أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - هدية لمبارك وولديه وزوجته















المزيد.....

هدية لمبارك وولديه وزوجته


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3298 - 2011 / 3 / 7 - 23:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الي الرئيس السابق " حسني مبارك " ، وابنيه السيد " علاء مبارك " ، والسيد " جمال مبارك " ، والي السيدة " سوزان مبارك " ..
هديتي اليكم . كان المفروض أن تصلكم عام 1999 . ولكنها لم تصل لأسباب خارجة عن ارادتي . لقد حجبها عنكم جهاز الأمن. هديتي اليكم كانت ثمينة جدا .. ولكي تعرفوا كم كانت هديتي ثمينة جدا ..
يمكنكم أن تتصوروا لو انه منذ عشر سنوات مضت. امتنع " الرئيس مبارك " عن ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة التي أجريت عام 1999 . وأجري انتخابات حرة ونزيهة . والمرشحون سياسيون مدنيون . لأجل اقامة مجتمع مدني . تظلله ديموقراطية حقيقية ...
لو تم ذلك منذ عشر سنوات - تقريبا -.. وسلمتم السلطة .. لكم أن تتصوروا اليوم مدي حب واحترام االناس لكم . بداخل مصر . وبالمنطقة ، وبالعالم ... ..!

انظروا لوضعكم اليوم . مصريا ومحليا وعالميا ذاك الوضع المؤلم المؤسف -. .. وقارنوه بما كان يمكن أن يصير عليه .. لو تم ذلك منذ عام 1999..

هديتي كانت " كتاب " صغير . ألفته في نفس العام 1999. في وقت حملة البيعة لفترة رئاسة رابعة في عام 1999 . قلنا فيه ، وبمنتهي الأدب ، وبدون أية اساءة . بأن أمام الرئيس مبارك . اقتناص فرصة ذهبية لدخول تاريخ مصر . كأول رئيس مصري سابق . علي قيد الحياة . يمكنه العيش بأمان في مصر والسير بالشارع بمفرده بعد ترك السلطة . ليجد المواطنين يصفقون له ، ويقبلون عليه بحب . لتحيته و مصافحته .

فما كان من جهاز الأمن . أن عاقبني علي تقديم تلك الهدية بالسجن 3 ثلاث سنوات من عام 2000 : 2003 ..!

وبالمناسبة : نهدي الكتاب أيضا لجهاز مباحث أمن الدولة – المنحل - . الذي عاقبنا علي تجاسرنا بالدعوة لاقامة الديموقراطية ونظام حكم مدني وتداول للسلطة . بأن دبر لنا قضية أخري عن كتاب آخر ، ليكون السجن بسببه مؤكدا ! . كما هي عادة هذا الجهاز في الكيد والانتقام من كل معارض سياسي للنظام العسكري . ولو كان يدعو للصلاح السلمي ! ...

رتب لنا جهاز الأمن . قضية اسمها " ازدراء أديان " عن كتاب آخر هو " ارتعاشات تنويرية " .. !
ونحن لا نتبرأ من كتابنا " ارتعاشات تنويرية " . بل نعتز بكل ما جاء فيه . ولكن كما يعلم جهاز أمن الدولة – المنحل - . ليس هو الكتاب الحقيقي الذي عاقبونا بسببه بالسجن 3 سنوات وشهر اضافي .. هو أسوأ من ال3 سنوات .. بالاضافة لمراقبة أمنية بعد الخروج ، وملاحقة في كل مكان . بالسكن أو بالشارع أو باي مكان أذهب اليه . لمدة سنة . لم أعرف فيها طعما للامان . بفضل جهاز الأمن .! .

وجهاز الأمن – المنحل – الذي طالما تظاهر بحماية الدين وبغيرته علي الدين !. كان يتخذ الدين وسيلة لتنفيذ مكائده السياسية ضد المطالبين بالاصلاح السياسي .. يعلم ذاك الجهاز جيدا أنني أصدرت من قبل عدة كتب في نقد الدين . لا تقل عن كتابي " ارتعاشات تنويرية " الذي جعله واجهة لقضية محاكمتي . ومن ضمن تلك الكتب الدينية كتابي " الشيخ الشعراوي وعدوية " عام 1997 . والذي نقلت وكالات الأنباء مقتطفات منه ، ولاسيما وكالة الأنباء الفرنسية . . وكتب عنه عامود . باحدي صحف الحكومة – جريدة الجمهورية – بقلم الكاتب الصحفي الاستاذ محمد العزبي ، وكتبت عنه احدي الجرائد الأخري . .... وحينذاك جاءني محامي . من معارفي . وقال لي ان ابن عمه الذي يعمل ضابطا بالأمن . قال له . ان الكتاب وصل جهاز الأمن ، ولكنهم لن يتخذوا ضدي اجراء .. وعرفني الأخ المحامي بعدها بيومين بأحد الأشخاص . واكتشفت انه هو قريبه . ضابط الأمن .. ولم يتخذ الجهاز ضدي أي اجراء ..

وبعد عام واحد في 1998 أصدرت كتاب ديني " مذكرات مسلم " وهو لا يقل أيضا عن كتاب " ارتعاشات تنويرية " ، . وكان توزيعه عن طريق مؤسسة حكومية -أخبار اليوم – ، ولم يتخذ جهاز الأمن ضدي أي اجراء .
وبعد عام واحد آخر . نفس الشيء كان بالنسبة لروايتي " الصعود للسماء " عام 1999. ولم تصادر ولم يتخذ ضدي أي اجراء ..

ولم يقل لي أي ممن طبعت عندهم كتبي وعددهم 4 أربعة دور للطباعة . أن مباحث أمن الدولة تبحث عن تليفوني وعنوان سكني . الا بخصوص كتابي السياسي الصغير . " المطالب - سلميا - بالديموقراطية وتداول السلطة واقامة حكم مدني . وهو كتيب " لا أحب البيعة " . ! . ( الرابط : هامش * ) والذي طبعته عند مكتب صغير اسمه " مكتب علاء للنسخ والطباعة " وهو بمنطقة باب اللوق " وسط القاهرة . .
عندما قبض عليّ جهاز الامن عام 2000 . للسبب الحقيقي ، الكتاب السياسي وبادعاء سبب آخر هو الكتاب الديني المطبوع أول عام 2000 " ارتعاشات تنويرية ". والذي لم يطرح منه ولا نسخة واحدةعند الباعة ! ولم يكن في النية طرحه لعامة القراء . بل منحه للكتاب والمفكرين التنويريين والمثقفين المعنيين بالتنوير فقط ... كان أول سؤال توبيخي .. يسأله لي ضابط مباحث أمن الدولة . هو عن كتاب "الشيخ الشعراوي وعدوية " المطبوع عام 1997 . وهم يعرفونه منذ 3 سنوات . كما ذكرنا ..! بينما واجهة القضية الكتاب الديني " ارتعاشات تنويرية " وسببها الحقيقي الكتاب السياسي المطالب بالديموقراطية ...!

بعد محاكمتي . للمرة الأولي بتهمة ازدراء الأديان ! صدر الحكم بالسجن 6 شهور مع ايقاف التنفيذ . وكنت قذ قضيت قرابه خمس شهور بالمعتقل .. فأفرجوا عني ، و بعد الافراج ب 5 شهور صدر قرار باعادة المحاكمة .. ! ..

وبعد القبض عليّ لاعادة محاكمتي .. ، وفي مقر نيابة أمن الدولة العليا . بالقاهرة . قبيل ترحيلي للمعتقل رهن المحاكمة . وكيل النيابة الذي حقق معي من قبل ، وكان قد اعلن انه سيستأنف ضد الحكم السابق . فأجني بالقول : " لا تظن أنني صاحب قرار اعادة محاكمتك " .. ثم قدم لي قرار اعادة المحاكمة . قائلا : " انظر بنفسك . لتري من الذي وقع علي القرار" .
فقرأت توقيع :
الحاكم العسكري : محمد حسني مبارك .
------------
وبعد 6 سنوات من سجني بمصر .. وسفري للعيش في كندا . جاءتني رسالة من المغرب . عن نفس الكتاب السياسي . السبب الحقيقي للزج بي في السجن وهو " لا أحب البيعة " . يقول صاحبها :
" انا رضا علي . طالب القانون وعلم السياسة في المغرب
قبل أيام . أحد اساتذنا أشار إلى الكتاب (لا أحب البيعة) واكد إلينا بأن نقرأ الكتاب بأية طريقة ونناقش الموضوع. فبعد قراءة الكتاب رغبت في معرفة شخصية الكاتب البارع الذي حرره . وهل ألفتم كتب اخرى لتقدمونها للقراءة ونستمتع منها.انا باتنظارارسال كتبكم الجديدة.
مع أحسن تمنياتي لكم . "
رضا علي
2009-11-24
--
نشرنا تلك الرسالة من قبل في مقال " أصداء القلم " يوم 27-11-2009
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=193081
-----
والآن .. مضت عشر 10 سنوات علي بداية القضية . و بعد اضطرار الرئيس مبارك . أمام عنفوان الثورة الشعبية . للتنحي عن رئاسة الجمهورية . بعد سلسلة تراجعات وتنازلات . وانتهاء الأمر به نهاية مفجعة . وتكبد مصر مئات الشهداء وآلاف الجرحي من أبنائها . واصابة الاقتصاد المصري بخسائر رهيبة ... وقالت الأنباء ان " مبارك " غادر القاهرة لجهة غير معلومة .. - ثم اتضح اختباؤك بشرم الشيخ - . ثم أعلان القوات المسلحة التي تسلمت السلطة من " مبارك " انها سوف تسلم البلاد لحكومة مدنية " احتراما لارادة الثورة والشعب الذي لن يتنازل عن حكم مدني ... وقيام مظاهرات مليونية تطالب بمحاكمتك – وليس بالاكتفاء برحيلك - بعد ذلك :
نشعر بالأسف لا بالشماتة ..

بعد مغادرة مصر .. وبمضي بضعة شهور من وصولنا لكندا . بمجرد أن بدأنا نشر مقالاتنا علي الانترنت . كان من أوائل المقالات عام 2005 ، ما دعوناك فيه لترك السلطة بصورة كريمة وآمنة لمصر ولك . المقال بعنوان " خطاب مفتوح الي الرئيس حسني مبارك " :
الحوار المتمدن - العدد: 1258 - 2005 / 7 / 17
هامش (**)
ومما جاء فيه (( .. وبموجب عقد اجتماعي بين السلطة والمعارضة بتسليم مقاليد الحكم وعدم فتح ملفات رجال النظام فيما بعد ، وعدم الملاحقة القانونية، وذلك حرصا علي سلامة الجميع وعلي أمن مصر ، وكل المصريين ، ويكون العقد بحضور ممثلي الدول الكبري وممثل عن الأمم المتحدة .
علي أن يتضمن العقد ضرورة تعديل الدستور لينص علي علمانية الدولة – والتزام تحالف المعارضة بذلك – لتكون مصر لكل المصريين بصرف النظر عن الدين فالوطن للجميع والدين لله فقط . والقانون المدني العصري الحديث هو الذي يحكم الجميع .. لأنه مالم ينص الدستور علي ذلك ، فسوف يتسلل الاسلاميون للسلطة ، وحينها سوف ينقضوا كل شيء ويعودوا للانقاض عليكم ، وعلي باقي الأقليات الدينية ( والسياسية ) ويفعلوا بمصر مثلما فعل نظام الخوميني بايران : مزيد من القهر ومزيد من السجون ومزيد من الفساد والفقر .. الخ )) .
--
فما كان من جهاز الأمن . أن مضي في سياسته والاساءة الينا بطرق شتي . وبنفس طريقته في العزف علي وتر الدين ! . ومن ضمن اساءاته . ما حدث من مجلة روز اليوسف – بايعاز امني - . في عدد 3 ديسمبر 2005 . حيث كتبت عني بالبنط العريض " كاتب ملحد " مع نشر صورتي . وقمنا بالرد بمقال " أكاذيب مجلة مصرية – روز اليوسف –
الحوار المتمدن - العدد: 1458 - 2006 / 2 / 11
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=56955
بعد ذلك نقول :
ليست شماتة منا .. لا في " مبارك " الآن وهو وسط مطالبات شباب الثورة والشعب ، بمحاكمته واستعادة ثروته هو وأسرته ، ولا شماتة في جهاز الأمن الذي تم حله . استجابة لمطالب الثوار والشعب . بسبب دوره في فساد وافساد الحكم وتضليل الحاكم وتنغيص حياة المحكومين ، بالطغيان والبطش بالشعب وتكميمه وتعذيبه .. ..
ليست شماته .. وانما هو اسف علي ما اصاب مصر . وكان يجب ، وكان يمكن تجنبه ..

ولم يكن مقالنا " خطاب مفتوح الي الرئيس مبارك " المنشور عام 2005 – كما سبق - هو المقال الوحيد الذي دعونا فيه لاصلاح سياسي سلمي . بعد الخروج من مصر . بل أعقبه الكثير من المقالات . حتي قامت الثورة يوم 25 ينايرالماضي 2011 . بعدما طفح الكيل بالشعب .. فعندما قال الاعلامي " عماد الدين أديب " – المقرب من عائلة مبارك - منذ 3 سنوات مضت . في حديث فضائي مع شقيقه الاعلامي " عمرو أديب " ان الرئيس مبارك . يريد ترك السلطة ولكنه يخشي المحاكمة ..
كتبنا ردا ، وطالبنا في مقال نشرناه منذ 3 سنوات ( كان قبل الثورة والقتل والضرب والحرق والاضرار بالاقتصاد ).. بأن حل مشكلة ترك السلطة بدون محاكمة هو :
أن يقتدي بما فعله الرئيس الروسي الراحل " يلتسن " الذي كان يخشي المحاكمة لو ترك السلطة . فتعاهد مع " بوتن " علي تسليمها بهدؤ .مقابل عدم فتح الملفات ، وعدم الملاحقة القانونية . وقد تم له ذلك بأمان ، وجنب بلده المتاعب وبقي وعاش ومات ودفن بوطنه روسيا . بهدؤ .. ودعونا للأخذ بتجربة ذاك الرئيس الروسي ..
المقال كان بعنوان " رد علي الاعلامي الكبير " عماد الدين أديب "
الحوار المتمدن - العدد: 2051 - 2007 / 9 / 27
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=110377

كل ذلك قصدنا به الخير لمصر وأيضا لمبارك وعائلته التي لا نعرفها .. ولكن :
جهاز الأمن – المنحل – كان رده هو المزيد من الاساءة الينا . بكافة السبل ، والايذاء ، بخطف الايميلات ومحاولة النصب علي معارفنا الموجودة عناوينهم بالايميل المسروق ! ، وبذل محاولات عديدة لاغلاق ايميلاتنا بارسال آلاف الرسائل يوميا ! ، وتشويه سمعتنا ( وسمعة العديد من الكاتبات الفاضلات والكتاب العلمانيين والليبراليين الشرفاء ) أيضا بحجة أننا نهاجم الدين ! – وذلك بعمل مواقع علي النت تسخر من العديد من الكاتبات والكتاب ، يرسمهم فيها بأقذر الصور ، وأكثر العبارات فحش وبذاءة .. وبسفالة لا يمكنني أن أتخيل انها تصدر عن محض اسلاميين يدافعون عن الدين .. كلا . فمثل تلك البذاءة والسفالة غير المعقولة ، أستطيع أن أجزم بأن وراءها جهاز الأمن – المنحل – والذي كان يضم عناصرا اخترقتها جماعات الارهاب الديني . فجمعوا بين التعصب الديني الوحشي ، وبين الوضاعة ، و اللا أخلاقية الأمنية ....

لو كان جهاز أمن الدولة – المنحل - . يعنيه فعلا . أمن مصر ، ولو كان يريد السلامة والكرامة لمبارك ولأسرته . لكان قد قدم لهم هدية 4 نسخ من الكتاب .( و4 نسخ من المقالات ) . مع توصية أمنية مشددة . بضرورة العمل بما جاء فيه . وليس بالمطالبة باعتقال المؤلف وبمحاكمته بقانون أمن دولة طواريء ! : ولا بالايحاء للاعلام بالتشهير به والاساءة اليه .. ولتجنبت مصر مشقة الثورة ، وويلات فقدان مئات الشهداء من أبنائها وآلاف الجرحي ، بالاضافة لطعن الاقتصاد المريض في قلبه ..

بعدما ترك مبارك لجهاز الأمن وحده . مهمة القراة وكتابة التقارير ! . كما ترك لذاك الجهاز . حق سجن الناس والاساءة اليهم والتشهير بهم وتشويه سمعاتهم . في مقابل مرتبات باهظة. من ميزانية دولة منهوبة ، ومن قوت الشعب الفقير .. ! الآن لدي مبارك ، ولدي عائلته وقت فراغ فسيح . ندعوه لقراءة الكتاب والمقالات .. ليعرف كم قصر في حق نفسه وبلده بعدم حبه للقراءة وبالاعتماد علي جهاز أمني . يعرفه أهل الخارج كما أهل الداخل علي حد السواء .. وليكن في ذلك عبرة لكل رئيس قادم ، ولكل رئيس حالي بدول بالمنطقة ..
---
ما جاء بمقالنا هذا ما هو الا قطرة . من بحر أسباب . مطالبة الشعب واصرار الثوار الشباب . علي ضرورة حل جهاز الأمن .. انها تجربتنا الشخصية ، وناهيكم عن جرائم ومذابح وحرائق الفتن الطائفية . ضد المسيحيين والبهائيين ، والجرائم التتي ارتكبت ضد من مارسوا حقوقهم في الحريات الدينية والحريات السياسية . وكلها جرائم تقع مسؤولياتها بكاملها علي عاتق جهاز الأمن المنحل .. وغيرها . الكثير من الجرائم .
---
رابط قراءة الكتاب المطبوع في القاهرة عام 1999 . والمعاد نشره بالانترنت :
(*)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=39684
رابط قراءة المقال المنشور بالانترنت عام 2005 :
(**)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=41264

***********



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التدخل الأجنبي .. أم بقاء القذافي ؟
- من دروس ثورة شعب ليبيا وغيرها ..
- الرق العسكري للشعوب حان وقت انهائه
- علي أضواء الثورة
- عن الثورة و الخطافين – الثورة في بريدنا 2/2
- الثورة في بريدنا -1
- هل يجهض الجيش الثورة ؟
- حماية الثورة
- لا لانتخاب زويل رئيسا لمصر
- لكي لا تضيع الثورة . تغيير كامل النظام
- الله وحسني مبارك
- لو حكم الأخوان مصر – من حوارات الانترنت 2 -
- رؤية لدستور جديد في مصر
- تقاسيم سياسية عن ثورة الشباب المصري
- سيناريو تصعيد ثورة شعب مصر
- تحية لثورة شباب مصر - 2
- أمريكا تفقد القدرة علي التمييز
- تحية لثورة شباب مصر1/2
- شكرا للرئيس التونس الهارب - بن علي -
- هذا من فضل بورقيبة لا عبد الناصر


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - هدية لمبارك وولديه وزوجته