أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي النصراوي - تحولات النص الجديد هل ثمة مشروع شعري ثمانيني/ تسعيني يمتلك خصائصه المميزة 00؟















المزيد.....

تحولات النص الجديد هل ثمة مشروع شعري ثمانيني/ تسعيني يمتلك خصائصه المميزة 00؟


محمد علي النصراوي

الحوار المتمدن-العدد: 3299 - 2011 / 3 / 8 - 15:42
المحور: الادب والفن
    


إن كتاب ( تحولات النص الجديد ) للشاعر والكاتب ( جمال جاسم أمين ) منشورات عين ( 3 ) يعدّ محاولة جريئة في إلقاء الضوء على تجربة الشعر الثمانيني من داخل التجربة نفسها ، بوصفها المظلة البانورامية للمشهد الشعري الثمانيني في تاريخ الشعر العراقي المعاصر 0
و غاية هذا الكتاب – هو إن الخطاب النقدي العراقي قد تجاهل المشروع الثمانيني بوصفه مشروعاً فنياً يمتلك ملامحه التي تميزه عن باقي المشاريع الشعرية الأخر كالمشروع الستيني و السبعيني 0
وفي تقديرنا إن الخطاب النقدي العراقي قد انشغل بتجارب جاهزة تمتلك مشروعيتها وأسسها الثابتة كتجربة الستينيين والسبعينيين0 ولأن النقاد العراقيين كـالناقد ( طراد الكبيسي ) والناقد ( فاضل ثامر ) والناقد ( علي عباس علوان ) والناقد ( عبد الجبار البصري ) وغيرهم ممن خرجوا من معطف الستينيين ، كانوا على تماس مباشر بأقرانهم من شعراء تلك المرحلة إضافة إلى ذلك كانوا متمسكين بآرائهم وبمنهجهم النقدي السائد في مرحلة سبعينيات القرن الماضي ألا وهو المنهج البنيوي ، إذ بوساطته استمروا في طروحاتهم النقدية لهذا الجيل نفسه من الشعراء ، وعليه فان هؤلاء ظلوا بعيدين عن المشروع الشعري الثمانيني لأنهم لم يتعاملوا مع الحداثة في قصيدة النثر لأنها مدونة على وفق رؤية فنية لما تمتلكه من آليات اشتغال حديثة ، كمشروع شعري متميز له ملامحه الأساسية ، لذا ظل نقدهم بعيداً عن تناوله في تشكيل خطاب تحديثي وبرؤيا نقدية معاصرة 0 وإذا ما حاول أحد النقاد أن يتناول شاعراً من شعراء الحقبة الثمانينية عُدُّت الكتابة عنه مغامرة نقدية 0 وعليه فان الخطاب النقدي الستيني الذي كان ســائداً في تلك الحقبة لم يتخلـص من هذه العقدة 0 باستثناء الناقد (حاتم الصكر ) الذي تبنى مشروع قصيدة النثر في العراق بخاصة عندما كان رئيساً لتحرير مجلة ( الأقلام ) ، وكذلك الناقد ( باقر جاسم محمد ) والناقد ( سعيد الغانمي ) 0 إن هذه النخبة الرائعة من نقادنا المتميزين أخذوا يستوعبون الراهن الشعري المتمثل بنصوص الثمانينيين والتسعينيين لأنهم أخذوا يفلسفون هذا الراهن بما تتطلبه المرحلة وهذا ما يؤكده الشاعر والكاتب ( جمال جاسم أمين ) في كتابه : ( يتأسس ارتباط النقد بالفلسفة على أساس الوشائج التاريخية التي أظهرت حقيقة إن المناهج النقدية غالباً ماكانت تخرج من معطف المناهج الفلسفية 00) ص/ 62 0 بهذا المنظار راح النقد العراقي يفلسف المتغيرات الاجتماعية والسياسية وانقضاء عصر الأيديولوجيا ، وأين ما وجدت تلك الأيديولوجيا فإنها تعمل على تعويق تحرر الأدب من وصاياها القسرية تلك التي تحدّ من طبيعته الجمالية ، بالإضافة إلى الثورة المعلوماتية وتطور وسائل الاتصال كالأنترنت ، هكذا بدأ النقاد الجدد بتفهمهم طروحات الشباب على وفق آلياتهم المغايرة للسائد والمألوف ، وهذا مانراه واضحاً في قصيدة الشاعر خزعل الماجدي ( عكازة رامبو ) التي تمتلك شروط قصيدة النثر بما يسمى ( النص المفتوح ) التي ظهرت في بدايات التسعينيات – ولو أن الشاعر يمثل جيل السبعينيات إلاّ إن (عكازة رامبو ) هي امتداد للمشروع الثمانيني - وذلك بإجتراحه آليات فنية جديدة على مستوى النسيج النصي فأصبحت درساً في التقنية الحديثة وذلك باستثماره أساليب إخبار وسرود موظفة شعرياً ، وباستعماله الحوار المسرحي بصيغة فاعلة ومؤثرة 0
وها نحن الآن في الألفية الثالثة يقول الكاتب في مقدمة كتابه : ( علينا أن نكتب كل التفاصيل وبالطريقة التي يدافع بها سجين عن خربشات ذكرى حفرها على جدران زنزانته 0000 ص/ 4 ) 0إن هذا القول يؤكد غياب الهوية النقدية لهذا المشروع من ترسيخ اشتراطاته وآلياته الكتابية ، لذا حاول أكثر شعراء الحقبة الثمانينية والتسعينية من تناول تجاربهم الشعرية وبيان حساسياتهم اتجاه الراهن الشعري الذي امتلك حضوره في الساحة الأدبية 0 لهذا نرى إن معظم المجاميع الشعرية التي صدرت في العقدين الأخيرين كانت على حساب نفقة شعرائها وبنسخ محدودة متجاوزين ضغط الواقع الاجتماعي والمادي المتمثل بالحصار الذي فرش أذرعه الأخطبوطية كاتماً أنفاس الشعراء الشباب 0 إن صدور مجاميعهم الشعرية إلى الحياة كان رهانهم الوحيد وإيمانم المطلق بمشروعهم الشعري – هو سلاحهم الوحيد للبقاء على قيد الحياة 0
لذا فان هذه الآلية الحديثة المجترحة في هذا المشروع كتجربة متفردة لشعراء الحقبة الثمانينية تمثل اشتغالهم على تخليق لغة شعرية متفجرة من داخل النص 0 حيث كان ديدنهم الوحيد هو استثمار طاقات اللغة وتشغيلها على نحو مغاير – أي بمعنى كسر السياج التأطيري الذي يقف عائقاً في وجه قصيدة النثر وتغيير وظيفة المعجم اللغوي والانطلاق بالدال إلى مدلولات متعددة ، وعليه فان الدال هنا لا يشير إلى مدلوله المباشر على أرض الواقع ، إن هذا هو الأساس الأول الذي ينبغي الاستناد إليه في تحليل وفهم طبيعة الأداء اللغوي في النص الأدبي 0
أما الأساس الثاني الذي تقوم عليه هذه الآلية في الاشتغال فهو – شبكة العلاقات الداخلية بين الألفاظ وقدرتها ليس على توليد طيف من المعاني المتجددة بل إن هذه الآلية من الاشتغال تقوم بالتسويغ الجمالي لهذا التشكيل اللغوي المضفور بفعل الكتابة النصية 0 إلاّ أن المشروع الشعري التسعيني قام بخلق موازنة بين العناصر الأدائية / الذاتية للشاعر وبين تلك العناصر الموضوعية المستلة من المعجم اللغوي 0 إضافة إلى تلك العناصر التي يجب توافرها في عملية التوصيل بغية جعل قصيدة النثر قادرة على التأثير والفعل مع المتلقي أو السامع 0 فإذا كان ثمة هيمنة مضمونية فإنها تنبثق من المتخيل الشعري المتجسد عبر آليات اللغة بتخليق الانفعال والتوتر الذي يسود الجملة الشعرية المتخيلة داخل نسيج النص ، وهكذا تدريجياً يتخلق جسد النص وهو ينمو ويتمظهر أمام الشاعر من خلال شبكة العلاقات الداخلية بين الكلمات والجمل المتولدة 0
من هنا يتبين لنا أن من الأهداف الكبرى لشعراء الثمانينيين هو خلق النص المركب أو الشامل وإنشائه ، إن هذه السمات وغيرها تؤكد وجود التشتت أوالتشظي داخل النص وعدم وجود العضوية التي كانت تتحلى بها قصيدة التفعيلة 0على هذا الأساس نلاحظ صفة التفكك وعدم التواصل بين أجزاء النص الثمانيني ، إذ لم يعد الشعر لديهم رسالة بل لغة تتصاعد ، ولعل هذه المسألة بالذات كما جاء في الكتاب : كانت قد شخصتها مقدمة كتاب ( الموجة الجديدة ) وكما يؤكد الشاعران سلام كاظم وزاهر الجيزاني عندما حاولا تحديد البؤر التي يتمحور حولها النص ( تتركب المفردات وتنسج الصور وتتسع القصيدة نمواً وتكاثراً في أجواء الانفعال اللغوي ) وهكذا يتضح لنا إن الأتساع / النمو / التكاثر / الاستطراد – هي من سمات النص المركب و الشامل الذي سمي في حينه بـ( النص المفتوح ) 0
إن هذه الآلية في الاشتغال تؤكد حضور اللغة في مواجهة غياب الموضوع حيث تترادف التسميات ويغيب المسمى 00 ثم يطرح الكاتب مثالاً على ذلك في قصائد (نصيف الناصري ) :
في بناية ترك الممثلون ديكوراتهم وماكينات الحلاقة إمرأة فوق حائط ( ربما لاعبة اكروباتيك ) يبتسم دون حكمة 00 أين اختفت الوعول / هل كانت الأغنام الدببة الجبلية ترعى هنا 00 ( أحياناً نجلب بلوطاً ونشعل نيراناً عظيمة ) 0
نلاحظ في هذه القصيدة وحسب رأي الكاتب : انعدام التواصل أو الوحدة بين أجزاء النص مما دفع الناقد حاتم الصـكر إلى التعقيب على هذه القصـيدة بالذات ( في نثر – نصيف الناصري – خمود حماقة من حماقاتي – تكون المجانية لغرض آخر هو التراكم اللغوي 00) فالصـكر أشار هنا بقسوة إلى ولع الشاعر باللغة 0
أما في منتصف التسعينيات فقد اختفت حاجة الشعر إلى الاستغراق في المعرفة أو الأساطير لتحل محلها تجربة الشاعر نفسه في تغذية مادة النص ، وجاء الاختزال في هذه المرحلة بديلاً عن ذلك الترهل واضعاً الحد أمام إنثيال الجمل الشعرية وطولها 0 إن هذا كله يعني وجود متغيرات تركيبية قد طرأت على بنية النص الجديد – وهنا بالذات تتوضح لنا فلسفة الكاتب في تبرير هذه المتغيرات وهي إن الشاعر قد استبدل اهتمامه الأبستمولوجي منحرفاً به نحو التجربة الحياتية للشاعر نفسه لتكون هذه التجربة محوراً للمعرفة 0 وهنا يقترب الكاتب من الفهم الصوفي للعملية الشعرية 0
إن الثمانينيين جيل شرعي لا يختلف عن غيره من الأجيال السابقة لأنهم طرحوا على المستوى الفني للنص الشعري طروحات غايروا فيها سواهم من شعراء الستينيين والسبعينيين ، بهذا الاعتبار امتلكوا قضيتهم وأسسوا مفاهيمهم الخاصة بهم ، لأنهم أقاموا بإثراء الساحة الأدبية بنصوصهم التي تتوج المشهد ، والسؤال الذي يجب طرحه هنا : هل هذا يكفي لاستقرار المشروع نقدياً ولتميز ملامحه 00 ؟ فالكاتب يعتقد ثمة تشويشاً كبيراً غلف المشهد الثمانيني – بمعنى أن ذلك المشروع اكتمل كنصوص ولم يرافقه تأسيس نقدي يبرز ملامحه التي تحدث عنها الكتاب ومغايرته لمن سبقه من الأجيال 0 ويؤكد إن أسباباً عديدة أدت إلى عدم ترسيخه ضمن مشروع نقدي متفرد بهم ، وأكثر تلك الأسباب تتعلق بالمرحلة الزمنية ( الثمانينات ) وما رافقها من ملابسات خاصة وعامة منها إن الثمانينيين أنفسهم لم يميلوا كسابقيهم إلى تأليف الجماعات الشعرية أو إصدار البيانات المشتركة التي توضح آراءهم ومنطلقاتهم الفنية كما فعل الستينيون ، باستثناء قصيدة طويلة مشتركة كتبها الشاعران محمد تركي النصار ومحمد مظلوم تحت عنوان ( إصغاء مشترك ) وهذا لايكفي على مستوى مشروع بأكمله 0 بالإضافة إلى ردود فعل غير طبيعية حالت دون منحهم الفرصة الكافية لتأسيس مناخهم النظري فبعضهم نسبه إلى السريالية مرة وإلى العدمية مرة أخرى 0 إلاّ ان الكاتب يؤكد إن هناك أسباباً عامة ساهمت في تشويش المشهد الثمانيني تلك الأسباب التي كانت خارج نطاق الشعراء أنفسهم منها :
1/ إن الثمانينيين حينما دخلوا مشهد الشعر العراقي لم تكن إشكالية الستينيين والسبعينيين قد انتهت بعد ، الأمر الذي جعل من خطوات الثمانينيين بطيئة ومتحفظة – بمعنى أن فكرة (الوصاية) كانت موجودة 0
2/ نشوب الحرب العراقية الإيرانية عام 1980م وما رافقها من هموم تعبوية آنية حيث لم يعد الظرف العام للبلد يسمح بنشوء اتجاهات شعرية ذات هموم فنية محض 0
3/ انشغال النقد عموماً بالاجترارات النظرية العائمة التي لا تلامس الراهن الشعري آنذاك 0
4/ لم يظهر بين الثمانينيين أنفسهم من يعتني بالجانب النظري لجيله والقضية الفنية التي تشغل اهتمامهم جميعاً بل أكتفى معظمهم بتقديم النصوص من دون أن يرافقها مايسهم في تهيئة أرضيتها 0
أما بالنسبة إلى مفهوم ( التجييل ) يؤكد الكاتب في مقدمة كتابه : ( إننا لا نريد – هنا – أن نثير جدلاً حول دقة هذا التجييل بل نكتفي بالقول أنه طريقة إجرائية تتوخى الفرز والتأشير ليس إلاّ00 ) ، أما نحن فلا نتفق وآراء الكاتب في هذا المفهوم الإجرائي ، بل نقترح بدلاً عنه مفهوم ( الحقبة الزمنية ) ، وهكذا نقول في كلامنا : الحقبة الثمانينية أو التسعينية – أي بمعنى حصر كل النتاج الشعري الذي يظهر في حقبة زمنية معينة ، وهل يمتلك هذا النتاج الشعري تجربة أو مشروعاً إبداعياً معين خاص بهذه الحقبة له ملامحه التي تميزه عن الحقبة السابقة – بمعنى أن المشروع الشعري السبعيني جاء امتداداً للمشروع الستيني وهكذا نقول على المشروع التسعيني أنه جاء امتداداً للمشروع الثمانيني وهكذا 0
إن الحقبة التسعينية كانت البؤرة الأكثر توهجاً للنتاج الإبداعي العراقي عموماً ففيها تم الانتقال بالنص إلى حساسية ما بعد الحداثة على مستوى الأجناس الأدبية كالشعر ( النص المفتوح ) أو جنس الرواية أو جنس القصة القصيرة 0
ونحن نضم صوتنا إلى صوت الشاعر والكاتب جمال جاسم أمين : هل ثمة مَنْ ينقذ هذا المشروع الشعري الثمانيني / التسعيني من الفقدان وتوثيقه في خطاب نقدي معاصر يكون مؤهلاً للبحث والدراسة والتنقيب للأجيال القادمة 00؟



#محمد_علي_النصراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النص التسعيني نص عاق ومتمرد على السلطة الأبوية / قراءة في ال ...
- الفارماكون بين غياب الأب / وحضور الأبن في الأسطورة اليونانية
- الترافد بين الأجناس والأنواع الأدبية .. في المدونة العراقية ...
- شبح ( المنطقة المقدسة ) .. ومثيراتها المعرفية
- قراءة في خريف المآذن للشاعر باسم فرات


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي النصراوي - تحولات النص الجديد هل ثمة مشروع شعري ثمانيني/ تسعيني يمتلك خصائصه المميزة 00؟