أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جنبلاط الغرابي - ثلاث نظريات في علم النفس















المزيد.....

ثلاث نظريات في علم النفس


جنبلاط الغرابي

الحوار المتمدن-العدد: 3300 - 2011 / 3 / 9 - 16:07
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الرغبة المتشظية.
تشتمل النفس الانسانية على نظام تكويني متكامل من ناحية خلق وتحويل الرغبات نحو اهداف معينة,حيث يسمح هذا النظام بامتداد وتوسع النشاط النفسي التفاعلي مع جميع الاشياء سواء على المستوى السلبي او الايجابي,ويتم هذا الاخير-امتداد وتوسع النشاط- كلما تعددت التجارب الحياتية,من خلال التوجه نحو غاية تطمح الرغبة الى تحقيقها,ولكن الامر الذي يقف كمعرقل في تحقيق الرغبة يتجسد في عدم التكافؤ بين الرغبة والمطلب مما يجعل الرغبة في محل التعرض الى الاصطدام مع استحالة التحقق.وهنا ليس بوسع الرغبة ضمن الميكانيكية النفسية الا ان تتعرض الى الكبت-المنع والاحتجاز-كي لا تضايق الوعي وتعيشه في صراع واضطراب
نفسي لا يؤدي سوى الى ايذاء النفس.والكبت في هذا المجال ليس الا ردة فعل طبيعية للتخلص من رغبة غير متحققة,وبالنتيجة فان مصير هذه الرغبة هو النسيان,مما يدعوها الى ان تتسامى وتبدا بالظهور برداء مختلف,سواء في اليقظة حيث تتحول الى نشاط متنوع او في الاحلام حيث تتحول الى رموز,وذلك لاجل التفريغ غير المباشر.وهذا يعني ان الرغبة غير متحولة جوهريا وثابتة في مرادها وتجاه تحقيق هدفها الا ان الظروف الموضوعية حولت توجهها الى انحاء اخرى.هذا هو ملخص نظرية الكبت الاكثر شيوعا في التحليل النفسي والتي نختلف مع جملة من مضامينها.واختلافنا يكمن في عدة مسائل,منها,فلو كان الكبت يؤدي الى تسامي الرغبة فلماذا نجد رغبات مكبوتة-وفق تعبيرهم-غير متسامية وجوهرها باق في ذات السياق,والامر الاهم فلو سُلم واقعا بان الكبت يفرض النسيان,فكيف بنا ونحن نجد الكثير من الرغبات غير المتحققة والمصطدمة مع استحالة التحقق لكنها بقيت واعية ولم تتحول في الاحلام الى رموز بل تظهر بذات هيئتها,فضلا عن وجود قضايا لا شعورية غير مكبوتة.وعلى ضوء هذه الاعتراضات والبحث في المشاكل النفسية واعراضها وجدنا ان مفهوم الكبت الشائع ليس دقيقا من ناحية تفصيل معاني الرغبات المتعرضة للصدمة وغير مؤد الى الاجابة على جميع التساؤلات,من ثم ساق بنا الامر الى مسلك مهم في هذا الصدد,يتمثل في تقسيم الرغبة المصطدمة باستحالة التحقق الى جهتين,الاولى رغبة واجهت الردع,والثانية واجهت التشظي.اما الاولى فتبقى واعية وغير منسية في الاغلب وتحمل صورها الفعلية في الاحلام على شكلين,متحقق,وعكسه,والاول اعم من الثاني,ذلك كونه يمثل مطلبا ملحا في اليقظة,في حين ان الصورة المعاكسة تظهر كلما اشتد الخوف من عدم تحقق الرغبة.ومن ناحية الرغبة المتشظية فهي احدى مسببات الاضطراب النفسي والاحلام المشوهه التي سوف ياتي بحثها.فقد تواجه الرغبة المتعرضة لاستحالة التحقق تشظيا جوهريا يخرجها عن اطار النشاط والتوجه لتتحول الى اجزاء متناثرة,منها ما استطاع ان يحافظ على بعض الصور غير الموضوعية والملتبسة,ومنها من اكتسب التشوه كليا.ان هذا الامر هو اشبه بتكسير زجاجة كتب عليها مضمون ما,فتجد جزء منه قد يفهم ولكن بنحو سالب اي غير مرتبط ببعضه مع قابيلة استقراء اجزاءه المفقودة تبعا للسياق,وجزء اخر غير مفهوم كليا.وحيث اننا نذهب الى ان النشاط النفسي لا يختلف عن النشاط الفيزيولوجي الانساني من ناحية طرد القضايا الضارة وغير النافعة للجسد,فان النفس تحاول استجماع بقايا الرغبة المتناثرة عن طريق الية التداعي العقلية لتقوم باخراجها,ذلك بسبب مضايقتها للنفس,كونها اصبحت كالكائن الغريب المتطفل الذي دخل الجسد فسبب له الاعراض المرضية.لذا يكمن اعتقادنا حول الجانب العلاجي الذي يحدثه اخراج الرغبة المندثرة في طي النسيان ليس ذلك الشيء الذي يدور حول الاستذكار وانما هو متعلق بفساد الرغبة واشكاليتها التي تسبب الامراض النفسية.علما ان قضية الاستجماع التي تقوم بها النفس مبنية على اساس العودة الى الصورة المنطبعة للرغبة.فان جميع الميول والرغبات في حال تأسيسها تقوم بحفظ صورها ضمن مجال متسع لحمل مجمل مفرداتها وظروفها الموضوعية الا ان هذه الصور ليس لها اية قيمة نشاطية سوى انها تمثل مرجع اسناد او ارشيف يقوم بمساعدة الرغبة على معاودة جمع المحتوى المتشظي.وفي حال تعرض الرغبة للردع فقد اشرنا انفا الى بقائها واعية في الاعم الاغلب,ولكن علينا تبيان الكيفية التي تقوم عليها اثناء وقوعها مجال النسيان لندرك الاختلاف والتميز بين طبيعة الرغبتين.فحيث ان الرغبة المتشظية لا بد لها ان تسلك المسلك الوحيد المتمثل بالاندثار والنسيان,تبقى المتعرضة للردع تعاني من مقاومة تؤدي بها الى الابتعاد عن موضع او محل النشاط مما يجعلها خارج اطار الذاكرة,ولكن تميزها عن المتشظية يكمن في كونها تبقى دالة على نقص!,وبعبارة اوضح ان طبيعة النسيان الذي تسلكه الرغبة المتعرضة للردع يجسد دلالة على نقص يبدو مجهولا الى حين تذكر الرغبة.ان هذه العملية هي اشبه باحساس يقع معنا دائما,ففي بعض الاحايين نشعر بان هناك شيئا يضايقنا قد نجهل حقيقته ولكن وبعد مرور لحظات او فترة معينة من الزمن نتذكر ان هذا الشعور هو نتيجة حادثة سيئة مرت بنا قبل مدة ما,كفقدان صديق او تعرضنا لاشكال معين.







الاحلام المشوهه.





يشكل عالم الاحلام منطقة مجهولة الهوية من جهة تحديد الاشارات والرموز التي تسود المضمون.فالاحلام عبارة عن جزر مليئة بالغرائب ويسودها الابهام والتعقيد.ومنذ زمن طويل كان الانسان يطمح في ادراك هذا العالم بغية الوصول الى علله واساسياته لاجل التحكم فيه او جعله حقيقة يطلبها او يحظى بها,ولكن استعصاؤه عن الرضوخ ادى بضرورة ملحة الى جعله ضمن نطاق البحث والتقصي لاجل كشف قواعده وماهيته.وقد تنوعت مجالات البحث بعد خوضها تجارب عدة واسترشادها بشتى الظواهر,الا ان النتيجة كانت واحدة,تجسد عدم القدرة على فهم الاحلام بصورة تفصيلية من ناحية المصدر والوظيفة.فالمدرسة البايلوجية ارجعت علة ظهور الاحلام الى مصدر النشاط العصبي,لذا كان تعليلها الى الاحلام الممتزجة او العشوائية غير المرتبة الى حدوث مجموعة نشاطات عصبية في ان واحد.اما كارل يونج واعتقاده بالدور الوظيفي النفسي الذي تؤديه الاحلام فكان ذلك التكيف نحو الحياة الواقعية من اجل الاستمرارية والوقوف بوجه التحديات.وقد تميز فرويد في معالجته للقضية,فجعل اللاشعور وما يحتضنه من رغبات جنسية مكبوتة مصدر الالهام الاول للاحلام,وما الاحلام بنظره الا رغبات جنسية تعرضت للكبت مما ادى بها الى البحث عن التفريغ والخلاص من ضغطة الوعي-الشعور- ويتم ذلك من خلال التستر خلف الرموز بعدما فشلت في نيل هذا الامر اثناء اليقظة.وتعتبر قضية الترميز من بعد النقل واحدة من اهم القضايا في النظرية الفرويدية عن الاحلام,حيث انها تقوم بدور فعال يتمثل بالمحافظة عن نفاذ الرغبة وخلاصها من قبضة الرقابة.وحقيقة الامر ان هذا الفرضية سوف تبدو متهافتة الى حد كبير في حال تدبرنا لمحتواها الوظيفي.فلو فرضنا ان قضية الترميز محاولة تمثيل رغبة بصورة اخرى فهذا يوجب تغير الرموز في كل مرة يكتشف بها الانسان رابطتها برغبته,وهذا يسقط اعتبار وقيمة الترميز والتنكر اساسا,والاعتراض الاخر يكمن حول الاعتقاد السائد بثبوتية بعض الرموز,فحيوان السحلية مثلا او الشجرة والخنجر,رموز تحكي عن القضيب-العضو الذكري للانسان- وهذه الرموز تظهر في الحلم اثناء النوم لتكون بديلا عن الجوهر او المضمون,ولكن ماذا سيحدث للحالم لو انه لم يعرف احد منها,كيف سيبدو له تمثيل القضيب,فان كان الاعتقاد بوجود رموز اخرى تقوم بدور التمثيل فهذا سوف ينقض قضية ثبوتية الرموز ويخرجها حتى من دائرة النسبية الواسعة فضلا عن الاطلاق العام,او يجعل استمرارية الترميز تمتد الى ما لا نهاية وهذا محال لانه سوف يسلب قاعدة النظرية من اصلها,حيث ان حالة الترميز هنا ستكون عشوائية ودون معنى او فائدة.من هنا فنحن نذهب الى حقيقة وجود الرموز لا الترميز المتنكر,اي ان هناك بعض الرموز تعبر عن قضية ذاتية في داخل الانسان لكن دون تنكر او تستر خشية او احتياطا من الرقابة.وعنوان الرمز لا يمكن جعله عالميا كونه متعلق بتجارب فردية خاصة من ضمنها ما يتكون من خلال الرغبة المتشظية التي درسناها في هذا البحث.فان ما يتشظى من الرغبة الانسانية بعد صدمتها باستحالة التحقق يبقى في الذات على شكل اجزاء تشمل جميع القضايا التي اختصت واحاطت بالرغبة بما فيها المكان وطبيعته وظرفه.وبما ان عنوان بحثنا يدور حول الحلم المشوه فسوف نترك ما دونه لموضع اخر.فالحلم المشوه هو تلك الصور الممتزجة التي لا تعطي اية خاصية او عنوان لاي شيء,اي ذلك الحلم الذي لا يحمل بين طياته اي صورة واضحة المعنى او الدلالة,وان حدث ذلك فالصورة التي تظهر ليس لها اية علاقة بباقي الاجزاء المشوهه, لذا يصاحب ظهور هذا الحلم احساسا بالتقزز والخوف والارتباك سواء اثناء الحلم او اليقظة.وطبيعة هذا الحلم نابعة من الرغبات المتشظية داخل النفس اثناء محاولاتها الوصول الى الالتئام والعودة الى جوهرها من ثم الخروج,وهذه المحاولة تجسد المفهوم الذي اشرنا اليه كطبيعة تسير عليها النفس والهادفة الى طرد كل ماهو فاسد وغير صالح للتوجه والتفاعل مع المحيط الخارجي.جدير بالاشارة الى ان فترة النوم قناة جيدة لمحاولة الاستجماع ذلك انها تعطي فسحة ومجال للرغبة للعودة الى الصيغة الاولية بسبب عدم وجود اهتمامات خارجية تنشغل بها النفس مما يعطي لها الحرية على التنقل والتحرك داخل النفس...








تناقض النقص والكمال في الذات.




ان طبيعة الانسان التي تستجمع خبايا وميول معقدة في التأسيس والنشاط,كلها ترمي الى رؤية مثالية متعالية المنال,وهي الكمال المطلق,فهذا العنوان اصل كل هدف انساني,وعليه يجب تذليل الصعوبات التي تحول دون الوصول الى هذا الاخير.ومنذ ظهور الانسان الى يومنا هذا وهو دؤوب في سعيه لتملك مرحلة الاستغناء عن الوسائط والهيمنة على الطبيعة وتسخيرها لخدمته.واذا شئنا ان نشير الى هذه الفلسفة بوضوح تام,حينها نقول بان الانسان يصبو الى مرتبة الاله!,ولكن اي اله؟,هل هو الاله العادل الذي يريد تطبيق عدالته بين من هم دونه مستوى ام بين اقرانه,والجواب, ليس هذا وذاك,بل القضية تتعلق بالذات وتلبية مطالب غرائزها,والابتعاد عن القلق,والغموض الذي يسببه على مدى حياة الانسان.وقد لا يجهل اي انسان هذا الهدف الذي ترسخ فيه بعدما صد المحيط الخارجي تطلعاته واظهر له ضعفه والحدود والفروقات في هذا العالم,ولكن ليس من المستبعد ان يجهل الكمال الذي اصبح متوجها اليه دائما يقابله توجها نحو الشعور بالنقص كي لا تنطفئ لذة الرغبة.صحيح ان هذا المفهوم غائب جوهريا عن الحس والادراك بخلاف مطلب الكمال,ولكن يمكن ملاحظة اعراضه التي تبدأ بالصدور في مرحلة تجريبية مبكرة من حياة الطفل- المرحلة الفموية- بعدما يميز الطفل الاحساس بين الاشباع وخلافه.فبوجود الاشباع ينقطع سريان اللذة,مما يدعو الطفل الى عدم الاستجابة الكلية لحالة الجوع لتقتصر حاجته حول اللذة.ويمكن متابعة هذه القضية من خلال صورة الطفل بعد الاشباع وتأملاته بوجه الام,حيث انها تمثل استدعاءا للنقص بعد الوصول الى كمال اللذة-!.اما في المراحل اللاحقة اي بعد مرحلة التشخيص,يمكن الوقوف فوق هذا الامر من خلال جوانب عديدة,منها,الاثارة الجنسية الشديدة للجسد غير البالغ للتعري الكامل.نجد هنا هروبا واضحا من مرحلة الكمال التي تتخوف منها الرغبة,كما هو الحال عند المشاهير الذين يجدون راحتهم ولذتهم عند التهرب من معجبيهم اكثر من لقائهم,فهذا الاخير يدلل بوضوح قطعي على ان الرغبة باتت تتخوف من الكمال لتقوم بخلق النقص.ومن جهة اخرى يخلق هذا المفهوم اضطرابات ومشاكل نفسية نجدها تساور اغلب المشاهير والاغنياء,ذلك انهم وقعوا في شراك الكمال الوهمي,فهم لا يملكون اية لذة في الحياة كونها اصبحت اشبه بالمسخرة اليهم وتحت طاعتهم.لقد نال هؤلاء مرحلة اجتماعية عالية جدا اغنتهم عن جميع متطلبات الحياة فصارت الحياة بالنسبة لهم لعبة ساذجة وفقيرة ولا تملك اية اثارة لخلق النقص الذي بدوره يباشر في خلق اللذة من جديد.لذا حري بنا ان نعلم بان شفائهم وخروجهم من دائرة الاضطراب النفسي مرهون بما نحتاجه نحن عندما نريد ان نرى بطل الدراما مهزوما في موقف ما,اي العودة الى نقطة مبكرة لاجل تفعيل نشاط الرغبة والابتعاد عن الكمال,لان وجود الكمال يعني انعدام اللذة...




دراسات وابحاث قادمة.

سيكولوجية المسرحي والمشاهد
دراسة في سيكولوجية الشاعر
السياق الفكري الذاتي والذاكرة الاجتماعية
خلق المجتمع المفكر-نظرية-
طبيعة الانسان العراقي -3-




#جنبلاط_الغرابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبيعة الإنسان العراقي -2-
- طبيعة الإنسان العراقي
- المرأة في تصورات علم النفس الغربي
- عجز التقدم في العقل العربي
- علم النفس في المجتمع العراقي
- الانتحار
- الانفعال السلبي(الايذاء)
- الاخلاق ونظرية الرقيب الغيبي
- دراسة في ظواهر المجتمع العراقي
- (عقيدة الثالوث)
- الاديان والطوطمية -نحو معرفة جديدة
- أوهام علي الوردي-2-
- أوهام علي الوردي
- الأسس العلمية في دراسة المجتمع العراقي
- مبحث حول الازدواجية الشخصية
- ثقافتنا!


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جنبلاط الغرابي - ثلاث نظريات في علم النفس