض الأقليم؟!
نعم معك تماماً أذهب في التوجه عندما تشخص وتقول(كما رافق تلك العملية ايضا العديد من الأخطاء والفساد في ظل تلك الظروف التي ذكرناها، ونشأت طبقات طفيلية كثيرة كانت وما تزال أشبه بالعناقيد تستوطن هنا وهناك وتعيش على مظاهر المحسوبية والمنسوبية والصراعات الداخلية ابان عقد التسعينات من القرن الماضي مما خلق مجاميع من المرتزقة والانتهازيين استطاعوا بشكل او بآخر النفوذ الى بعض المواقع تحت خيمة المصالحة الوطنية او التنافس الحزبي مما اربك عملية البناء والتحديث التي يقودها ذات الثوار الذين انجزوا الجبهة الكردستانية في نهاية ثمانينات القرن الماضي وقادوا انتفاضة الربيع في آذار 1991م.) ولكني أتساءل وأقول: لماذا سمحت ولم تزل تسمح القيادة الكردستانية لهذه الآفة القاتلة أن تستفحل والتي بدأت تفجر الأوضاع بشكل خطير ؟

مع إدراكي التام وإدراكك التام استاذ كفاح بأن الثورات دائماً تتعرض لهكذا منعطفات خطيرة، فهؤلاء الذين تسميهم أنت بـ(الطبقة الطفيلية) التي خلقت مجاميع من المرتزقة والإنتهازيين ، أسميهم أنا (الطبقة الجديدة) وأنا وأنت نتفق دائماً أن هؤلاء لصوص يسرقون الثورات ، فقل لي أين حماة الثورة من كل هذا الذي يحصل؟! ولماذا لايحركون ساكناً؟ ولماذا دائماً يقرون ان هناك خلل وان هناك فساد وان هناك أخطاء ، فما الذي يمنع قادة الثوار من تفعيل القانون لملاحقة هؤلاء قانونياً ومن ثم معالجة الخلل والأخطاء ؟! أليست هناك دائماً يافطة ترفع مكتوب عليها ( ليس هناك من هو فوق القانون)؟!
في جلساتنا استاذ كفاح نتحدث أنا وأنت عن هذه الهموم وأعتقد بأننا قبل حدوث هذه التظاهرات وارتفاع صوت الإحتجاجات بفترة ً قليلة جداً كنا معاً في جلسة هموم: وكنت حينها قد نشرت مقالي الموسوم ( الحراك السياسي في أقليم كردستان ...ما بين الفساد والإنهيار يكمن الإصلاح) قلت لك : أنا أخشى أن لايتحمل الوضع أكثر من هذا إن لم تكن هناك إجراءات في طريق الإصلاح فنحن نعيش مرحلة تصادم جيلين لا يفهمان على بعض ولا يستوعبان بعضهما بعضاً وإن لم نتغير ، غيرتنا التظاهرات والإحتجاجات والمطاليب الشعبية ، وهاهو الوضع يقول لنا ما يقول...(إذ لم تعد مفاهيم الثورة التي ما زلنا أنا وأنت نسمع أغانيها وقصائدها ونتذكر لعلعة رصاصها ومأسيها) تجد لها طريقاً الى أدمغة هؤلاء الشباب الذين يرون الحياة بعيونهم وليس بعيوننا ويفهمون الثورة التي تصنعها التكنولوجيا الاتصالاتية وليست ثورة الكلاشينكوف التي تحولت مع الطبقة التي تسميها انت ( طفيلية) وأسميها أنا (جديدة انشطارية) يسعى أبطالها للحصول على الأرباح ... هنا من جديد أقول وأنت في قرارة نفسك تقول وتتفق معي: أن على قادة ثورة الكلاشينكوف والنظرية الثورية وضع حد للفساد والشروع في عملية الإصلاح البنائية والإستماع بجدية الى مطاليب شباب التكنولوجيا الإتصالاتية .
إن إشارتكم الى دعوة السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كردستان للأحزاب والصحافة والإعلام لتشخيص مكامن الفساد والخلل ومراكزه ورموزه بشكل دقيق وموثق وشجاع ،مفهومة جداً ولكن بربكم من يستمع لإصواتنا وكلماتنا ويتفهمنا لو سمع وقرأ ، فالتهم الجاهزة موجودة استاذ كفاح ،ومغنية الحي لاتطرب؟!
أما مروركم على اجتماع الأحزاب الكردستانية فلا ارد عليه لان تلك الاجتماعات انذاك لم تنتج شيئاً ولم تتنبأ بما سيحصل .
ملاحظة : يقول السيد المسيح عليه السلام: لا يقدر أحد أن يخدم سيدين في آن واحد ( الله والمال)...
• رئيس تحرير صحيفة الأهالي الليبرالية/بغداد



#هفال_زاخويي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستتهاوى الكثير من العروش - إنها لحظة تارخية جميلة
- قف أنت في العراق بلد الحضارات...! هنا لا دولة ولا قانون
- الحراك السياسي في أقليم كردستان -مابين الفساد والإنهيار يكمن ...
- تونس ... كل أصباغ الشعر ومواد التجميل لن تنجح في اخفاء عجز ا ...
- العراق بين جدران أقليمية آيلة للسقوط-قراءة سريعة لمعادلة بدأ ...
- أعطوه من بيت المال خمسين درهماً...!
- ليس هناك من يتقن فن الكيل بمكيالين مثل الساسة العراقيين
- الرعاية التركية للإجتماعات العراقية السورية في أنقرة...عمرو ...
- نصف قراءة لما يُكتب عن الأزمة العراقية السورية
- العراق وسوريا ...حقائق يجب أن تذكر
- الهوية الوطنية العراقية بيني وبين السيد سعد عاصم الجنابي...م ...
- الحراك السياسي الحالي والعد العكسي للانتخابات العراقية
- العد التنازلي للإستقرار الأمني في العراق
- الديمقراطية الحقيقية والديمقراطية التوافقية بين مصداقية الطر ...
- العراق من النظام البرلماني الى النظام الرئاسي...هل ننتظر حقب ...
- حوار هاديء مع برهم صالح
- أسامة النجيفي ... وقوقعة القومجية الفارغة
- العراق الجديد بين الحكومة المركزية والحكومة الإتحادية
- الصراع في العراق ليسً طائفياً بل صراع على الأموال
- مجاملات رئاسية عراقية في الحضرة الرفسنجانية


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال زاخويي - أستاذ كفاح محمود - لنتحاور على خلفية مقالكم - من أجل كردستان أجمل-