أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نزار احمد - وقائع اجتماع مجلس الوزراء العراقي















المزيد.....

وقائع اجتماع مجلس الوزراء العراقي


نزار احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3301 - 2011 / 3 / 10 - 01:56
المحور: كتابات ساخرة
    


ايمانا وانطلاقا من ديمقراطية وشفافية ونزاهة الحاج نوري المالكي واحترامه لحرية الرأي والاعلام الحر, قرر دولة رئيس الوزراء دعوة وسائل الاعلام كافة (غير البعثية طبعا وغير المعادية للعملية السياسية) الى حضور وقائع اجتماع مجلس الوزراء الاستثنائي والمخصص حصرا لمعالجة وتلبية طلبات الشعب العراقي في تدني الخدمات وضحالة فرص العمل وتناسل الفساد الحكومي وفشل المشاريع ومعالجة العديد من قضايا الساعة مع التركيز على حق الشعب في التظاهر والاحتجاج.

للامانة الصحفية وبدون تملق, فقد حضر جميع نواب رئيس الوزراء وكادر وزارته فردا فردا حيث جلس في الصف الاول لطاولة الوزارة نواب دولة رئيس الوزراء الخمسة, وقادة الوزارات الامنية والاستخبارية الثمانية, ووزراء قمع المظاهرات واعتقال الصحفيين والبشمركة والاشاويس وحرس الثورة الايرانية وجيش القدس والسفير الايراني والمندوب السامي الايراني قاسم سليماني ورئيس الاستخبارات الايرانية والمتحدثون باسم الحكومة الاربعة مع رئيسهم الدكتور علي الطباخ. اما في الصف الثاني فقد جلس وزراء الحقائب السيادية السبعة ووزراء الحقائب الخدمية (ذيات الخمسة نقاط) الاثنعشر ووكلاء المراجع الدينية العظام ورئيسا الوقفين الشيعي والسني ووزراء الحقائب الوزارية الدينية الثمانية. اما في الصف الثالث فقد جلس وزراء الحقائب الخدمية (ذيات الثلاثة نقاط) التسعة ووزراء الدولة الخمسة والعشرين ورؤساء الهيئات المستقلة بعد قرار مجلس المالكي للقضاء الاعلى بدمج هذه الهيئات بمكتب دولة رئيس الوزراء تسخيرا للديمقراطية والاستقلالية والشفافية والوقوف على مسافة واحدة والحفاظ على انجازات الحكومة والعملية السياسية وافشال مخططات المتربصين بها.

بدأ الاجتماع بعزف السلام الوطني الايراني, لحقه تلاوة من آيات القرآن الكريم رتلها السيد ميخائيل حنا عمونوئيل وزير الدولة لشؤون ولاية الفقيه, بعد ذلك ردد الرادود الدكتور خضير الخزاعي النائب الرابع لرئيس الوزراء فاصلا من الشعائر الحسينية رافقها اللطم والتطبير والعويل مع التأكيد والمبالغة في العويل تضامنا مع الاجازة الممنوحة للمرأة العراقية عن تشكيلة الحكومة حفاظا على راحتها وتقديرا لحقها في المساواة والعدل والانصاف , بعد ذلك قرأ النائب الاول لرئيس الوزراء الدكتور صالح المطلق شعار الحكومة العراقية "امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة" لحقه شرح مفصل لطبخة اليوم قدمه وزير المرأة السيد كرش ابو المترين. بعد ذلك قرأ دولة رئيس الوزراء رسالة فخامة الرئيس احمد نجادي والتي شكر بها دولة رئيس الوزراء والمراجع العظام وكوادر جيش القدس وعناصر القوات العراقية والاجهزة الامنية والاستخبارية كافة على تنفيذهم خطته في اجهاض انتفاضة 25 شباط وما لحقها من مظاهرات والتصدي الباسل لمخطط البعثيين والتكفيريين في اعادة عقارب الساعة الى الوراء.

اول القضايا التي تم مناقشتها كانت ازمة الكهرباء الازلية حيث طلب وزير كهرباء المنطقة الخضراء الدكتور فانوس اللالاتي تخصيص مبلغ 25 مليار دولار من اجل شراء محطة كهرباء بطاقة 1200 حصان وذلك لسد النقص الحاصل في شبكة المنطقة الخضراء نتيجة تضاعف سكانها بعد زيادة عدد النواب ونواب الرئاسات الثلاثة ومضاعفة الوزراء والمستشارين وبلاط وحاشية الرئاسات. عندما سمع وزير الثروة الحيوانية الدكتور عجل القردستاني بكلمة الحصان (والتي تعني كيلو واط) اعترض على استيراد حصن اضافية خوفا من تلوث الثروة الحيوانية الوطنية بفايروس الستكس نت الذي اصاب مؤخرا برنامج ايران النووي بالحصبة الالمانية. وعندما سأله وزير الدولة لشؤون التعداد العام عن حجم الثروة الحيوانية الوطنية, قال: في الوقت الراهن لانملك ثروة ولا ثورة حيوانية ولا اراضي زراعية ولابطيخ ولاهم يحزنون ولكن ان شاء الله بفضل معالي رئيس الوزراء والمرشد الاعلى خامنئي وبركات المراجع العظام اتوقع بل اجزم امتلاكها عندما تصل صادرات النفط العراقي الى 30 مليون برميل يوميا لأننا لا نملك عصا سحرية بظل الميزانية المتواضعة للدولة والتي لا تكفي حتى لنثرياتنا مشددا أن جميع كوادر الرئاسات الثلاث يضطرون الى الانفاق من اموالهم الخاصة المنقولة وغير المنقولة. ايضا اكد وزير الكهرباء بأن سبب انقطاع التيار الكهربائي يعود الى شحة المشتقات النفطية بينما اكد وزير النفط ان شحة المشتقات النفطية سببه انقطاع التيار الكهربائي. حيث عاد وزير الكهرباء مؤكدا ان العراق لايعاني من عجز في توليد الطاقة الكهربائية وأن سبب القطع المبرمج يعود الى نقص في وقود التشغيل حيث شدد على انه في حالة ايفاء وزارة النفط بوعودها في تجهيز محطات التوليد بكميات النفط الابيض والاسود والديزل فأن العراق سوف يبدأ بتصدير الكهرباء الى دول اوربا وامريكا اضافة الى تلبية احتياجات الشبكة الوطنية. اما وزير النفط فهو الاخر طمأن الشعب على عدم وجود اي نقص في صناعة المشتقات النفطية ولكن انقطاع التيار الكهربائي يحول دون تشغيل المصافي العراقية حيث شدد هو الآخر على ان وزارة الكهرباء سوف تحصل على حصتها كاملة من وقود تشغيل المحطات الكهربائية حال استلام وزارة النفط حصتها الكهربائية كاملة. بينما اكد نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة الدكتور هسين (ماكو خطأ املائي) الشهرفارسي صحة اقوال وزيري النفط والكهرباء مبشرا الشعب العراقي بأنه عندما تتمكن وزارتا النهب واللقف من اكتشاف طريقة جديدة لتشغيل المحطات الكهربائية بدون الحاجة الى الوقود وتشغيل مصافي تكرير النفط بدون الحاجة الى التيار الكهربائي فأن كلا الازمتين النفطية والكهربائتية سوف تحلا معا مقترحا بناء محطات كهربانفطية تستخدم بها كهرباء المحطة لتشغيل وحدة تكرير النفط بينما انتاج وحدة التكرير تستخدم لتشغيل محطة الكهرباء مع استيراد خسائر الكفاءة التشغيلية مع تزويد المواطن بعبارة "الك الله" وبمعدل 24 ساعة باليوم وبأجور مخفضة.

اما وزير الدولة لفريضة الصلاة فقد طلب من وزير الصناعة استخدام الطين الايراني في صناعة الترب مستشهدا بتقارير وزارة التربة والرمل والتي اثبتت تلوث التربة العراقية بمادة اليورانيوم المنضب مما ساهم وحسب بيانات وزارة الامراض الخبيثة من ظهور وانتشار سرطان نادر يصيب جباه المصلين. وكإجراء وقائي فقد اقترح وزير الدولة لشؤون الغسل والدفن تقصير وقت صلاة المواطن من ست ساعات باليوم الى ساعتين وذلك لعدم قدرة وزارته التعامل مع اعداد الوفيات المرتفع نتيجة الامراض السرطانية وتردي الوضع الامني وانتشار اكوام القمامة وتلوث ماء الشرب وريجيم المواطن المفرط مما واجه هذا المقترح اعتراضا شديدا من قبل وزراء الدولة للشؤون الدينية والحوزوية.

اما بخصوص التظاهرات التي تعم مدن العراق فقد اكد مجلس الوزراء بالاجماع على حق التظاهر والاحتجاج وان الحكومة العراقية بكافة فروعها تشجع هذه الظاهرة الديموكراسية على شرط توفر الشروط القانونية التالية:
1: الحصول على اجازة التظاهر قبل سبع سنوات من موعد المظاهرة.
2: تزويد مجالس المحافظات والقائد العام لجيش القدس والسفير الايراني وقوات بدر بقائمة كاملة باسماء المتظاهرين تحتوي على الاسم الثلاثي واللقب وعنوان السكن ورقم الهاتف ان كان متوفرا.
3: تحديد عدد المشتركين بمئة متظاهرا فقط كحد اقصى.
4: تحديد سجن ابو غريب مكانا للتظاهرات والاعتصامات.
5: منع منعا باتا ترديد الشعارات المناهضة للعملية السياسية والحكومة والفساد ونقص الخدمات.
6: حصر التغطية الاعلامية بقناة العراقية وذلك لثبوت نزاهتها وحياديتها واستقلاليتها وشفافيتها وحرفيتها.

ايضا ناقش مجلس الوزراء الوضع الامني المستبت وبعد التقارير التي قدمها السفير الايراني وقائد جيش القدس ورئيس المخابرات الايرانية ووزراء الاجهزة الامنية والاستخبارية والحاج قاسم عطا فقد تبين بأن الحزب الشيوعي الصدامي وحزب الامة العفلقي التكفيري يقفا وراء جميع الاعمال الارهابية التي تتكرر بشكل يومي في جميع مناطق العراق, لذلك تم حظر نشاط هاذين الحزبين الطائفيّن الارهابيّن الفاشيّن الحاقديّن التكفيريّن حفاظا على ارواح العراقيين وسلامة ممتلكات الدولة.

كذلك واستجابة لطلبات الشعب فقد قرر مجلس الوزراء تخفيض رواتب الرئاسات الثلاث والدرجات الخاصة والوكلاء الى النصف مع زيادة الامتيازات ومخصصات السكن والتنقل والاستجمام والاستحمام والحج والحماية والنثريات والاكل والشرب والدراسة والعبادة وتعدد الزوجات والملبس والظهور في الفضائيات الى خمسة اضعاف الراتب الاسمي عما هي عليه حاليا واستحداث مخصصات جديدة تقديرا للشهادة الدراسية للمسؤول الحكومي تصرف على النحو التالي:
1: مخصصات شهادة دراسية مقدارها 700 بالمئة من الراتب الاسمي لحملة شهادات العلوم الاسلامية بكافة دراجتها.
2: مخصصات شهادة دراسية مقدارها 500 بالمئة من الراتب الاسمي لحملة الشهادات المزورة وشهادات الانترنت.
3: يخصم 99.999 بالمئة من راتب وامتيازات ومخصصات الحاصلين على شهادات دراسية معترف بها دوليا والافضل فصلهم واحالة ملفاتهم الى هيئة النزاهة.

ايضا واستجابة للطلب المقدم من قبل وزراء الشؤون الدينية فقد تقرر زيادة العطل الدينية من 38 عطلة في السنة الى 78 عطلة دينية بالتمام والكمال مع منح رئيس الوزراء صلاحية زيادة العطل الدينية بدون الرجوع الى مجلس النواب او مجلس الوزراء. كذلك تم تمديد استراحة صلاة الظهيرة في جميع مؤسسات الدولة الحكومية والاهلية من ساعتين الى اربع ساعات تبدأ من الساعة الحادية عشرا صباحا وتنتهي عند الساعة الثالثة عصرا.

ومن اجل الارتقاء بالواقع التعليمي فقد استجاب مجلس الوزراء الى الطلب المقدم من قبل وزير التعليم العالي باستحداث 39 الف بعثة دراسية وبمعدل عشرة آلاف بعثة لجامعة قم الايرانية للعلوم الاسلامية, وعشرة آلاف بعثة لجمهورية الصومال في اختصاصات الفساد واختلاس المال العام وعشرة الاف بعثة للجماهيرية العربية الافريقية الاشتراكية الشعبية العظمى في اختصاصات الكذب والنفاق والدجل والضحك على الذقون والتضليل والمماطلة والمراوغة والتسويف وتسعة الاف بعثة الى جامعة الربع الخالي في اختصاص التصحر وتحلية مياه البحر حفاظا على الثروة المائية وضرورة الاحتفاظ بها لاجيال المستقبل.

كذلك ومن اجل تكريس العلاقات الاخوية بين شعبي جمهورية المنطقة الخضراء والجمهورية العراقية فقد تقرر تعيين سفراء لاسلكيا وعبر نقال شركة آسيا كمال الجلبية وزين الحكيمية لجمهورية المنطقة الخضراء برتبة نائب رئيس جمهورية في جميع محافظات العراق مع استحداث قنصلية لكل محافظة عراقية في المنطقة الخضراء بشرط ان يكون موظفيها من تبعية سكان جمهورية المنطقة الخضراء مع استثناء محافظات جمهورية كوردستان البرزانية والمحافظات المتنازع عليها من هذا القرار. ايضا ولترطيب العلاقات المصيرية بين جمهورية كوردستان البرزانية وجمهورية المنطقة الخضراء فقد تقرر وبالاجماع اجراء استفتاء تقرير المصير في محافظات كركوك والموصل وصلاح الدين وديالى بشرط عدم السماح للعرب والتركمان في التصويت في هذا الاستفتاء المصيري والذي سوف يقرر ضم هذه المحافظات الى جمهورية كوردستان او بقائها ضمن حدود محافظة العراق.

وبناء على الطلب المقدم من قبل المندوب السامي الايراني السيد قاسم سليماني فقد تقرر الغاء التقويم الميلادي والعمل بالتقويم الفارسي بدءا باليوم الاول من شهر فرفاردين 1390.

في الختام طلب دولة رئيس الوزراء من جميع الصحفيين المدعويين الى تغطية وقائع هذا الاجتماع التأريخي الى استلام رشوة دولة رئيس الوزراء البالغة خمسة آلاف دولار لكل صحفي ناقصا حصة مدير مكتبه وسكرتيره الخاص ومستشاره الخاص لشؤون الصحافة. ايضا طلب الحاج نوري المالكي من الشعب العراقي الصبر لمدة 100 عاما قبل تقييم اداء حكومته قائلا: "لقد صبرتم على حكومة البعث غير المنتخبة 35 عاما, اكثير الصبر على حكومتكم الوطنية والمنتخبة بواسطة البطانيات والصوبات والمسدسات الاوكرانية 100 عاما اخرى.

ملاحظة: اتضح بأن اللغة التركية اخت اللغة الانكليزية بالرضاعة وذلك لأن (الباميا=اوكرا) حيث الباميا تنفخ البطون بينما المسدسات الاوكرا (نية) تنفخ المقاعد البرلمانية.



#نزار_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى نواب البرلمان العلمانيين- احذوا حذو النائبة صفية ال ...
- دعوة لحرق الاصبع البنفسجي في 7 آذار 2011
- دعوة مفتوحة لجعل 4 آذار انطلاق الثورة التصحيحية
- التظاهر والاعتصام اليومي حتى اسقاط الحكومة
- أيها الشعب تكلم لأن بغداد غير التي اعرفها
- المالكي: الشعب العراقي غير قادر على قيادة نفسه
- ماذا يريد الشعب؟ اسقاط, ام تغيير, ام اصلاح النظام
- رفقا بانتفاضة 25 شباط, لاتصدقوهم انهم لازالوا يكذبون
- نصيحة للحاج نوري المالكي: اختصر الطريق وارحل
- سبل انجاح ثورة 25 شباط ضد حرامية المنطقة الخضراء
- اصبح العراق بحاجة الى ثورة شعبية
- فليكن الخامس من شباط يوم الغضب العراقي ايضا
- متى نصبح تونس
- مالفرق بين الامس واليوم يا حاج نوري المالكي
- حكومة خوشقراط
- ردا تفصيليا لمداخلات الدكتور حامد العطية بخصوص فصل الدين وال ...
- ردا على رد الدكتور حامد العطية بخصوص مقال فصل الدين عن الدول ...
- جمهورية قندهار الفافونية تهاجم الشيوعيين
- لا قائمة تقوم للعراق الا بفصل الدين عن الدولة
- قطر 2022 أعظم فضيحة في تأريخ الامبراطورية الفيفاوية


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نزار احمد - وقائع اجتماع مجلس الوزراء العراقي